المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
درر ثمينه للفتاه...6
صفحة 1 من اصل 1
درر ثمينه للفتاه...6
الدرة السادسة أُختاه إحذري !!
أختاه ، لقد أدرك الأعداء من شرق وغرب عظم الدور الذي تمثلينه وثقل الأمانة التي تحملينها ، وأخذوا يحيكون المؤامرات ويعدون الخطط لحرفك عن مسارك ، وابعادك عن دين الله عز وجل ،وإليك مثال : وقف الصليبي الحاقد صموئيل زويمر فقال ( إننا تعلمنا أن هناك خططاً أخرى غير الهجوم المباشر على الإسلام فلقد عرفنا أن الثغرة تقع في نساء المسلمين ، فالنساء هنّ اللواتي يصنعن رجال المسلمين ) نعم ، فأنت الأم والمربية والحريصة على زرع النبة في تربة خصبة مليئة بالمحبة والأخوة والغيرة على الإسلام والمسلمين ، وهذا ما فهمه أعداء الإسلام ، فعملوا على محاربته!
أختاه عذراً قبل البدء ، فالكلام صعب ، لأن الحدث أصعب ! يا فتاة الجامعة ، أخاطبكِ لمَا تحملينه من دين وشرف وعفّة وعلم !! أختاه .. أي مغفلٍ أقنعك أنكِ ستكونين له زوجةً محترمة !! أو حتى إنسانة ذات مكانة مرموقةٍ .. عنده أو عند غيره ، إذا بدأ زواجُكِ بالمحرمات والمنكرات !!
حُبُّ السفور وحُبُّ الإيمان في قلب أُخْتٍ ليس يجتمعانِ
إياكِ أن تصدقي – أختاه – أن زواجاً بدأ بالمحرمات سوف يدوم[1][1] !! وإن بدا لكِ ذلك ، فإن استمر فستكون الحياة فيه عبارة عن حلبةٍ لمصارعة الهموم والآلام !! لأن زوجك لن يلبث حتى يشك فيكِ! خوفاً من بناء علاقات مع غيره كما كانت معه من قبل ! وخاصة أولئك الذين كنت تمشين معهم في الجامعة من الشياطين التي تسمينهم زملاء! فتكون الثقة مفقودة ، بل معدومة00 وكذلك نظرة الزوجة لزوجها 00فما تلبث هذه المناوشات والصرخات حتى تسمعين منه ((أنت طالق)) !!
نعم ـ أُخيّتي ـ لا تصدقي أن شاباً مهما تظاهر بالصدق والإخلاص سيحترم فتاة تخون أهلها وتحادثه عبر الهاتف ((البلفون)) وتتصل به أو تخرج معه 000فأنت مسكينة لا تعلمين ما يخطط لك ذلك الذئب البشري الشرس فمهما أظهر لك من الحب وقدم لك من الهدايا فهو يسعى من وراء ذلك إلى النيل من أغلى ما تملكين، ولسان حاله يقول:
فلا يغرركم مني ابتسام فقول مضحك والفعل مبكي
وبعدها تصبح المسكينة تقبّل قدميه، وترجو رحماه، وتقول: اسِتُرْ يسترك الله00 تذكّرَتِ الله الآن000 فيرد عليها بكل احتقار وكأنه ظن نفسه أسمى من الحيوانات:
كيف الوثوق بغرٍ وكيف أرضى سبيله من خانت العرض يوما عهودها مستحيلة
نعم أختي في الله- الحقيقة مؤلمة، هداكِ الله من الذي يجبرك على الإقبال والقدوم عليها؟
أختاه كوني كما أراد الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم لكِ أن تكوني ، كوني دُرّةً مصونة ، وقلعة حصينة ، وجوهرة ثمينة ...
فمن أتسعه الله من يسعده ... ومن يهن يسهل الهوان عليه ، ومن خانت شرفها أو عرضها يوماً ، لا يمنعها أن تخونه يوماً آخر !! ومن الذي أجبرك على أن تخوني ذلك الشرف وتلك العفة ؟ إنه ما يسمونه اليوم " الحبّ " لعن الله ذلك الحُب !!! بل لقد غاب عنكِ أعظم حُب، وأشرفه، وأنفعه، وأجمله، وأجله، وأكمله، وأبهاه، وهو حب الله - عز وجل - فهو أصل المحابِّ المحمودة، بل كل محبة محمودة إنما هي متفرعة عن ذلك .
فهل كان حبُك لذلك الشاب متفرع من حب الله ؟! لا ، وألف لا، وكيف يكون ذلك وهو مخالف لشرع الله وسنة نبيّه r ، وإن المحب لمن يحب مطيع ، فهل أطعتي الله فيما تدّعيه ؟! أختاه يا فتاة الجامعة ، يامن سِرْتِ نحو العلم ، ألا تجدين لقول الإمام الشافعي في قلبك الطيب مكاناً ، أو في عقلك النير حيزناً ، ألا يتسع له صدرُك المنشرح ،،
سهري لتنقيح العلوم ألـذُّ لـي من وصْلِ غانيةٍ وطيب عناقِ
وصرير أقـلامي على صـفحاتها أحلى من الدواء والعشــاق
وألـذُّ مـن نـقر الفتاة لدفِّها نقريْ لألقيْ الرمل عن أوراقي
وتمايلي طـربـاً لـحلِّ عويصةٍ في الدرس أشهى من مدامة ساقي
وأبيت سهران الـدُّجـى وتبيته نومـاً وتبغي بعد ذاك لحـاقي
أرأيتِ ماذا يجني أهل العلم من اللذة والحب في طلب العلم، ما لا يحاط به، أو يقدر على وصفه ، نعم لا تصدقي أنه هناك " حباً " يُبنى بين شاب وفتاة دون " عقد شرعي " ويكون شريفاً ، أختاه اعلمي ، أنني أقول لك من قلب تفطر حزناً ورأى الدموع تسيل على خدود الحوامل اللواتي لم يتزوجنّ .
أختاه ، أستحلفك بالله ، أن تسمعيني والله إني لك لناصح وعن حماك مدافع ، إياكِ يا أختي الشريفة العفيفة أن تصدقي أن هذا الشاب الذي يمشي في جنح الظلام أو تحت شمس النهار متسكعاً يحمل بين أصابعه سيجارته متباهياً بغروره القاتل ، ظاناً في نفسه أنه محترمٌ ، أو بذلك الشاب الذي يسير في أزقة الجامعة يتصيد فريسته من المسلمات العفيفات ، أو هنا وهناك ... أتظنينه حريصاً على شرفك وعفتك وطهارتك ؟ بل هو أحرص بكثير على أن تكوني صاحبةً له ينال منكِ جوهرتك الثمينة وعرضك النفيس . أو يمضي معك بعض الوقت ليجعلك ألعوبة وقودها المشاعر الكاذبة ، والإبتسامات الخداعة ،، حينها لا تستطيعين النوم ولا الفراق ، ووقتئذٍ تحدث الفاجعة التي لم تخطر ببالك !!! ولسان حالُكِ :
تولع بالعشق حتى عشق فلما استقلَّ به لم يُطِقْ
رأى لُجَّةً ظنها موجـةً فلما تمكَّن منها غرق
ولما رأى أدمعاً تُستهلُّ وأبصر أحشاءه تحترق
تمـنى الإفاقة مـن سكره فلم يستطعها ولـم يستفق
والله يا أختاه - إنه شديد الحرص على أن ينال منك ما يستطيع نيله ، قبل صحوتكِ من سباتك العميق ، ثم بعد ذلك ، ماذا ؟
يذهب بكرامتك ِ، ويكسوكِ عاراً لا يقف عندكِ، بل يتعداكِ حتى يصل أسرتُكِ; حيث يدخل العار على أهلك، وأقاربك، وتنكِسِ به رؤوسهم بين الخلائق.
نعم يترككِ تعانين العار أنتِ وعائلتك جمعاء ، ثم لا يكتفي بذلك حتى يحتقركِ على فعلتك التي كان هو سببها ، وكانت غايته ... ولكِ في قصص الأولين عبرة وعظة ...
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ)
أختاه ، لقد أدرك الأعداء من شرق وغرب عظم الدور الذي تمثلينه وثقل الأمانة التي تحملينها ، وأخذوا يحيكون المؤامرات ويعدون الخطط لحرفك عن مسارك ، وابعادك عن دين الله عز وجل ،وإليك مثال : وقف الصليبي الحاقد صموئيل زويمر فقال ( إننا تعلمنا أن هناك خططاً أخرى غير الهجوم المباشر على الإسلام فلقد عرفنا أن الثغرة تقع في نساء المسلمين ، فالنساء هنّ اللواتي يصنعن رجال المسلمين ) نعم ، فأنت الأم والمربية والحريصة على زرع النبة في تربة خصبة مليئة بالمحبة والأخوة والغيرة على الإسلام والمسلمين ، وهذا ما فهمه أعداء الإسلام ، فعملوا على محاربته!
أختاه عذراً قبل البدء ، فالكلام صعب ، لأن الحدث أصعب ! يا فتاة الجامعة ، أخاطبكِ لمَا تحملينه من دين وشرف وعفّة وعلم !! أختاه .. أي مغفلٍ أقنعك أنكِ ستكونين له زوجةً محترمة !! أو حتى إنسانة ذات مكانة مرموقةٍ .. عنده أو عند غيره ، إذا بدأ زواجُكِ بالمحرمات والمنكرات !!
حُبُّ السفور وحُبُّ الإيمان في قلب أُخْتٍ ليس يجتمعانِ
إياكِ أن تصدقي – أختاه – أن زواجاً بدأ بالمحرمات سوف يدوم[1][1] !! وإن بدا لكِ ذلك ، فإن استمر فستكون الحياة فيه عبارة عن حلبةٍ لمصارعة الهموم والآلام !! لأن زوجك لن يلبث حتى يشك فيكِ! خوفاً من بناء علاقات مع غيره كما كانت معه من قبل ! وخاصة أولئك الذين كنت تمشين معهم في الجامعة من الشياطين التي تسمينهم زملاء! فتكون الثقة مفقودة ، بل معدومة00 وكذلك نظرة الزوجة لزوجها 00فما تلبث هذه المناوشات والصرخات حتى تسمعين منه ((أنت طالق)) !!
نعم ـ أُخيّتي ـ لا تصدقي أن شاباً مهما تظاهر بالصدق والإخلاص سيحترم فتاة تخون أهلها وتحادثه عبر الهاتف ((البلفون)) وتتصل به أو تخرج معه 000فأنت مسكينة لا تعلمين ما يخطط لك ذلك الذئب البشري الشرس فمهما أظهر لك من الحب وقدم لك من الهدايا فهو يسعى من وراء ذلك إلى النيل من أغلى ما تملكين، ولسان حاله يقول:
فلا يغرركم مني ابتسام فقول مضحك والفعل مبكي
وبعدها تصبح المسكينة تقبّل قدميه، وترجو رحماه، وتقول: اسِتُرْ يسترك الله00 تذكّرَتِ الله الآن000 فيرد عليها بكل احتقار وكأنه ظن نفسه أسمى من الحيوانات:
كيف الوثوق بغرٍ وكيف أرضى سبيله من خانت العرض يوما عهودها مستحيلة
نعم أختي في الله- الحقيقة مؤلمة، هداكِ الله من الذي يجبرك على الإقبال والقدوم عليها؟
أختاه كوني كما أراد الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم لكِ أن تكوني ، كوني دُرّةً مصونة ، وقلعة حصينة ، وجوهرة ثمينة ...
فمن أتسعه الله من يسعده ... ومن يهن يسهل الهوان عليه ، ومن خانت شرفها أو عرضها يوماً ، لا يمنعها أن تخونه يوماً آخر !! ومن الذي أجبرك على أن تخوني ذلك الشرف وتلك العفة ؟ إنه ما يسمونه اليوم " الحبّ " لعن الله ذلك الحُب !!! بل لقد غاب عنكِ أعظم حُب، وأشرفه، وأنفعه، وأجمله، وأجله، وأكمله، وأبهاه، وهو حب الله - عز وجل - فهو أصل المحابِّ المحمودة، بل كل محبة محمودة إنما هي متفرعة عن ذلك .
فهل كان حبُك لذلك الشاب متفرع من حب الله ؟! لا ، وألف لا، وكيف يكون ذلك وهو مخالف لشرع الله وسنة نبيّه r ، وإن المحب لمن يحب مطيع ، فهل أطعتي الله فيما تدّعيه ؟! أختاه يا فتاة الجامعة ، يامن سِرْتِ نحو العلم ، ألا تجدين لقول الإمام الشافعي في قلبك الطيب مكاناً ، أو في عقلك النير حيزناً ، ألا يتسع له صدرُك المنشرح ،،
سهري لتنقيح العلوم ألـذُّ لـي من وصْلِ غانيةٍ وطيب عناقِ
وصرير أقـلامي على صـفحاتها أحلى من الدواء والعشــاق
وألـذُّ مـن نـقر الفتاة لدفِّها نقريْ لألقيْ الرمل عن أوراقي
وتمايلي طـربـاً لـحلِّ عويصةٍ في الدرس أشهى من مدامة ساقي
وأبيت سهران الـدُّجـى وتبيته نومـاً وتبغي بعد ذاك لحـاقي
أرأيتِ ماذا يجني أهل العلم من اللذة والحب في طلب العلم، ما لا يحاط به، أو يقدر على وصفه ، نعم لا تصدقي أنه هناك " حباً " يُبنى بين شاب وفتاة دون " عقد شرعي " ويكون شريفاً ، أختاه اعلمي ، أنني أقول لك من قلب تفطر حزناً ورأى الدموع تسيل على خدود الحوامل اللواتي لم يتزوجنّ .
أختاه ، أستحلفك بالله ، أن تسمعيني والله إني لك لناصح وعن حماك مدافع ، إياكِ يا أختي الشريفة العفيفة أن تصدقي أن هذا الشاب الذي يمشي في جنح الظلام أو تحت شمس النهار متسكعاً يحمل بين أصابعه سيجارته متباهياً بغروره القاتل ، ظاناً في نفسه أنه محترمٌ ، أو بذلك الشاب الذي يسير في أزقة الجامعة يتصيد فريسته من المسلمات العفيفات ، أو هنا وهناك ... أتظنينه حريصاً على شرفك وعفتك وطهارتك ؟ بل هو أحرص بكثير على أن تكوني صاحبةً له ينال منكِ جوهرتك الثمينة وعرضك النفيس . أو يمضي معك بعض الوقت ليجعلك ألعوبة وقودها المشاعر الكاذبة ، والإبتسامات الخداعة ،، حينها لا تستطيعين النوم ولا الفراق ، ووقتئذٍ تحدث الفاجعة التي لم تخطر ببالك !!! ولسان حالُكِ :
تولع بالعشق حتى عشق فلما استقلَّ به لم يُطِقْ
رأى لُجَّةً ظنها موجـةً فلما تمكَّن منها غرق
ولما رأى أدمعاً تُستهلُّ وأبصر أحشاءه تحترق
تمـنى الإفاقة مـن سكره فلم يستطعها ولـم يستفق
والله يا أختاه - إنه شديد الحرص على أن ينال منك ما يستطيع نيله ، قبل صحوتكِ من سباتك العميق ، ثم بعد ذلك ، ماذا ؟
يذهب بكرامتك ِ، ويكسوكِ عاراً لا يقف عندكِ، بل يتعداكِ حتى يصل أسرتُكِ; حيث يدخل العار على أهلك، وأقاربك، وتنكِسِ به رؤوسهم بين الخلائق.
نعم يترككِ تعانين العار أنتِ وعائلتك جمعاء ، ثم لا يكتفي بذلك حتى يحتقركِ على فعلتك التي كان هو سببها ، وكانت غايته ... ولكِ في قصص الأولين عبرة وعظة ...
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ)
غير مسجل- عدد المساهمات : 605
نقاط : 1807
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2012
العمر : 32
مواضيع مماثلة
» درر ثمينه للفتاه...5
» درر ثمينه للفتاه...4
» درر ثمينه للفتاه...3
» درر ثمينه للفتاه...2
» درر ثمينه للفتاه
» درر ثمينه للفتاه...4
» درر ثمينه للفتاه...3
» درر ثمينه للفتاه...2
» درر ثمينه للفتاه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى