المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
رساله حب تحت مخدتها
صفحة 1 من اصل 1
رساله حب تحت مخدتها
(1)
بعد مرور عام كامل على اللحظة التي احتفلا فيها بزفافهما،
[size=25]رسالة حب تحت مخدة نومها! [/size]
بعد مرور عام كامل على اللحظة التي احتفلا فيها بزفافهما،
شعر الزوج أنه لم يعد قادراً على حب زوجته بذات القدر من العاطفة
التي كان قلبه ينبض بها منذ المرة الأولى التي رآها فيها؛
لذا أصبحت العلاقة بينهما باردة حد التجمد..
فهي لا تدري ما الذي حدث بالضبط، وهو لا يريد إعلان مشاعره السلبية تجاهها؛
رأفة بها واحتراماً للاثني عشر شهراً التي عاشا فيها معاً تحت سقف واحد
كانت ناضحة بحب لا أول له ولا آخر..!!
كما إنه يدرك تماماً أنها لم تفعل ما يغضبه ولم ترتكب خطأ تستحق عليه التوبيخ
والعقاب، وليس القطيعة ووأد الحب..!!
(2)
ولأن الأمور بلغت من نفسه مبلغاً لا يطاق، ولم يعد الصبر معها نافعاً؛
كان لا بد له من اللجوء إلى رجل يثق فيه ليساعده في تجاوز أزمته..
وفور أن انتهى من سرد تفاصيل علاقته مع زوجته له،
ذاكراً خلالها كلمات مثل
(إنها طيبة، حبوبة، جميلة، خفيفة دم، مؤدبة،تحبني وتخدمني وتعمل جاهدة حتى لا
تغادرني ضحكتي قيد أنملة)؛
سأله الرجل: "إذاً أين تكمن المشكلة؟"،
فأجابه: "المشكلة تكمن في أنني لم أعد أحبها كما كنت أفعل ذلك،
ولا أريد أن أفقدها بهذه البساطة المؤذية؛ لأنها لم ترتكب ذنباً،
ولأنني لا أريد أن أصاب بنوبة ندم حادة"..
فرد عليه متسائلاً: "هل تريد فعلاً حلاً لهذه المشكلة؟"، فقال له: "بالتأكيد،
ولن أوفر جهداً في سبيل إنجاز هذا الحل"، فنصحه قائلاً: "أحبب زوجتك"..!!
فبادره متسائلاً بدهشة:"كيف تطلب مني أن أحبها وأنت تعلم جيداً أنني لم أعد أحبها،
ولا أظن أنه لدي القدرة للقيام بذلك مرة أخرى؟"، فرد عليه:
"أعني أن تحول حبك لها من شعور إلى عمل، فما حدث لك هو (وهن الحب)،
وينتج دائماً عن ضعف في لياقة العاطفة بسبب رتابة الحياة، ولافتقادها لعناصر
الدهشة والمفاجأة والتطوير،
فاستمرارها كل هذا الزمن على نمط واحد من العيش لا يتوافق مطلقاً مع طبيعة الحب،
فهو طاقة متفجرة ترفض الكمون أو الركود أو القمع"...
سأله: "ماذا أفعل إذاً؟!"،
فأجابه:"أطلق طاقة الحب في قلبك ولا تفرض عليها قيودا
ً
أو تحدد لها خطوطاً تمنعها من تجاوزها أو الاقتراب منها حتى..
دربها على التفجر بشكل أقوى ولمدى أبعد من حدود توقعاتك..
وذات التصرفات التي كنت تقوم بها في الأيام الأولى
التي اشتعلت فيها جذوة الحب
بينكما؛
قم بها مرة أخرى دون أن تخجل منها؛ لأنها تصرفات صالحة لكل مكان وزمان..
اكتب فيها قصيدة شعر وخبئها داخل حقيبتها..
خط لها رسالة حب وضعها تحت مخدتها بينما هي نائمة قبل أن تغادر أنت المنزل..
سافر بها بعيداً عن كل شيء وعاملها مثل طفلة،
كن أنت طفلاً أيضاً، قدم لها دعوة للعشاء، وهناك امنحها هدية مما تحبه أو تحلم به،
ليس مهما أن تكون باهظة الثمن، المهم أن تكون هي تحبها حتى لو كانت أصبع
شوكولاتة..
وإن كنت تزوجتها عن حب تأكد أن هذا الحب لن يموت أبداً أبداً..
قد يصاب ببعض الضعف أو الشلل أحياناً، ويصبح غير قادر على الحركة؛
لكنه لا يموت، وفي إمكانه أن يتحرك مرة أخرى،
ويجري إلى مسافات طويلة أيضاً"..!!
(3)
فعل الزوج كل شيء ورد في سياق نصيحة الرجل،
ومنذ ذلك الحين لم يتوقف عن حب زوجته..!!
أنتم أيها الرجال افعلوا ذلك أيضاً، ولن تحتاجوا أبداً إلى امرأة أخرى في حياتكم؛
لأن الحب لا يمكن تقسيمه على اثنتين مطلقاً..!!
لروحكم جنائن ورد
التي كان قلبه ينبض بها منذ المرة الأولى التي رآها فيها؛
لذا أصبحت العلاقة بينهما باردة حد التجمد..
فهي لا تدري ما الذي حدث بالضبط، وهو لا يريد إعلان مشاعره السلبية تجاهها؛
رأفة بها واحتراماً للاثني عشر شهراً التي عاشا فيها معاً تحت سقف واحد
كانت ناضحة بحب لا أول له ولا آخر..!!
كما إنه يدرك تماماً أنها لم تفعل ما يغضبه ولم ترتكب خطأ تستحق عليه التوبيخ
والعقاب، وليس القطيعة ووأد الحب..!!
(2)
ولأن الأمور بلغت من نفسه مبلغاً لا يطاق، ولم يعد الصبر معها نافعاً؛
كان لا بد له من اللجوء إلى رجل يثق فيه ليساعده في تجاوز أزمته..
وفور أن انتهى من سرد تفاصيل علاقته مع زوجته له،
ذاكراً خلالها كلمات مثل
(إنها طيبة، حبوبة، جميلة، خفيفة دم، مؤدبة،تحبني وتخدمني وتعمل جاهدة حتى لا
تغادرني ضحكتي قيد أنملة)؛
سأله الرجل: "إذاً أين تكمن المشكلة؟"،
فأجابه: "المشكلة تكمن في أنني لم أعد أحبها كما كنت أفعل ذلك،
ولا أريد أن أفقدها بهذه البساطة المؤذية؛ لأنها لم ترتكب ذنباً،
ولأنني لا أريد أن أصاب بنوبة ندم حادة"..
فرد عليه متسائلاً: "هل تريد فعلاً حلاً لهذه المشكلة؟"، فقال له: "بالتأكيد،
ولن أوفر جهداً في سبيل إنجاز هذا الحل"، فنصحه قائلاً: "أحبب زوجتك"..!!
فبادره متسائلاً بدهشة:"كيف تطلب مني أن أحبها وأنت تعلم جيداً أنني لم أعد أحبها،
ولا أظن أنه لدي القدرة للقيام بذلك مرة أخرى؟"، فرد عليه:
"أعني أن تحول حبك لها من شعور إلى عمل، فما حدث لك هو (وهن الحب)،
وينتج دائماً عن ضعف في لياقة العاطفة بسبب رتابة الحياة، ولافتقادها لعناصر
الدهشة والمفاجأة والتطوير،
فاستمرارها كل هذا الزمن على نمط واحد من العيش لا يتوافق مطلقاً مع طبيعة الحب،
فهو طاقة متفجرة ترفض الكمون أو الركود أو القمع"...
سأله: "ماذا أفعل إذاً؟!"،
فأجابه:"أطلق طاقة الحب في قلبك ولا تفرض عليها قيودا
ً
أو تحدد لها خطوطاً تمنعها من تجاوزها أو الاقتراب منها حتى..
دربها على التفجر بشكل أقوى ولمدى أبعد من حدود توقعاتك..
وذات التصرفات التي كنت تقوم بها في الأيام الأولى
التي اشتعلت فيها جذوة الحب
بينكما؛
قم بها مرة أخرى دون أن تخجل منها؛ لأنها تصرفات صالحة لكل مكان وزمان..
اكتب فيها قصيدة شعر وخبئها داخل حقيبتها..
خط لها رسالة حب وضعها تحت مخدتها بينما هي نائمة قبل أن تغادر أنت المنزل..
سافر بها بعيداً عن كل شيء وعاملها مثل طفلة،
كن أنت طفلاً أيضاً، قدم لها دعوة للعشاء، وهناك امنحها هدية مما تحبه أو تحلم به،
ليس مهما أن تكون باهظة الثمن، المهم أن تكون هي تحبها حتى لو كانت أصبع
شوكولاتة..
وإن كنت تزوجتها عن حب تأكد أن هذا الحب لن يموت أبداً أبداً..
قد يصاب ببعض الضعف أو الشلل أحياناً، ويصبح غير قادر على الحركة؛
لكنه لا يموت، وفي إمكانه أن يتحرك مرة أخرى،
ويجري إلى مسافات طويلة أيضاً"..!!
(3)
فعل الزوج كل شيء ورد في سياق نصيحة الرجل،
ومنذ ذلك الحين لم يتوقف عن حب زوجته..!!
أنتم أيها الرجال افعلوا ذلك أيضاً، ولن تحتاجوا أبداً إلى امرأة أخرى في حياتكم؛
لأن الحب لا يمكن تقسيمه على اثنتين مطلقاً..!!
لروحكم جنائن ورد
[size=25]رسالة حب تحت مخدة نومها! [/size]
STAR MAROC- عدد المساهمات : 805
نقاط : 2315
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 30
مواضيع مماثلة
» رساله هامه جدآ
» رساله وتذكره عن الحجاب من اجمل ما كتب
» رساله غراااميه على عبائه نسائيه (( احذروا ))
» كود جافا سكربت رساله تنبيه بان الموضوع قصير
» طلقها زوجها بسبب رساله خاصه في احد المنتديات
» رساله وتذكره عن الحجاب من اجمل ما كتب
» رساله غراااميه على عبائه نسائيه (( احذروا ))
» كود جافا سكربت رساله تنبيه بان الموضوع قصير
» طلقها زوجها بسبب رساله خاصه في احد المنتديات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى