المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
تفسير آل عمران ( 11)
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
تفسير آل عمران ( 11)
128 – كان النبيّ عليه السلام يدعو للمشركين من قريش بالهداية فيقول اللهمّ اهدِ قومي فإنّهم لا يعلمون . فنزلت (لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ) أي ليس لك من أمر هدايتهم شيء وإنّما أمرهم إلى الله ، وهذا كقوله تعالى في سورة القصص {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء} ، (أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ) بسبب كفرهم (فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ) مستحقّون للعذاب ، والمعنى : ليس لك أمر هدايتهم يا محمّد فتدعو لقومك بل الأمر يرجع لله فمن كان منهم يستحقّ الهداية فإنّ الله يهديه للإسلام ويتوب عليه ومن كان لا يستحقّ الهداية لأنّه ظالم يظلم الناس فإنّ الله لا يهديه بل يعذّبه في الدنيا بالقتل والأسر والهزيمة وفي الآخرة بالنار .
137 – ثمّ خاطب الله المشركين من قريش المكذّبين برسالة محمّد فقال (قَدْ خَلَتْ) أي قد مضت (مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ) أي عادات وتقاليد كثيرة سنّتها الأمم الماضية بأهوائها لم يأمر الله بِها ولم ينزلها في كتاب ثمّّ قالوا إنّ الله أمرنا بِها ، ولمّا أرسلنا إليهم رسلاً من عندنا كذّبوهم وأهانوهم فأهلكناهم بذنوبِهم ، وكذلك أنتم تحلّلون وتحرّمون من الأنعام فتجعلون منها سائبة ووصيلة وبحيرة وغير ذلك وتجعلون من الأنعام والحرث نصيباً لله وآخر لشركائكم ثمّ تقولون ما كان لله فهو يصل لشركائنا وما كان لشركائنا فلا يصل إلى الله ، فتحلّلون وتحرّمون بما تَهوى أنفسكم ، ولَمّا أرسلنا لكم رسولاً من أنفسكم يعلّمكم ويرشدكم إلى طريق الحقّ كذّبتموه وقلتم إنّ الله أمرنا بِهذا (فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ) أي سيحوا (فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ) يعني فانظروا إلى آثار الأمم الماضية التي أهلكناها بسبب كفرها وتكذيبها للرسل ، فإذا أصررتم على تكذيبكم وبقيتم على كفركم فسيكون مصيركم كمصير الأمم السالفة التي كذّبت رسلها .
138 – (هَـذَا) القرآن الذي جاءكم به محمّد (بَيَانٌ لِّلنَّاسِ) يبيّن لكم الحلال والحرام والخير والشرّ (وَهُدًى) إلى طريق الحقّ (وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ) الذين يتّقون الله بطاعته ويحيون قلوبَهم بموعظته .
146 – (وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ) أي وكم من نبيّ ممن كان قبلكم (قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) أي قاتلوا العدوّ مع نبيّهم ، والربيّون هم الموحّدون المنسوبون للربّ (فَمَا وَهَنُواْ) أي فما جبنوا (لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ) من الأذى والجراح والقتل (وَمَا ضَعُفُواْ) عن الجهاد (وَمَا اسْتَكَانُواْ) أي وماخضعوا لعدوّهم كما فعلتم حين قيل قُتِل محمّد (وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ) مع نبيّهم الثابتين على جهاد الكافرين .
منقول من كتاب المتشابه من القرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
137 – ثمّ خاطب الله المشركين من قريش المكذّبين برسالة محمّد فقال (قَدْ خَلَتْ) أي قد مضت (مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ) أي عادات وتقاليد كثيرة سنّتها الأمم الماضية بأهوائها لم يأمر الله بِها ولم ينزلها في كتاب ثمّّ قالوا إنّ الله أمرنا بِها ، ولمّا أرسلنا إليهم رسلاً من عندنا كذّبوهم وأهانوهم فأهلكناهم بذنوبِهم ، وكذلك أنتم تحلّلون وتحرّمون من الأنعام فتجعلون منها سائبة ووصيلة وبحيرة وغير ذلك وتجعلون من الأنعام والحرث نصيباً لله وآخر لشركائكم ثمّ تقولون ما كان لله فهو يصل لشركائنا وما كان لشركائنا فلا يصل إلى الله ، فتحلّلون وتحرّمون بما تَهوى أنفسكم ، ولَمّا أرسلنا لكم رسولاً من أنفسكم يعلّمكم ويرشدكم إلى طريق الحقّ كذّبتموه وقلتم إنّ الله أمرنا بِهذا (فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ) أي سيحوا (فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ) يعني فانظروا إلى آثار الأمم الماضية التي أهلكناها بسبب كفرها وتكذيبها للرسل ، فإذا أصررتم على تكذيبكم وبقيتم على كفركم فسيكون مصيركم كمصير الأمم السالفة التي كذّبت رسلها .
138 – (هَـذَا) القرآن الذي جاءكم به محمّد (بَيَانٌ لِّلنَّاسِ) يبيّن لكم الحلال والحرام والخير والشرّ (وَهُدًى) إلى طريق الحقّ (وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ) الذين يتّقون الله بطاعته ويحيون قلوبَهم بموعظته .
146 – (وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ) أي وكم من نبيّ ممن كان قبلكم (قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) أي قاتلوا العدوّ مع نبيّهم ، والربيّون هم الموحّدون المنسوبون للربّ (فَمَا وَهَنُواْ) أي فما جبنوا (لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ) من الأذى والجراح والقتل (وَمَا ضَعُفُواْ) عن الجهاد (وَمَا اسْتَكَانُواْ) أي وماخضعوا لعدوّهم كما فعلتم حين قيل قُتِل محمّد (وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ) مع نبيّهم الثابتين على جهاد الكافرين .
منقول من كتاب المتشابه من القرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
دمى كتب همي- عدد المساهمات : 607
نقاط : 1813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 34
مواضيع مماثلة
» تفسير آل عمران ( 13 )
» تفسير آل عمران
» تفسير آل عمران ( 9 )
» تفسير آل عمران ( 8 )
» تفسير آل عمران (19(
» تفسير آل عمران
» تفسير آل عمران ( 9 )
» تفسير آل عمران ( 8 )
» تفسير آل عمران (19(
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى