المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
«الذبحة المعوية».. تعكس ما يجري في القلب
صفحة 1 من اصل 1
«الذبحة المعوية».. تعكس ما يجري في القلب
«الذبحة المعوية».. تعكس ما يجري في القلب
تشبه «الذبحة الصدرية» وتحدث نتيجة انسداد الشرايين المعوية
إن شرايين القلب ليست سوى مناطق شائعة تختفي فيها الترسبات المليئة بالكولسترول المتراكمة على جدران الشرايين، وكذلك خثرات (جلطات) الدم. وقد تحد هذه الترسبات من تدفق الدم أثناء ممارسة الرياضة أو عند الإجهاد، وهو ما يسبب ألما في الصدر أو ضغطا يعرف بالذبحة الصدرية angina. ويمكن للذبحات الصدرية أن تمنع تدفق الدم كلية وهو ما يتسبب في حدوث النوبات القلبية أو السكتات القلبية.
ويستطيع هذان العاملان السيئان تنفيذ أمور مماثلة في أماكن أخرى من الجسم. فعندما يعوقان تدفق الدم إلى الجهاز الهضمي، فإن تأثيراتهما يمكن أن تمتد من وجود ألم في المعدة بعد كل وجبة طعام، إلى حالة طارئة تهدد حياة الشخص.
مشكلة مزمنة
* عادة ما يحصل الجهاز الهضمي على 20 إلى 25 في المائة من الدم المشبع بالأكسجين الذي يضخه القلب. لكن هذه الكمية تزيد إلى الضعف بعد تناول الطعام. ويقوم القلب والجهاز الهضمي وباقي الجسم، لدى الشخص الذي يتمتع بصحة جيدة، بالتعامل مع هذا من دون ضياع دقة واحدة! لكن الأمر يختلف كلية عندما تتسبب الترسبات في ضيق شديد في واحد أو أكثر من الشرايين الرئيسية التي تمد الأمعاء بالدماء - بما في ذلك الشرايين المساريقية السفلية والعلوية - وتمنع وصول المزيد من الدم إلى الأمعاء عندما تكون الأمعاء تعمل بجهد لهضم الطعام. وقد يظهر عدم التوافق في إمدادات الدم والطلب على تلك الإمدادات في صورة:
* ألم حاد يأتي خلال ساعة أو نحو ذلك من تناول وجبة ويتلاشى بعد ثلاث ساعات.
* إسهال وغثيان أو قيء بعد الوجبات.
هذه الأعراض في الأمعاء تكافئ الذبحة الصدرية والألم أو الضغط في الصدر والأكتاف أو الذراعين أو الفك الناتج عن عدم حصول القلب على الدم الذي يحتاجه، وعادة ما يطلق عليها «الذبحة المعوية».
ونتيجة للعواقب المؤلمة الناتجة عن تناول الطعام، يمكن أن يقوم الأفراد المصابون بالذبحة المعوية بتحاشي هذه العواقب مما يؤدي إلى خفض أوزانهم بشدة. ونظرا لتشابه هذه الأعراض مع أعراض الإصابة بمرض الأمعاء الالتهابي أو الأمراض الباطنية الشائعة الأخرى، يمكن للتشخيص الصائب أن يتطلب شهورا، إن لم يكن سنوات، حسب الدكتور جورجي والكر، اختصاصي الأشعة التداخلية في مستشفى ماساتشوستس العام وأستاذ الأشعة في كلية هارفارد للطب.
وعادة ما تكون هناك حاجة إلى التعرف على التاريخ المرضي للشخص، إلى جانب تصوير الأمعاء وما يصل إليها من الدم باستخدام تصوير الأوعية عبر التصوير المقطعي الطبقي للقيام بالتشخيصات الملائمة.
وإذا كانت الترسبات في الشريان الذي يزود الأمعاء بالدم تؤدي إلى ضيقه بشدة، فإن ذلك يتسبب في تدفق الدم البطيء، مما يؤدي إلى حدوث جلطة، ويصبح الشريان مسدودا تماما.
ويتطلب التعامل مع هذه الحالة استعادة تدفق الدم إلى الأمعاء. في السابق كان ذلك يجري فقط من خلال جراحة لتجاوز أي انسدادات بوضع أوعية دموية بديلة، لكن الكثير من الأطباء الآن يستخدمون قسطرة، إضافة إلى دعامة، كما يجري في حالة الشرايين التاجية.
حالة طارئة مفاجئة
* وعندما ينسد الشريان المعوي، تصبح الأنسجة في مجرى تيار الدم منهكة نتيجة حبس الأكسجين عنها وتبدأ في الموت. وعندما يحدث ذلك في الشرايين التاجية، تحدث أزمة قلبية. وفي الأمعاء، تكون العواقب خطيرة على نحو مماثل. فمثل هذه الانسدادات يمكن أن تدمر الأمعاء بصورة دائمة وتؤدي إلى وفاة نصف الأفراد المصابين بهذا المرض.
وتظهر سلسلة مشابهة من الأحداث إذا ما وقعت جلطة أو التصقت مجموعة من الأنسجة في شريان معوي. ويمكنها أيضا أن تحدث مع صدمة، (عندما يحول الجسم الدم بعيدا عن الأعضاء الأخرى وإلى المخ) أو تعاطي جرعة زائدة من الأدوية المنشطة للقلب أو استخدام الأدوية للتغلب على ضغط الدم المنخفض. هذه الانسدادات الحادة (المفاجئة) عادة ما تتسبب في ألم معوي حاد قد يستمر إلى ست ساعات. هذا الألم الشديد قد يتحول إلى ألم طفيف في البطن لبضع ساعات أخرى، لكن المشكلة حينئذ تزداد. الأنسجة المعوية التي تحتضر أو الميتة تبدأ في تسريب محتواها في مجرى الدم، ولتملأه ببقايا الطعام والبكتريا. وما لم يبدأ العلاج قبل المرحلة النهائية عادة ما يؤدي فشل الأعضاء المتعددة إلى الوفاة.
وعادة ما يعالج الأطباء الانسداد الحاد لشريان الأمعاء بجراحة طارئة لاستعادة تدفق الدم إلى الأمعاء وإزالة أية أجزاء من الأنسجة الميتة أو التي على وشك الموت. وتثبت هذه الأمراض التي تصيب الأمعاء مرة أخرى أن الترسبات مشكلة مهما كان نوع الأوعية الدموية المصابة بها، وأن استخدام كل الوسائل الممكنة لعلاج تصلب الشرايين، العملية التي تؤدي إلى الترسبات، تصب في صالح كل عضو في الجسم.
تشبه «الذبحة الصدرية» وتحدث نتيجة انسداد الشرايين المعوية
إن شرايين القلب ليست سوى مناطق شائعة تختفي فيها الترسبات المليئة بالكولسترول المتراكمة على جدران الشرايين، وكذلك خثرات (جلطات) الدم. وقد تحد هذه الترسبات من تدفق الدم أثناء ممارسة الرياضة أو عند الإجهاد، وهو ما يسبب ألما في الصدر أو ضغطا يعرف بالذبحة الصدرية angina. ويمكن للذبحات الصدرية أن تمنع تدفق الدم كلية وهو ما يتسبب في حدوث النوبات القلبية أو السكتات القلبية.
ويستطيع هذان العاملان السيئان تنفيذ أمور مماثلة في أماكن أخرى من الجسم. فعندما يعوقان تدفق الدم إلى الجهاز الهضمي، فإن تأثيراتهما يمكن أن تمتد من وجود ألم في المعدة بعد كل وجبة طعام، إلى حالة طارئة تهدد حياة الشخص.
مشكلة مزمنة
* عادة ما يحصل الجهاز الهضمي على 20 إلى 25 في المائة من الدم المشبع بالأكسجين الذي يضخه القلب. لكن هذه الكمية تزيد إلى الضعف بعد تناول الطعام. ويقوم القلب والجهاز الهضمي وباقي الجسم، لدى الشخص الذي يتمتع بصحة جيدة، بالتعامل مع هذا من دون ضياع دقة واحدة! لكن الأمر يختلف كلية عندما تتسبب الترسبات في ضيق شديد في واحد أو أكثر من الشرايين الرئيسية التي تمد الأمعاء بالدماء - بما في ذلك الشرايين المساريقية السفلية والعلوية - وتمنع وصول المزيد من الدم إلى الأمعاء عندما تكون الأمعاء تعمل بجهد لهضم الطعام. وقد يظهر عدم التوافق في إمدادات الدم والطلب على تلك الإمدادات في صورة:
* ألم حاد يأتي خلال ساعة أو نحو ذلك من تناول وجبة ويتلاشى بعد ثلاث ساعات.
* إسهال وغثيان أو قيء بعد الوجبات.
هذه الأعراض في الأمعاء تكافئ الذبحة الصدرية والألم أو الضغط في الصدر والأكتاف أو الذراعين أو الفك الناتج عن عدم حصول القلب على الدم الذي يحتاجه، وعادة ما يطلق عليها «الذبحة المعوية».
ونتيجة للعواقب المؤلمة الناتجة عن تناول الطعام، يمكن أن يقوم الأفراد المصابون بالذبحة المعوية بتحاشي هذه العواقب مما يؤدي إلى خفض أوزانهم بشدة. ونظرا لتشابه هذه الأعراض مع أعراض الإصابة بمرض الأمعاء الالتهابي أو الأمراض الباطنية الشائعة الأخرى، يمكن للتشخيص الصائب أن يتطلب شهورا، إن لم يكن سنوات، حسب الدكتور جورجي والكر، اختصاصي الأشعة التداخلية في مستشفى ماساتشوستس العام وأستاذ الأشعة في كلية هارفارد للطب.
وعادة ما تكون هناك حاجة إلى التعرف على التاريخ المرضي للشخص، إلى جانب تصوير الأمعاء وما يصل إليها من الدم باستخدام تصوير الأوعية عبر التصوير المقطعي الطبقي للقيام بالتشخيصات الملائمة.
وإذا كانت الترسبات في الشريان الذي يزود الأمعاء بالدم تؤدي إلى ضيقه بشدة، فإن ذلك يتسبب في تدفق الدم البطيء، مما يؤدي إلى حدوث جلطة، ويصبح الشريان مسدودا تماما.
ويتطلب التعامل مع هذه الحالة استعادة تدفق الدم إلى الأمعاء. في السابق كان ذلك يجري فقط من خلال جراحة لتجاوز أي انسدادات بوضع أوعية دموية بديلة، لكن الكثير من الأطباء الآن يستخدمون قسطرة، إضافة إلى دعامة، كما يجري في حالة الشرايين التاجية.
حالة طارئة مفاجئة
* وعندما ينسد الشريان المعوي، تصبح الأنسجة في مجرى تيار الدم منهكة نتيجة حبس الأكسجين عنها وتبدأ في الموت. وعندما يحدث ذلك في الشرايين التاجية، تحدث أزمة قلبية. وفي الأمعاء، تكون العواقب خطيرة على نحو مماثل. فمثل هذه الانسدادات يمكن أن تدمر الأمعاء بصورة دائمة وتؤدي إلى وفاة نصف الأفراد المصابين بهذا المرض.
وتظهر سلسلة مشابهة من الأحداث إذا ما وقعت جلطة أو التصقت مجموعة من الأنسجة في شريان معوي. ويمكنها أيضا أن تحدث مع صدمة، (عندما يحول الجسم الدم بعيدا عن الأعضاء الأخرى وإلى المخ) أو تعاطي جرعة زائدة من الأدوية المنشطة للقلب أو استخدام الأدوية للتغلب على ضغط الدم المنخفض. هذه الانسدادات الحادة (المفاجئة) عادة ما تتسبب في ألم معوي حاد قد يستمر إلى ست ساعات. هذا الألم الشديد قد يتحول إلى ألم طفيف في البطن لبضع ساعات أخرى، لكن المشكلة حينئذ تزداد. الأنسجة المعوية التي تحتضر أو الميتة تبدأ في تسريب محتواها في مجرى الدم، ولتملأه ببقايا الطعام والبكتريا. وما لم يبدأ العلاج قبل المرحلة النهائية عادة ما يؤدي فشل الأعضاء المتعددة إلى الوفاة.
وعادة ما يعالج الأطباء الانسداد الحاد لشريان الأمعاء بجراحة طارئة لاستعادة تدفق الدم إلى الأمعاء وإزالة أية أجزاء من الأنسجة الميتة أو التي على وشك الموت. وتثبت هذه الأمراض التي تصيب الأمعاء مرة أخرى أن الترسبات مشكلة مهما كان نوع الأوعية الدموية المصابة بها، وأن استخدام كل الوسائل الممكنة لعلاج تصلب الشرايين، العملية التي تؤدي إلى الترسبات، تصب في صالح كل عضو في الجسم.
مواضيع مماثلة
» تصوير القلب بالرنين المغناطيسى أحدث أسلوب فى تشخيص أمراض القلب
» تمييل القلب ، قسطرة القلب ( القثطرة ، القسطرة ، الميل )
» الأظافر تعكس الحالة الصحية للإنسان
» أعراض مرض القلب ومعلومات عن أمراض القلب
» الذبحة الصدرية
» تمييل القلب ، قسطرة القلب ( القثطرة ، القسطرة ، الميل )
» الأظافر تعكس الحالة الصحية للإنسان
» أعراض مرض القلب ومعلومات عن أمراض القلب
» الذبحة الصدرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى