المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
•|.♥.|• السرطان الفصيصي الموضعي•|. ♥.|•
صفحة 1 من اصل 1
•|.♥.|• السرطان الفصيصي الموضعي•|. ♥.|•
•|.♥.|• السرطان الفصيصي الموضعي•|. ♥.|•
التعريف:
رغم أن هذا المرض يبدو مشابهاً للسرطان, إلا أنه يعد مؤشراً على تزايد قابلية إصابة السيدة بسرطان الثدي في المستقبل, و يعتبر السرطان الفصيصي الموضعي نمو نسيجي غير طبيعي يحدث داخل الفصيصات أو الغدد الحليبية التي تقع في نهاية قنوات الثدي, و تبقى داخلها.
لا يظهر هذا الورم عادة في الصورة الشعاعية للثدي (الماموغراف), حيث يكتشف عند أخذ خزعة لسبب آخر, مثل الاشتباه بوجود كتلة في الثدي, أو ظهور صورة شعاعية غير طبيعية للثدي (ماموغراف), و تتعرض النساء المصابات بالسرطان الفصيصي الموضعي خلال حياتهن لخطر حدوث سرطان الثدي الغازي في أحد الثديين بنسبة (10-20%), و لحسن الحظ تتوفر الكثير من الخيارات العلاجية و الفحوص الفعّالة لتخفيف خطر سرطان الثدي الغازي عند المرأة المصابة بالسرطان الفصيصي الموضعي.
الأعراض:
لا تلاحظ المصابة بالسرطان الفصيصي الموضعي أي شيء غير اعتيادي, حيث لا تترافق هذه الحالة مع أية أعراض, و في الواقع يكتشف الطبيب هذا المرض عن طريق الصدفة. قد يُكتشف السرطان الفصيصي مثلاً بعد أخذ خزعة للتأكد من كتلة في الثدي أو منطقة غير طبيعية في الصورة الشعاعية للثدي.
يشخص المرض غالباً عند المرأة في الأربعينيات, لكنه قد يشخص أيضاً في أعمار أكبر, و يجب اتباع التوجيهات التي ينصح بها الطبيب لكل فئة عمرية و ذلك للقيام بالفحوصات السريرية و الصور الإشعاعية للثدي بشكل روتيني, كما يجب التأكد من الطبيب حول عدد المرات التي يجب فيها تكرار فحوصات سرطان الثدي.
كذلك يجب على السيدة مراجعة طبيبها فوراً عند ظهور أية تغيرات في الثديين مثل ظهور تكتل او منطقة مجعّدة أو جلد غير طبيعي أو وجود منطقة سميكة تحت الجلد أو إفرازات في حلمة الثدي، فقد تكون هذه التغيرات مؤشراً على مشاكل أكثر خطورة, بما فيها سرطان الثدي.
الأسباب :
يبدأ السرطان الفصيصي الموضعي على شكل نمو غير طبيعي في الخلايا, و ذلك في غدة من الغدد المنتجة للحليب في الثدي (الفصيصات), و يبقى هذا النمو في مكانه في الفصيص و لا يمتد أو يجتاح نسيج الثدي المجاور, و لكن تزيد الإصابة بالسرطان الفصيصي الموضعي من خطر الإصابة بسرطان الثدي الغازي.
لا يعرف الخبراء فيما إذا كان هذا المرض ناتجاً عن الطفرات الوراثية التي تحدث خلال سير حياة الفرد، و كذلك لم يعرف بعد إذا كانت هناك علاقة بين هذا المرض و القصة العائلية لسرطان الثدي أو التعرض الهرموني و البيئي. لم تُكتشف حتى الآن العلاقة بين بعض جينات مثل (BRCA1 و BRCA2) و حدوث السرطان الفصيصي الموضعي.
المضاعفات:
لا توجد
العلاج:
هناك عدد من العوامل تلعب دوراً عندما تقرر المريضة فيما إذا كانت ستخضع لعلاج السرطان الفصيصي الموضعي، و منها ما قد تفضله شخصياً في العلاج، و هناك ثلاث طرق رئيسية للعلاج و هي:
■المراقبة الدقيقة للمرض
■العلاج الدوائي لتخفيف خطر السرطان (الوقاية الكيميائية)
■الجراحة الوقائية
المراقبة:
عندما يشخص هذا المرض لدى السيدة، فمن المستبعد أن تصاب بسرطان ثدي اجتياحي خلال السنوات الخمس الأولى بعد التشخيص، لذا فمن المنطقي ألا تقوم بأي إجراء أكثر من المراقبة الدقيقة للحالة، و التي تتضمن:
■فحوص ذاتية متكررة للثدي لمراقبة حدوث أي دلالات في الثدي أو الكشف عن التغيرات التي قد تطرأ عليه.
■فحوص سريرية للثدي مرتين في السنة على الأقل.
■تصوير شعاعي للثدي (الماموغرام) كل سنة.
■الخضوع لتقنيات تصويرية أخرى مثل التصوير بالمرنان المغناطيسي، و ذلك إذا كان لدى السيدة عوامل خطر و قصة عائلية ثابتة لسرطان الثدي.
الوقاية الكيميائية:
تمت الموافقة على دواءين من منظمات مستقبل الاستروجين النوعي (SERM) لتخفيف خطر حدوث سرطان الثدي الغازي و تشمل آلية عمل هذين الدواءين تثبيط حساسية نسيج الثدي للاستروجين الذي يؤثر على تطوّر و نمو العديد من أورام الثدي.
Tamoxifen:
أظهر هذا الدواء قدرة ملحوظة على تخفيف خطر حدوث سرطان الثدي الغازي. كما في كل منظمات مستقبلات الاستروجين النوعية (SERM)، يُعد هذا الدواء فعالاً فقط ضد السرطانات التي تنمو استجابة للهرمونات (سرطانات المستقبل الهرموني الإيجابية)، تكون معظم حالات السرطان الفصيصي الموضعي إيجابية المستقبل الهرموني، و يستخدم هذا الدواء لدى السيدات قبل أو بعد سن اليأس، و يمكن تناوله لمدة خمس سنوات كاملة لذلك يُعد تحديد أوقات أخذ الدواء أمراً أساسياً تجب مناقشته مع الطبيب.
يزيد هذا الدواء إلى حد ما من خطر حدوث حالات خطرة تشمل سرطانات الرحم و السكتة الدماغية و إعتام عدسة العين و بعض التأثيرات الجانبية أيضاً مثل الهبات الساخنة و جفاف المهبل كما يزيد من خطر تشكل الخثرات الدموية عند المرأة بعد سن اليأس، و يحتاج تناول هذا الدواء إلى مراقبة من قبل الطبيب و مراجعته كل (6 إلى 12 شهر) بسبب المشاكل الصحية المرافقة لاستخدامه.
Raloxifene:
تم تطوير هذا الدواء بشكل أساسي لمنع و علاج هشاشة العظام و كذلك تمت الموافقة عليه للتخفيف من خطر حدوث سرطان الثدي الغازي لدى السيدات في سن اليأس بما فيهن المصابات بالسرطان الفصيصي الموضعي، و قد بينت الأبحاث و التجارب التي أجريت على Tamoxifen و Raloxifene (STAR) أنَّ Raloxifene أعطى فعالية مماثلة لـ Tamoxifen في تخفيف خطر حدوث سرطان الثدي الغازي لدى المرأة في سن اليأس، لكن يترافق الـ Raloxifene مع حالات أقل من سرطان الرحم و السكتة الدماغية و الخثرات الدموية من Tamoxifen، و لكنه بالمقابل يترافق مع مخاطر صحية مشابهة، إذ يجب ألا تتناوله السيدة التي تعاني من خطر الإصابة بمرض القلب أو إذا كانت لديها قصة عائلية لمرض القلب، و يجب مناقشة الطبيب حول الفوائد و المخاطر التي ترافق تناول أي دواء للوقاية من سرطان الثدي و ذلك لمعرفة أي دواء هو الأمثل.
الجراحة الوقائية:
يُعد استئصال الثدي الوقائي أحد الخيارات العلاجية لسرطان الفصيصي الموضعي، و يُستأصل في هذه الجراحة كلا الثديين و ليس الثدي المصاب بالسرطان الفصيصي الموضعي فقط، و ذلك للتخفيف من خطر حدوث سرطان الثدي الغازي، و للحصول على أفضل فائدة وقائية ممكنة لهذه الجراحة. يتم استئصال كلا الثديين حيث يزيد هذا المرض من خطر حدوث السرطان في كليهما. قد تكون الجراحة الوقائية خياراً إذا كانت لدى السيدة خطورة عالية للإصابة بسرطان الثدي اعتماداً على القصة العائلية له أو الطفرات الجينية لـ BRCA، و لا تُعد هذه الجراحة مستعجلة لذا يجب أن تفكر المريضة ملياً لتوازن بين سلبيات و إيجابيات استئصال الثدي الوقائي و ذلك بمساعدة الطبيب.
التعريف:
رغم أن هذا المرض يبدو مشابهاً للسرطان, إلا أنه يعد مؤشراً على تزايد قابلية إصابة السيدة بسرطان الثدي في المستقبل, و يعتبر السرطان الفصيصي الموضعي نمو نسيجي غير طبيعي يحدث داخل الفصيصات أو الغدد الحليبية التي تقع في نهاية قنوات الثدي, و تبقى داخلها.
لا يظهر هذا الورم عادة في الصورة الشعاعية للثدي (الماموغراف), حيث يكتشف عند أخذ خزعة لسبب آخر, مثل الاشتباه بوجود كتلة في الثدي, أو ظهور صورة شعاعية غير طبيعية للثدي (ماموغراف), و تتعرض النساء المصابات بالسرطان الفصيصي الموضعي خلال حياتهن لخطر حدوث سرطان الثدي الغازي في أحد الثديين بنسبة (10-20%), و لحسن الحظ تتوفر الكثير من الخيارات العلاجية و الفحوص الفعّالة لتخفيف خطر سرطان الثدي الغازي عند المرأة المصابة بالسرطان الفصيصي الموضعي.
الأعراض:
لا تلاحظ المصابة بالسرطان الفصيصي الموضعي أي شيء غير اعتيادي, حيث لا تترافق هذه الحالة مع أية أعراض, و في الواقع يكتشف الطبيب هذا المرض عن طريق الصدفة. قد يُكتشف السرطان الفصيصي مثلاً بعد أخذ خزعة للتأكد من كتلة في الثدي أو منطقة غير طبيعية في الصورة الشعاعية للثدي.
يشخص المرض غالباً عند المرأة في الأربعينيات, لكنه قد يشخص أيضاً في أعمار أكبر, و يجب اتباع التوجيهات التي ينصح بها الطبيب لكل فئة عمرية و ذلك للقيام بالفحوصات السريرية و الصور الإشعاعية للثدي بشكل روتيني, كما يجب التأكد من الطبيب حول عدد المرات التي يجب فيها تكرار فحوصات سرطان الثدي.
كذلك يجب على السيدة مراجعة طبيبها فوراً عند ظهور أية تغيرات في الثديين مثل ظهور تكتل او منطقة مجعّدة أو جلد غير طبيعي أو وجود منطقة سميكة تحت الجلد أو إفرازات في حلمة الثدي، فقد تكون هذه التغيرات مؤشراً على مشاكل أكثر خطورة, بما فيها سرطان الثدي.
الأسباب :
يبدأ السرطان الفصيصي الموضعي على شكل نمو غير طبيعي في الخلايا, و ذلك في غدة من الغدد المنتجة للحليب في الثدي (الفصيصات), و يبقى هذا النمو في مكانه في الفصيص و لا يمتد أو يجتاح نسيج الثدي المجاور, و لكن تزيد الإصابة بالسرطان الفصيصي الموضعي من خطر الإصابة بسرطان الثدي الغازي.
لا يعرف الخبراء فيما إذا كان هذا المرض ناتجاً عن الطفرات الوراثية التي تحدث خلال سير حياة الفرد، و كذلك لم يعرف بعد إذا كانت هناك علاقة بين هذا المرض و القصة العائلية لسرطان الثدي أو التعرض الهرموني و البيئي. لم تُكتشف حتى الآن العلاقة بين بعض جينات مثل (BRCA1 و BRCA2) و حدوث السرطان الفصيصي الموضعي.
المضاعفات:
لا توجد
العلاج:
هناك عدد من العوامل تلعب دوراً عندما تقرر المريضة فيما إذا كانت ستخضع لعلاج السرطان الفصيصي الموضعي، و منها ما قد تفضله شخصياً في العلاج، و هناك ثلاث طرق رئيسية للعلاج و هي:
■المراقبة الدقيقة للمرض
■العلاج الدوائي لتخفيف خطر السرطان (الوقاية الكيميائية)
■الجراحة الوقائية
المراقبة:
عندما يشخص هذا المرض لدى السيدة، فمن المستبعد أن تصاب بسرطان ثدي اجتياحي خلال السنوات الخمس الأولى بعد التشخيص، لذا فمن المنطقي ألا تقوم بأي إجراء أكثر من المراقبة الدقيقة للحالة، و التي تتضمن:
■فحوص ذاتية متكررة للثدي لمراقبة حدوث أي دلالات في الثدي أو الكشف عن التغيرات التي قد تطرأ عليه.
■فحوص سريرية للثدي مرتين في السنة على الأقل.
■تصوير شعاعي للثدي (الماموغرام) كل سنة.
■الخضوع لتقنيات تصويرية أخرى مثل التصوير بالمرنان المغناطيسي، و ذلك إذا كان لدى السيدة عوامل خطر و قصة عائلية ثابتة لسرطان الثدي.
الوقاية الكيميائية:
تمت الموافقة على دواءين من منظمات مستقبل الاستروجين النوعي (SERM) لتخفيف خطر حدوث سرطان الثدي الغازي و تشمل آلية عمل هذين الدواءين تثبيط حساسية نسيج الثدي للاستروجين الذي يؤثر على تطوّر و نمو العديد من أورام الثدي.
Tamoxifen:
أظهر هذا الدواء قدرة ملحوظة على تخفيف خطر حدوث سرطان الثدي الغازي. كما في كل منظمات مستقبلات الاستروجين النوعية (SERM)، يُعد هذا الدواء فعالاً فقط ضد السرطانات التي تنمو استجابة للهرمونات (سرطانات المستقبل الهرموني الإيجابية)، تكون معظم حالات السرطان الفصيصي الموضعي إيجابية المستقبل الهرموني، و يستخدم هذا الدواء لدى السيدات قبل أو بعد سن اليأس، و يمكن تناوله لمدة خمس سنوات كاملة لذلك يُعد تحديد أوقات أخذ الدواء أمراً أساسياً تجب مناقشته مع الطبيب.
يزيد هذا الدواء إلى حد ما من خطر حدوث حالات خطرة تشمل سرطانات الرحم و السكتة الدماغية و إعتام عدسة العين و بعض التأثيرات الجانبية أيضاً مثل الهبات الساخنة و جفاف المهبل كما يزيد من خطر تشكل الخثرات الدموية عند المرأة بعد سن اليأس، و يحتاج تناول هذا الدواء إلى مراقبة من قبل الطبيب و مراجعته كل (6 إلى 12 شهر) بسبب المشاكل الصحية المرافقة لاستخدامه.
Raloxifene:
تم تطوير هذا الدواء بشكل أساسي لمنع و علاج هشاشة العظام و كذلك تمت الموافقة عليه للتخفيف من خطر حدوث سرطان الثدي الغازي لدى السيدات في سن اليأس بما فيهن المصابات بالسرطان الفصيصي الموضعي، و قد بينت الأبحاث و التجارب التي أجريت على Tamoxifen و Raloxifene (STAR) أنَّ Raloxifene أعطى فعالية مماثلة لـ Tamoxifen في تخفيف خطر حدوث سرطان الثدي الغازي لدى المرأة في سن اليأس، لكن يترافق الـ Raloxifene مع حالات أقل من سرطان الرحم و السكتة الدماغية و الخثرات الدموية من Tamoxifen، و لكنه بالمقابل يترافق مع مخاطر صحية مشابهة، إذ يجب ألا تتناوله السيدة التي تعاني من خطر الإصابة بمرض القلب أو إذا كانت لديها قصة عائلية لمرض القلب، و يجب مناقشة الطبيب حول الفوائد و المخاطر التي ترافق تناول أي دواء للوقاية من سرطان الثدي و ذلك لمعرفة أي دواء هو الأمثل.
الجراحة الوقائية:
يُعد استئصال الثدي الوقائي أحد الخيارات العلاجية لسرطان الفصيصي الموضعي، و يُستأصل في هذه الجراحة كلا الثديين و ليس الثدي المصاب بالسرطان الفصيصي الموضعي فقط، و ذلك للتخفيف من خطر حدوث سرطان الثدي الغازي، و للحصول على أفضل فائدة وقائية ممكنة لهذه الجراحة. يتم استئصال كلا الثديين حيث يزيد هذا المرض من خطر حدوث السرطان في كليهما. قد تكون الجراحة الوقائية خياراً إذا كانت لدى السيدة خطورة عالية للإصابة بسرطان الثدي اعتماداً على القصة العائلية له أو الطفرات الجينية لـ BRCA، و لا تُعد هذه الجراحة مستعجلة لذا يجب أن تفكر المريضة ملياً لتوازن بين سلبيات و إيجابيات استئصال الثدي الوقائي و ذلك بمساعدة الطبيب.
مواضيع مماثلة
» (( كيف تعالج السرطان )) : .
» ¤?°`°?¤10 أوهام عن السرطان¤?°`°?¤
» الطماطم تحارب السرطان
» الفراولة توقف نمو السرطان
» الطماطم تقي من السرطان وتفيد القلب
» ¤?°`°?¤10 أوهام عن السرطان¤?°`°?¤
» الطماطم تحارب السرطان
» الفراولة توقف نمو السرطان
» الطماطم تقي من السرطان وتفيد القلب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى