المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
¶ ¶ ¶ التوقف المؤقت للقلب بالتبريد تقنية جراحية جديدة ¶ ¶ ¶
صفحة 1 من اصل 1
¶ ¶ ¶ التوقف المؤقت للقلب بالتبريد تقنية جراحية جديدة ¶ ¶ ¶
تقنية جراحية جديدة يستخدمها الجراحون لتوقيف الحياة بشكل مؤقت وهذا باستخدام التبريد، هذا ما أعلن عنه استشاري التخدير بمستشفى جامعة لندن الدكتور (كيفن فونغ)، حيث يستخدم التبريد التام لوقف قلب المريض خلال الجراحات الخطيرة المنقذة للحياة
التفاصيل:
يستخدم الجراحون تقنية التبريد التام ليسمح لهم بإيقاف قلب المريض لفترة طويلة بدرجة كافية للقيام بالجراحة وبعدها يتم إنعاشه وإعادته للحياة مرة أخرى.
أوضح الطبيب (جون إليفترياديز) ما يلي:
"لابد أن يكون الجسم حيا، لكن يتم عمل توقيف مؤقت لعمل القلب بحيث لا يكون هناك ضربات للقلب أو ضغط الدم مع انقطاع الإشارات الدماغية" تمت هذه التقنية الخطيرة في جراحات إنقاذ الحياة بمستشفى (New Haven) التابعة لجامعة (Yale University).
كيف تتم؟
يخضع المرضى لانخفاض حرارة أجسامهم حيث يتم تبريد الجسم أقل من حرارته الطبيعية التي تساوي 37درجة سلزيوس أو 98.6 درجة فهرنهايت إلى 18 درجة سلزيوس أو 64.4 فهرنهايت.
عند رؤية المريض لا يمكن التفريق بينه وبين شخص قد توفى بالفعل، لكن يقوم التبريد بشكل أساسي بإبطاء عمليات الجسم الحيوية مقدما نافذة للجراحة قبل مخاطر تلف المخ.
عند إتمام الجراحة، تتم تدفئة المريض وإعادة تنشيط القلب بواسطة جهاز (الرجفان) الذي يعمل بالصدمات الكهربائية.
يضيف الدكتور (إليفترياديز) ما يلي:
"في الواقع ليس هناك مجال للخطأ أو الفشل لأن هذا سيكون كارثة، إنها أكثر تقنية مذهلة قد تعرضت لها في الطب وفي كل مرة يتم استخدامها تكون بمثابة تحقيق معجزة بالنسبة لي".
سلاح ذو حدين:
بالنسبة لجراحي القلب مثل الطبيب إليفترياديز، العمل على القلب الخافق يقدم تحديات واضحة، وتصبح بعض الجراحات صعبة إذا لم يكن هناك إمكانية لعزل القلب في البداية وتوقيفه.
ليس هناك مجال للخطأ:
يصرح الطبيب الجراح (Dr John Elefteriades) أنه ليس هناك مجال الخطأ أو الفشل في هذه التقنية لأن الخطأ يعني وقوع الكارثة.
يمكن للجراحين التحكم الفعلي للعمل القلبي وتوقيفه، لكن يتم هذا تحت ظروف طبيعية، حيث يعتمدون على آلات تعمل على تجنيب شرايين القلب والرئة وتحل محل وظيفتهما خلال فترة الجراحة. أصبحت هذه التقنية الآن شيئاً شائعاً ومألوفاً لدرجة كونها عملا روتينيا خلال الجراحات الخطيرة.
في بعض الأحيان يعتبر فصل أو تجنيب عمل القلب والرئة ليس خيارا، بينما تصبح تقنية التبريد هي الأفضل والأقوى في هذا المجال. تمثل تقنية التبريد التام عملا رائعا، يستعير لحظة الموت ثم يتخلص منها بواسطة وضع الجسم في نوع من التمثيل الغذائي البطيء، كما يبطئ أيضا عملية الموت مكلفا كلا من المرضى والأطباء وقتا ثمينا.
لكنه سلاح ذو حدين.
فالتبريد لحد الوصول إلى هذين النقيضين وهما الموت والحياة يمكن أن يقتلك كما يعالجك، لذلك لابد من التوصل إلى علاج لهذه المخاطر من خلال حل وسط، أدى هذا إلى جعل الجراحة بالتبريد أقل اتباعا كتقنية حتى وقت قريب، عندما أصبحت إمكانياتها لإجراء العمليات الجراحية شبه المستحيلة واضحة.
قدم الدكتور (كيفن فونغ) توضيحا عاما وعرضاً يسمى العودة من الموت على قناة البي بي سي الثانية يوم الإثنين الموافق 27 سبتمبر عام 2010 بتوقيت جرينيتش. يمكن للباحثين الكبار الآن استخدام تقنية الجراحة بالتبريد (خفض حرارة الجسم) للقيام بالجراحات المنقذة للحياة، في بعض الحالات التي لم تكن ممكنة في السابق مثل:
- إصابات المخ لحديثي الولادة.
- توقف القلب.
- الصدمات الخطيرة.
إحدى الحالات التي أثبتت نجاح تلك التقنية:
وهذا هو الحال بالنسبة للسيد (إسماعيل ديهزبود) البالغ من العمر 59 عاما، الذي كان بحاجة إلى إصلاح معقد في الأوعية الدموية المحيطة بقلبه، وقد قام الجراحون بعمل اللازم والسيطرة على الموقف باستخدام تلك التقنية لمنع حدوث تمزق مميت نتيجة لتمدد أوعيته الدموية في الشريان الأورطي.
وكانت الجراحة المنقذة للحياة شيئا ماسا وضروريا، لكن في حالة السيد إسماعيل عندما توقف قلبه عن العمل، لم يتمكن الأطباء من عمل بديل ليحل محل القلب بسبب حالة تمدد الأوعية الدموية، فكان الجراحون بحاجة إلى قطع إمداد الدم عن المخ، الذي تم من خلال عملية جراحية تقليدية مما أدى إلى احتياجه الشديد إلى الأكسجين الذي كاد أن يسبب تلف المخ، وبدلا من ذلك اختارالطبيب (Dr Elefteriades) إيقاف قلب المريض بواسطة التبريد (خفض درجة حرارة الجسم).
وهذا كان سيتركه بدون دورة دموية ولا يختلف عن الشخص المتوفى فعليا لكن بحالة خطيرة، سوف يبطيء عملية الأيض لديه ويقدم الوقت للإصلاح الصعب قبل أن تصبح عملية الموت شيئا لا رجعة فيه. أعرب السيد إسماعيل عن خوفه قبل أن يخضع لمثل هذه العملية عالية الخطورة.
فقال: "أنا شديد القلق على أولادي، ولا يمكنني مصارحتهم بالحقيقة لأنها شيء قاس عليهم، قمت هذا الصباح بمعانقتهم وتقبيلهم وقلت لهم إن كل شيء سيكون بخير لكنه يحمل بعض الخطورة أيضا". هذه خطوات رائعة في علم الجراحة وسباق ضد ساعة الحياة.
كانت المخاطر كبيرة بالنسبة لحالة السيد إسماعيل ولم يكن هناك بديل أفضل، وبشكل ملحوظ أثبتت جراحته النجاة وتم إعادته للحياة الطبيعية بنجاح. وبعد أن استعاد وعيه قال: "أشعر بالألم فهي ليست عملية سهلة لكني أعلم أننى سأكون بخير في النهاية وأن مشكلتي قد تم حلها".
شفاء معجز:
غالبا ما يبدأ كل جديد في عالم الطب بوقوع حوادث.
معجزة أخرى:
منذ 11 عاما مضت، وقعت السيدة (Anna Bagenholme) وتبلغ من العمر 29 عاما وكانت تتزحلق على الجليد الذي يغطي وادى النرويج.. توقف قلبها لأكثر من ثلاث ساعات وانخفضت درجة حرارة جسمها حتى 13.7 درجة.
وهذه كانت أطول وأكثر حالة من حالات توقف القلب في الجو شديد البرودة تم تسجيلها، ونجت تلك السيدة بمعجزة. غيرت هذه الحالة مفهوم الحياة والموت وأن الموت في حد ذاته ليس حدثا بل عملية.
عملية تمت لصالحنا:
ولعل فكرة التبريد الشديد لإنقاذ الأرواح تبدو بسيطة، لكنها عمل قوي بقدر ما هو غامض وله القدرة على جلب الأمل الذي لم يكن موجودا منذ التاريخ حتى وقت قريب.
التفاصيل:
يستخدم الجراحون تقنية التبريد التام ليسمح لهم بإيقاف قلب المريض لفترة طويلة بدرجة كافية للقيام بالجراحة وبعدها يتم إنعاشه وإعادته للحياة مرة أخرى.
أوضح الطبيب (جون إليفترياديز) ما يلي:
"لابد أن يكون الجسم حيا، لكن يتم عمل توقيف مؤقت لعمل القلب بحيث لا يكون هناك ضربات للقلب أو ضغط الدم مع انقطاع الإشارات الدماغية" تمت هذه التقنية الخطيرة في جراحات إنقاذ الحياة بمستشفى (New Haven) التابعة لجامعة (Yale University).
كيف تتم؟
يخضع المرضى لانخفاض حرارة أجسامهم حيث يتم تبريد الجسم أقل من حرارته الطبيعية التي تساوي 37درجة سلزيوس أو 98.6 درجة فهرنهايت إلى 18 درجة سلزيوس أو 64.4 فهرنهايت.
عند رؤية المريض لا يمكن التفريق بينه وبين شخص قد توفى بالفعل، لكن يقوم التبريد بشكل أساسي بإبطاء عمليات الجسم الحيوية مقدما نافذة للجراحة قبل مخاطر تلف المخ.
عند إتمام الجراحة، تتم تدفئة المريض وإعادة تنشيط القلب بواسطة جهاز (الرجفان) الذي يعمل بالصدمات الكهربائية.
يضيف الدكتور (إليفترياديز) ما يلي:
"في الواقع ليس هناك مجال للخطأ أو الفشل لأن هذا سيكون كارثة، إنها أكثر تقنية مذهلة قد تعرضت لها في الطب وفي كل مرة يتم استخدامها تكون بمثابة تحقيق معجزة بالنسبة لي".
سلاح ذو حدين:
بالنسبة لجراحي القلب مثل الطبيب إليفترياديز، العمل على القلب الخافق يقدم تحديات واضحة، وتصبح بعض الجراحات صعبة إذا لم يكن هناك إمكانية لعزل القلب في البداية وتوقيفه.
ليس هناك مجال للخطأ:
يصرح الطبيب الجراح (Dr John Elefteriades) أنه ليس هناك مجال الخطأ أو الفشل في هذه التقنية لأن الخطأ يعني وقوع الكارثة.
يمكن للجراحين التحكم الفعلي للعمل القلبي وتوقيفه، لكن يتم هذا تحت ظروف طبيعية، حيث يعتمدون على آلات تعمل على تجنيب شرايين القلب والرئة وتحل محل وظيفتهما خلال فترة الجراحة. أصبحت هذه التقنية الآن شيئاً شائعاً ومألوفاً لدرجة كونها عملا روتينيا خلال الجراحات الخطيرة.
في بعض الأحيان يعتبر فصل أو تجنيب عمل القلب والرئة ليس خيارا، بينما تصبح تقنية التبريد هي الأفضل والأقوى في هذا المجال. تمثل تقنية التبريد التام عملا رائعا، يستعير لحظة الموت ثم يتخلص منها بواسطة وضع الجسم في نوع من التمثيل الغذائي البطيء، كما يبطئ أيضا عملية الموت مكلفا كلا من المرضى والأطباء وقتا ثمينا.
لكنه سلاح ذو حدين.
فالتبريد لحد الوصول إلى هذين النقيضين وهما الموت والحياة يمكن أن يقتلك كما يعالجك، لذلك لابد من التوصل إلى علاج لهذه المخاطر من خلال حل وسط، أدى هذا إلى جعل الجراحة بالتبريد أقل اتباعا كتقنية حتى وقت قريب، عندما أصبحت إمكانياتها لإجراء العمليات الجراحية شبه المستحيلة واضحة.
قدم الدكتور (كيفن فونغ) توضيحا عاما وعرضاً يسمى العودة من الموت على قناة البي بي سي الثانية يوم الإثنين الموافق 27 سبتمبر عام 2010 بتوقيت جرينيتش. يمكن للباحثين الكبار الآن استخدام تقنية الجراحة بالتبريد (خفض حرارة الجسم) للقيام بالجراحات المنقذة للحياة، في بعض الحالات التي لم تكن ممكنة في السابق مثل:
- إصابات المخ لحديثي الولادة.
- توقف القلب.
- الصدمات الخطيرة.
إحدى الحالات التي أثبتت نجاح تلك التقنية:
وهذا هو الحال بالنسبة للسيد (إسماعيل ديهزبود) البالغ من العمر 59 عاما، الذي كان بحاجة إلى إصلاح معقد في الأوعية الدموية المحيطة بقلبه، وقد قام الجراحون بعمل اللازم والسيطرة على الموقف باستخدام تلك التقنية لمنع حدوث تمزق مميت نتيجة لتمدد أوعيته الدموية في الشريان الأورطي.
وكانت الجراحة المنقذة للحياة شيئا ماسا وضروريا، لكن في حالة السيد إسماعيل عندما توقف قلبه عن العمل، لم يتمكن الأطباء من عمل بديل ليحل محل القلب بسبب حالة تمدد الأوعية الدموية، فكان الجراحون بحاجة إلى قطع إمداد الدم عن المخ، الذي تم من خلال عملية جراحية تقليدية مما أدى إلى احتياجه الشديد إلى الأكسجين الذي كاد أن يسبب تلف المخ، وبدلا من ذلك اختارالطبيب (Dr Elefteriades) إيقاف قلب المريض بواسطة التبريد (خفض درجة حرارة الجسم).
وهذا كان سيتركه بدون دورة دموية ولا يختلف عن الشخص المتوفى فعليا لكن بحالة خطيرة، سوف يبطيء عملية الأيض لديه ويقدم الوقت للإصلاح الصعب قبل أن تصبح عملية الموت شيئا لا رجعة فيه. أعرب السيد إسماعيل عن خوفه قبل أن يخضع لمثل هذه العملية عالية الخطورة.
فقال: "أنا شديد القلق على أولادي، ولا يمكنني مصارحتهم بالحقيقة لأنها شيء قاس عليهم، قمت هذا الصباح بمعانقتهم وتقبيلهم وقلت لهم إن كل شيء سيكون بخير لكنه يحمل بعض الخطورة أيضا". هذه خطوات رائعة في علم الجراحة وسباق ضد ساعة الحياة.
كانت المخاطر كبيرة بالنسبة لحالة السيد إسماعيل ولم يكن هناك بديل أفضل، وبشكل ملحوظ أثبتت جراحته النجاة وتم إعادته للحياة الطبيعية بنجاح. وبعد أن استعاد وعيه قال: "أشعر بالألم فهي ليست عملية سهلة لكني أعلم أننى سأكون بخير في النهاية وأن مشكلتي قد تم حلها".
شفاء معجز:
غالبا ما يبدأ كل جديد في عالم الطب بوقوع حوادث.
معجزة أخرى:
منذ 11 عاما مضت، وقعت السيدة (Anna Bagenholme) وتبلغ من العمر 29 عاما وكانت تتزحلق على الجليد الذي يغطي وادى النرويج.. توقف قلبها لأكثر من ثلاث ساعات وانخفضت درجة حرارة جسمها حتى 13.7 درجة.
وهذه كانت أطول وأكثر حالة من حالات توقف القلب في الجو شديد البرودة تم تسجيلها، ونجت تلك السيدة بمعجزة. غيرت هذه الحالة مفهوم الحياة والموت وأن الموت في حد ذاته ليس حدثا بل عملية.
عملية تمت لصالحنا:
ولعل فكرة التبريد الشديد لإنقاذ الأرواح تبدو بسيطة، لكنها عمل قوي بقدر ما هو غامض وله القدرة على جلب الأمل الذي لم يكن موجودا منذ التاريخ حتى وقت قريب.
مواضيع مماثلة
» ¶ ¶ ¶ تقنية جديدة لمرضى القلب تحمل أسم ''قلب برلين'' ¶ ¶ ¶
» مشروب الشاي مفيد للقلب
» تقنية جديدة لتنشيط المخ وعلاج الشلل الرعاش
» التوقف عن التدخين باكرا يحسن التنفس فورا
» الابتسام مفيد للقلب
» مشروب الشاي مفيد للقلب
» تقنية جديدة لتنشيط المخ وعلاج الشلل الرعاش
» التوقف عن التدخين باكرا يحسن التنفس فورا
» الابتسام مفيد للقلب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى