المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
الزواج من الأجنبيات
صفحة 1 من اصل 1
الزواج من الأجنبيات
الصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
الاخوة المشرفين الاعزاء الاخوة فريق العمل الكرام
أحبائى أعضاء وزوار منتدى قضـــايا آدم
أتمنى من الله عز وجل أن تكونوا بألف خير
الموضوع:
الزواج من الأجنبيات بين النجاح والفشل
أن كل شاب، مهما بلغت ثقافته ووعيه الاجتماعي، يدرك أن الزواج من أجنبية
غير عربية أو غير مسلمة له سلبيات كبيرة على الزواج، الأسرة،الأطفال،
المجتمع. إذ إن لكل مجتمع خصوصيته وعاداته، قيمه، ثقافته، دينه، مقوماته،
مما يجعله يختلف عن المجتمعات الأخرى ، مثل اختلاف المجتمع العربي
والإسلامي عن الغربي. هذه العادات والقيم والمقومات هي الوسط الذي ينشأ فيه
الفرد ويتأثر به، يتطبع بطابعه، يتعلم من خلاله، يتخلق بأخلاقه، يتعود
بعاداته، يعمل بقيمه... مما يساهم في بناء شخصية الفرد. ينطبق هذا على كلا
الجنسين الذي يتزوج بأجنبي. لكن الشاب يعلل الزواج من أجنبية بأنها جميلة،
مراسيم الزواج أسهل، تفتح له نافذة على العالم خاصة العراقي الذي يمر
بأزمات تتطلب الهجرة ومعرفة اللغة، البيئات الخارجية..اضافة الى سهولة
الانفصال.
في العراق وعالمنا العربي والإسلامي لا أحد يشك في حضارتنا،
تراثنا، ثقافتنا، تاريخنا، قيمنا العربية والإسلامية.. التي برهنت للعالم،
أنها أفضل ما يقدم للفرد حتى يصبح مواطنا صالحا لدنياه ولآخرته.
من
هذا المنطلق نجد أن المرأة العراقية والعربية والمسلمة، الأم، الزوجة، هي
التي نشأت في هذا الوسط من الأفكار، العادات، الأخلاق..هذا ما جعلها تمتلك
الكثير من الخصائص الإيجابية، من المثل والولاء، الاحترام، الحفاظ على
الكرامة والدين العرض، الصدق، الوفاء، التضحية، رعاية الأبناء... هذا ما لم
نجده ولن نجده لدى غير المرأة العراقية والعربية والمسلمة.
لقد
اتخذت المرأة من عقيدتها، إيمانها، رسالتها باعتبارها زوجة وأم ومربية
ومعلمة..دورا عظيما في حياتها، رفعها هذا الدور الى أن تصبح شريكة فعلية
للرجل تعيش معه على السراء والضراء.
حدثنا التاريخ الإسلامي عن
فاطمة الزهراء(عليها السلام)، الخنساء، أم عمار..وغيرهن من النساء المسلمات
المناضلات، في تاريخنا المعاصر الشهيدة آيات الأخرس، جميلة بوحيرد، وفاء
أدريس، أما في العراق فكانت الشهيدة بنت الهدى رمز المرأة العراقية في كل
وقت كذلك زها حديد.
عندما جاءت الثورة الصناعية دفعت المرأة الغربية
الثمن غاليا، من جهدها، كرامتها، وبعد الحربين العالميتين اضطرت المرأة
الغربية الى العمل لمواجهة الجوع وإعالة الأطفال، مما اضطرها الى التنازل
عن أخلاقها وكرامتها مرة اخرى. لم تكن ديانات أوروبا وقوانينها تستوعب
المشكلة، لذلك كان لا سبيل للمرأة الأجنبية إلا أن تسقط راضية أو مكرهة،
لتحصل على احتياجاتها الأساسية، أو لترضي رغباتها، ما زال الحال عليه حتى
يومنا هذا، وإن اختلفت الصور والأساليب. كلنا يعلم ما وصل إليه الغرب
والمرأة من انحلال أخلاقي وقيمي، خاصة بعد سيطرة العولمة والعلمنة، الصراع
المادي، انتشار التفكك الأسري، الإلحاد أو الكفر، انتشار المخدرات،
الدعارة، الأمراض، صالات القمار، النوادي الليلية، الخيانة الزوجية، حتى
أصبحت المرأة الغربية تبحث عن المال بشتى الطرق، المشروعة وغير المشروعة،
من دون الإحساس بالإثم، أي رادع أخلاقي أو ديني.
تنظر المرأة
الغربية الى مجتمعاتنا نظرة ازدراء، استخفاف، سخرية، اتهام بالتخلف. ترى أن
الفرد العراقي والعربي والمسلم يملك الكثير من المال، إلا أنه متخلف، تسهل
السيطرة عليه، وابتزاز أمواله عن طريق السيطرة على غرائزه. هو فرد مازال
يندفع وراء شهوته من دون وعي أو تفكير، ومازالت الشقراء، ذات العينين
الزرقاوين، هي حلمه.
إن مثل هذا الفرد يسهل ابتزاز أمواله، الزواج
منه، تغريب أطفاله، التأثير في دينه وعاداته، قيمه..وصولا الى أن يكون هدفا
سهلا لعمليات التبشير الديني، خاصة الزواج من أجنبيات متطرفات في العقيدة
والفكر والدين.
في مجتمعنا العراقي والعربي والمسلم لا توجد ضرورة
قصوى لذلك، فعدد النساء أكبر من الذكور، المرأة عندنا لديها من الخصائص
والصفات النبيلة ما يرفعها الى أعلى مستويات نساء العالم، ليست بمفاتنها
وتبرجها وعريها..بل بأخلاقها، طهارتها، إخلاصها..في مجتمعنا، تصون دينه
وعرضها، مال زوجها، تحافظ على أطفالها وأسرتها، تضحي من أجل أسرتها وسعادة
زوجها، لا يكون عليها رقيب إلا وجدانها الحي، قيمها، إيمانها بالله عز وجل.
كل ما يقال عن مزايا المرأة الأجنبية من باب الإغراء والدعاية.
أن
الأزمة الاقتصادية في الغرب وانتشار الفقر والمجاعات، الجرائم واضطرار
المرأة الأجنبية الى دفع مهرها لزوجها (الدوطة) دفع العديد من الأجنبيات
نحو البلدان العربية الغنية لكسب المال، الثروة، تحقيق أغراض أخرى غير
مشروعة..يتم هذا عن طريق الزواج من مواطن عراقي أو عربي .الدافع الأول
لزواج الأجنبية ليس محبة الزوج، أو تكوين أسرة صالحة، أو تربية أولاد
صالحين، إنما هدف مادي، أنه بمجرد حدوث أي خلاف مادي بين الزوجين نجد
الزوجة الأجنبية تعود الى بلدها مع أولادها أو من دونهم.
أن العديد
من الذين تزوجوا بأجنبيات تورطوا، لأنها لا تقدر زوجها، لا تحترمه، تنظر
إليه نظرة دونية. يضاف الى ذلك ما تكسبه الأجنبية من حق الإقامة والجنسية،
ما يتوفر لها من وسائل رفاهية مادية لا تتوفر في بلدها.
هناك منظمات
عالمية لها مكاتبها، سماسرتها، وسائلها تروج الزواج من أجنبيات، اضافة الى
الإعلانات للزواج أو الصداقة أو الدعارة عبر مواقع الأنترنت... لا يمكن
اعتبار هذه الأمور وضعت سهوا. إن هذه الإعلانات تمثل تحديا نضعه أمام
شبابنا والمسؤولين، حيث تحولت أعداد كبيرة من الفتيات الى عانسات حائرات
لفقدهن فرصة الزواج بسبب الزواج من أجنبيات.
يجب أن نعرف، أنه لا
يوجد إنسان كامل المواصفات من حيث الجمال، الفكر، الصحة، السلوكيات..سواء
المرأة أو الرجل. إن بعض المشاكل يمكن علاجها بالتفاهم والتعاون بين
الزوجين، أو من قبل مؤسسات الزواجية التي تقوم بإعداد الزوجين ومساعدتهما،
توجيههما الى الزواج على شكل سليم. على الشباب أن لا ينسى أن الزوجة
العراقية والعربية والمسلمة لديها من الأخلاق والقيم ما يفوق، كل المشاكل
السابقة للمرأة منها الجمال، يكفي صيانة العرض، الدين، المال، الأطفال،
المحافظة على الزوج.
لابد من صحوة شبابنا من إيقاف هذا الانحراف.
أن الوازع الديني إذا انهار أصبحت الحياة الزوجية من دون موجه، ودمارا
شاملا، على شبابنا أن المشكلة تكمن داخلنا، يقول الله سبحانه وتعالى:(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) سورة الرعد/11.
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
الاخوة المشرفين الاعزاء الاخوة فريق العمل الكرام
أحبائى أعضاء وزوار منتدى قضـــايا آدم
أتمنى من الله عز وجل أن تكونوا بألف خير
الموضوع:
الزواج من الأجنبيات بين النجاح والفشل
أن كل شاب، مهما بلغت ثقافته ووعيه الاجتماعي، يدرك أن الزواج من أجنبية
غير عربية أو غير مسلمة له سلبيات كبيرة على الزواج، الأسرة،الأطفال،
المجتمع. إذ إن لكل مجتمع خصوصيته وعاداته، قيمه، ثقافته، دينه، مقوماته،
مما يجعله يختلف عن المجتمعات الأخرى ، مثل اختلاف المجتمع العربي
والإسلامي عن الغربي. هذه العادات والقيم والمقومات هي الوسط الذي ينشأ فيه
الفرد ويتأثر به، يتطبع بطابعه، يتعلم من خلاله، يتخلق بأخلاقه، يتعود
بعاداته، يعمل بقيمه... مما يساهم في بناء شخصية الفرد. ينطبق هذا على كلا
الجنسين الذي يتزوج بأجنبي. لكن الشاب يعلل الزواج من أجنبية بأنها جميلة،
مراسيم الزواج أسهل، تفتح له نافذة على العالم خاصة العراقي الذي يمر
بأزمات تتطلب الهجرة ومعرفة اللغة، البيئات الخارجية..اضافة الى سهولة
الانفصال.
في العراق وعالمنا العربي والإسلامي لا أحد يشك في حضارتنا،
تراثنا، ثقافتنا، تاريخنا، قيمنا العربية والإسلامية.. التي برهنت للعالم،
أنها أفضل ما يقدم للفرد حتى يصبح مواطنا صالحا لدنياه ولآخرته.
من
هذا المنطلق نجد أن المرأة العراقية والعربية والمسلمة، الأم، الزوجة، هي
التي نشأت في هذا الوسط من الأفكار، العادات، الأخلاق..هذا ما جعلها تمتلك
الكثير من الخصائص الإيجابية، من المثل والولاء، الاحترام، الحفاظ على
الكرامة والدين العرض، الصدق، الوفاء، التضحية، رعاية الأبناء... هذا ما لم
نجده ولن نجده لدى غير المرأة العراقية والعربية والمسلمة.
لقد
اتخذت المرأة من عقيدتها، إيمانها، رسالتها باعتبارها زوجة وأم ومربية
ومعلمة..دورا عظيما في حياتها، رفعها هذا الدور الى أن تصبح شريكة فعلية
للرجل تعيش معه على السراء والضراء.
حدثنا التاريخ الإسلامي عن
فاطمة الزهراء(عليها السلام)، الخنساء، أم عمار..وغيرهن من النساء المسلمات
المناضلات، في تاريخنا المعاصر الشهيدة آيات الأخرس، جميلة بوحيرد، وفاء
أدريس، أما في العراق فكانت الشهيدة بنت الهدى رمز المرأة العراقية في كل
وقت كذلك زها حديد.
عندما جاءت الثورة الصناعية دفعت المرأة الغربية
الثمن غاليا، من جهدها، كرامتها، وبعد الحربين العالميتين اضطرت المرأة
الغربية الى العمل لمواجهة الجوع وإعالة الأطفال، مما اضطرها الى التنازل
عن أخلاقها وكرامتها مرة اخرى. لم تكن ديانات أوروبا وقوانينها تستوعب
المشكلة، لذلك كان لا سبيل للمرأة الأجنبية إلا أن تسقط راضية أو مكرهة،
لتحصل على احتياجاتها الأساسية، أو لترضي رغباتها، ما زال الحال عليه حتى
يومنا هذا، وإن اختلفت الصور والأساليب. كلنا يعلم ما وصل إليه الغرب
والمرأة من انحلال أخلاقي وقيمي، خاصة بعد سيطرة العولمة والعلمنة، الصراع
المادي، انتشار التفكك الأسري، الإلحاد أو الكفر، انتشار المخدرات،
الدعارة، الأمراض، صالات القمار، النوادي الليلية، الخيانة الزوجية، حتى
أصبحت المرأة الغربية تبحث عن المال بشتى الطرق، المشروعة وغير المشروعة،
من دون الإحساس بالإثم، أي رادع أخلاقي أو ديني.
تنظر المرأة
الغربية الى مجتمعاتنا نظرة ازدراء، استخفاف، سخرية، اتهام بالتخلف. ترى أن
الفرد العراقي والعربي والمسلم يملك الكثير من المال، إلا أنه متخلف، تسهل
السيطرة عليه، وابتزاز أمواله عن طريق السيطرة على غرائزه. هو فرد مازال
يندفع وراء شهوته من دون وعي أو تفكير، ومازالت الشقراء، ذات العينين
الزرقاوين، هي حلمه.
إن مثل هذا الفرد يسهل ابتزاز أمواله، الزواج
منه، تغريب أطفاله، التأثير في دينه وعاداته، قيمه..وصولا الى أن يكون هدفا
سهلا لعمليات التبشير الديني، خاصة الزواج من أجنبيات متطرفات في العقيدة
والفكر والدين.
في مجتمعنا العراقي والعربي والمسلم لا توجد ضرورة
قصوى لذلك، فعدد النساء أكبر من الذكور، المرأة عندنا لديها من الخصائص
والصفات النبيلة ما يرفعها الى أعلى مستويات نساء العالم، ليست بمفاتنها
وتبرجها وعريها..بل بأخلاقها، طهارتها، إخلاصها..في مجتمعنا، تصون دينه
وعرضها، مال زوجها، تحافظ على أطفالها وأسرتها، تضحي من أجل أسرتها وسعادة
زوجها، لا يكون عليها رقيب إلا وجدانها الحي، قيمها، إيمانها بالله عز وجل.
كل ما يقال عن مزايا المرأة الأجنبية من باب الإغراء والدعاية.
أن
الأزمة الاقتصادية في الغرب وانتشار الفقر والمجاعات، الجرائم واضطرار
المرأة الأجنبية الى دفع مهرها لزوجها (الدوطة) دفع العديد من الأجنبيات
نحو البلدان العربية الغنية لكسب المال، الثروة، تحقيق أغراض أخرى غير
مشروعة..يتم هذا عن طريق الزواج من مواطن عراقي أو عربي .الدافع الأول
لزواج الأجنبية ليس محبة الزوج، أو تكوين أسرة صالحة، أو تربية أولاد
صالحين، إنما هدف مادي، أنه بمجرد حدوث أي خلاف مادي بين الزوجين نجد
الزوجة الأجنبية تعود الى بلدها مع أولادها أو من دونهم.
أن العديد
من الذين تزوجوا بأجنبيات تورطوا، لأنها لا تقدر زوجها، لا تحترمه، تنظر
إليه نظرة دونية. يضاف الى ذلك ما تكسبه الأجنبية من حق الإقامة والجنسية،
ما يتوفر لها من وسائل رفاهية مادية لا تتوفر في بلدها.
هناك منظمات
عالمية لها مكاتبها، سماسرتها، وسائلها تروج الزواج من أجنبيات، اضافة الى
الإعلانات للزواج أو الصداقة أو الدعارة عبر مواقع الأنترنت... لا يمكن
اعتبار هذه الأمور وضعت سهوا. إن هذه الإعلانات تمثل تحديا نضعه أمام
شبابنا والمسؤولين، حيث تحولت أعداد كبيرة من الفتيات الى عانسات حائرات
لفقدهن فرصة الزواج بسبب الزواج من أجنبيات.
يجب أن نعرف، أنه لا
يوجد إنسان كامل المواصفات من حيث الجمال، الفكر، الصحة، السلوكيات..سواء
المرأة أو الرجل. إن بعض المشاكل يمكن علاجها بالتفاهم والتعاون بين
الزوجين، أو من قبل مؤسسات الزواجية التي تقوم بإعداد الزوجين ومساعدتهما،
توجيههما الى الزواج على شكل سليم. على الشباب أن لا ينسى أن الزوجة
العراقية والعربية والمسلمة لديها من الأخلاق والقيم ما يفوق، كل المشاكل
السابقة للمرأة منها الجمال، يكفي صيانة العرض، الدين، المال، الأطفال،
المحافظة على الزوج.
لابد من صحوة شبابنا من إيقاف هذا الانحراف.
أن الوازع الديني إذا انهار أصبحت الحياة الزوجية من دون موجه، ودمارا
شاملا، على شبابنا أن المشكلة تكمن داخلنا، يقول الله سبحانه وتعالى:(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) سورة الرعد/11.
Almozaffar- عدد المساهمات : 306
نقاط : 890
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/05/2012
العمر : 26
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى