معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


الإعـجـاز العلـمي في الولاده ج2

اذهب الى الأسفل

الإعـجـاز العلـمي في الولاده ج2 Empty الإعـجـاز العلـمي في الولاده ج2

مُساهمة من طرف غير مسجل الأربعاء مايو 16, 2012 4:58 am

أسباب الولادة المبكرة:
أ - عندالأم
1- ارتفاع ضغط الدم
2- مرض السكر.
3- التهاب المزمن بالكلى أو الفشل الكلوي.
4- الحمل الخطر (الحمل قبل سن العشرين، وبعد سن الخامسة والثلاثين،والحمل المتكرر والمتقارب أو بعد الولادة الرابعة).
5- الأمراض التناسلية ( مثلال زهري وغيره ).
ب- أسباب في الجنين:
1- الحمل التوأمى.
2- وجود تشوهات خلقية في الجنين.
ج- أسباب في الرحم والمشيمة والأغشية المحيطة بالجنين:
1- ضعف عضلات عنق الرحم.
2- أورام ليفية بالرحم.
3- عيوب خلقية بالرحم.
4- ضعف الأغشية: تنفجر الأغشية ويتسرب الماء الموجود حول الجنين ويفقد الطفل واحدة منأهم العوامل التي تحافظ على وجوده داخل الرحم.
وفى كثير من الأحيان لا يستطيع الأطباء تحديد سبب معين لحالات الولادة المبكرة كما أن كثيرا من حالات الولادةالمبكرة تحدث بصفة متكررة أي يتكرر حدوث الولادة المبكرة في كل حمل.
التشخيص:
يعتمد العلاج على تشخيص السبب أولا.. وهذا لا يتم إلا بأن تحصل كلسيدة حامل على رعاية كاملة أثناء الحمل ...
وهنا يجب الاستعلام الكامل عن التاريخ المرضى للأم والأسرة وكذلك التاريخ المرضى لجميع الولادات السابقة.
وبعدذلك يتم الفحص الطبي، ثم يأتي دور التحاليل المعملية، وهى هامة جدا إذ يجب عمل تحليل بول كامل لنسبة الهيموجلوبين وفصيلة الدم وأيضا عامل الريسيس.
وقد يرىالطبيب عمل أية تحاليل أخرى قد يراها لازمة مثل تحاليل وظائف الكبد أو تحاليل وظائف الكلى كما أن فحص الموجات الصوتية للجني هام جدا في هذه الحالات إذ أنه يساعدعلى:
1- تشخيص العيوب الخلقية بالجنين.
2- تشخيص ضعف عضلات عنق الرحم.
3- تحديد ميعاد الولادة وفترة استمرار الحمل.
4- تحديد بعض العيوب الموجودة فيالمشيمة.
5- تحديد الوزن التقريبي للطفل وهو داخل الرحم.
عاملالريسيس
يمكن شرح عامل الريسيس كالتالي:
عامل الريسيس هو جسم إضافي موجود علىكرات الدم الحمراء، وهذا الجسم الإضافي يوجد لدى 85% من الذكور والإناث وينعدم لدى 15% منهم.
وإذا وجد هذا العامل لدى شخص ما فإنه يسمى: إيجابي الريسيس وإذا لميوجد سمي الشخص: سلبي الريسيس.
وحين تتزوج فتاة سلبية والريسيس من شاب إيجابيالريسيس وتحمل منه، ويكون الجنين إيجابي الريسيس كأبيه، تبدأ المشكلة لأن دم الأمالسلبي الريسيس يعتبر ع الريسيس الذي ينتقل إليه بصفة مستمرة عن طريق المشيمة ( الخلاص ) جسماً غريباً عليه، وبالتالي يبدأ جهاز المناعة لدى الأم في تكوين أجساممضادة...
هذه الأجسام المضادة تقوم أول الأمر بتكسير الخلايا الواصلة من الجنين ثم تقوى هذه الأجسام بعد فترة لتقوم بتكسير خلايا الجنين نفسه ومن هنا يعانى الجنينمن الأنيميا، والصفراء، وهذان المرضان قد يسببان له الوفاة داخل الرحم، أو الولادةالمبكرة والوفاة بعد الولادة مباشرة.
طرق العلاج:
ويجب أن نوضح هنا بعض الطرق المستعملة للعلاج ولو أنها لا يجب أن تتم إلا بإشراف طبيب نساء وتوليد متخصص لهخبرة عالية:
1- علاج أي أمراض موجودة في الأم.
2- علاج أي نقص فيتامينات أوبروتينات عند الأم.
3- علاج الأنيميا أو فقر الدم.
4- استعمال حقن البنسلينطويلة المدى.
5- ربط عنق الرحم.
6- الراحة التامة في الفراش عند ظهور أيأعراض لحدوث الولادة المبكر أو طول فترة الحمل إذا استدعت الأمور.
7- استعمال بعض الأدوية الحديثة المهدئة للرحم. لكن هذا لا يجب أن يتم مطلقاً بإشراف الطبيب المعالج.
8- استعمال دواء " الكورتيزون " على أساس أن دواء " الكورتيزون " يرفعمن كفاءة عمل الرئتين حتى يستطيع الطفل المبتسر التنفس السليم بعد الولادة. ( وذلك لمدة ثلاثة أيام قبل تحريض الولادة ).
9- العلاج الجراحي قبل الولادة لإزالةالأورام اليفية أو إصلاح التشوهات الخلقية بالرحم.
وأحب أن أوضح هنا أن نتائجعلاج الولادة المبكرة عادة ما تعطى نتائج ممتازة مما يؤكد على ضرورة التعاون بينالأم الحامل وطبيبها الأخصائي وكذلك الزميل أخصائي الأطفال الذي لا يمكن الاستغناءعنه في مثل هذه الحالات.
الولادة المتأخرة
ما هي الولادة المتأخرة؟
المقصود بالولادة المتأخرة كل ولادة بعد انقضاء وتمام فترة التسعة أشهر. فمدةالحمل عادة تقدر بأربعين أسبوعا (تسعة أشهر وسبعة أيام منذ أول يوم في آخر دورةشهرية).. ولذلك فإن تأخر الولادة إلى ما بعد الأسبوع الثاني والأربعين من بدايةالحمل تسمى ولادة متأخرة (ونسبة هذه الحالة تصل إلى 60% من جميع الولادات أي أنه فيكل مائة حالة حمل هناك احتمال أن تلد ست سيدات بعد الأسبوع الثاني والأربعين) وفىهذه الحالة فإنه يكون هناك خطر على الجنين سواء إذا استمر حجمه في النمو أو إذاتضاءل حجمه وصغر وزنه، وذلك للأسباب الآتية:
§في حالة استمرار كبر حجم الجنين وزيادة وزنه فإن هذا يؤدى إلى تعسر الولادة بسبب كبر حجم الجنين بطريقة لا تتناسبمع حجم عظام الحوض وحجم عضلاته.
§ أما في حالة صغر حجم الجنين وقلة وزنه فهناكأيضا خطر على الجنين.
§ إن المشيمة ( الخلاص ) التي تقوم بوظيفة إمداد الطفلبالطعام والغذاء تكون قد وصلت إلى أقصى مداها عند نهاية الشهر التاسع ويبدأ بعد ذلكفي المعاناة تماما مثل الكهل الذي وصل إلى قرب نهاية عمره فقلت كفاءته على القيامبوظائفه.
والحقيقة العلمية هي أن الرحم ليس في كل الحالات أفضل مكان للجني،فهناك حالات يكون فيها الأفضل للجني إخراجه من الرحم حتى ولو بدون اكتمال مدة الحملأو بدون انتظار البدء الطبيعي للولادة، ومن هذه الحالات حالة استمرار الحمل بعد 42أسبوعا إذ أن هذا يشكل خطرا كبيرا على الجنين.
شكل الطفل المولود بعد 42أسبوعاً:
والواقع أن الطفل الذي يولد بعد الأسبوع الثاني والأربعين من بدايةالحمل له مظاهر معينة:
1- له أظافر طويلة تتعدى طول الأصابع.
2- غزير شعرالرأس.
3- يبدأ الجلد في فقدان الطبقات السطحية منه.
4- تقل المادة الورنيشيةحول الجنين.
5- يقل حجم السائل الأمينوسى الموجود في الرحم.
6- تبدو تغيراتالوجه مثل تغيرات شخص هرم عجوز.
7- بعد الولادة يعانى هذا الجنين من ضيق التنفس،وقلة نسبة السكر في الدم.
وهذا الطفل يجب مراعاته مراعاة كاملة كما لو كان طفلاناقص النمو وكثيرا ما يحتاج إلى وضعه في الحضَّانة وفى حالة اكتشاف الطبيب أن الحملقد تعدى الأسبوع الثاني والأربعين فإنه يجب عليه في هذه الحالة القيام بما يسمىتحريض الولادة.
تحريض الولادة:
يعنى عدم انتظار البدء الذاتي أو آلام الولادةذلك بعمل طلق صناعي …وهو صناعي من حيث أن السبب فيه ليس الطبيعة الذاتية للرحموإنما لأنه ينتج من تدخل الطبيب.
ويمكن للطبي عمل تحريض الولادة أو الطلق الصناعي بإعطاء محلول الجلوكوز وبداخله دواء معين يقوم بالتأثير على الرحم فيحدث طلقاً مماثلاً تماماً للطلق الطبيعي للرحم …وفى العادة فإن الولادة تسير سيراًطبيعياً وتنتهي بولادة طبيعية في أغلب الأحوال …وكذلك قد يقوم الطبيب أحياناً بفتح جيب المياه الموجود حول الطفل إذ أن هذا يساعد على تقوية الطلق تأكيداً لحدوث الولادة الطبيعية، لكن في بعض الحالات قد يرى الطبيب أن مصلحة الجنين أو الجنينوالأم هي التوليد العاجل وعليه يضطر الطبيب إلى
التوليد بالعمليةالقيصرية.
والتوليد بالقيصرية في الطب الحديث لا يجب أن ينظر إليه على أنه كارثةلا قدر الله …إذ أن نسبة الأمان في عمليات القيصرية الآن عالية ولا تقل تقريباً عننسبة الأمان في الولادة الطبيعية …بل أن بعض أطباء الولادة يعتبرون أن عمليةالقيصرية هي مجرد طريقة من طرق الولادة وهم يقولون أن هناك طريقتين يمر بهما الجنين قبل الخروج إلى حياتنا الدنيا:
§ الطريقة الأولى:هي طريق المهبل من أسفل على نحوما ذكرنا.
§ والطريقة الثانية:هي طريق البطن من أعلى.
هذا الكلام سليم منطقياً ودقيق علمياً، وأحب أن أعرف سيداتنا بأن الولادة عن طريق المهبل في حالاتمعينة قد تكون ضارة للجني أو للأم أو لكليهما معاً وفى هذه الحالة فلا يجب الترددمطلقاً في اختيار الطريق الآخر الذي " سيكون في هذه الحالات " هو الطريق الأكثرأماناً وهو طريق البطن من أعلى وذلك بإجراء العملية القيصرية.
والموضوع يمكن أنيكون بالبساطة التي يقول بها أحد المرشدين السياحين لمن يريدون السفر إلى الخارج مثلاً أن أمامكم السفر عن طريق البر بالباخرة أو عن طريق الجو بالطائرة وعلى كل أنيختار أنسب الطرق أي الطريقة التي تتلاءم ظروفه المالية وحالته النفسية والوقت المطلوب منه وجوده في مكان الوصول.
وكما أن اختيار طريق وسيلة السفر يهدف إلىسلامة الوصول وفى الوقت المناسب فإن الهدف في الولادة هو سلامة الأم والجنين بغضالنظر عن اختيار طريق المهبل والولادة الطبيعية، أو البطن والولادة القيصرية طالماسنضمن الوصول إلى الهدف النهائي وهو سلامة الأم والجنين.
كلمة أخيرة:
بالرغممن أن فترة الحمل الطبيعية تسعة أشهر، وبالرغم من أن الأطباء يحتسبون فترة الحمل 280 يوما في المتوسط من أول أيام الحيض السابق للحمل مباشرة.. إلا أنه لوحظ أنالولادة لا تتحد في اليوم المرتقب، فقد تسبق الحامل هذا التاريخ أو تتأخر عنه بأيامقليلة أو كثيرة... وهكذا بالرغم من دقة الحسابات وتقدم الكشف... وبراعة الطب... وموالاة الفحص فإنه يستحيل تحديد يوم الوضع إذ لا دخل للحامل ولا للطب فيه... وينتظر الطبيب كما تنتظر الحامل أمر الله بالولادة
" ألا جلت قدرتك وتعالت عظمتك يالله " ؟
غير مسجل
غير مسجل

عدد المساهمات : 605
نقاط : 1807
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2012
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى