المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
( 40% من مرضى الشلل الرعاش يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة)
صفحة 1 من اصل 1
( 40% من مرضى الشلل الرعاش يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة)
مرض الشلل الرعاش
( 40% من مرضى الشلل الرعاش يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة)
(40% من مرضى الشلل الرعاش يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة) أظهرت احدث إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن مرض الشلل الرعاش "باركنسون" يصيب مائتى حالة جديدة سنويا لكل مليون مواطن فى العالم وانه يحدث للرجال والنساء بنفس المعدل فى سن يتراوح ما بين الأربعين والسبعين كما أن 40% من المرضى يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة, ويشهد العالم الآن تطورا مذهلا فى العلاج الجراحى للمرضى بإجراء جراحات التصويب ثلاثى الأبعاد باستخدام الرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية وبرامج الكمبيوتر المتطورة وقد بدأ بالفعل الآن إجراء هذه العمليات فى مصر وأعطت نتائج مبشرة هذا كما تجرى حالياً أبحاث عالمية لاستخدام الهندسة الوراثية فى علاج المرض.
ما هى الأعراض التى تظهر على مريض الشلل الرعاش؟
هناك ثلاثة أعراض رئيسية للمرض تتمثل فى حدوث رعشة للأطراف أثناء سكون المفاصل تختفى مع الحركة وأثناء النوم يصاحبها بطء فى الحركة عند القيام من وضع الجلوس وعند بدء المشى مع وجود تيبس بالعضلات.
ونتيجة لزيادة التوتر العضلى للمريض يجد صعوبة فى أداء الحركات المتكررة مثل الكتابة والحركات التلقائية للذراعين واليدين والرموش فتبدو ملامح الوجه ثابتة كما لو كان الشخص يرتدى قناعا يخفى ردود أفعاله.
وإلى جانب هذه الأعراض الأساسية هناك أعراض ثانوية تظهر على مريض الشلل الرعاش مثل انخفاض صوته وصعوبة فهم كلماته المدغمة ومع تطور المرض يحدث انحناء فى وقفة المريض وتصبح خطواته بطيئة وقصيرة كما يجد صعوبة فى الدوران وصعود السلالم وفى حوالى 40% من الحالات يحدث ضعف فى التركيز والذاكرة كما يعانى اغلب المرضى من الاكتئاب.
ماهى أسباب المرض؟
تؤكد الدراسات العلمية أن نسبة كبيرة من حالات الشلل الرعاش غير معروفة السبب ولكن هناك بعض الحالات التى تنتج عن أسباب محددة وتعرف بحالات "باركنسون الثانوية" ويعد من أهم هذه الأسباب حدوث اختلال فى دورة سائل النخاع الشوكة بالمخ يسبب ضمور فى الخلايا ذات الصبغة السمراء الموجودة بأعلى جزع المخ وتسمى " الميلانين" مما يؤدى إلى نقص فى مركب "الوبامين" بنسبة تصل إلى 80% ينتج عنها خلل وظيفى فى دوائر النشاط الكهروكيميائى بين قشرة المخ الأمامية وتتمثل فى الخلايا القاعدية والمهاد "الثالاموس" والخلايا تحت المهادية.
ومن المعروف أن قشرة المخ تحتوى على دائرتين متوازيتين أحدهما تنشيطية والأخرى تثبيطية ولكى تتم حركات الأطراف بدقة لابد من حدوث توازن بين نشاط الدائريتين وفى حالة حدوث اختلال فى هذا التوازن فى شخص ما تبدأ ظهور الرعشة وتيبس العضلات وبطء الحركة لديه.
هل العلاج الجراحى أفضل أم العلاج الدوائى؟
إن تحديد نوعية العلاج يعتمد على مرحلة المرض ومدى استجابة المريض, فالعلاج الدوائى يهدف إلى رفع نسبة الدوبامين بتنشيط الخلايا القادرة على إفرازه ويعطى وفقا لجرعات محددة حسب حالة المريض أما عن العلاج الجراحى للشلل الرعاش فقد بدأه العالم البريطانى "جيمس باركنسون" الذى نسب إليه اسم المرض عن طريق ربط أحد شرايين المخ التى ثبت ان لها علاقة بظهور الرعشة ولكن نسبة الوفيات فى هذه العملية كانت مرتفعة ومضا عافتها خطيرة كحدوث الشلل النصفى أو ضعف الإبصار.
وتطور الأسلوب الجراحى بعد ذلك لتدخل جراحات "الاستريوتاكس" أو التصويب ثلاثى الأبعاد ويمكن من خلالها عمل فتحة صغيرة بالجمجمة لتحطيم جزء صغير من الثالاموس قطره 4 ملليمتر باستخدام التريد ثم الكى الكهربائى وكان النتيجة تيبس فى العضلات واختفاء الرعشة ولكن مع استمرا بطء الحركة بعد ذلك جاءت محاولات الجراح المكسيكى "مادرازو" لنقل النسيج الداخلى للغدة الكظرية والتى تنتج مركب الدوبامين إلى الخلايا القاعدية بالمخ إلا أن هذه العملية لم تتعدى نسبة نجاحها 50% بعدها اتجه بعض الجراحين بالسويد الولايات المتحدة إلى نقل أنسجة من مخ جنين فى مرحلة معينة من النمو تحوى خلايا الملاينين وزرعها بطريقة الاستروتاكس فى منطقة الخلايا القاعدية بمخ المريض ولم تتعدى نسبة النجاح أيضاً اكثر من 50% كما لاقت اعتراضات ضميرية بشأن استخدام خلايا من الجنين بعد إجهاضه.
آخر تطورات العلاج
بعد سلسلة التطورات المتلاحقة لعلاج الشلل الرعاش يشهد العالم الآن تطورا مذهلا فى جراحات التصويب ثلاثى الأبعاد باستخدام الرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية وبرامج الكمبيوتر المتطورة وتجرى هذه الجراحات فى مصر الآن ونتائجها مبشرة , وتتم هذه العمليات تحت البنج الموضعى ويتم قياس النشاط الكهربائى لخلايا المخ العميقة ومشاهدة تأثير تنشيطها ثم يتم عمل إحدى الطريقتين فى الجراحة أما عن طريق تحطيم جزء من الثالاموس فى حالة أن المريض يعانى من الرعشة فقط أو جزء من الخلايا القاعدية بالمخ إذا كان المريض يعانى من جميع الأعراض.
أما النوع الثانى من الجراحة فيتم بواسطة التنشيط الإلكترونى المستمر وذلك بوضع إلكترون معدنى فى الثالاموس أو الخلايا القاعدية بالمخ ليتصل بجهاز مماثل لمنظم ضربات القلب ومثبت تحت الجلد فى المنطقة الصدرية ويمكن برمجته فى اعى وقت وفقا لتحسن حالة المريض مع العلم أن هذا الأسلوب لا يتسبب عنه أى تحطيم فى أنسجة المخ ويعطى نتائج هائلة فى الحالة المتطورة من المرض التى تصيب كلاً من الجهة اليمين واليسار للجسم.
وجدير بالذكر انه تجرى الآن أبحاث عالمية لزرع خلايا مبرمجة بالهندسة الوراثية لديها القدرة على إفراز الدوبامين وباستخدام التصويب ثلاثى الأبعاد يتم نقلها للخلايا القاعدية بالمخ والنتائج الأولية مبشرة إلا أنها مازالت فى مرحلة التجارب.
نزيف المخ العنكبوتى
لأول مرة القسطرة الجراحية لعلاج نزيف المخ العنكبوتى
أصبحت عبارة نزيف المخ تحت العنكبوتية تردد كثيرا هذه الأيام بين الناس بما يشبه الرعب خاصة وانه يحدث فجأة, ويؤكد الأطباء أن سببه الرئيسى وجود تمدد فى أحد الشرايين الرئيسية المغذية للمخ وذلك فى 90% من الحالات كما أن هناك نسبة تصل إلى 5% من الناس الطبيعيين لديهم استعداد لحدوث هذا التمدد وان هناك 10 أشخاص من بين كل 100 ألف شخص كل عام يدخلون فى مرحلة تسمى بالارتشاح الدموى وهى المرحلة التى تسبق النزيف الحاد أو الانفجار, ومن الأفضل علاج هذه الحالات قبل الدخول فى هذه المرحلة حيث تزداد فرصة نجاح العلاج الجراحى إلى 99% إذا اكتشف مبكراً.
هل نزيف المخ نوع واحد ؟
هناك نوعان من نزيف المخ, الأول يسمى بالنزيف داخل أنسجة المخ، 50% من حالاته يعانون من ارتفاع مزمن فى ضغط الدم، و20 منها مرضى بالقصور الكلوى والأوعية الدموية الأخرى خارج المخ, الأمر الذى يسبب ضعفاً فى الأوعية الدموية صغيرة الحجم الموجودة فى قاع الجمجمة وعند حدوث ارتفاع مفاجئ فى ضغط الدم لا تستطيع جدران الأوعية الدموية تحمله فيحدث على أثره النزيف.
أما النوع الثانى وهو ما يطلق عليه تجاوزاً نزيف المخ إلا أنه لا يحدث داخل أنسجة المخ وإنما تحت الخلايا العنكبوتية وهى الأنسجة المغلفة للمخ والأوعية الدموية التى تغذيه.
ويؤكد الأطباء أن 90% من الحالات التى تصاب بهذا النوع من النزيف سببها تمدد فى أحد الشرايين المغذية للمخ فينتج عنه ما يشبه الكيس الدموى خارج الشريان.
لماذا تضعف الأوعية الدموية؟
يرجع الضعف فى جدار الأوعية الدموية إلى عيوب خلقية يولد بها الإنسان أو ضعف مكتسب يحدث مع الزمن نتيجة ارتفاع خفيف فى ضغط الدم, وهذا الضعف فى جدار الشرايين أيضاً شائع بين الناس حيث الموجود بصفة طبيعية فى 5% منهم إلا أن نسبة قليلة منهم تصاب بالتمدد الشريانى الذى يدخل مرحلة الارتشاح الدموى البسيط ومن المهم جداً اكتشاف ذلك مبكراً، والتدخل الجراحى لعلاجه، أما إذا حدث النزيف فهذا يعنى أن الشريان الرئيسى المغذى للمخ أصبح به ثقب كبير مفتوح من الصعب السيطرة عليه فتكون نسبة الوفاة بين هذه الحالات كبيرة جداً ولا تقل عن 70%.
كيف يعرف المريض أنه أصيب بالارتشاح الدموى؟
من حسن الحظ أن 99% من هذه الحالات تدخل مرحلة الارتشاح الدموى تفاجئ بنوع من الصداع الحاد والمفاجئ فى مؤخرة الرأس يصاحبها آلام وصعوبة فى حركة الرقبة تستمر لأيام معدودة وتختفى نهائياً بعد ذلك فتكون بمثابة جرس إنذار يجب عنده الإسراع فى العرض على أخصائى للمخ والأعصاب فور حدوث ذلك ليتأكد مما إذا كان المريض يعانى من ارتشاح فى أحد شرايين المخ أم لا.
هل تفيد الجراحة فى حالة التمدد فى مجموعة من الشرايين ؟
يؤكد الأطباء انه من الممكن أن يكون هناك تمدد فى أكثر من شريان للمريض الواحد ويمكن علاجهم جراحياً فى عملية واحدة بشرط أن يكونوا فى نفس الطريق الجراحى ومتناول يد الجراح.
أما لو كانوا فى أماكن متفرقة من المخ فمن الأفضل أن يتم ربطهم بالمشبك الجراحى على مراحل متفرقة, على ألا لا تقل الفترة الزمنية عن شهر.
هل كل تمدد فى الشريان يحتاج للجراحة؟
من المعروف أن هناك إجماع بين جراحى المخ والأعصاب على مستوى العالم يحدد حجم التمدد الشريانى الذى يتدخل عنده الجراح حيث لا يقل حجمه عن 10 ملليمترات، أما الأقل من ذلك ولم يحدث معه ارتشاح فمن الأفضل تركه لكن فى هذه الحالة يحتاج المريض لمعاودة الجراح.
كما أن هناك نوعية من هذه التمددات المزمنة كبيرة الحجم يصل قطرها إلى أكثر من بوصة كاملة (2.5 سم) ومعظمها يحدث داخل أنسجة المخ أو فى قاع الجمجمة وتكون أعراضها شبيهة بأورام المخ مثل ضعف الإبصار والتشنجات غير أن نسبة حدوثها لا تتعدى الـ 5% من كل الحالات وهى تستلزم تدخل جراحى لاستئصال هذا التمدد وربط الشريان بالمشبك الجراحى ويصنف مع النوع الأول لنزيف المخ.
ما هى مضاعفات عدم التعرف على نزيف تحت العنكبوتية؟
يؤكد الأطباء أن عدد الذين يحدث لهم الارتشاح الدموى فى النوع الثانى تحت العنكبوتية 10 من بين 100 ألف شخص فى العام, ورغم انخفاض هذه النسبة إلا أن الأطباء يحذرون من خطورة عدم الكشف المبكر له حيث تزداد نسبة تعرض المريض لحدوث نزيف قاتل من 2% إلى 4% لان نسبة كبيرة من هذه الحالات تدخل فى طور النزيف الحاد نتيجة للتشخيص الخاطئ فيشخص عن طريق غير المتخصصين بالحمى الشوكية.
ويشير الأطباء إلى أن هناك خمس مراحل للتمدد الشريانى تحدد صعوبة التدخل الجراحى, أولها المرحلة (صفر) وعند اكتشافه فى هذه المرحلة تزيد فرص نجاح العملية الجراحية بنسبة 99% أما المرحلة الأولى والتى غالبا ما يكون قد حدث للمريض ارتشاح دموع يؤدى إلى فقدان الوعى فتكون فرصة نجاح الجراحة فيها 95% وتقل النسب فى فرص النجاح فى كل مرحلة تدريجيا, ففى المرحلة الثانية يحدث للمريض نقص فى الوعى, وفى المراحل الأخرى تختلف درجات المضاعفات من الغيبوبة إلى حدوث تلف فى الأنسجة الدقيقة بمراكز المخ.
ما آخر طرق علاج هذا النزيف ؟
الجديد فى علاج هذه الحالات، بغير الجراحة الميكروسكوبية، يتم باستخدام القسطرة الجراحية حيث نجح الأطباء فى علاج التمدد الشريانى فى منطقة جزع المخ مما يعنى أن مستقبل هذا النوع من العلاج واسع للغاية, خاصة خلال العشر سنوات المقبلة
أنواع الصرع
خصائص وأشكال الصداع
الصداع عبارة عن آلام إما فى قمة الرأس أو على الصدغين أو فى الجبهة أو ألم فى مؤخرة الرقبة فى منطقة "القفا".
أشكال هذا الألم
إما ألم نابض يدق دقا إيقاعيا أو ألم واخز يخترق الصندوق العظمى المحيط بالعين ويبقى ثابتا عدة ساعات، وهناك ألم ضاغط وكأننا وضعنا طاقية من الصلب الثقيل فوق رأس المريض، وهناك ألم تفجر وكأن شيئاً داخل الجمجمة يحاول تفجيرها والخروج منها، وهناك ألم حارق وكأننا بيتنا ماء يغلى فوق الرأس.
أسباب الصداع و أنواعه
الألم الواخز فى الصندوق العظمى المحيط بالعين ووراء العين يأتى من احتقان الجيب الأنفى الأمامى، والألم الحارق فى أعلى الرأس معظمه من الاكتئاب النفسى، والألم الضاغط يأتى من تقلص العضلات، وكثيراً ما تصحبه آلام "القفا" الناشئة عن فقرات العنق والغضاريف، أما الألم النابض فهو العلامة المميزة للصداع الوعائى أى الذى يصدر عن سبب له علاقة بالأوعية الدموية وهو فى الغالب دليل على المرض المسمى بالصداع النصفى أو الشقيق.
الصداع النصفى
مصدر الألم هو النبض القوى لشرايين فروة الرأس عندما تتمدد بعد تقلصها بفعل بعض المواد الكيماوية التى يفرزها المخ من آن لآخر.
أعراض نوبة الصداع النصفى
يرى المريض أن العالم من حوله تحول نصفه إلى ظلام دامس، وقد يكون هذا النصف أيمن أو أيسر حسب الناحية التى ستصاب الصداع، وقد يرى مجرد خيوط سوداء متعرجة الشكل تنتقل أمام عينيه فى نصف مجال أو قد يرى بقعاً شديدة الإضاءة تومض أمام عينيه ثم تختفى، وقد يصاحب ذلك غثيان أو دوار أو تنميل فى نصف الوجه، وبعد ذلك بقليل يبدأ الصداع.
العلاج للصداع النصفى
نادرا ماينجح اى عقار فى ايقاف نوبة الصداع لكن ربط الرأس بمنديل او رباط قوى قد يخفف من النبضات اما العلاج الناجح فهو العلاج الوقائى الذى يمنع خروج المادة المسببة من المخ الى الشرايين وبذلك لا يحدث تقلص ولا تمرد ولا صداع.
العلاج الوقائى
العلاج الوقائى هو العلاج الذى يعتمد على تنظيم إفراز المادة البروتينية، وذلك إشراف طبى والعلاج الوقائى يحتاج إلى الاستمرار فى تناوله لمدة لا تقل عن 13 و14 شهر بعد اختفاء نوبات الصداع تماماً ثم سحب العلاج تدريجيا حتى تبين الحالات التى لا تكون قد وصلت إلى مرحلة الاحتياج الكيميائى لعدم تكرار النوبات.
( 40% من مرضى الشلل الرعاش يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة)
(40% من مرضى الشلل الرعاش يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة) أظهرت احدث إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن مرض الشلل الرعاش "باركنسون" يصيب مائتى حالة جديدة سنويا لكل مليون مواطن فى العالم وانه يحدث للرجال والنساء بنفس المعدل فى سن يتراوح ما بين الأربعين والسبعين كما أن 40% من المرضى يعانون من الاكتئاب وفقدان الذاكرة, ويشهد العالم الآن تطورا مذهلا فى العلاج الجراحى للمرضى بإجراء جراحات التصويب ثلاثى الأبعاد باستخدام الرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية وبرامج الكمبيوتر المتطورة وقد بدأ بالفعل الآن إجراء هذه العمليات فى مصر وأعطت نتائج مبشرة هذا كما تجرى حالياً أبحاث عالمية لاستخدام الهندسة الوراثية فى علاج المرض.
ما هى الأعراض التى تظهر على مريض الشلل الرعاش؟
هناك ثلاثة أعراض رئيسية للمرض تتمثل فى حدوث رعشة للأطراف أثناء سكون المفاصل تختفى مع الحركة وأثناء النوم يصاحبها بطء فى الحركة عند القيام من وضع الجلوس وعند بدء المشى مع وجود تيبس بالعضلات.
ونتيجة لزيادة التوتر العضلى للمريض يجد صعوبة فى أداء الحركات المتكررة مثل الكتابة والحركات التلقائية للذراعين واليدين والرموش فتبدو ملامح الوجه ثابتة كما لو كان الشخص يرتدى قناعا يخفى ردود أفعاله.
وإلى جانب هذه الأعراض الأساسية هناك أعراض ثانوية تظهر على مريض الشلل الرعاش مثل انخفاض صوته وصعوبة فهم كلماته المدغمة ومع تطور المرض يحدث انحناء فى وقفة المريض وتصبح خطواته بطيئة وقصيرة كما يجد صعوبة فى الدوران وصعود السلالم وفى حوالى 40% من الحالات يحدث ضعف فى التركيز والذاكرة كما يعانى اغلب المرضى من الاكتئاب.
ماهى أسباب المرض؟
تؤكد الدراسات العلمية أن نسبة كبيرة من حالات الشلل الرعاش غير معروفة السبب ولكن هناك بعض الحالات التى تنتج عن أسباب محددة وتعرف بحالات "باركنسون الثانوية" ويعد من أهم هذه الأسباب حدوث اختلال فى دورة سائل النخاع الشوكة بالمخ يسبب ضمور فى الخلايا ذات الصبغة السمراء الموجودة بأعلى جزع المخ وتسمى " الميلانين" مما يؤدى إلى نقص فى مركب "الوبامين" بنسبة تصل إلى 80% ينتج عنها خلل وظيفى فى دوائر النشاط الكهروكيميائى بين قشرة المخ الأمامية وتتمثل فى الخلايا القاعدية والمهاد "الثالاموس" والخلايا تحت المهادية.
ومن المعروف أن قشرة المخ تحتوى على دائرتين متوازيتين أحدهما تنشيطية والأخرى تثبيطية ولكى تتم حركات الأطراف بدقة لابد من حدوث توازن بين نشاط الدائريتين وفى حالة حدوث اختلال فى هذا التوازن فى شخص ما تبدأ ظهور الرعشة وتيبس العضلات وبطء الحركة لديه.
هل العلاج الجراحى أفضل أم العلاج الدوائى؟
إن تحديد نوعية العلاج يعتمد على مرحلة المرض ومدى استجابة المريض, فالعلاج الدوائى يهدف إلى رفع نسبة الدوبامين بتنشيط الخلايا القادرة على إفرازه ويعطى وفقا لجرعات محددة حسب حالة المريض أما عن العلاج الجراحى للشلل الرعاش فقد بدأه العالم البريطانى "جيمس باركنسون" الذى نسب إليه اسم المرض عن طريق ربط أحد شرايين المخ التى ثبت ان لها علاقة بظهور الرعشة ولكن نسبة الوفيات فى هذه العملية كانت مرتفعة ومضا عافتها خطيرة كحدوث الشلل النصفى أو ضعف الإبصار.
وتطور الأسلوب الجراحى بعد ذلك لتدخل جراحات "الاستريوتاكس" أو التصويب ثلاثى الأبعاد ويمكن من خلالها عمل فتحة صغيرة بالجمجمة لتحطيم جزء صغير من الثالاموس قطره 4 ملليمتر باستخدام التريد ثم الكى الكهربائى وكان النتيجة تيبس فى العضلات واختفاء الرعشة ولكن مع استمرا بطء الحركة بعد ذلك جاءت محاولات الجراح المكسيكى "مادرازو" لنقل النسيج الداخلى للغدة الكظرية والتى تنتج مركب الدوبامين إلى الخلايا القاعدية بالمخ إلا أن هذه العملية لم تتعدى نسبة نجاحها 50% بعدها اتجه بعض الجراحين بالسويد الولايات المتحدة إلى نقل أنسجة من مخ جنين فى مرحلة معينة من النمو تحوى خلايا الملاينين وزرعها بطريقة الاستروتاكس فى منطقة الخلايا القاعدية بمخ المريض ولم تتعدى نسبة النجاح أيضاً اكثر من 50% كما لاقت اعتراضات ضميرية بشأن استخدام خلايا من الجنين بعد إجهاضه.
آخر تطورات العلاج
بعد سلسلة التطورات المتلاحقة لعلاج الشلل الرعاش يشهد العالم الآن تطورا مذهلا فى جراحات التصويب ثلاثى الأبعاد باستخدام الرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية وبرامج الكمبيوتر المتطورة وتجرى هذه الجراحات فى مصر الآن ونتائجها مبشرة , وتتم هذه العمليات تحت البنج الموضعى ويتم قياس النشاط الكهربائى لخلايا المخ العميقة ومشاهدة تأثير تنشيطها ثم يتم عمل إحدى الطريقتين فى الجراحة أما عن طريق تحطيم جزء من الثالاموس فى حالة أن المريض يعانى من الرعشة فقط أو جزء من الخلايا القاعدية بالمخ إذا كان المريض يعانى من جميع الأعراض.
أما النوع الثانى من الجراحة فيتم بواسطة التنشيط الإلكترونى المستمر وذلك بوضع إلكترون معدنى فى الثالاموس أو الخلايا القاعدية بالمخ ليتصل بجهاز مماثل لمنظم ضربات القلب ومثبت تحت الجلد فى المنطقة الصدرية ويمكن برمجته فى اعى وقت وفقا لتحسن حالة المريض مع العلم أن هذا الأسلوب لا يتسبب عنه أى تحطيم فى أنسجة المخ ويعطى نتائج هائلة فى الحالة المتطورة من المرض التى تصيب كلاً من الجهة اليمين واليسار للجسم.
وجدير بالذكر انه تجرى الآن أبحاث عالمية لزرع خلايا مبرمجة بالهندسة الوراثية لديها القدرة على إفراز الدوبامين وباستخدام التصويب ثلاثى الأبعاد يتم نقلها للخلايا القاعدية بالمخ والنتائج الأولية مبشرة إلا أنها مازالت فى مرحلة التجارب.
نزيف المخ العنكبوتى
لأول مرة القسطرة الجراحية لعلاج نزيف المخ العنكبوتى
أصبحت عبارة نزيف المخ تحت العنكبوتية تردد كثيرا هذه الأيام بين الناس بما يشبه الرعب خاصة وانه يحدث فجأة, ويؤكد الأطباء أن سببه الرئيسى وجود تمدد فى أحد الشرايين الرئيسية المغذية للمخ وذلك فى 90% من الحالات كما أن هناك نسبة تصل إلى 5% من الناس الطبيعيين لديهم استعداد لحدوث هذا التمدد وان هناك 10 أشخاص من بين كل 100 ألف شخص كل عام يدخلون فى مرحلة تسمى بالارتشاح الدموى وهى المرحلة التى تسبق النزيف الحاد أو الانفجار, ومن الأفضل علاج هذه الحالات قبل الدخول فى هذه المرحلة حيث تزداد فرصة نجاح العلاج الجراحى إلى 99% إذا اكتشف مبكراً.
هل نزيف المخ نوع واحد ؟
هناك نوعان من نزيف المخ, الأول يسمى بالنزيف داخل أنسجة المخ، 50% من حالاته يعانون من ارتفاع مزمن فى ضغط الدم، و20 منها مرضى بالقصور الكلوى والأوعية الدموية الأخرى خارج المخ, الأمر الذى يسبب ضعفاً فى الأوعية الدموية صغيرة الحجم الموجودة فى قاع الجمجمة وعند حدوث ارتفاع مفاجئ فى ضغط الدم لا تستطيع جدران الأوعية الدموية تحمله فيحدث على أثره النزيف.
أما النوع الثانى وهو ما يطلق عليه تجاوزاً نزيف المخ إلا أنه لا يحدث داخل أنسجة المخ وإنما تحت الخلايا العنكبوتية وهى الأنسجة المغلفة للمخ والأوعية الدموية التى تغذيه.
ويؤكد الأطباء أن 90% من الحالات التى تصاب بهذا النوع من النزيف سببها تمدد فى أحد الشرايين المغذية للمخ فينتج عنه ما يشبه الكيس الدموى خارج الشريان.
لماذا تضعف الأوعية الدموية؟
يرجع الضعف فى جدار الأوعية الدموية إلى عيوب خلقية يولد بها الإنسان أو ضعف مكتسب يحدث مع الزمن نتيجة ارتفاع خفيف فى ضغط الدم, وهذا الضعف فى جدار الشرايين أيضاً شائع بين الناس حيث الموجود بصفة طبيعية فى 5% منهم إلا أن نسبة قليلة منهم تصاب بالتمدد الشريانى الذى يدخل مرحلة الارتشاح الدموى البسيط ومن المهم جداً اكتشاف ذلك مبكراً، والتدخل الجراحى لعلاجه، أما إذا حدث النزيف فهذا يعنى أن الشريان الرئيسى المغذى للمخ أصبح به ثقب كبير مفتوح من الصعب السيطرة عليه فتكون نسبة الوفاة بين هذه الحالات كبيرة جداً ولا تقل عن 70%.
كيف يعرف المريض أنه أصيب بالارتشاح الدموى؟
من حسن الحظ أن 99% من هذه الحالات تدخل مرحلة الارتشاح الدموى تفاجئ بنوع من الصداع الحاد والمفاجئ فى مؤخرة الرأس يصاحبها آلام وصعوبة فى حركة الرقبة تستمر لأيام معدودة وتختفى نهائياً بعد ذلك فتكون بمثابة جرس إنذار يجب عنده الإسراع فى العرض على أخصائى للمخ والأعصاب فور حدوث ذلك ليتأكد مما إذا كان المريض يعانى من ارتشاح فى أحد شرايين المخ أم لا.
هل تفيد الجراحة فى حالة التمدد فى مجموعة من الشرايين ؟
يؤكد الأطباء انه من الممكن أن يكون هناك تمدد فى أكثر من شريان للمريض الواحد ويمكن علاجهم جراحياً فى عملية واحدة بشرط أن يكونوا فى نفس الطريق الجراحى ومتناول يد الجراح.
أما لو كانوا فى أماكن متفرقة من المخ فمن الأفضل أن يتم ربطهم بالمشبك الجراحى على مراحل متفرقة, على ألا لا تقل الفترة الزمنية عن شهر.
هل كل تمدد فى الشريان يحتاج للجراحة؟
من المعروف أن هناك إجماع بين جراحى المخ والأعصاب على مستوى العالم يحدد حجم التمدد الشريانى الذى يتدخل عنده الجراح حيث لا يقل حجمه عن 10 ملليمترات، أما الأقل من ذلك ولم يحدث معه ارتشاح فمن الأفضل تركه لكن فى هذه الحالة يحتاج المريض لمعاودة الجراح.
كما أن هناك نوعية من هذه التمددات المزمنة كبيرة الحجم يصل قطرها إلى أكثر من بوصة كاملة (2.5 سم) ومعظمها يحدث داخل أنسجة المخ أو فى قاع الجمجمة وتكون أعراضها شبيهة بأورام المخ مثل ضعف الإبصار والتشنجات غير أن نسبة حدوثها لا تتعدى الـ 5% من كل الحالات وهى تستلزم تدخل جراحى لاستئصال هذا التمدد وربط الشريان بالمشبك الجراحى ويصنف مع النوع الأول لنزيف المخ.
ما هى مضاعفات عدم التعرف على نزيف تحت العنكبوتية؟
يؤكد الأطباء أن عدد الذين يحدث لهم الارتشاح الدموى فى النوع الثانى تحت العنكبوتية 10 من بين 100 ألف شخص فى العام, ورغم انخفاض هذه النسبة إلا أن الأطباء يحذرون من خطورة عدم الكشف المبكر له حيث تزداد نسبة تعرض المريض لحدوث نزيف قاتل من 2% إلى 4% لان نسبة كبيرة من هذه الحالات تدخل فى طور النزيف الحاد نتيجة للتشخيص الخاطئ فيشخص عن طريق غير المتخصصين بالحمى الشوكية.
ويشير الأطباء إلى أن هناك خمس مراحل للتمدد الشريانى تحدد صعوبة التدخل الجراحى, أولها المرحلة (صفر) وعند اكتشافه فى هذه المرحلة تزيد فرص نجاح العملية الجراحية بنسبة 99% أما المرحلة الأولى والتى غالبا ما يكون قد حدث للمريض ارتشاح دموع يؤدى إلى فقدان الوعى فتكون فرصة نجاح الجراحة فيها 95% وتقل النسب فى فرص النجاح فى كل مرحلة تدريجيا, ففى المرحلة الثانية يحدث للمريض نقص فى الوعى, وفى المراحل الأخرى تختلف درجات المضاعفات من الغيبوبة إلى حدوث تلف فى الأنسجة الدقيقة بمراكز المخ.
ما آخر طرق علاج هذا النزيف ؟
الجديد فى علاج هذه الحالات، بغير الجراحة الميكروسكوبية، يتم باستخدام القسطرة الجراحية حيث نجح الأطباء فى علاج التمدد الشريانى فى منطقة جزع المخ مما يعنى أن مستقبل هذا النوع من العلاج واسع للغاية, خاصة خلال العشر سنوات المقبلة
أنواع الصرع
خصائص وأشكال الصداع
الصداع عبارة عن آلام إما فى قمة الرأس أو على الصدغين أو فى الجبهة أو ألم فى مؤخرة الرقبة فى منطقة "القفا".
أشكال هذا الألم
إما ألم نابض يدق دقا إيقاعيا أو ألم واخز يخترق الصندوق العظمى المحيط بالعين ويبقى ثابتا عدة ساعات، وهناك ألم ضاغط وكأننا وضعنا طاقية من الصلب الثقيل فوق رأس المريض، وهناك ألم تفجر وكأن شيئاً داخل الجمجمة يحاول تفجيرها والخروج منها، وهناك ألم حارق وكأننا بيتنا ماء يغلى فوق الرأس.
أسباب الصداع و أنواعه
الألم الواخز فى الصندوق العظمى المحيط بالعين ووراء العين يأتى من احتقان الجيب الأنفى الأمامى، والألم الحارق فى أعلى الرأس معظمه من الاكتئاب النفسى، والألم الضاغط يأتى من تقلص العضلات، وكثيراً ما تصحبه آلام "القفا" الناشئة عن فقرات العنق والغضاريف، أما الألم النابض فهو العلامة المميزة للصداع الوعائى أى الذى يصدر عن سبب له علاقة بالأوعية الدموية وهو فى الغالب دليل على المرض المسمى بالصداع النصفى أو الشقيق.
الصداع النصفى
مصدر الألم هو النبض القوى لشرايين فروة الرأس عندما تتمدد بعد تقلصها بفعل بعض المواد الكيماوية التى يفرزها المخ من آن لآخر.
أعراض نوبة الصداع النصفى
يرى المريض أن العالم من حوله تحول نصفه إلى ظلام دامس، وقد يكون هذا النصف أيمن أو أيسر حسب الناحية التى ستصاب الصداع، وقد يرى مجرد خيوط سوداء متعرجة الشكل تنتقل أمام عينيه فى نصف مجال أو قد يرى بقعاً شديدة الإضاءة تومض أمام عينيه ثم تختفى، وقد يصاحب ذلك غثيان أو دوار أو تنميل فى نصف الوجه، وبعد ذلك بقليل يبدأ الصداع.
العلاج للصداع النصفى
نادرا ماينجح اى عقار فى ايقاف نوبة الصداع لكن ربط الرأس بمنديل او رباط قوى قد يخفف من النبضات اما العلاج الناجح فهو العلاج الوقائى الذى يمنع خروج المادة المسببة من المخ الى الشرايين وبذلك لا يحدث تقلص ولا تمرد ولا صداع.
العلاج الوقائى
العلاج الوقائى هو العلاج الذى يعتمد على تنظيم إفراز المادة البروتينية، وذلك إشراف طبى والعلاج الوقائى يحتاج إلى الاستمرار فى تناوله لمدة لا تقل عن 13 و14 شهر بعد اختفاء نوبات الصداع تماماً ثم سحب العلاج تدريجيا حتى تبين الحالات التى لا تكون قد وصلت إلى مرحلة الاحتياج الكيميائى لعدم تكرار النوبات.
مواضيع مماثلة
» تقنية جديدة لتنشيط المخ وعلاج الشلل الرعاش
» تحليل جديد للدم يكشف عن مرضى الاكتئاب
» الاكتئاب "يزيد نسبة الوفيات بين مرضى السرطان"
» مشاكل الذاكرة ، علاج النسيان ، تحسين ضعف الذاكرة و التركيز
» مشاكل الذاكرة ، علاج النسيان ، تحسين ضعف الذاكرة و التركيز
» تحليل جديد للدم يكشف عن مرضى الاكتئاب
» الاكتئاب "يزيد نسبة الوفيات بين مرضى السرطان"
» مشاكل الذاكرة ، علاج النسيان ، تحسين ضعف الذاكرة و التركيز
» مشاكل الذاكرة ، علاج النسيان ، تحسين ضعف الذاكرة و التركيز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى