المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
الخبراء يحذرون من "فوضى" تناول الأدوية
صفحة 1 من اصل 1
الخبراء يحذرون من "فوضى" تناول الأدوية
الخبراء يحذرون من "فوضى" تناول الأدوية
كشف دراسات طبية أن أكثر من نصف الوصفات الطبية في الدول المتقدمة يكتبها الأطباء للأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم الستين عاماً، الذين يعانون باستمرار من آثارها الجانبية، فالأدوية الأدوية تؤثر على المسنين بشكل يختلف عن الشباب.
رصدت الأبحاث العلمية والطبية تناول الكثير من المسنين للأدوية، وكشفت عن أن أكثر من نصف الوصفات الطبية في الدول المتقدمة مثل ألمانيا يكتبها الأطباء للأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم الستين عاماً. ويعتقد الأطباء أن القليل يمكن أن يعني الكثير في العديد من الحالات، نظراً لأن الأدوية قد تكون قوية للغاية، ويمكن أن تتعارض مع أدوية أخرى، وربما كانت في الغالب غير ضرورية على الإطلاق.
في هذا السياق يقول خبير الأدوية غيرد غليسكه، الأستاذ بجامعة بريمن شمال غربي ألمانيا: "يعاني بعض المسنين باستمرار من آثار جانبية دون أن يكونوا على دراية بذلك، نظراً لأنهم اعتادوا عليها (الأدوية)". وتتمثل المشكلة الرئيسية الأولى في أن الأدوية تؤثر على المسنين بشكل يختلف عن الشباب، إذ أن تأثير الجرعة الزائدة يمكن أن يظهر بشكل أكثر سهولة على المرضى المسنين، ذلك أن امتصاص المواد الفعالة في الأدوية يكون أبطأ، ومن ثم تظل فترة أكبر في الجسم. من جانبه يقول روديغر هولسباخ، وهو طبيب ألماني يعمل في مجال علاج الإدمان: "تلك هي الحالة تحديداً مع أقراص النوم والمهدئات. فتأثيرها في تهدئة الأعصاب يدوم فترة أطول".
توصيات بخفض الجرعة
عادة ما يتم اختبار الأدوية الجديدة على الشباب، إذ يجري تحديد الجرعة الموصى بها بناء على هذه الاختبارات. وتوصي إحدى الهيئات الألمانية بخفض الجرعة لمن تتجاوز أعمارهم 65 عاماً بنسبة 10 بالمائة، ولمن تزيد أعمارهم علي 75 عاماً بنسبة 20 بالمائة، مع المزيد من الخفض لمن هم أكبر سناً. ومن بين العوامل الأخرى التي لها دور في تحديد الجرعة، وزن المريض وصحته العامة.
ويعاني حوالي نصف الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، من مرض أو آخر. ويتساءل غليسكه قائلاً: "هناك خطوط إرشادية لعلاج مرض بعينه، لكن ماذا نفعل عندما يعاني الشخص من عدة أمراض؟". ويرغب الأستاذ في جامعة بريمن الألمانية في إجراء المزيد من الدراسات حول الجمع بين الأدوية المختلفة.
علاجات مختلفة
لكن ثمة مشكلة أخرى ألا وهي أن المرضى الذين يشكون من أكثر من علة ربما يزورون أطباء مختلفين، ويصف كل واحد منهم أفضل دواء في تخصصه، وأحياناً دون تنسيق بين وسائل العلاج المختلفة. هذا الأمر لا يتعلق بالأدوية التي تتطلب وصفات الأطباء فحسب، بل ويتعلق أيضاً بالأدوية التي يتم الحصول عليها دون وصفة طبية من الصيدلية وغيرها من منافذ البيع الأخرى.
عن ذلك يعلق هولسباخ بالقول: "علينا أن ننظر بجدية لهذه (الأدوية) أيضاً"، مشيراً إلى أن تناول الأسبرين يمكن أن يؤدي إلى نزيف في المعدة. ويمكن أن تتفاعل بعض وسائل العلاج العشبية أيضاً مع الأدوية الطبية، على سبيل المثال تؤدي نبتة "سانت جونز" التي يتم تناولها لعلاج الاكتئاب إلى تحلل أنواع معينة أخرى من الأدوية بشكل أسرع.
كما أن الأدوية التي تساعد على النوم بصورة أفضل يمكن أن تؤدي إلى حلقة مفرغة. فبعد أن تساعدك هذه الأدوية في البداية، يعتاد جسمك عليها شيئاً فشيئاً، ويتطلب الأمر منك أن تتناول جرعة أكبر، لكن حينئذ تطرق الآثار الجانبية الباب. ومن ثم يصبح المريض كسولاً فاتر الشعور ويفتقر إلى التركيز.
الأشخاص الواقعون تحت تأثيرات ذلك قد يعتقدون ببساطة أنهم يتقدمون في العمر أو يعزون ذلك إلى قلة النوم، ويواصلون تناول الدواء بل ويزيدون من جرعاتهم. وتشير خبيرة الإدمان كريستا ميرفرت-ديته إلى أنه يتم غالباً التقليل من شأن الاعتماد على الأدوية المضادة للأمراض النفسية، مثل أقراص النوم والمهدئات ومرخيات العضلات. وتقول: "ثمة كثيرون لا يدركون احتمال إدمان هذه الأدوية، وعندما يتوقف مفعولها، فإنهم بكل بساطة يتناولون المزيد منها".
كشف دراسات طبية أن أكثر من نصف الوصفات الطبية في الدول المتقدمة يكتبها الأطباء للأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم الستين عاماً، الذين يعانون باستمرار من آثارها الجانبية، فالأدوية الأدوية تؤثر على المسنين بشكل يختلف عن الشباب.
رصدت الأبحاث العلمية والطبية تناول الكثير من المسنين للأدوية، وكشفت عن أن أكثر من نصف الوصفات الطبية في الدول المتقدمة مثل ألمانيا يكتبها الأطباء للأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم الستين عاماً. ويعتقد الأطباء أن القليل يمكن أن يعني الكثير في العديد من الحالات، نظراً لأن الأدوية قد تكون قوية للغاية، ويمكن أن تتعارض مع أدوية أخرى، وربما كانت في الغالب غير ضرورية على الإطلاق.
في هذا السياق يقول خبير الأدوية غيرد غليسكه، الأستاذ بجامعة بريمن شمال غربي ألمانيا: "يعاني بعض المسنين باستمرار من آثار جانبية دون أن يكونوا على دراية بذلك، نظراً لأنهم اعتادوا عليها (الأدوية)". وتتمثل المشكلة الرئيسية الأولى في أن الأدوية تؤثر على المسنين بشكل يختلف عن الشباب، إذ أن تأثير الجرعة الزائدة يمكن أن يظهر بشكل أكثر سهولة على المرضى المسنين، ذلك أن امتصاص المواد الفعالة في الأدوية يكون أبطأ، ومن ثم تظل فترة أكبر في الجسم. من جانبه يقول روديغر هولسباخ، وهو طبيب ألماني يعمل في مجال علاج الإدمان: "تلك هي الحالة تحديداً مع أقراص النوم والمهدئات. فتأثيرها في تهدئة الأعصاب يدوم فترة أطول".
توصيات بخفض الجرعة
عادة ما يتم اختبار الأدوية الجديدة على الشباب، إذ يجري تحديد الجرعة الموصى بها بناء على هذه الاختبارات. وتوصي إحدى الهيئات الألمانية بخفض الجرعة لمن تتجاوز أعمارهم 65 عاماً بنسبة 10 بالمائة، ولمن تزيد أعمارهم علي 75 عاماً بنسبة 20 بالمائة، مع المزيد من الخفض لمن هم أكبر سناً. ومن بين العوامل الأخرى التي لها دور في تحديد الجرعة، وزن المريض وصحته العامة.
ويعاني حوالي نصف الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، من مرض أو آخر. ويتساءل غليسكه قائلاً: "هناك خطوط إرشادية لعلاج مرض بعينه، لكن ماذا نفعل عندما يعاني الشخص من عدة أمراض؟". ويرغب الأستاذ في جامعة بريمن الألمانية في إجراء المزيد من الدراسات حول الجمع بين الأدوية المختلفة.
علاجات مختلفة
لكن ثمة مشكلة أخرى ألا وهي أن المرضى الذين يشكون من أكثر من علة ربما يزورون أطباء مختلفين، ويصف كل واحد منهم أفضل دواء في تخصصه، وأحياناً دون تنسيق بين وسائل العلاج المختلفة. هذا الأمر لا يتعلق بالأدوية التي تتطلب وصفات الأطباء فحسب، بل ويتعلق أيضاً بالأدوية التي يتم الحصول عليها دون وصفة طبية من الصيدلية وغيرها من منافذ البيع الأخرى.
عن ذلك يعلق هولسباخ بالقول: "علينا أن ننظر بجدية لهذه (الأدوية) أيضاً"، مشيراً إلى أن تناول الأسبرين يمكن أن يؤدي إلى نزيف في المعدة. ويمكن أن تتفاعل بعض وسائل العلاج العشبية أيضاً مع الأدوية الطبية، على سبيل المثال تؤدي نبتة "سانت جونز" التي يتم تناولها لعلاج الاكتئاب إلى تحلل أنواع معينة أخرى من الأدوية بشكل أسرع.
كما أن الأدوية التي تساعد على النوم بصورة أفضل يمكن أن تؤدي إلى حلقة مفرغة. فبعد أن تساعدك هذه الأدوية في البداية، يعتاد جسمك عليها شيئاً فشيئاً، ويتطلب الأمر منك أن تتناول جرعة أكبر، لكن حينئذ تطرق الآثار الجانبية الباب. ومن ثم يصبح المريض كسولاً فاتر الشعور ويفتقر إلى التركيز.
الأشخاص الواقعون تحت تأثيرات ذلك قد يعتقدون ببساطة أنهم يتقدمون في العمر أو يعزون ذلك إلى قلة النوم، ويواصلون تناول الدواء بل ويزيدون من جرعاتهم. وتشير خبيرة الإدمان كريستا ميرفرت-ديته إلى أنه يتم غالباً التقليل من شأن الاعتماد على الأدوية المضادة للأمراض النفسية، مثل أقراص النوم والمهدئات ومرخيات العضلات. وتقول: "ثمة كثيرون لا يدركون احتمال إدمان هذه الأدوية، وعندما يتوقف مفعولها، فإنهم بكل بساطة يتناولون المزيد منها".
مواضيع مماثلة
» ارتباط وثيق بين الأمراض النفسية وحوادث تناول جرعات زائدة من الأدوية
» تحذير حول حفظ وتخزين الأدوية
» الكورتيزون أحد أخطر الأدوية وأنفعها – Cortisone
» الأدوية العشبية المستعملة لإنقاص الوزن
» الأدوية العشبية المستعملة لإنقاص الوزن
» تحذير حول حفظ وتخزين الأدوية
» الكورتيزون أحد أخطر الأدوية وأنفعها – Cortisone
» الأدوية العشبية المستعملة لإنقاص الوزن
» الأدوية العشبية المستعملة لإنقاص الوزن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى