المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
الرجولة بين المظهر والمضمون
صفحة 1 من اصل 1
الرجولة بين المظهر والمضمون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجولة بين المظهر والمضمون
الرجولة ::
وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر،
فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة
في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء،
ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال.
فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا،
فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛
فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها،
فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير،
ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين
وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال :
مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما تقولون في هذا؟ ) قالوا:
حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع.
قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين،
فقال: (ما تقولون في هذا؟)
قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( هذا خير من ملء الأرض مثل هذا ). رواه البخاري،
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).
مقومات الرجولة
إن الرجولة نعت كريم لا يستحفه الإنسان
حتى يستكمل مقوماته وتصف بمواصفاته، ومن هذه المقومات:
الإرادة وضبط النفس
وهو أول ميدان تتجلى فيه الرجولة أن ينتصر الإنسان على نفسه الأمارة بالسوء،
فالرجل الحق هو الذي تدعوه نفسه للمعصية فيأبى،
وتتحرك فيه الشهوة فيكبح جماحها، وتبدو أمامه الفتنة فلا يستجيب لها.
فيقود نفسه ولا تقوده، ويملكها ولا تملكه وهذا أول ميادين الانتصار..
وأولى الناس بالثناء شاب نشأ في طاعة الله
حيث تدعو الصبوة أترابه وأقرانه إلى مقارفة السوء والبحث عن الرذيلة،
ورجل تهيأت له أبواب المعصية التي يتسابق الناس إلى فتحها أو كسرها
فتدعوه امرأة ذات منصب وجمال فيقول إني أخاف الله.
وإذا كان كل الناس يحسن الغضب والانتقام للنفس عند القدرة
إلا أن الذي لايجيده إلا الرجال هو الحلم حين تطيش عقول السفهاء،
والعفو حين ينتقم الأشداء، والإحسان عند القدرة وتمكن الاستيفاء؛ فاستحقوا المدح من الله
{والْكَاظِ مِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِ ينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِن ِينَ}
والثناء من رسوله كما في الحديث المتفق عليه
" لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَع َةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ" .
علو الهمة
وهي علامة الفحولة والرجولة وهي أن يستصغر المرء ما دون النهاية من معالي الأمور،
ويعمل على الوصول إلى الكمال الممكن في العلم والعمل، وقد قالوا قديما: "الهمة نصف المروءة"، وقالوا:
"إن الهمة مقدمة الأشياء فمن صلحت له همته وصدق فيها صلح له ما وراء ذلك من الأعمال".
النخوة والعزة والإباء
فالرجال هم أهل الشجاعة والنخوة والإباء،
وهم الذين تتسامى نفوسهم عن الذل والهوان. والراضي بالدون دني.
وقد كان للعرب الأوائل اعتناء بالشجاعة والنخوة،
وكانت من مفاخرهم وأمجادهم. جاء في بلوغ الأرب:
"والعر ب لم تزل رماحهم متشابكة وأعمارهم في الحروب متهالكة،
وسيوفهم متقارعة، قد رغبوا عن الحياة، وطيب اللذات...
الوفاء:
والوفاء من شيم الرجال، التي يمدحون بها،
وهناك مقومات أخرى كثيره
كالجود وسخاوة النفس، والإنصاف والتواضع في غير مذلة،
وغيرها من كل خلق كريم وكل سجية حسنة كلما اكتملت في إنسان اكتمل باكتمالها رجولته
مفاهيم خاطئة
كثيرون هؤلاء الذين يحبون أن يمتدحوا بوصف الرجولة
ولكن لايسعفهم رصيدهم منها فيلجؤون إلى أساليب ترقع لهم ه
ذا النقص وتسد لهم هذا الخلل، ومن هذه الأساليب:
1ـ محاولات إثبات الذات
التي غالبا ما يلجأ إليها الشباب المراهق، فيصر على رأيه ويتمسك به بشدة
حتى تغدو مخالفة الآخرين مطلبا بحد ذاته ظنا منه أن هذه هي الرجولة.
2 - التصلب في غير موطنه
والتمسك بالرأي وإن كان خاطئا،
والتشبث بالمواقف والإصرار عليها وإن كانت على الباطل
ظنا أن الرجولة ألا يعود الرجل في كلامه وألا يتخلى عن مواقفه
وألا يتراجع عن قرار اتخذه وإن ظهر خطؤه أو عدم صحته.
3 - القسوة على الاهل
اعتقادا أن الرفق ليس من صفات الرجولة
وأن الرجل ينبغي أن يكون صليب العود شديدًا لا يراجع في قول
ولا يناقش في قرار، فتجد قسوة الزوج على زوجته والوالد على أولاده
والرجل على كل من حوله.. مع أن أكمل الناس رجولة كان أحلم الناس
وأرفق الناس بالناس مع هيبة وجلال لم يبلغه غيره صلى الله عليه وسلم.
ويوجد سوى ما ذكرنا أمور يحاول البعض إثبات رجولته بها
رغم أنها لا تعلق لها بهذا الوصف إلا في ذهن صاحبها.. فمن ذلكـ
التدخين لدى الناشئة والصغار، او التغيب عن البيوت لأوقات طويلة،
أو إظهار القوة والرجولة من خلال المشاجرات والعراك مع الآخرين ..
غير أن كل هذه التصرفات لا تدل في واقع الأمر على اتصاف صاحبها بهذا الوصف الكبير الدلالة..
والحق أن الشاب أو الإنسان الذي يملك مقومات الرجولة ليس بحاجة إلى تصنعها
أو إقناع الآخرين بها، فمالم تنطق حاله بذلك، ومالم تشهد أفعاله برجولته
فالتصنع لن يقوده إلا إلى المزيد من الفشل والإحباط.
همسهـ ::
بعضا من مقومات الرجوله قد تغيرت بسبب
التحضر والمدنيه ولكن لابأس
فلكل دوله رجال
تحياتى وتقديرى للجميع
الرجولة بين المظهر والمضمون
الرجولة ::
وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر،
فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة
في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء،
ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال.
فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا،
فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛
فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها،
فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير،
ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين
وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال :
مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما تقولون في هذا؟ ) قالوا:
حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع.
قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين،
فقال: (ما تقولون في هذا؟)
قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( هذا خير من ملء الأرض مثل هذا ). رواه البخاري،
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).
مقومات الرجولة
إن الرجولة نعت كريم لا يستحفه الإنسان
حتى يستكمل مقوماته وتصف بمواصفاته، ومن هذه المقومات:
الإرادة وضبط النفس
وهو أول ميدان تتجلى فيه الرجولة أن ينتصر الإنسان على نفسه الأمارة بالسوء،
فالرجل الحق هو الذي تدعوه نفسه للمعصية فيأبى،
وتتحرك فيه الشهوة فيكبح جماحها، وتبدو أمامه الفتنة فلا يستجيب لها.
فيقود نفسه ولا تقوده، ويملكها ولا تملكه وهذا أول ميادين الانتصار..
وأولى الناس بالثناء شاب نشأ في طاعة الله
حيث تدعو الصبوة أترابه وأقرانه إلى مقارفة السوء والبحث عن الرذيلة،
ورجل تهيأت له أبواب المعصية التي يتسابق الناس إلى فتحها أو كسرها
فتدعوه امرأة ذات منصب وجمال فيقول إني أخاف الله.
وإذا كان كل الناس يحسن الغضب والانتقام للنفس عند القدرة
إلا أن الذي لايجيده إلا الرجال هو الحلم حين تطيش عقول السفهاء،
والعفو حين ينتقم الأشداء، والإحسان عند القدرة وتمكن الاستيفاء؛ فاستحقوا المدح من الله
{والْكَاظِ مِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِ ينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِن ِينَ}
والثناء من رسوله كما في الحديث المتفق عليه
" لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَع َةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ" .
علو الهمة
وهي علامة الفحولة والرجولة وهي أن يستصغر المرء ما دون النهاية من معالي الأمور،
ويعمل على الوصول إلى الكمال الممكن في العلم والعمل، وقد قالوا قديما: "الهمة نصف المروءة"، وقالوا:
"إن الهمة مقدمة الأشياء فمن صلحت له همته وصدق فيها صلح له ما وراء ذلك من الأعمال".
النخوة والعزة والإباء
فالرجال هم أهل الشجاعة والنخوة والإباء،
وهم الذين تتسامى نفوسهم عن الذل والهوان. والراضي بالدون دني.
وقد كان للعرب الأوائل اعتناء بالشجاعة والنخوة،
وكانت من مفاخرهم وأمجادهم. جاء في بلوغ الأرب:
"والعر ب لم تزل رماحهم متشابكة وأعمارهم في الحروب متهالكة،
وسيوفهم متقارعة، قد رغبوا عن الحياة، وطيب اللذات...
الوفاء:
والوفاء من شيم الرجال، التي يمدحون بها،
وهناك مقومات أخرى كثيره
كالجود وسخاوة النفس، والإنصاف والتواضع في غير مذلة،
وغيرها من كل خلق كريم وكل سجية حسنة كلما اكتملت في إنسان اكتمل باكتمالها رجولته
مفاهيم خاطئة
كثيرون هؤلاء الذين يحبون أن يمتدحوا بوصف الرجولة
ولكن لايسعفهم رصيدهم منها فيلجؤون إلى أساليب ترقع لهم ه
ذا النقص وتسد لهم هذا الخلل، ومن هذه الأساليب:
1ـ محاولات إثبات الذات
التي غالبا ما يلجأ إليها الشباب المراهق، فيصر على رأيه ويتمسك به بشدة
حتى تغدو مخالفة الآخرين مطلبا بحد ذاته ظنا منه أن هذه هي الرجولة.
2 - التصلب في غير موطنه
والتمسك بالرأي وإن كان خاطئا،
والتشبث بالمواقف والإصرار عليها وإن كانت على الباطل
ظنا أن الرجولة ألا يعود الرجل في كلامه وألا يتخلى عن مواقفه
وألا يتراجع عن قرار اتخذه وإن ظهر خطؤه أو عدم صحته.
3 - القسوة على الاهل
اعتقادا أن الرفق ليس من صفات الرجولة
وأن الرجل ينبغي أن يكون صليب العود شديدًا لا يراجع في قول
ولا يناقش في قرار، فتجد قسوة الزوج على زوجته والوالد على أولاده
والرجل على كل من حوله.. مع أن أكمل الناس رجولة كان أحلم الناس
وأرفق الناس بالناس مع هيبة وجلال لم يبلغه غيره صلى الله عليه وسلم.
ويوجد سوى ما ذكرنا أمور يحاول البعض إثبات رجولته بها
رغم أنها لا تعلق لها بهذا الوصف إلا في ذهن صاحبها.. فمن ذلكـ
التدخين لدى الناشئة والصغار، او التغيب عن البيوت لأوقات طويلة،
أو إظهار القوة والرجولة من خلال المشاجرات والعراك مع الآخرين ..
غير أن كل هذه التصرفات لا تدل في واقع الأمر على اتصاف صاحبها بهذا الوصف الكبير الدلالة..
والحق أن الشاب أو الإنسان الذي يملك مقومات الرجولة ليس بحاجة إلى تصنعها
أو إقناع الآخرين بها، فمالم تنطق حاله بذلك، ومالم تشهد أفعاله برجولته
فالتصنع لن يقوده إلا إلى المزيد من الفشل والإحباط.
همسهـ ::
بعضا من مقومات الرجوله قد تغيرت بسبب
التحضر والمدنيه ولكن لابأس
فلكل دوله رجال
تحياتى وتقديرى للجميع
مواضيع مماثلة
» اناقه التصميم وجمال المظهر
» اي من الرجولة انت ؟؟
» الرجولة /*-
» ما هي الرجولة الحقيقيه ؟
» ما هي الرجولة الحقيقيه ؟
» اي من الرجولة انت ؟؟
» الرجولة /*-
» ما هي الرجولة الحقيقيه ؟
» ما هي الرجولة الحقيقيه ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى