معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


مشاكل الشباب العربي بعد التخرج

اذهب الى الأسفل

 مشاكل الشباب العربي بعد التخرج Empty مشاكل الشباب العربي بعد التخرج

مُساهمة من طرف malika 16 الخميس يوليو 19, 2012 11:30 am

مشاكل الشباب العربي بعد التخرج





تعتبر مشاكل الشباب في العالم العربي من القضايا الهامة والأساسية، باعتبارهم الشباب يشكلون الطاقة البشرية والحيوية القادرة على القيام بالعمليات النهضوية والتنموية ، انطلاقا من منظومات التعليم والتربية والثقافة والإعلام والقيم الدينية والاجتماعية.
تقدر نسبة الشباب في العالم العربي حوالي 20% من مجمل السكان (أي قرابة 50 مليون شاب وشابة) ، إن هذا العدد الكبير يتطلب منا دراسة أوضاع الشباب والوقوف عند همومه وطموحاته باعتبار الشباب الرصيد الاستراتيجي و الثروة الحقيقية، لذلك فالحديث عن هذه الفئة وهو حديث عن المستقبل والتحديات المقبلة ، فمشكلة الشباب تنبع بالأساس من خلل في سياسات التنمية والإعلام والتشغيل والتربية والتعليم والتنشئة الاجتماعية والسياسية ، الأمر الذي يفرض ضرورة مشاركة كل المهتمين من العلماء والباحثين والكتاب والمفكرين وعلماء النفس والاجتماع على التربية والتعليم في وضع استراتيجية مستقبلية تتبنى قضايا جيل الشباب وتساعده على تجاوز الصعوبات والمعوقات التي تعترض سبيله اضافة لمساهمة الحكومات العربية ، ومختلف مؤسساتها الشعبية والرسمية والنقابية والأسرية .



إن واقع الشباب في العالم العربي يعاني من جملة أزمات ، فقد أدت المتغيرات الاجتماعية في العصر الحديث إلى خلل في الأسرة العربية والإسلامية ، بعد أن غزتنا الثقافات الوافدة من خارج الإسلام إلى ’ فأدت إلى بعض التصدعات داخل الأسرة ، الأمر الذي غير من شكل العلاقات الأسرية والاجتماعية حيث اهتزت بعض القيم والمبادئ لدى الشباب .



الحالة المغربية

وإذا أخدنا المغرب على سبيل المثال نلاحظ غياب مشاريع التنمية الاقتصادية و التخطيط المستقبلي فيما يخص قضايا الشباب المغربي ، مما يعتبر عاملا من العوامل التي ساعدت بدرجة كبيرة على ضياع طاقات و كفاءات هذه الفئة بالمجتمع. و تشكل البطالة إحدى المظاهر الكبرى التي تجسد تهميش الشباب المغربي. فبعد أن كانت مشكلة البطالة في المغرب إلى حدود أواخر سبعينات القرن الماضي لا تمس سوى فئة من الشباب غير المتعلم و غير المؤهل، أصبحت تطال منذ الثمانينات عددا هائلا من الشرائح الشابة من مختلف الأوساط، و خاصة الشباب الجامعي. و هذا مايزرع في نفوس الطلبة الجامعيين القلق الشديد و الخوف من عدم الحصول على فرصة عمل بعد التخرج. و إذا كان بمقدور الكمشة الميسورة داخل المجتمع المغربي أن تتجاوز مشكلة البطالة فإن جيشا عرمرما من الشباب يظل مهددا بمشكلة البطالة و عواقبها و انعكاساتها السلبية. و نتج عن هذه الوضعية تبخيس قيم العلم و التعليم و المعرفة ، و الحط من المكانة الاجتماعية للمؤسسات التعليمية ببلادنا، لاسيما العمومية منها. و أصبح لزاما على الشباب إما أن يتعايش مع القيم السائدة بتناقضاتها و إما أن ينسلخ عن المجتمع و يبتعد عنه و إما أن يحاول إيجاد مخرج. و كل هذا في ظل ظروف اقتصادية و اجتماعية تتسم بالأزمة الخانقة و انسداد الأفق. فماذا يمكن أن ننتظر من شبابنا و الحالة هذه؟



البطالة أكبر مشكلات الشباب



للبطالة آثارها السيئة على الصحة النفسية، كما أن لها آثارها على الصحة الجسدية.. فنجد نسبة كبيرة من العاطلين عن العمل يفتقدون لتقدير الذات، ويشعرون بالفشل، وأنهم أقل من غيرهم، ويعنون سيطرة الملل عليهم ، مما ينتج عنه انخفاض و تدني ملكاتهم العقلية والجسمية ، كما أن البطالة تعيق عملية النمو النفسي بالنسبة للشباب . وتزرع القلق والكآبة وعدم الاستقرار في صفوف العاطلين.

المخدرات أفة تتربص بالشباب



ومن بين المشاكل التي يتخبط فيها شبابنا ,مشكل تعاطي المخدرات,فقد لاحظ التقرير الذي أصدره مركز الأبحاث والدراسات حول البيئة والمخدرات في المغرب (هيئة مستقلة)، أن نسبة تعاطي المخدرات في صفوف المراهقين والشباب المغاربة في ازدياد كبير رغم الجهود التي تبذلها بعض الجمعيات والدوائر الرسمية المختصة.

وذكر التقرير أن أزيد من 26 في المائة من الشباب المغاربة يتعاطون المخدرات بشكل منتظم، وأن 90 في المائة منهم تقل أعمارهم عن 25 سنة، بحيث تبلغ نسبة التعاطي في المراحل التعليمية الدنيا والمتوسطة 10 في المائة وتتضاعف في أوساط الطلاب في الجامعات والمعاهد العليا,

الهجرة السرية الحلم القاتل



ومن بين المشاكل أيضا, مشكل الهجرة السرية،إذ أن نسبة 71% من الشباب ذوي الدخل غير الثابت، يعتقدون أن حياتهم بائسة، وأن المستقبل لا يبشر بالخير، وأن الهجرة نحو الشمال أملهم الوحيد، ذلك ما يدعوهم إلى الهجرة.السلام عليكم

السلام عليكم

malika 16

عدد المساهمات : 22
نقاط : 64
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/07/2012
العمر : 29

http://jadida.moontada.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى