المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
حول مشاركة الإسلاميين السياسية
صفحة 1 من اصل 1
حول مشاركة الإسلاميين السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما يصوت المسلم في انتخابات وطنية تجرى على نظام الدولة العلمانية الحديثة : فمعنى ذلك أنه يعتبر الحزب الذى يصوت لصالحه مناسبا لأن يحكمه واذا ارتكب ذلك الحزب بعد أن يشكل الحكومة شركا أو كفرا أو ظلما أو فسقا : فمعنى ذلك أن هذا المسلم سيلحق بحزبه وحكومته إلى ارتكاب الشرك أو الكفر أو الظلم أو الفسق .
وقد وصف القرآن الكريم تحليل ما حرم الله أو تحريم ما أحل الله بالشرك .
قال تعالى " اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا اله الا هو سبحانه عما يشركون " .
" التوبة 31 "
وقد استفهم عدى بن حاتم – رضى الله عنه – النبي - صلى الله عليه وسلم - عن تلك الآية ففسرها له بأنهم أحلوا الحرام فأطاعوهم ؛ وحرموا عليهم الحلال فأتبعوهم .
فسمى الله - تعالى - تحريم الحلال وتحليل الحرام شركا ووصف إتباعهم لهم على ذلك عبادة لهم .
فإذا كان تحليل الأحبار والرابين لما حرم الله شركا ؛ فعندما تفعل الحكومات الشيء ذاته اليوم فهي ترتكب شركا كذلك وإذا كان هذا الفعل قد استوجب على بنى اسرائيل لعنة الأنبياء آنذاك : فهو يجلب لعنة الأنبياء أيضا .
والآن : النهج العادي الذى يتبع في دراسة الموضوع هو وزن مشاركة المؤمنين في السياسات الانتخابية للدولة العالمانية الحديثة.
فالمدافعون عن الدولة العالمانية يتحدثون بأفصح لسان عن محاسنها ويقولون أنها أكثر النظم السياسية والدول تقدما ورقيا منذ مجر التاريخ .
ويقول بعضهم إذا لم نشارك في السياسة الانتخابية فلن يكون لنا أي تمثيل سياسي ولن يكون لنا من يدافع عن حقوقنا .
وعلى مستوى من التفكير أكثر جدية يقول آخرون " إن المشاركة في السياسة الانتخابية هي الشرط الضروري لنجاح أي كفاح من أجل تغيير النظام السياسي الملحد .
وتعالج مسألة الشرك بمسالك الخداع على النحو التالي :
" سنشارك في الانتخابات ولكننا نفعل ذلك على أساس موقف معلن أننا لا نقبل الدستور العالماني و الدولة العالمانية : وهذا الشرط ينجيك من الشرك !!! ".
وردنا علي ذلك هو: - أن نشير إلي أن المشاركة في السياسة الانتخابية في دولة عالمانية تعني بحكم الواقع القبول بالطابع العالماني للدولة .
والدولة العالمانية تعلن نفسها الإعلان الذي أعلنه فرعون لموسي - عليه السلام -
والإعلان هو : الدولة هي صاحبه السيادة ؛ وسلطتها هي السلطة العليا ؛ وقانونها هو القانون الأعلى – وهذا هو عين الشرك بالله العظيم .
وعندما يصوت الناس في الانتخابات في دولة عالمانية فهم بذلك التصويت يقبلون بادعاء الدولة بأنها صاحبة السيادة –ويقبلون بالادعاء بأن قانونها هو القانون الأعلى.
ولذلك عندما يصوت المؤمنون في هذه الانتخابات لا يستطيعون الإفلات من الشرك.
وعندما يصوت المؤمنون في الانتخابات في دولة عالمانية ؛ عليهم أن يصوتوا لحزب سياسي ؛ وإن أعلن ذلك الحزب عندما يشكل الحكومة تحليل ما حرمه الله او أنفذ قوانين من هذا القبيل تكون تلك الحكومة قد ارتكبت شركا. و اليوم أحلت حكومات وبرلمانات الدول العالمانية في سائر أنحاء العالم كل ما حرمة الله - تقريباً.
وعندما ما يدلي المسلمون بأصواتهم لهذه الأحزاب السياسية و هذه الحكومات التي ارتكبت الشرك مرارا وتكراراً فإن هذه الاصوات تنطوي علي القبول بأن هؤلاء الاشخاص أهل لحكمهم ؛ وهكذا يتبعهم المؤمنون في الشرك والكفر والظلم والفسق.
إن الدول العالمانية في كل انحاء العالم تحل الربا " إقراض المال بفائدة " وتحل الميسر " القمار او المقامرة او اليا نصيب "وتعاطي الخمور والمسكرات " الكحول " ولحم الخنازير وبيعه وأصبح الزنا أمراً اعتيادياً حلالاَ عندهم وأصبح الإجهاض واللواط و السحاق والفسق حلالاً كله .
إلي غير ذلك من تحريم ما أحل الله و تحليل ما حرم الله . لم تعد معظم الدول العالمانية الحديثة في مختلف أنحاء العالم اليوم تعترف بالقانون الإلهي الرباني السماوي الذي يقضي بأن للذكر مثل خطا الأنثيين في الميراث ؛ بل وتعلن أن هذا القانون يميز ضد المرآة ؛ وتضع لنفسها قوانين خاصة بها تدعي أنها أكثر عدلاً من القوانين الإلهية !
والواقع أن قوانين هذه الدول ليس قانونا؛ ففي وسع الرجل ان يترك كل ثروته لحمار أو كلب ؛ ولا يترك شيئاً لزوجته و أولاده .
وحظرت الدولة العالمانية الحديثة علي الرجل ان يتزوج اكثر من امرآة واحدة.
في الوقت نفسه ، مدعية أن هذا تمييز ضد المرآة ومدعية أيضا أن منع الرجل من تعدد الزوجات يقضى على التمييز الموجود في القوانين الربانية وأدى ذلك إلى ثورة جنسية سخرت بالزواج نفسه كنظام اجتماعي ولم يعد على المرآة واجب قانوني أو أدبى أن تطيع زوجها لأن ذلك يميز ضد المساواة بين الذكر والأنثى .
والدولة العالمانية تعلن نفسها الإعلان الذي أعلنه فرعون لموسي - عليه السلام -
والإعلان هو : الدولة هي صاحبه السيادة ؛ وسلطتها هي السلطة العليا ؛ وقانونها هو القانون الأعلى – وهذا هو عين الشرك بالله العظيم .
وعندما يصوت الناس في الانتخابات في دولة عالمانية فهم بذلك التصويت يقبلون بادعاء الدولة بأنها صاحبة السيادة –ويقبلون بالادعاء بأن قانونها هو القانون الأعلى.
ولذلك عندما يصوت المؤمنون في هذه الانتخابات لا يستطيعون الإفلات من الشرك.
وعندما يصوت المؤمنون في الانتخابات في دولة عالمانية ؛ عليهم أن يصوتوا لحزب سياسي ؛ وإن أعلن ذلك الحزب عندما يشكل الحكومة تحليل ما حرمه الله او أنفذ قوانين من هذا القبيل تكون تلك الحكومة قد ارتكبت شركا. و اليوم أحلت حكومات وبرلمانات الدول العالمانية في سائر أنحاء العالم كل ما حرمة الله - تقريباً.
وعندما ما يدلي المسلمون بأصواتهم لهذه الأحزاب السياسية و هذه الحكومات التي ارتكبت الشرك مرارا وتكراراً فإن هذه الاصوات تنطوي علي القبول بأن هؤلاء الاشخاص أهل لحكمهم ؛ وهكذا يتبعهم المؤمنون في الشرك والكفر والظلم والفسق.
إن الدول العالمانية في كل انحاء العالم تحل الربا " إقراض المال بفائدة " وتحل الميسر " القمار او المقامرة او اليا نصيب "وتعاطي الخمور والمسكرات " الكحول " ولحم الخنازير وبيعه وأصبح الزنا أمراً اعتيادياً حلالاَ عندهم وأصبح الإجهاض واللواط و السحاق والفسق حلالاً كله .
إلي غير ذلك من تحريم ما أحل الله و تحليل ما حرم الله . لم تعد معظم الدول العالمانية الحديثة في مختلف أنحاء العالم اليوم تعترف بالقانون الإلهي الرباني السماوي الذي يقضي بأن للذكر مثل خطا الأنثيين في الميراث ؛ بل وتعلن أن هذا القانون يميز ضد المرآة ؛ وتضع لنفسها قوانين خاصة بها تدعي أنها أكثر عدلاً من القوانين الإلهية !
والواقع أن قوانين هذه الدول ليس قانونا؛ ففي وسع الرجل ان يترك كل ثروته لحمار أو كلب ؛ ولا يترك شيئاً لزوجته و أولاده .
وحظرت الدولة العالمانية الحديثة علي الرجل ان يتزوج اكثر من امرآة واحدة.
في الوقت نفسه ، مدعية أن هذا تمييز ضد المرآة ومدعية أيضا أن منع الرجل من تعدد الزوجات يقضى على التمييز الموجود في القوانين الربانية وأدى ذلك إلى ثورة جنسية سخرت بالزواج نفسه كنظام اجتماعي ولم يعد على المرآة واجب قانوني أو أدبى أن تطيع زوجها لأن ذلك يميز ضد المساواة بين الذكر والأنثى .
إن الطابع المميز لدين الإسلام العظيم هو أنه لا يوجد فيها مكان للكفر والشرك أبدا ولكن النظام السياسي العالماني للحضارة النصرانية الغربية – الملحدة بالأساس – يقوم على الكفر والشرك .
فميثاق الأمم المتحدة ينص على أن الله – سبحانه وتعالى – ليس هو الأكبر بل تنص المادتان 24 ، 25 من الميثاق على أن لمجلس الأمن السلطة العليا في العالم على كل المسائل المتعلقة بالسلم والأمن الدوليين أو بعبارة أوضح : سلطة مجلس الأمن أعلى من سلطة الله - تعالى - وسلطة رسوله – صلى الله عليه وسلم – وهذا هو عين الشرك بالله العظيم .
لقد استطاعت أوربا القضاء على نموذج الإسلام للدولة والنظام السياسي حينما استهدفت الخلافة العثمانية ودمرتها . وأرادت أوربا أن تضمن عدم عودة الخلافة الإسلامية إلى الوجود مرة أخرى أبدا بأن ساعدت على قيام الدول العالمانية في العالم الإسلامي .
وما كانت هذه الدولة العالمانية الجديدة أن تروج عند الناس وظاهرها وباطنها يحملان الكفر والشرك فكان لابد من تمويه تخفى به شركها ببعض المحاسن الظاهرية .
لقد موهت الدولة العالمانية الحديثة – أو باختصار الحضارة الأوربية – شركها وكفرها تحت شعارات براقة من حرية فكرية ودينية كاملة بلا حدود وحقوق إنسان للجميع وتسامح ديني بين الجميع وأنشأت كذلك الأحوال السياسية التي تحفظ التعايش السلمى لمختلف الديانات داخل الإقليم نفسه .
واستخدمت بمهارة وبراعة الثورة الصناعية الحديثة والثورة المعلوماتية الحديثة في تمويه كفرها وشركها على أنه منتج من منتجاتها ونتيجة حتمية لإتباع الطريقة الصحيحة ألا وهى طريقة الدولة الحديثة .
فأقبل الناس بمحبة وفرح على ما اعتبروه ضرورة من ضروريات الحياة الحديثة كالكهرباء والراديو والهاتف والتلفاز والحاسوب والطائرة والسيارة وأجهزة الفاكس أو الفاكسميلي وتكنولوجيا تصوير الوثائق .. إلخ .
وعندما يقبل المرء على الحداثة بكل اختراعها العجيبة يقبل أيضا على الدولة العالمانية وعلى طريقتها العالمانية في الحياة . وهذا إنجاز ليس بالقليل ولكن هذه الدولة لم تستطيع بهذه المحاسن الظاهرية للدولة العالمانية الحديثة أن تغير قاعدتها الأساسية أو أن تخفيها .
بل بدأت هذه الدولة تشن حروبا ضروسا على طريقة الحياة الدينية و باعتناق المجتمع للعالمانية تضاءلت اهتمامات الناس الدينية بل أصبح الدين قوة متراجعة في العالم الحديث الذى هو عالماني ملحد بالأساس وتبين أن ديموقراطية الدولة العالمانيه الحديثه " حبة سم مغلقة بطبقة من السكر " .
ومضت أوروبا الجديدة إلى استخدام قوتها العسكرية الجديدة وقدراتها الهائلة على الخداع للسيطرة على غير الأوربيين من البشر وغسل أدمغتهم وأخذ كل الناس في سائر العالم في النهاية بالفلسفة السياسية الملحدة بمجهودها الملحد للدولة ذات السيادة ونظامها الاقتصادي الطاغي . وثقافتها المفسدة . وكان هذا إنجازا ليس بالقليل .
وفرض الحكم الاستعماري الغربي على سائر البشرية بما فيها المسلمون ؛ وبهذه الطريقة أدخل النظام السياسي الملحد الجديد القائم على الكفر والشرك بالتحايل والخداع وقضى على الخلافة الإسلامية العثمانية وقامت على أشلائها دولا عالمانية كما أخبر الرسول – صلى الله عليه وسلم – " لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وزراعا بزراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه " .
لقد صممت الدولة العالمانية الحديثة نظام سياسة الانتخابات لإنشاء برلمان وحكومة ويصوت مواطنوا الدولة العالمانية بغض النظر عن معتقداتهم الدينية في انتخابات ديموقراطية .
وحتى إن تشكلت الحكومة المنتخبة ممن يعبدون الشيطان نفسه ربا لهم وسيدا يقتضى مبدأ الانتخابات الديموقراطية التزام الذين صوتوا فيها أن يقبلوا باعتبار هذه الحكومة قانونيه وشرعية ومفوضه بحكمهم وهم أيضا ملتزمون بالخضوع لسلطتها وبطاعتها .
و إذا أسفرت الانتخابات عن إقامة حكومة يسيطر عليها الهندوس أو حكومة تحل كل شيء حرمه الله ، فإن مبدأ الانتخابات الديموقراطية يقتضى من مواطني الدولة العالمانية أن يعترفوا بأن هذه الحكومة هي حكومتهم الشرعية ويخضعوا لسلطتها ويطيعونها .
ولا يوجد شيء في القرآن ولا في السنة ما يمكن استخدامه كمبرر لاشتراك المسلمين في هذه الانتخابات التي يصوتون فيها بحرية لانتخاب حكومة كهذه ثم يعتبرونها شرعيه لتحكمهم .
وإنه لمن الحمق بمنزله لمن يظن أن تسمح الدولة العالمانية بهدم الدولة العالمانية عن طريق وسائل عالمانية .
بل إن طبيعة تلك الدولة ذاتها هي أنها لا تسمح باستخدام الانتخابات وسيلة لتحويلها إلى نموذج آخر للدولة كأن تتحول إلى دولة تعترف بالسيادة الكاملة لله وحده . وبأن سلطته هي السلطة العليا وأن قانونه هو القانون الأعلى وإنما قصد بالسياسة الانتخابية أن تكون خادمة للدولة العالمانية الملحدة .
وينبغي علينا أن نعتبر ونتعظ من حقيقة واضحة جلية وهى أنه عندما استخدم المسلمون في الجزائر " السياسة الانتخابية " لمحاولة استعادة حكم الله في الأرض وتحكيم الشريعة في الناس و فازوا ب 85% من الأصوات في الانتخابات الوطنية ؛ فاتحد العالم الملحد كله ضدهم ليعاقب بلا هوادة أولئك ال 85% من الناخبين الذين صوتوا لهم ؛ و بلغت بهم الجرأة أن يحاولوا تغيير الأساس العالماني الإلحادي للدولة .
و مازال اغتصاب العالم العالماني الملحد كله للجزائر بلا هوادة و لا خجل قائما ؛ حتى بعد سنين من تلك الانتخابات العاثرة .
و هكذا يجب على المسلمين بدلا من أن يصوتوا في تلك الانتخابات و يعطوها و يعطوا النموذج العالماني للدولة شرعية و اعترافا .
عليهم بدل ذلك أن يقطعوا صلتهم بهذه الدولة العالمانية و أن يعتزلوها كما أمر رسولهم – صلى الله عليه و سلم – حذيفة – رضى الله عنه - حين سأله عن كيفية إعادة الخلافة و الملك للمسلمين بعد أن صاروا بلا خلافة و لا جماعة فقال له – صلى الله عليه و سلم – " اعتزل تلك الفرق كلها " رواه البخاري و مسلم .
و كتبه : محمد الأباصيري
في 1/12/2011 م
AGILIEDI- Admin
- عدد المساهمات : 384
نقاط : 1130
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 31/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى