معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


نظام غذائي خاص للعيون

اذهب الى الأسفل

نظام غذائي خاص للعيون Empty نظام غذائي خاص للعيون

مُساهمة من طرف غير مسجل الأربعاء مايو 16, 2012 4:11 pm

وضع أطباء أمريكيون نظاماً غذائياً خاصاً للعيون، للمحافظة على جاذبيتها ونضارتها وقوة إبصارها وجمالها أيضاً.
أمر عجيب أثبته الباحثون وهو أن 25% من الطاقة، التي يحصل عليها الجسم بالغذاء تستهلكها العينان والمخ معاً، وتستهلك العين ثلث الكمية، التي يستهلكها القلب من الأوكسجين، بالرغم من أن وزن القلب يساوي وزن العين 60 مرة، وسبب ذلك اتصالها بالمخ، واحتياجهما معاً لمقدار كبير من الطاقة، فمن العين تخرج ملايين الموجات الكهربائية عن طريق العصب البصري للمخ، وبدون التغذية السليمة لن يؤدي الطريق البصري إلى المخ وظيفته بفاعلية.
ويشير الباحثون إلى أن عيون حواء أصبحت متعبة ومرهقة، بسبب كثرة الأعمال والدراسة والسهر، ولكن مع النظام الغذائي الجديد، الذي يتطلب تجنب الدهنيات والنشويات والسكريات قدر المستطاع، وتبديلها بأنواع أخرى من الطعام، تحتوي على قدر مناسب من الفيتامينات والمعادن كالزنك المتوافر في اللبن والحبوب واللحوم، والمغنيسيوم الموجود في الخضراوات الخضراء واللبن والمكسرات، والحديد الذي يوجد في البطاطا، خاصة قشورها، إضافة إلى الإكثار من الحبوب والخضراوات ذات الأوراق الداكنة مثل السبانخ، والنحاس الذي يتوافر في البازلاء والحبوب والكبد والأسماك، فقد أصبح بالإمكان إعادة النضارة والحيوية واللمعان للعيون.
وتحتاج العينان عموماً إلى فيتامين (أ) المتوافر في الجزر والسبانخ، ومجموعة فيتامين (ب) المركب الموجودة في البقول واللحوم الحمراء .
شرب الماء أثناء الرياضة يضر بالصحة
يحذر المختصون من أن شرب كميات كبيرة من الماء أثناء ممارسة تمرينات الجري والهرولة قد يسيء للصحة ويسبب الدوران ومشكلات في التنفس.
شرب الكثير من الماء أثناء القيام بالمجهود البدني يسبب مشكلة صحية تعرف باسم الانسمام المائي أو نقص الصوديوم في الدم نتيجة تخفيفه كثيراً بالماء، وهذا النقص في أملاح الصوديوم يسبب الدوخة والدوار واضطرابات تنفسية.
وتظهر هذه المشكلة غالباً عند العدائين والرياضيين وتزيد نسبتها عن حالات الإصابة بالجفاف، ويتعرض الأشخاص الذين يمارسون الهرولة بالذات، لخطر الإصابة بالإجهاد بسبب شرب الكثير من الماء وليس بسبب الركض.
ويشرب معظم الرياضيين كميات من الماء أكثر من ضعف ما تحتاجه أجسامهم، وتلاحظ هذه الظاهرة أكثر عند عدائي المسافات الطويلة الذين يكثرون من شرب الماء ليصل في بعض الأحيان إلى ربع جالون في الساعة الواحدة، فيصابون بالإعياء بعد السباق ويؤخذون إلى المستشفيات.
النساء بوجه خاص، أكثر عرضة للإصابة بالانسمام المائي ونقص الأملاح، ويكفي شرب أقل من ثمن جالون من الماء في كل ساعة تمرين مع زيادة هذا المقدار قليلاً في الأيام الحارة
التغذية الصحيحة والرياضة يمكن أن تؤدي إلى صحة أفضل لك ولعائلتك. إذا اخترت هذه الطريقة للأكل فإنك ستكافأ بنظرة نشطة, ذكية ومفعمة بالطاقة للحياة. سوف تكتشف غنى وتناغم الطبيعة حتى في خلال المخاطر والضغوط في حياتنا المعقدة.
اعتمادا على المبادئ الفلسفية للتوازن والتناغم الفكرة خلف الغذاء بسيطة:
المناخ وموقعك الجغرافي ومستوى الحركة والحالة الفيزيائية تقرر احتياجاتك الغذائية
عند صنع اختيارات غذائية هذه العوامل هي أفضل بكثير كدليل يتبع من الجداول الغذائية الحريرية. أيضا يجب الإشارة إلى الآثار المؤذية للطرق الحديثة لحفظ وتعليب وتكرير الأغذية على صحتنا الجسدية والعقلية. ينصح باستعمال فقط الأغذية الكاملة والمحفوظة بالطرق التقليدية.
الماكروبيوتيك النظامية
• 50% إلى 60% حبوب كاملة (غير مقشرة) ومنتجات الحبوب الكاملة
• 20% إلى 30% خضار مزروعة محليا وبلدية (إذا أمكن)
• 5%-10% بقول وأعشاب بحرية
• 5-10% شوربة
• 5% أغذية ترفيهية بما فيها المرطبات والسمك والحلويات
كثير من الأغذية التي تشكل نظام الماكروبيوتيك قد تكون غريبة بالنسبة لك مثل التوفو والأعشاب البحرية. هذه الأغذية ستصبح معروفة لديك
الأغذية الكاملة يتم تناولها بأقرب ما يمكن إلى شكلها الأصلي. عوضا عن الحبوب المقشرة والمكررة أو الطحين نقترح استعمال الرز الكامل الذي تزال عنه القشرة الخارجية فقط والشوفان الكامل والقمح الكامل والذرة الكاملة والدُخُنْ. الطحين المصنوع من هذه الحبوب الكاملة يمكن أن يحل محل الطحين الأبيض في صناعة الخبز والمعكرونة. حبوب وجبة الإفطار الكاملة يمكن أن تُصنع من الشوفان الكامل أو المهروس والذرة المطحونة والرز أو القمح الكامل.
هذا النظام هو نظام الماكروبيوتيك العام.
فوائد الماكروبيوتيك
أصبح نظام الماكروبيوتيك العام معروفا لدى معظم الناس، ومكوناته باختصار هي الحبوب الكاملة والخضار المتنوعة بالإضافة إلى قليل من البقول والسمك والشوربة وأحيانا الفواكه. يتميز نظام الماكروبيوتيك بأنه:
1. غني بالمعادن والفيتامينات الطبيعية(الخضار) والألياف(الحبوب الكاملة) التي تساعد على طرح السموم من الجسم عن طريق الأمعاء والكليتين.
2. أغذية الماكروبيوتيك لا تولد سموم في الجسم وإنما على العكس تماما، فهي تساعد على طرح السموم من الجسم، على عكس المنتجات الحيوانية التي تترك ورائها مخلفات سمية.
لذلك فالماكروبيوتيك تساعد بالفعل على الإزالة التدريجية للسموم وتنظيف الجسم وبالتالي إزالة المرض. ولكن تطبيق الماكروبيوتيك عشوائيا قد يسبب الأذى بدل النفع.
ملاحظات و محاذير
أولا. هناك بعض الأغذية التي تشكل جزءا من نظام الماكروبيوتيك مثل الميسو والأوميبوشي والجوماشيو الغير متوفرة في منطقة الشرق الأوسط أو متوفرة بسعر باهظ. نحن لدينا في الشرق الأوسط أغذية ذات فوائد تكافئ فوائد هذه الأغذية اليابانية مثل المخللات التي تكافئ الميسو والزيتون الأخضر الذي يكافئ الأوميبوشي والزعتر المطحون الغني بالسمسم الذي يكافئ الجوماشيو. هذه الأغذية المحلية رخيصة الثمن ومتوفرة في كل مكان ويمكنها أن تعوض عن الأغذية اليابانية المذكورة.
ثانياً. نظام الماكروبيوتيك العام هو نظام واسع ومتنوع ويحتوي بشكل رئيسي على الحبوب الكاملة والخضار. وهذا مناسب في حال كون الشخص الذي يرغب بإتباعه لا يعاني من الأمراض. أما في حال وجود مرض ما فلا بد من تعديل هذا النظام ليلاءم الحالة المرضية الموجودة. فمثلا: مريض مصاب بحساسية أو بالتهاب أمعاء مثل التيفوئيد لن يتمكن من تناول القمح الكامل أو أغلب أنواع الخضار مثل البقدونس وغيره ولا بد من إتباع نظام غذائي ضيق ودقيق حتى تتحسن الحالة ويتم التخلص من المرض وعندئذ يتم تعديل النظام الغذائي وتوسيعه حسب تطور الحالة الصحية. وكذلك الحال لمرضى السرطان أو تشمع الكبد وغيرهم، فكل مريض يحتاج إلى نظام غذائي يناسب حالته الصحية.
مثلا: قد يكون هناك حساسية عند المريض لبعض الأغذية المذكورة في الهرم أو يكون هناك التهاب أمعاء أو نفخة كولون أو ورم خبيث ... الخ.
من بين الأسئلة التي تسألونا إياها هي التالية:
سؤال: ما هي الأغذية المذكورة في نظام الماكروبيوتيك التي تناسب حالتي الصحية؟
جواب. لكل مرض معين نظام غذائي معين. مثال: البقدونس مفيد جدا لمرضى فقر الدم والسكري وغيرهم الكثير من الأمراض ولكنه مؤذي لمرضى التفؤيد والحساسية وغيرهم. والحل هو أن يكون الإنسان على معرفة بفوائد كل نوع من أغذيته وعندئذ يصبح حكيم نفسه أو يمكنه استشارة خبير غذائي للحصول على نظام غذائي مناسب لحالته المرضية.
ثالثاً. عند تصنيف الأغذية والأمراض على أساس الجاذب والنابذ يجب مراعاة النسبية في تصنيف كل شيء. فنوع معين من الخضار قد يكون جاذبا مقارنة مع نوع آخر من الخضار ولكن نابذا مقارنة مع نوع ثالث. أيضا من المعادن الجاذبة مثلا الصوديوم والكالسيوم، وكلا هذين المعدنين يحمل قوة جاذبة. لكن الصوديوم يحمل قوة جاذبة أضعف من الكالسيوم لذلك فالصوديوم مقارنة مع الكالسيوم هو نابذ, والأمراض التي تنتج عن نقص مزمن لمعدن الصوديوم مثل أنواع مختلفة من الحساسية وبعض الالتهابات تختلف كليا عن الأمراض التي تنتج عن نقص مزمن لمعدن الكالسيوم مثل سرطان العظام ونخر الأسنان والاضطرابات الهرمونية. كما أن تكوين وكثافة الخضار الغنية بالصوديوم يختلف كليا عن تكوين وكثافة الخضار الغنية بالكالسيوم. الخضار الغنية بالصوديوم تميل للطراوة بينما تميل الخضار الغنية بالكالسيوم للقساوة والجفاف. يجب التذكير هنا أن الصوديوم العضوي الموجود في الخضار له قيمة غذائية ويخزنه الجسم في الأنسجة ويختلف كليا عن الصوديوم الغير عضوي الموجود في ملح المائدة والذي ليس له قيمة غذائية ويطرحه الجسم عن طريق الكليتين.
لذلك هناك خطورة في تقديم نصائح غذائية عامة لأي شخص بأن يتبع نظام الماكروبيوتيك العام كما هو وبدون تعديل بغض النظر عن حالته الصحية. يجب على كل مريض معرفة فوائد ومحاذير كل نوع من الأغذية حتى يصبح حكيم نفسه.


غير مسجل
غير مسجل

عدد المساهمات : 605
نقاط : 1807
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2012
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى