المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
درر ثمينه للفتاه...5
صفحة 1 من اصل 1
درر ثمينه للفتاه...5
الدرة الخامسة أختاه لِمَ الحجاب ؟!
إلى كل مسلمة ، تسعى لإدراك الغاية التي خلقت من أجلها ، ألا وهي عبادة الله في الأرض وتوحيده والإخلاص له بالعمل والقول ، بالسر والعلن ،،، أكتب بتوفيق الله ما تيسر لديّ من قلة المعاني وبساطة الأسلوب ، سائلاً الله أن يكون هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم ، متمنياً منه تعالى أن يجعل له القبول والتأثير ، إنه القادر على ذلك ، إنه نعم المولى ونعم النصير ...
أكتب لكِ يا نسمة العبير ، ويا زهرة الياسمين فأنتِ بسمتنا المنشودة ، فأنت شمس تُبدَّدُ الظلام المتراكم على هذا الجيل ، فأنت الإبنة والأخت والأم والزوجة [1][1] ... أنت المجتمع كلّه
أختاه قفي مع نفسكِ دقائق لتقرئي هذه الرقائق ، فربما تعرفين الداء والدواء ، فما ضاع يكفينا وما هو آت قد لا ينجينا – لذا نحتاج الى توبة ورجعه صادقة الى الله – فاسمعي واقرئي هذه الكلمات بعيداً عن الهوى والشهوات ، لعل القلب يرقد ، وينقلب بعواطفه وأشجانه ، ولربما استيقظ وانتبه ...
من أعماق القلب أكتب ، ومن أروع الكلمات أنسج حجاباً يزيدُكِ عفة وطهارة ، ويمنحُكِ عِزة ووقاراً ، أختي المسلمة أنتِ في حجابِكِ ترتقي إلى أعلى الدرجات ، وتبتعدي عن الدركات ، فحجابُكِ خط الدفاع الأول الذي يحميكِ بعد مشيئة الله من عبث العابثين ، وفساد المفسدين من المستشرقين والتحرريين ...
وكوني على علم تام أن حقيقة الحجاب أنما هي عبادة لله كالمصلية في محرابها ، فمعنى الحجاب أعظم بكثير مما يدل عليه واقع كثير من نساء اليوم ، فإياكِ أن تظني أن الحجاب مجرد عادة من عادات المجتمع والبيئة التي تحيط بِكِ ، أو ورثتيها عن أمك وأجدادك ... و الحق أن الحجاب أعلى وأشرف من ذلك ، إذ هو كما ذكرنا أمر من الله ليحميكِ من الذئاب البشرية والنفوس المريضة - وحاشاه الله - أن يأمر بالفاحشة والسوء ، بل سبحانه وجل شأنه ما أمر إلا بالخير والحق والمنفعة للمسلمين والمسلمات ، نعم ، فرض الحجاب عليكِ ليكون حصنُكِ المنيع وحارِسُكِ الشديد الحفيظ ، فمن لبَّى النداء فاز ورب الكعبة بالدارين الأولى والآخرة .
مَنَع السفورَ كتابُنا ونبيّنا فاستنطقي الآثارَ والآياتِ
نعم ، الحجاب – يا أخيه – الإطار المنضبط الذي شرعه الله لَكِ لتؤدي من خلاله وظيفتكِ في الأرض التي جبلَكِ الله عليها ، وهي صناعة الأجيال وصياغة مستقبل الأمة بالتوجيه السليم وإلتزام الصراط المستقيم وإتباع سنة خير المرسلين e في تربية البنات والبنين ، وبالتالي يرتقي دوركِ المشرف خطوة خطوة حتى يصل المساهمة الفعالة والواضحة والأساسية في نصر الإسلام والتمكين له في الأرض
نصّ الكتاب على الحجاب ولم يُبِحْ للمسلمات تبرجَ العذراءِ
واعلمي – أخيّه – أن الأيدي الخبيثة تمتد إليكِ تحت ستار التقدم والحضارة والحرية ، فهي تعمل جادّة في نزع وقار الطهر والشرف ورمز العفاف وعنوان الإسلام ، في الصور المتناثرة والمنشورة هنا وهناك ، وبالأفلام المدبلجة والأغاني الماجنة والموسيقى الغاصبة ، وكلها مما يكرهها الله ، ويحرمها على عباده لمّا لها من آثار سلبيةوفساد عظيم في المجتمع .
نعم ، لقد استيقظوا من سباتهم ، في حين أنتِ تذهبين لخدركِ لتنامي نوماً عميقاً تاركةً واجب الدعوة الى الله وراء ظهرِكِ ، دون الإلتفات الى اللواتي ينتظرنكِ حتى تطيبين قلوبهِنَّ بكلمة طيبة أو موعظة مليئة بالمحبة والأحوة ،،، نعم ، والله إنهنّ لكثيرات اللواتي ينتظرنَ أقبالُكِ عليهِنّ بقلب مشتاق ولسان صادق ودعوة خالصة لا يشوبها شيء
وكوني على علم ويقين – أن الإسلام لمّا حرم التبرج والسفور كان من باب الفضيلة والعفة ، وليبعدكِ عن الرذيلة وارتكاب الأثم والفاحشة ، ولتمتثلي لأمر الله ورسوله e واحتساباً للأجر واغتناماً للثواب ، وخوفاً من العقاب ، لذا كان أجدر بكِ أختي المسلمة يا من تبحثين عن الطهارة والعفة والشرف أن تتقين الله ، فتلتزمي ما أمر ، وتنتهي عما نهى ، حتى لا تكوني سهماً من سهام ابليس ، وركيزةً يرتكز عليها الفساد ودعاة الإنحلال
أختي الغالية - متى كان المصمم الكافر يصمم وينسج تلك – التصميمات[2][2] - التي يحضُكِ عليها دينك الحنيف ، من حفظ شرفك وعفتك وطهارتكِ ... ألا تشاهدين كيف بدأوا منذ زمنٍ بعيد ، وبمحاولات تلو المحاولات في نزع حجابك وجلبابكِ وعباءتكِ التي هي عنوان الفضيلة بالنسبة لكل مسلمة عفيفة شريفة .
أختاه الغالية – يا فتاة الإسلام أفيقي : واعلمي أن ما يحاك لكِ مؤامرة مراميها عظام ، ووسائلها فتاكة ، وملمسها ناعمٌ ، فالشر لا يأتي دفعة واحدة ، فليست الغاية لدى أعداء الإسلام نزع حجابكِ فحسب ، بل تمتد الى كسر كأس الحياء والغيرة ، وعندها تكون الكارثة ، خسارة لكِ في الدنيا والآخرة فانظري لما خولكِ وحينئذٍ تدركين الحقيقة .
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ)
رد مع اقتباس
إلى كل مسلمة ، تسعى لإدراك الغاية التي خلقت من أجلها ، ألا وهي عبادة الله في الأرض وتوحيده والإخلاص له بالعمل والقول ، بالسر والعلن ،،، أكتب بتوفيق الله ما تيسر لديّ من قلة المعاني وبساطة الأسلوب ، سائلاً الله أن يكون هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم ، متمنياً منه تعالى أن يجعل له القبول والتأثير ، إنه القادر على ذلك ، إنه نعم المولى ونعم النصير ...
أكتب لكِ يا نسمة العبير ، ويا زهرة الياسمين فأنتِ بسمتنا المنشودة ، فأنت شمس تُبدَّدُ الظلام المتراكم على هذا الجيل ، فأنت الإبنة والأخت والأم والزوجة [1][1] ... أنت المجتمع كلّه
أختاه قفي مع نفسكِ دقائق لتقرئي هذه الرقائق ، فربما تعرفين الداء والدواء ، فما ضاع يكفينا وما هو آت قد لا ينجينا – لذا نحتاج الى توبة ورجعه صادقة الى الله – فاسمعي واقرئي هذه الكلمات بعيداً عن الهوى والشهوات ، لعل القلب يرقد ، وينقلب بعواطفه وأشجانه ، ولربما استيقظ وانتبه ...
من أعماق القلب أكتب ، ومن أروع الكلمات أنسج حجاباً يزيدُكِ عفة وطهارة ، ويمنحُكِ عِزة ووقاراً ، أختي المسلمة أنتِ في حجابِكِ ترتقي إلى أعلى الدرجات ، وتبتعدي عن الدركات ، فحجابُكِ خط الدفاع الأول الذي يحميكِ بعد مشيئة الله من عبث العابثين ، وفساد المفسدين من المستشرقين والتحرريين ...
وكوني على علم تام أن حقيقة الحجاب أنما هي عبادة لله كالمصلية في محرابها ، فمعنى الحجاب أعظم بكثير مما يدل عليه واقع كثير من نساء اليوم ، فإياكِ أن تظني أن الحجاب مجرد عادة من عادات المجتمع والبيئة التي تحيط بِكِ ، أو ورثتيها عن أمك وأجدادك ... و الحق أن الحجاب أعلى وأشرف من ذلك ، إذ هو كما ذكرنا أمر من الله ليحميكِ من الذئاب البشرية والنفوس المريضة - وحاشاه الله - أن يأمر بالفاحشة والسوء ، بل سبحانه وجل شأنه ما أمر إلا بالخير والحق والمنفعة للمسلمين والمسلمات ، نعم ، فرض الحجاب عليكِ ليكون حصنُكِ المنيع وحارِسُكِ الشديد الحفيظ ، فمن لبَّى النداء فاز ورب الكعبة بالدارين الأولى والآخرة .
مَنَع السفورَ كتابُنا ونبيّنا فاستنطقي الآثارَ والآياتِ
نعم ، الحجاب – يا أخيه – الإطار المنضبط الذي شرعه الله لَكِ لتؤدي من خلاله وظيفتكِ في الأرض التي جبلَكِ الله عليها ، وهي صناعة الأجيال وصياغة مستقبل الأمة بالتوجيه السليم وإلتزام الصراط المستقيم وإتباع سنة خير المرسلين e في تربية البنات والبنين ، وبالتالي يرتقي دوركِ المشرف خطوة خطوة حتى يصل المساهمة الفعالة والواضحة والأساسية في نصر الإسلام والتمكين له في الأرض
نصّ الكتاب على الحجاب ولم يُبِحْ للمسلمات تبرجَ العذراءِ
واعلمي – أخيّه – أن الأيدي الخبيثة تمتد إليكِ تحت ستار التقدم والحضارة والحرية ، فهي تعمل جادّة في نزع وقار الطهر والشرف ورمز العفاف وعنوان الإسلام ، في الصور المتناثرة والمنشورة هنا وهناك ، وبالأفلام المدبلجة والأغاني الماجنة والموسيقى الغاصبة ، وكلها مما يكرهها الله ، ويحرمها على عباده لمّا لها من آثار سلبيةوفساد عظيم في المجتمع .
نعم ، لقد استيقظوا من سباتهم ، في حين أنتِ تذهبين لخدركِ لتنامي نوماً عميقاً تاركةً واجب الدعوة الى الله وراء ظهرِكِ ، دون الإلتفات الى اللواتي ينتظرنكِ حتى تطيبين قلوبهِنَّ بكلمة طيبة أو موعظة مليئة بالمحبة والأحوة ،،، نعم ، والله إنهنّ لكثيرات اللواتي ينتظرنَ أقبالُكِ عليهِنّ بقلب مشتاق ولسان صادق ودعوة خالصة لا يشوبها شيء
وكوني على علم ويقين – أن الإسلام لمّا حرم التبرج والسفور كان من باب الفضيلة والعفة ، وليبعدكِ عن الرذيلة وارتكاب الأثم والفاحشة ، ولتمتثلي لأمر الله ورسوله e واحتساباً للأجر واغتناماً للثواب ، وخوفاً من العقاب ، لذا كان أجدر بكِ أختي المسلمة يا من تبحثين عن الطهارة والعفة والشرف أن تتقين الله ، فتلتزمي ما أمر ، وتنتهي عما نهى ، حتى لا تكوني سهماً من سهام ابليس ، وركيزةً يرتكز عليها الفساد ودعاة الإنحلال
أختي الغالية - متى كان المصمم الكافر يصمم وينسج تلك – التصميمات[2][2] - التي يحضُكِ عليها دينك الحنيف ، من حفظ شرفك وعفتك وطهارتكِ ... ألا تشاهدين كيف بدأوا منذ زمنٍ بعيد ، وبمحاولات تلو المحاولات في نزع حجابك وجلبابكِ وعباءتكِ التي هي عنوان الفضيلة بالنسبة لكل مسلمة عفيفة شريفة .
أختاه الغالية – يا فتاة الإسلام أفيقي : واعلمي أن ما يحاك لكِ مؤامرة مراميها عظام ، ووسائلها فتاكة ، وملمسها ناعمٌ ، فالشر لا يأتي دفعة واحدة ، فليست الغاية لدى أعداء الإسلام نزع حجابكِ فحسب ، بل تمتد الى كسر كأس الحياء والغيرة ، وعندها تكون الكارثة ، خسارة لكِ في الدنيا والآخرة فانظري لما خولكِ وحينئذٍ تدركين الحقيقة .
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ)
رد مع اقتباس
غير مسجل- عدد المساهمات : 605
نقاط : 1807
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2012
العمر : 32
مواضيع مماثلة
» درر ثمينه للفتاه...4
» درر ثمينه للفتاه...3
» درر ثمينه للفتاه...2
» درر ثمينه للفتاه
» درر ثمينه للفتاه...6
» درر ثمينه للفتاه...3
» درر ثمينه للفتاه...2
» درر ثمينه للفتاه
» درر ثمينه للفتاه...6
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى