المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
تأخير الشيخوخة واقع يمكن تحقيقه بأفعالك
صفحة 1 من اصل 1
تأخير الشيخوخة واقع يمكن تحقيقه بأفعالك
تلعب الجينات وطريقة تكوين المرء دورا كبيرا في إسراع عملية الشيخوخة، بيد أنه ليس بالقدر الذي نعتقد، إذ يستطيع المرء أن يسيطر على هذه العملية بنسبة 70 % باختياره القرارات السليمة في الحياة.
ويضع الجراح الشهير د. أوز أهم العوامل التي تسبب الشيخوخة وطرق التغلب عليها:
- العامل الأول: الجينات السيئة والتيلوميرات التالفة وتأثيرها فقدان الذاكرة.
كثيرون يضعون اللوم على الجينات السيئة فيما يتعلق بالشيخوخة المبكرة، وهو أمر صحيح، ولكن هذا لا يعني أن المرء لا يملك خيارا تجاه هذا الأمر، فالمرء يستطيع التحكم بجيناته التي تعمل بالبروتينات المصنعة، وهذه الجينات تستيقظ أو تخبو بناء على أفعال المرء، فعلى سبيل المثال ممارسة الرياضة لا تحرق الدهون فحسب، بل تغير من الشيفرة الجينية وتجعلها تخبو لتقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان.
والسؤال المطروح هنا هو كيف يمكن تغيير وظائف الجينات للتخلص من صفاتها السلبية؟ يقول د. أوز إن إحدى الطرق هي إعادة بناء أطراف الكروموسومات التي تدعى تيلومورات، ويمكن تشبيه الأمر برباط الأحذية التي تملك أطرافا بلاستيكية متينة، للتمكن من الدخول في المكان المخصص لربط الحذاء، وإذا ما اهترى هذا الطرف البلاستيكين حتى نجد أن الرباط كله انسلخ ولا يعود صالحا لربط الحذاء.
وحين يحدث ذلك في جينات الإنسان، فإنه يتعرض لخطر فقدان الذاكرة ولمنع الأمر من الحدوث، يجب تجنب التوتر، لأن من يتوتر كثيرا يكون أكثر عرضة من غيره في الإصابة بفقدان الذاكرة.
- العامل الثاني تراجع الدفاعات وتأثيره انهاك الجهاز المناعي
عندما نسمع كلمة عدوى، يذهب ذهننا فورا إلى المخاط الذي يخرج من المجاري الأنفية والتنفسية، التي تسبب الرشح والانفلونزا، لكن الحقيقة أنه حين يتعلق الأمر بالشيخوخة، فإن ما يقلق الأطباء هو الالتهابات المزمنة واستجابة الجسم لهذه الالتهابات التي من شأنها جعل المرء يشيخ أسرع من غيره، وفي الواقع فإن عملية الشيخوخة هي أحد الآثار الجانبية لآليات الدفاع التي صممها الجسد لنا. فالجسد الذي يمرض كثيرا ويعاني من التهابات مزمنة، يهلك جهازه المناعي فيضعف فيشيخ الإنسان، ويكون أكثر عرضة من غيره في الإصابة بالسرطان.
- العامل الثالث: السموم وتأثيرها التسبب بالسرطان والربو والحساسية.
يجب أن يكون المرء شاكرا على نعمة القدرة على التقيؤ الذي يخلص المرء من السموم الذي يتعرض لها مئات المرات يوميا، ويتسبب في زيادة الحمل على الجسد، وبالتالي الإسراع في الشيخوخة، ونحن نعيش في عالم مليء بهذه السموم سواء من أدخنة السيارات أو المصانع، أو في أwطعمتنا والمستحضرات التي نستخدمها في منازلنا ومكاتبنا وكل هذه المواد تضر بالجسد.
بعض هذه السموم التي نواجهها يمكن أن تكون ضارة للغاية، ويمكن أن تسبب السرطان، والربو، أو الحساسية، أما بعضها الآخر، فقد يكون أخطر علينا وتسبب لنا التعب والتهيج وغيرها من الآثار الخفية التي تسبب في الإسراع من الشيخوخة.
- العامل الرابع استهلاك السعرات الحرارية وتباطؤ السيرتوين وتأثيرها؛ السمنة، مشكلات في الجهاز الهضمي.
في العام 1935 صدرت دراسة حديثة أميركية تعلن أن تحديد عدد السعرات الحرارية في النظام الغذائي يمدد من عمر الفئران التي أجريت عليها هذه الدراسة. وعندما يتعلق الأمر بالحد من السعرات الحرارية، والآلية إبطاء الشيخوخة، فإن الأمر يأتي على شكل بروتين يسمى sirtuin، والذي يبدو أن يغير كيمياء الجسم للمساعدة على تحييد آثار الشيخوخة. لكن، ليس الجميع لديهم هذا البروتين فعالا.
ووجد أن الحد من السعرات الحرارية ينشط من سيرتوين، وهذا يعني كلما قلل المرء من طعامه، نشط من عمل هذا البروتين، كما يمكن تناول التفاح والبصل وممارسة النشاط البدني، ليؤدي في نهاية المطاف إلى تأخير الشيخوخة.
ويضع الجراح الشهير د. أوز أهم العوامل التي تسبب الشيخوخة وطرق التغلب عليها:
- العامل الأول: الجينات السيئة والتيلوميرات التالفة وتأثيرها فقدان الذاكرة.
كثيرون يضعون اللوم على الجينات السيئة فيما يتعلق بالشيخوخة المبكرة، وهو أمر صحيح، ولكن هذا لا يعني أن المرء لا يملك خيارا تجاه هذا الأمر، فالمرء يستطيع التحكم بجيناته التي تعمل بالبروتينات المصنعة، وهذه الجينات تستيقظ أو تخبو بناء على أفعال المرء، فعلى سبيل المثال ممارسة الرياضة لا تحرق الدهون فحسب، بل تغير من الشيفرة الجينية وتجعلها تخبو لتقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان.
والسؤال المطروح هنا هو كيف يمكن تغيير وظائف الجينات للتخلص من صفاتها السلبية؟ يقول د. أوز إن إحدى الطرق هي إعادة بناء أطراف الكروموسومات التي تدعى تيلومورات، ويمكن تشبيه الأمر برباط الأحذية التي تملك أطرافا بلاستيكية متينة، للتمكن من الدخول في المكان المخصص لربط الحذاء، وإذا ما اهترى هذا الطرف البلاستيكين حتى نجد أن الرباط كله انسلخ ولا يعود صالحا لربط الحذاء.
وحين يحدث ذلك في جينات الإنسان، فإنه يتعرض لخطر فقدان الذاكرة ولمنع الأمر من الحدوث، يجب تجنب التوتر، لأن من يتوتر كثيرا يكون أكثر عرضة من غيره في الإصابة بفقدان الذاكرة.
- العامل الثاني تراجع الدفاعات وتأثيره انهاك الجهاز المناعي
عندما نسمع كلمة عدوى، يذهب ذهننا فورا إلى المخاط الذي يخرج من المجاري الأنفية والتنفسية، التي تسبب الرشح والانفلونزا، لكن الحقيقة أنه حين يتعلق الأمر بالشيخوخة، فإن ما يقلق الأطباء هو الالتهابات المزمنة واستجابة الجسم لهذه الالتهابات التي من شأنها جعل المرء يشيخ أسرع من غيره، وفي الواقع فإن عملية الشيخوخة هي أحد الآثار الجانبية لآليات الدفاع التي صممها الجسد لنا. فالجسد الذي يمرض كثيرا ويعاني من التهابات مزمنة، يهلك جهازه المناعي فيضعف فيشيخ الإنسان، ويكون أكثر عرضة من غيره في الإصابة بالسرطان.
- العامل الثالث: السموم وتأثيرها التسبب بالسرطان والربو والحساسية.
يجب أن يكون المرء شاكرا على نعمة القدرة على التقيؤ الذي يخلص المرء من السموم الذي يتعرض لها مئات المرات يوميا، ويتسبب في زيادة الحمل على الجسد، وبالتالي الإسراع في الشيخوخة، ونحن نعيش في عالم مليء بهذه السموم سواء من أدخنة السيارات أو المصانع، أو في أwطعمتنا والمستحضرات التي نستخدمها في منازلنا ومكاتبنا وكل هذه المواد تضر بالجسد.
بعض هذه السموم التي نواجهها يمكن أن تكون ضارة للغاية، ويمكن أن تسبب السرطان، والربو، أو الحساسية، أما بعضها الآخر، فقد يكون أخطر علينا وتسبب لنا التعب والتهيج وغيرها من الآثار الخفية التي تسبب في الإسراع من الشيخوخة.
- العامل الرابع استهلاك السعرات الحرارية وتباطؤ السيرتوين وتأثيرها؛ السمنة، مشكلات في الجهاز الهضمي.
في العام 1935 صدرت دراسة حديثة أميركية تعلن أن تحديد عدد السعرات الحرارية في النظام الغذائي يمدد من عمر الفئران التي أجريت عليها هذه الدراسة. وعندما يتعلق الأمر بالحد من السعرات الحرارية، والآلية إبطاء الشيخوخة، فإن الأمر يأتي على شكل بروتين يسمى sirtuin، والذي يبدو أن يغير كيمياء الجسم للمساعدة على تحييد آثار الشيخوخة. لكن، ليس الجميع لديهم هذا البروتين فعالا.
ووجد أن الحد من السعرات الحرارية ينشط من سيرتوين، وهذا يعني كلما قلل المرء من طعامه، نشط من عمل هذا البروتين، كما يمكن تناول التفاح والبصل وممارسة النشاط البدني، ليؤدي في نهاية المطاف إلى تأخير الشيخوخة.
مواضيع مماثلة
» وضعية النوم السليمة تبعد عنك الشيخوخة
» ||█| مرض الشيخوخة المبكر |█|
» مقاومة الشيخوخة
» امراض الشيخوخة
» قشر الباذنجان يحميك الشيخوخة
» ||█| مرض الشيخوخة المبكر |█|
» مقاومة الشيخوخة
» امراض الشيخوخة
» قشر الباذنجان يحميك الشيخوخة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى