معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


حلول وتوصيات

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

حلول وتوصيات Empty حلول وتوصيات

مُساهمة من طرف العالمى الخميس مايو 24, 2012 1:40 am

عرضنا الأمر.. عرضنا الداء.. فما هو العلاج والشفاء؟
الدواء: أن نوقف هؤلاء أمام ضمائرهم، وأمام تاريخهم، وأمام أمتهم، ونقول للواحد منهم: قف، تدبَّر، تأمَّل، اتق الله في نفسك، في مستقبلك، إنك قادم على الله، ((يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ)).
يا أيها الشاب: ألم يجعل لك ربك عينين، ولساناً وشفتين، وهداك النجدين؟
يا أيها الشاب: ألم يقل الله لك ولأمثالك: ((هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً * إِنَّا خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً)).
يا أيها الشاب: أنا أوقفك أمام تاريخك المجيد، وأمام مسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وأمام القبر، وأمام النشر، وأمام الميزان، وأمام الصراط، وأمام الجنة والنار. أوقفك في يوم تتذكره أنت، ((يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ))
يومئذ تعرضون: الجسد مكشوف، والضمير مكشوف، والقلب مكشوف، والصحيفة مكشوفة، والتاريخ مكشوف أمام الله عزّ وجلّ.
أنا أوقف هذا الشاب الذي في المقهى والأرصفة، أوقفه بجسمه، ولحمه، وشحمه، ودمه، وأعصابه، وشعره، وأظفاره، أوقفه أمام رب العالمين سبحانه وتعالى، في يوم يقول فيه: (لمن الملك اليوم؟
لمن الملك اليوم؟
لمن الملك اليوم) (1) ؟
((يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ))، إنك متعب سواء تُغنِّي أو تصلّي، سواء تسمع الموسيقى، أو تقرأ القرآن، وكلٌّ سيلقى ربه فيحاسبه.
أيضاً: يتفكر هذا الإنسان في نعم الله الكبرى، أعطاه العين، والسمع، والبصر، والفؤاد، والنعم الكثيرة، أعطاه الشباب، والقوة، والمال.
فهل جزاء ذلك أن يذهب، ويلعب، ويعبث بهذه النعم؟
هل جزاء الصحة، والفراغ، والمال أن يذهب إلى الملاهي؟
هكذا الجزاء؟
هكذا رد الجميل؟
هكذا رد المعروف؟
الواحد منهم كالسّارية! ولكن عند الصلاة لا يقوم ولا يتحرَّك، ((وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ)).
أيضاً: أسأل أولئك الشباب سؤالاً وأوقفهم أمام التاريخ، وأوقفهم أمام الأيام، وأوقفهم أمام الدهر، وأوقفهم أمام الكرة الأرضية بأسرها... من هو قدوتهم؟
أنا أعلم أنهم سيقولون: قدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم باللسان لا بالفعل، ولا بالقلب، ولكن الواحد منهم قد يقتدي بمغنّ أو بلاعب أو بعابث.
أنا أدعوهم بأن يتأسّوا بأصدق من خَلَق الله، وأكرم من خلق الله، وأبرِّ من خلق الله، وأحلم من خلق الله بأبي هو وأمي:

يا صاحب المُثل العليا وهل حملت روح الرسالات إلا روح مختار

أنا أوقفهم وأدعوهم أن يقتدوا بمحمد صلى الله عليه وسلم وأن يدرسوا سيرته.
يقول أحدهم: سمعت القارئ وهو يقرأ: ((وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى))، فصاحبت الرسول صلى الله عليه وسلم بروحي وعشتُ معه، وفارقت المجلس الذي أنا فيه وأبقيت أشباحي معهم، أما روحي قد ذهبت وسافرت.
فمشيت مع الرسول صلى الله عليه وسلم في رحلة إلى العالم العلوي، وعشت معاناة الرسول صلى الله عليه وسلم وانفجرت باكياً، وحاولت أن أحبس من هزة جسمي، فتحوَّل جسمي إلى هزات عضلية.
أنا أريد من الشباب أن يعيشوا مع القرآن، وفي حب الرسول صلى الله عليه وسلم، أن يعيشوا الأشواق، الحب الحي الذي يسري في كل ذرة من ذرات دمائهم.
أيضاً: الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في دراسة سيرته دراسة واعية من (زاد المعاد ) لـابن القيم وأمثاله من الكتب، حتى يكونوا على بينة من سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أيضاً أوقفك مع رسولك صلى الله عليه وسلم.
وأوقفك مع الناس، بل أولاً مع والديك، وأولادك، فهل يرضون بهذا المستوى؟
أيضاً: أنا أنادي هذا الشاب، وأسأله؛ هل يرضى عن حياته؟
هل يرضى أنّ ابنه يكون مثله؟
إما مروِّج مخدِّرات، أو متعاطي مخدِّرات، أو تارك للصلوات، أو على الأغنيات، أو هو نازل في الشهوات.
والله لا يرضى إذا كان عاقلاً، لكن، سبحان الله، الهوى يُعمي:

إذا ما لم يَفِدك العلم خيراً فليتك ثم ليتك ما علمتَ

وإن ألقاك فهمك في مهاوٍ فليتك ثم ليتك ما فهمتَ

مشيت إلى الصروح بغير علم لعمرك لو وصلت لما رجِعتَ

تفر من الهجير وتشتكيه فهلاَّ من جهنَّم قد فَرَرتَ

وتشفق للمصرِّ على الخطايا وترحمه ونفسك ما رحمتَ

وأنت لو ذكَّرت هذا الشاب برجل يعذب في النار يمكن أن يبكي، ولكن نفسه هو لا يتأملها ولا يدعوها.
أيضاً أقول لهم: إن باب التوبة مفتوح لي ولكم، ولكل مسلم، ولا يُغلق حتى تطلع الشمس من مغربها، يقول صلى الله عليه وسلم (إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها) (1) فطوبى لمن يأتي الله تائباً، فتوبوا إلى الله جميعاً.
أيها الشباب توبوا! ولا يقل الواحد منكم: قد لطخت صحائفي بالذنوب، فأنا أدعوك لأن تتوب، وتغير ما في الصحائف إلى حسنات. يقول سبحانه وتعالى: ((وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا الله فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ الله وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ))
ويقول الله سبحانه وتعالى: ((قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله إِنَّ الله يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)).
أتدرون من هو أجرمِ الناس؟
فرعون الطاغية الذي أرسل الله له موسى فقال: ((لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى)),.
يقول أحد العلماء: لا ييأس أحد من رحمة الله، فإن الله رجّى فرعون برحمته، بل عرض التوبة على النصارى فقال: أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه.
فكيف بك وأنت من أسرة مسلمة؟
وأنت تحب الله؟
وأنت على الفطرة؟
فإن الله لا يخيب سعيك.
يُرْوى في الأحاديث الإسرائيلية: أن قارون فعل الأفاعيل مع موسى عليه السلام، حتى رشى زانية فأعطاها قنطاراً من ذهب لتدّعي أن موسى عليه السلام ، زنى بها.
فلما اجتمع بنو إسرائيل قام موسى خطيباً، فقامت هذه المرأة تضرب وجهها، وتشق شعرها، وتصفق وتولول، فوقف موسى عليه السلام ، وقال: مالك؟
قالت: هو زنى بها (تعني: موسى ).
فوقف موسى واجماً مذهولاً، وقال: أسألك بالله أفعلت ذلك؟
قالت: لا والله، قال: من أعطاك؟
من رشاك؟
من دفعك؟
قالت: قارون ، قال: اللهم خذ قارون أخذ عزيز مقتدر.
وكان قارون في بيت من ذهب، فأخذ بيته ينزل في الأرض، وحبست قدماه في البيت حتى لا يفر، ((فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ))
أخذ البيت ينزل تدريجياً يغوص، فأخذ يولول: يا موسى ! يا موسى ! فسكت موسى صامداً متأثراً مجروحاً يريد أن ينتقم منه، حتى أخفاه الله هو وبيته عن وجه الأرض.
فقال الله: يا موسى ، ما أشر قلبك، وما أقسى قلبك، وما أغلظك، وعزتي وجلالي لو دعاني بكلمة مما دعاك به لأنقذته.
فعلينا أن نُبصّرَ الناس بأن الرب الرحيم يغفر الذنب، ويتجاوز سبحانه وتعالى عن العيب.
إن السعادة يا شباب الإسلام في الاستقامة، في العمل الصالح. ليس هذا ادعاء، سلوا منَ كان لاغياً ثم تاب، سلوا من عرف الذكر، والقرآن، وصلاة الجماعة، وحب الصالحين، وحضر دروس الخير.
أيضاً: أوصي أولئك الشباب أنه إذا اهتدى أحدٌ منهم، أن يستمر، وأن يصبر، وأن يواظب، وأن لا يظن أن الهداية كلمة تقال فقط يوماً أو يومين، فقد قال تعالى: ((وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)). فعليه أن يصبر حتى يفرِّج الله كربه، وحتى يجعل الإيمان له كالغذاء، ((وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ الله لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ)).
أيضاً: على أولئك الشباب أن ينظروا إلى معالي الأمور، فليس عندنا المقاصد: سيارة، لا أغنية، ولا لهو، ولا لذة. عندنا مقاصد جليلة: جنة عرضها السماوات والأرض، حب الله ورسوله، ورفع الدين في العالم، تصحيح مسار الأمم، إعادة التاريخ من جديد تاريخاً مشرقاً، رد الناس إلى الله، إعمار الدنيا، إقامة العدل في المعمورة. هذه مقاصدنا:

على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكِرام المكارم

وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم

أخيراً: أذكّر أولئك الشباب بالموت، ((قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)).
قال عبد الله بن عمرو بن العاص لأبيه في سكرات الموت: [يا أبتِ، أسألك بالله أن تصف لي الموت، لقد أصبحت إلى الموت في ساعة لا تكذب فيها.
فقال عمرو : والله يا بني لكأن جبال الدنيا فوق صدري، وكأني أتنفس من ثقب الإِبرة] .
وقال عمر بن الخطاب لـأبي بن كعب : [أسألك يا أبي أن تصف لي الموت.
فقال: يا أمير المؤمنين، مَثَل الموت كشجرة كثيرة الشوك في جوف ابن آدم فليس منه عرق ولا مفصل، وهو كرجلٍ شديد الذراعين فهو يعالجها، وينتزعها، فلا تبقى شوكة إلا انتزعت عرقاً أو مفصلاً حتى تخرج كل شوكة بعرق، فبكى عمر حتى كاد أن يغشى عليه].
الموت صعب، فالسكرة الواحدة منه تعادل ما يضرب به الإنسان سبعين مرة بالسيف، ومحمد صلى الله عليه وسلم أبر الناس لما حضرته سكرات الموت كان يقول: (لا إله إلا الله، إن للموت سكرات) (1)
أنا أذكِّر أولئك -الذين يجلسون الآن في المقاهي، والمتنزَّهات يلعبون الورق- بالموت، فإذا لم يتذكروا فلن يتذكَّروا أبداً، سمَّى الله الموت مصيبة فقال: ((فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ))، ((إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ)).

هو الموت ما منه ملاذ ومهربُ إذا حُطّ ذا عن نعشه ذاك يركبُ

نؤمِّل آمالاً ونرجو نتاجها وعلّ الرَدى مما نرجيه أقربُ

ونبني القصور المشمخرات في الهوا وفي علمنا أنّا نموت وتخربُ

كان سفيان الثوري إذا ذكَر الموت مات كل عضو في جسمه، وكان بعض الصالحين قد حفر له قبراً يراه كل يوم ليتذكر الموت، ودخل بعض الصالحين على بعض السلاطين الظلمة، فقال: أذكرك بالموت، فوقف.
فأكثروا من ذكر هادم اللَّذات، فما ذكر في كثير إلا قلَّله، ولا في قليل إلا كثره.
وأذكّر أولئك الشباب ألا يغتروا بالسيارة، ولا بالثياب، ولا بالبيت، ولا بالوظيفة.
أذكرهم بالموت، ففي كل يوم نحمل شباباً إلى القبر، نصلي على مجموعة من الشباب، ونسمع أخبار، وحوادث السيارات، وهي تُلقي بأولئك الشباب الذين خرجوا وجيوبهم مليئة بالدنانير، وبطونهم مليئة بنعم الله، خرجوا وهم: يغنون، ويطبِّلون، ويرقصون، وعادوا جثثاً، إلى بيوتهم، افترستهم الحوادث، فأصبحوا شذر مذر، فلا استطاع أحد منهم أن يقدم أو يؤخر أجل ساعة، ولا يعود ليستأذن والده ووالدته، ولا يخبر أهله، ((ثُمَّ رُدُّوا إِلَى الله مَوْلاهُمْ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ)).
خرجوا بساعات في أيديهم، وبملابس جميلة، وخرجوا بعطورات، وخرجوا بشخصيات، وخرجوا بهيئات، وخرجوا بسيارات، ثم رجعوا فتركوا كل ما خرجوا به، ثم حُفر لهم في الأرض حفرة، وغُسلوا بالماء، وأُدرجوا في قطعة قماش.
((وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمْ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُمْ مَا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ)).

أتيت القبور فناديتها أين المعظَّم والمحتَقَر

وأين المدل بسلطانه وأين العظيم إذا ما افتخر

تفانوا جميعاً فما مخبر وماتوا جميعاً ومات الخبر

فيا سائلي عن أناس مضوا أمالك فيما مضى معتَبَر

تروح وتغدوا بنات الثرى فتمحوا محاسن تلك الصور
العالمى
العالمى

عدد المساهمات : 228
نقاط : 668
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/05/2012
العمر : 28

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حلول وتوصيات Empty رد: حلول وتوصيات

مُساهمة من طرف elhabib89 الجمعة مايو 25, 2012 6:14 pm

شكرا لك ياغالى

معلومات قيمه جداا

مزيد من عطائك الدائم

تقبل مرورى المتواضع
elhabib89
elhabib89

عدد المساهمات : 769
نقاط : 1082
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 24/05/2012
العمر : 32

http://bibo89.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى