المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
كيف نعاقب ابناءنا
صفحة 1 من اصل 1
كيف نعاقب ابناءنا
ماذا نفعل عندما يخطئ أولادنا؟ وهل لابد من
معاقبتهم؟
لقد أفردنا حلقة كاملة للعقوبة،
وهي حلقة اليوم.
دعونا نبدأ بالاعتراف
بوجود إفراط وإسراف في استخدام الآباء والأمهات للعقاب.
وعندما
أذكر العقوبة أقصد كل شئ من المنع من المصروف، إلى المنع من الخروج، إلى
الحرمان من الأشياء
التي يحبها
أولادنا...الخ، ولا أتكلم عن الضرب لأنه مرفوض تماما،ً ولا يُعد وسيلة
تربوية كما أثبت علم النفس
وكما فعل النبي صلى الله عليه وسلم، "ما ضرب رسول
الله امرأة قط، وما ضرب رسول الله طفلاً قط".
غالباً ما يلجأ الآباء للعقاب- رغم صحة نيته- لأنه وسيلة
سهلة.
ونعوذ بالله أن تفهمنا الناس
أننا نقول أن الأبناء على حق والآباء ليسوا كذلك!
.
هدف هذه الحلقة: العقوبة ليست وسيلة مناسبة، العقوبة
ليست أول البدائل
.
يقول النبي
صلى الله عليه وسلم:
"
ما كان الرفق في شئ إلا زانه وما كان العنف في شئ إلا شانه"
ويقول صلى الله عليه وسلم: "إن الله رفيق يحب
الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف".
كان هدف النبي من
هذا الحديث أن نبحث عن بدائل للتربية.
وسر حديثنا عن هذا الموضوع أن
العقاب يؤدي لفقدان الرغبة عند الأبناء في التعامل مع الآباء.
كما يعلمهم أن
يفعلوا ما يريده الآباء أن يفعلوه أمامهم فقط ليظهروا بالمظهر الذي يريده
الآباء لهم،
ثم يفعلوا ما يحلو لهم في السر. وهكذا أصبحنا
نعلمهم النفاق بهذا العقاب،
فنزيد الموقف سوءاً لأننا أخذنا
الحل الأسهل الذي لا يؤدي لتغيير السلوك وتقويمه
أريد أن أسألكم: هل العقاب هدف أم وسيلة؟
إذا كنت تعتبر العقاب هدفاً وتعاقب أبناءك دون سبب فهو حرام.
وإذا كنت تعتبر العقاب وسيلة،
فهل
هو الوسيلة المؤدية لأفضل النتائج؟ وما هي الرسالة التي نوصلها للأبناء
بالعقاب؟
المفاجأة هي أن ما نريد
توصيله هو عكس ما يستقبله الأبناء تماماً!
نحن
نريد أن نوصل لهم إننا أباك وأمك نريد المصلحة لك، أنت غالي عندنا،
وما
تفعله يسئ لك، ولابد أن تصلح من سلوكك، ولهذا نعاقبك. أما ما يستقبله
الأبناء فهو الحيرة
"لماذا يقهرونني؟ لم
يتحكمون فيَّ؟ هل أنا مكان يفرغون فيه مشاكلهم في العمل؟
سوف
أعاند أكثر وأكثر وسأتزين أمامهم ليروني مثالاً جيداً ثم أفعل ما أريد دون
أن يدروا"
ويساعده الشيطان على التمرد مع
تراكم هذه الرسائل. لأأ
يكون الموقف أسوأ
مع الضرب. أرجوكم لا تضربوا أبناءكم؛ الضرب يؤذي الشخصية ويعطي إحساساً
للطفل بأن
الأقوى هو الأقدر على
السيطرة، ويستمر معه هذا الإحساس مع تقدم سنه، ولهذا نسمع عن ضابط بالشرطة
يضرب
شخصاً ضرباً مبرحاً، ولهذا نسمع ونرى العنف والتفجيرات، لابد من وجود
مشاكل
في بيوت وأسر هؤلاء
الأشخاص متعلقة بالعنف
تعالوا
نعود للقاعدة التي وضعها لنا النبي صلى الله عليه وسلم:
"
ما كان الرفق في شئ إلا زانه وما نُزع من شئ إلا شانه وإن الله رفيق يحب
الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف
أحياناً نعاقب في وقت يكون استعمال العقوبة فيه غير سليم
أحياناً نعاقب فنحرم
أبناءنا الصغار من التعلم
حياناً
نعاقب لأن هذا هو الطريق السهل دون الوصول إلى أصل المشكلة
أحياناً
نعاقب أولادنا انتقاماً لأنفسنا
نستخلص
مما سبق ان أحياناً نعاقب أولادنا دون سبب، أو نعاقبهم حينما لا يكون
العقاب هو الوسيلة السليمة
لتقويم
السلوك ويكون إيذاءً قد لا ينسوه طيلة حياتهم، ولابد أن نكون حلماء
وخصوصاً مع أولادنا وبناتنا.
يوصينا النبي صلى الله
عليه وسلم:" ليس الشديد بالصرعة، ولكن الشديد الذي يملك نفسه عند
الغضب."
فالأولى أن نستخدم هذا
الحديث مع أبنائنا.
يقول الله
تعالى:"...ولَوْ كُنتَ فَظاً غَلِيظَ القَلْبِ لانفَضُّوا مِنْ
حَوْلِكَ..."
(ال عمران: 159)
نحن دائماً نفكر في
هذه الآية كوصية من الله سبحانه وتعالى للنبي صلى الله عليه وسلم في
الدعوة،
ولم لا تكون لنا في التعامل مع
أولادنا باللين والرحمة حتى لا ينفضوا من حولنا؟!
قد يبرر بعض الآباء
كثرة عقابهم لأبنائهم لصعوبة زماننا، وأنه لابد من معاقبتهم لكي يصبحوا
أشداء
قادرين على تحمل
الصعوبات. أرد على هؤلاء بهذه الآية وإنهم سينفضون من حولنا بمجرد إحساسهم
بقدرتهم
على الاعتماد على أنفسهم، وسيكون هذا الوقت هو أشد وقت تحتاج أنت فيه
إليهم.
الأسوأ
من كل ما سبق أننا قد نعاقب دون أن ندري
فقد يكون لديك طفلان
أحدهما يحسن التصرف عكس الآخر. فتظل تعامل الأول بطريقة تختلف عن معاملتك
للآخر، وتتوقف عن العدل بينهما تحت شعار التربية. حذار من هذه الطريقة!
جاء للنبي صلى الله عليه وسلم رجل يشهده على أشياء سيعطيها
لابنه. فقال له النبي: ألك أولاد؟
قال: نعم. قال:
أأعطيتهم مثل ما أعطيته؟ قال: لا.
قال:
فأشهد على ذلك غيري
حذار من عدم العدل بين
الأبناء في كل صغيرة وكبيرة، فهذه الأشياء لا ينساها الأطفال طيلة حياتهم،
وقد تفرق بينهم وتزرع
بينهم الحقد والكراهية حتى بعد مماتك بأعوام مديدة
بينما النبي صلى الله
عليه وسلم جالساً في بيت ابنته فاطمة وعليّ رضي الله عنهما
وأولادهما الحسن
والحسين في الفراش، وإذا بالحسن يستيقظ فطلب السقاء،
فقام سيدنا عليّ
والسيدة فاطمة لإعطائه الماء، فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم يقول:
دعوني أنا أسقيه.
فبينما النبي صلى الله عليه وسلم في الطريق لسقاية الحسن وثب الحسين فسبق
الحسن يريد الماء،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" لا. حتى
أعطي أخاك أولاً، فإنه طلب أولاً
أترون إلى أي مدى يكون
العدل؟ من طلب أولاً يأخذ أولاً أو نستأذنه.
نحن لا نُقدّر ما نفعله في أولادنا بالعقاب. قد يحتاجون إلى
العقاب
اسمعوا كلام المعلم الأعظم صلى الله عليه وسلم:
" ما
كان الرفق في شئ إلا زانه، وما نُزع من شئ إلا شانه"
كفانا عنفاً في بيوتنا،
وأوصيكم بعدم الضرب خاصةً مع البنات، فالبنت هي فاكهة بيتك،
وهي مربية أولادها،
وهي جدة أحفادها فهي تبني بنياناً من ثلاثة طوابق.
ولهذا قال النبي صلى
الله عليه وسلم:
" من كان عنده ثلاث بنات فيكرمهن ويؤدبهن
ويرحمهن كنَّ له ستراً من النار
. قالوا: وإن كانتا
اثنتين؟ قال: وإن كانتا اثنتين
كفانا عقاباً وتعالوا نستخدم
البدائل.
منقــــــول
معاقبتهم؟
لقد أفردنا حلقة كاملة للعقوبة،
وهي حلقة اليوم.
دعونا نبدأ بالاعتراف
بوجود إفراط وإسراف في استخدام الآباء والأمهات للعقاب.
وعندما
أذكر العقوبة أقصد كل شئ من المنع من المصروف، إلى المنع من الخروج، إلى
الحرمان من الأشياء
التي يحبها
أولادنا...الخ، ولا أتكلم عن الضرب لأنه مرفوض تماما،ً ولا يُعد وسيلة
تربوية كما أثبت علم النفس
وكما فعل النبي صلى الله عليه وسلم، "ما ضرب رسول
الله امرأة قط، وما ضرب رسول الله طفلاً قط".
غالباً ما يلجأ الآباء للعقاب- رغم صحة نيته- لأنه وسيلة
سهلة.
ونعوذ بالله أن تفهمنا الناس
أننا نقول أن الأبناء على حق والآباء ليسوا كذلك!
.
هدف هذه الحلقة: العقوبة ليست وسيلة مناسبة، العقوبة
ليست أول البدائل
.
يقول النبي
صلى الله عليه وسلم:
"
ما كان الرفق في شئ إلا زانه وما كان العنف في شئ إلا شانه"
ويقول صلى الله عليه وسلم: "إن الله رفيق يحب
الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف".
كان هدف النبي من
هذا الحديث أن نبحث عن بدائل للتربية.
وسر حديثنا عن هذا الموضوع أن
العقاب يؤدي لفقدان الرغبة عند الأبناء في التعامل مع الآباء.
كما يعلمهم أن
يفعلوا ما يريده الآباء أن يفعلوه أمامهم فقط ليظهروا بالمظهر الذي يريده
الآباء لهم،
ثم يفعلوا ما يحلو لهم في السر. وهكذا أصبحنا
نعلمهم النفاق بهذا العقاب،
فنزيد الموقف سوءاً لأننا أخذنا
الحل الأسهل الذي لا يؤدي لتغيير السلوك وتقويمه
أريد أن أسألكم: هل العقاب هدف أم وسيلة؟
إذا كنت تعتبر العقاب هدفاً وتعاقب أبناءك دون سبب فهو حرام.
وإذا كنت تعتبر العقاب وسيلة،
فهل
هو الوسيلة المؤدية لأفضل النتائج؟ وما هي الرسالة التي نوصلها للأبناء
بالعقاب؟
المفاجأة هي أن ما نريد
توصيله هو عكس ما يستقبله الأبناء تماماً!
نحن
نريد أن نوصل لهم إننا أباك وأمك نريد المصلحة لك، أنت غالي عندنا،
وما
تفعله يسئ لك، ولابد أن تصلح من سلوكك، ولهذا نعاقبك. أما ما يستقبله
الأبناء فهو الحيرة
"لماذا يقهرونني؟ لم
يتحكمون فيَّ؟ هل أنا مكان يفرغون فيه مشاكلهم في العمل؟
سوف
أعاند أكثر وأكثر وسأتزين أمامهم ليروني مثالاً جيداً ثم أفعل ما أريد دون
أن يدروا"
ويساعده الشيطان على التمرد مع
تراكم هذه الرسائل. لأأ
يكون الموقف أسوأ
مع الضرب. أرجوكم لا تضربوا أبناءكم؛ الضرب يؤذي الشخصية ويعطي إحساساً
للطفل بأن
الأقوى هو الأقدر على
السيطرة، ويستمر معه هذا الإحساس مع تقدم سنه، ولهذا نسمع عن ضابط بالشرطة
يضرب
شخصاً ضرباً مبرحاً، ولهذا نسمع ونرى العنف والتفجيرات، لابد من وجود
مشاكل
في بيوت وأسر هؤلاء
الأشخاص متعلقة بالعنف
تعالوا
نعود للقاعدة التي وضعها لنا النبي صلى الله عليه وسلم:
"
ما كان الرفق في شئ إلا زانه وما نُزع من شئ إلا شانه وإن الله رفيق يحب
الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف
أحياناً نعاقب في وقت يكون استعمال العقوبة فيه غير سليم
أحياناً نعاقب فنحرم
أبناءنا الصغار من التعلم
حياناً
نعاقب لأن هذا هو الطريق السهل دون الوصول إلى أصل المشكلة
أحياناً
نعاقب أولادنا انتقاماً لأنفسنا
نستخلص
مما سبق ان أحياناً نعاقب أولادنا دون سبب، أو نعاقبهم حينما لا يكون
العقاب هو الوسيلة السليمة
لتقويم
السلوك ويكون إيذاءً قد لا ينسوه طيلة حياتهم، ولابد أن نكون حلماء
وخصوصاً مع أولادنا وبناتنا.
يوصينا النبي صلى الله
عليه وسلم:" ليس الشديد بالصرعة، ولكن الشديد الذي يملك نفسه عند
الغضب."
فالأولى أن نستخدم هذا
الحديث مع أبنائنا.
يقول الله
تعالى:"...ولَوْ كُنتَ فَظاً غَلِيظَ القَلْبِ لانفَضُّوا مِنْ
حَوْلِكَ..."
(ال عمران: 159)
نحن دائماً نفكر في
هذه الآية كوصية من الله سبحانه وتعالى للنبي صلى الله عليه وسلم في
الدعوة،
ولم لا تكون لنا في التعامل مع
أولادنا باللين والرحمة حتى لا ينفضوا من حولنا؟!
قد يبرر بعض الآباء
كثرة عقابهم لأبنائهم لصعوبة زماننا، وأنه لابد من معاقبتهم لكي يصبحوا
أشداء
قادرين على تحمل
الصعوبات. أرد على هؤلاء بهذه الآية وإنهم سينفضون من حولنا بمجرد إحساسهم
بقدرتهم
على الاعتماد على أنفسهم، وسيكون هذا الوقت هو أشد وقت تحتاج أنت فيه
إليهم.
الأسوأ
من كل ما سبق أننا قد نعاقب دون أن ندري
فقد يكون لديك طفلان
أحدهما يحسن التصرف عكس الآخر. فتظل تعامل الأول بطريقة تختلف عن معاملتك
للآخر، وتتوقف عن العدل بينهما تحت شعار التربية. حذار من هذه الطريقة!
جاء للنبي صلى الله عليه وسلم رجل يشهده على أشياء سيعطيها
لابنه. فقال له النبي: ألك أولاد؟
قال: نعم. قال:
أأعطيتهم مثل ما أعطيته؟ قال: لا.
قال:
فأشهد على ذلك غيري
حذار من عدم العدل بين
الأبناء في كل صغيرة وكبيرة، فهذه الأشياء لا ينساها الأطفال طيلة حياتهم،
وقد تفرق بينهم وتزرع
بينهم الحقد والكراهية حتى بعد مماتك بأعوام مديدة
بينما النبي صلى الله
عليه وسلم جالساً في بيت ابنته فاطمة وعليّ رضي الله عنهما
وأولادهما الحسن
والحسين في الفراش، وإذا بالحسن يستيقظ فطلب السقاء،
فقام سيدنا عليّ
والسيدة فاطمة لإعطائه الماء، فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم يقول:
دعوني أنا أسقيه.
فبينما النبي صلى الله عليه وسلم في الطريق لسقاية الحسن وثب الحسين فسبق
الحسن يريد الماء،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" لا. حتى
أعطي أخاك أولاً، فإنه طلب أولاً
أترون إلى أي مدى يكون
العدل؟ من طلب أولاً يأخذ أولاً أو نستأذنه.
نحن لا نُقدّر ما نفعله في أولادنا بالعقاب. قد يحتاجون إلى
العقاب
اسمعوا كلام المعلم الأعظم صلى الله عليه وسلم:
" ما
كان الرفق في شئ إلا زانه، وما نُزع من شئ إلا شانه"
كفانا عنفاً في بيوتنا،
وأوصيكم بعدم الضرب خاصةً مع البنات، فالبنت هي فاكهة بيتك،
وهي مربية أولادها،
وهي جدة أحفادها فهي تبني بنياناً من ثلاثة طوابق.
ولهذا قال النبي صلى
الله عليه وسلم:
" من كان عنده ثلاث بنات فيكرمهن ويؤدبهن
ويرحمهن كنَّ له ستراً من النار
. قالوا: وإن كانتا
اثنتين؟ قال: وإن كانتا اثنتين
كفانا عقاباً وتعالوا نستخدم
البدائل.
منقــــــول
nadija- عدد المساهمات : 1132
نقاط : 3129
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
العمر : 25
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى