المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
التهاب ملتحمة العين.. أنواعه وأعراضه وعلاجه
صفحة 1 من اصل 1
التهاب ملتحمة العين.. أنواعه وأعراضه وعلاجه
التهاب ملتحمة العين.. أنواعه وأعراضه وعلاجه
يصيب التهاب ملتحمة العين الغشاء الذي يبطن السطح الداخلي للجفون و يغطى الجزء الأبيض من العين ويكون إما بكتيريا أو فيروسيا أو نتيجة حساسية العين لمواد معينة وهو معد حيث يمكن أن ينتقل بسهولة من شخص لآخر ويسبب احمراراً شديداً بالعين لذلك يسمى أيضا بالعين الحمراء. وعن الموضوع توضح الدكتورة مي الشهابي اختصاصية في طب العيون وجراحتها حسبما أوردت "سانا"أن أعراض التهاب الملتحمة تبدأ بإفراز مائي من العين وتحدث تهيجا واحمرارا واضحا فيها مع بروز الأوعية الدموية المغذية لها مشيرة إلى أن مسبباته قد تكون جرثومية أو حساسية موسمية أو نتيجة حساسية الشخص لبعض الأدوية والمواد مثل الروائح العطرية ومواد التجميل.
وتبين الدكتورة الشهابي أن التهاب الملتحمة الفيروسي يحتاج إلى رعاية طبية لمعرفة نوع المرض وسببه مشيرة إلى أن شفاءه يكون ذاتيا بعد فترة معينة تمتد من يومين إلى خمسة أيام وقد تستمر لفترة أطول اذا حدثت مضاعفات جانبية وقد يمتد الفيروس إلى أجزاء أخرى من العين كما أن مدة العلاج قد تطول إذا ترافق بالتهاب الغدد اللمفية.
وتلفت إلى انه يمكن تخفيف الأعراض باستخدام كمادات ماء بارد توضع على العين المصابة وقطرات مرطبة وقطرات دموع صناعية حيث ينصح بعدم استخدام القطرات التي تحتوي على الكورتيزون وخاصة في الحالات الوبائية أما انه في الحالات الشديدة فتستخدم قطرات مضادة للالتهاب مؤكدة ضرورة الاستمرار في العلاج لمدة عشرة أيام على الأقل منعا من الانتكاس.
ومن أجل تجنب الإصابة أو انتقال العدوى نصحت الدكتورة الشهابي بضرورة تطهير الأسطح المستخدمة كمقابض الأبواب وصنابير المياه في الأماكن العامة وعدم لمس الوجه أو استخدام مناشف مشتركة وتغيير أغطية الوسائد والمناشف يوميا وتجنب التقبيل والمصافحة باليد وغسل اليدين باستمرار وارتداء الثياب مرة واحدة أثناء المرض ثم غسلها وعدم استعمال مستحضرات تجميل العين أو المناديل أو غيرها من أغراض الآخرين الشخصية.
وفيما يخص التهاب الملتحمة التحسسي الموسمي توضح الدكتورة الشهابي أنه يسمى بالرمد الربيعي وهو احمرار يصيب إحدى العينين أو كلتيهما وناتج عن إصابة بكتيرية أو فيروسية ويترافق بحكاك وبرؤية مشوشة ضبابية وحساسية تجاه الضوء واحتقان يخفف من تصريف الدمع ويشعر المصاب ببرغلة في العين وتهيجها لكنه لا يؤذي البصر ويصيب الأطفال بنسبة أكبر.
وتبين أنه يحدث كاستجابة العين لمادة محسسة كاللقاح وغبار الطلع وليس نتيجة عدوى حيث يعاني المصاب من حكة حادة وذرف وسيلان الأنف وتشويش في الروءية وحساسية للضوء والشعور بوجود جسم غريب في العين وزيادة افراز الدموع وافرازات قشرية.
وتشير الدكتورة الشهابي إلى أن إصابة عيون المواليد الجدد بالرمد قد تؤدي إلى مشاكل خطيرة في الإبصار الأمر الذي يستوجب إعطاءهم مضادا حيويا كتطبيق وقائي لتجنب الإصابة محذرة من اللجوء الى القطرات غير الموصوفة كونه يؤدي الى تفاقم الإصابة.
وفيما يخص العلاج أوضحت أنه يتم اخذ عينة من إفرازات العين لتحديد نوع الجرثومة والعلاج المناسب لها والذي يتمثل عادة بمضاد حيوي يستعمل اما كقطرة للعين او كمرهم في حال الإصابة البكتيرية وفي حال تشخيص الحالة على انها التهاب تحسسي فيتم إعطاء أدوية لعلاج التحسس أو الأعراض الناجمة عنه ناصحة بإبقاء الطفل المصاب بمعزل عن الآخرين وخاصة في المدارس ودور الحضانة كيلا ينقل العدوى لهم.
يصيب التهاب ملتحمة العين الغشاء الذي يبطن السطح الداخلي للجفون و يغطى الجزء الأبيض من العين ويكون إما بكتيريا أو فيروسيا أو نتيجة حساسية العين لمواد معينة وهو معد حيث يمكن أن ينتقل بسهولة من شخص لآخر ويسبب احمراراً شديداً بالعين لذلك يسمى أيضا بالعين الحمراء. وعن الموضوع توضح الدكتورة مي الشهابي اختصاصية في طب العيون وجراحتها حسبما أوردت "سانا"أن أعراض التهاب الملتحمة تبدأ بإفراز مائي من العين وتحدث تهيجا واحمرارا واضحا فيها مع بروز الأوعية الدموية المغذية لها مشيرة إلى أن مسبباته قد تكون جرثومية أو حساسية موسمية أو نتيجة حساسية الشخص لبعض الأدوية والمواد مثل الروائح العطرية ومواد التجميل.
وتبين الدكتورة الشهابي أن التهاب الملتحمة الفيروسي يحتاج إلى رعاية طبية لمعرفة نوع المرض وسببه مشيرة إلى أن شفاءه يكون ذاتيا بعد فترة معينة تمتد من يومين إلى خمسة أيام وقد تستمر لفترة أطول اذا حدثت مضاعفات جانبية وقد يمتد الفيروس إلى أجزاء أخرى من العين كما أن مدة العلاج قد تطول إذا ترافق بالتهاب الغدد اللمفية.
وتلفت إلى انه يمكن تخفيف الأعراض باستخدام كمادات ماء بارد توضع على العين المصابة وقطرات مرطبة وقطرات دموع صناعية حيث ينصح بعدم استخدام القطرات التي تحتوي على الكورتيزون وخاصة في الحالات الوبائية أما انه في الحالات الشديدة فتستخدم قطرات مضادة للالتهاب مؤكدة ضرورة الاستمرار في العلاج لمدة عشرة أيام على الأقل منعا من الانتكاس.
ومن أجل تجنب الإصابة أو انتقال العدوى نصحت الدكتورة الشهابي بضرورة تطهير الأسطح المستخدمة كمقابض الأبواب وصنابير المياه في الأماكن العامة وعدم لمس الوجه أو استخدام مناشف مشتركة وتغيير أغطية الوسائد والمناشف يوميا وتجنب التقبيل والمصافحة باليد وغسل اليدين باستمرار وارتداء الثياب مرة واحدة أثناء المرض ثم غسلها وعدم استعمال مستحضرات تجميل العين أو المناديل أو غيرها من أغراض الآخرين الشخصية.
وفيما يخص التهاب الملتحمة التحسسي الموسمي توضح الدكتورة الشهابي أنه يسمى بالرمد الربيعي وهو احمرار يصيب إحدى العينين أو كلتيهما وناتج عن إصابة بكتيرية أو فيروسية ويترافق بحكاك وبرؤية مشوشة ضبابية وحساسية تجاه الضوء واحتقان يخفف من تصريف الدمع ويشعر المصاب ببرغلة في العين وتهيجها لكنه لا يؤذي البصر ويصيب الأطفال بنسبة أكبر.
وتبين أنه يحدث كاستجابة العين لمادة محسسة كاللقاح وغبار الطلع وليس نتيجة عدوى حيث يعاني المصاب من حكة حادة وذرف وسيلان الأنف وتشويش في الروءية وحساسية للضوء والشعور بوجود جسم غريب في العين وزيادة افراز الدموع وافرازات قشرية.
وتشير الدكتورة الشهابي إلى أن إصابة عيون المواليد الجدد بالرمد قد تؤدي إلى مشاكل خطيرة في الإبصار الأمر الذي يستوجب إعطاءهم مضادا حيويا كتطبيق وقائي لتجنب الإصابة محذرة من اللجوء الى القطرات غير الموصوفة كونه يؤدي الى تفاقم الإصابة.
وفيما يخص العلاج أوضحت أنه يتم اخذ عينة من إفرازات العين لتحديد نوع الجرثومة والعلاج المناسب لها والذي يتمثل عادة بمضاد حيوي يستعمل اما كقطرة للعين او كمرهم في حال الإصابة البكتيرية وفي حال تشخيص الحالة على انها التهاب تحسسي فيتم إعطاء أدوية لعلاج التحسس أو الأعراض الناجمة عنه ناصحة بإبقاء الطفل المصاب بمعزل عن الآخرين وخاصة في المدارس ودور الحضانة كيلا ينقل العدوى لهم.
مواضيع مماثلة
» التهاب البلاعيم (التهاب البلعوم أو الحلق) Pharyngitis
» عجز القلب الانبساطي.. وأعراضه
» التدليك والمساج أنواعه وفوائده
» مرض البواسير اسبابه وعلاجه
» حب الشباب … أسبابه وعلاجه
» عجز القلب الانبساطي.. وأعراضه
» التدليك والمساج أنواعه وفوائده
» مرض البواسير اسبابه وعلاجه
» حب الشباب … أسبابه وعلاجه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى