معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


ثالوث خطير...الحسد والغيرة والنميمة

اذهب الى الأسفل

 ثالوث خطير...الحسد والغيرة والنميمة Empty ثالوث خطير...الحسد والغيرة والنميمة

مُساهمة من طرف العالمى الخميس مايو 17, 2012 5:53 pm

صبر على كيد الحسود ...فان صبرك قاتلُه
كالنـار تـاكل بعضَـها...ان لم تجد ما تاكلٌه

الحسد أصله في اللغة

- القشر .. مأخوذ من الحسدل وهو القراد ، فالحسد يقشر القلب كما يقشر القراد الجلد ويمص دمه .



تنتشر في مجتمعنا الكثير من السلوكيات السلبية الخطيرة والتي تنذر باختلال كبير في المنظومة الاجتماعية من دون اي اكتراث منا، ومن هذه السلوكيات المخالفة دينيا والضارة نفسيا ومجتمعيا الحسد والغيرة والنميمة، وهي سلوكيات نهى عنها ديننا الإسلامي الحنيف، من خلال ما ورد في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة، وأسباب انتشار مثل هذه الخصال المذمومة متعددة، وكلها تعود إلى الإنسان نفسه، وطريقة تفكيره، وفي أحيان كثيرة تتحول إلى ظواهر مرضية، لأنها ليست من الفطرة الإنسانية في شيء.

والحسد والغيرة والنميمة أمراض خطيرة، والبعض يسميه اليوم بإنفلونزا العقول والقلوب، وفعلاً هي كذلك لأنها تصيب العقل وتفسد القلب.

والغـِـيبة عرفها الرسول صلى الله عليه وسلم وهي «ذِكْـرُك أخاك بما يكره»،

قال تعالى (ولايَـغْـتَـب بعضكم بعضاً)، لا عجب إذا صورها القرآن الكريم بصورة منفرة تتقزز منها النفوس، وتنبو عنها الأذواق (ولايغْـتَـب بعضكم بعضاً، أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه)، والإنسان يأنف أن يأكل لحم أي إنسان، فكيف إذا كان لحم أخيه؟ وكيف إذا كان ميتاً؟! وقد نزل القرآن بذم هذه الرذيلة منذ أوائل العهد المكي إذ قال: (ولا تُـطِـع كل حلاَّف مَـهِـين، هَـمَّـاز مَـشَّـاءٍ بِـنَـمِـيم) والهماز هو الطَّـعَّـان في الناس.

وقال عليه الصلاة والسلام: (لا يدخل الجنة قتات)، والقتات هو النمام، وقيل النمام: هو الذي يكون مع جماعة يتحدثون حديثا فينم عليهم وهم لا يعلمون ثم ينم، إن الإسلام يغضب أشد الغضب على أولئك الذين يسمعون كلمة السوء فيبادرون إلى نقلها تزلفاً أو كيداً، أو حباً في الهدم والإفساد، أما الحسد فهو تمني زوال النعمة، والحسد مرض يلهب القلب ويشعله غيظاً، والحسد شر خطير، هكذا وصفه القرآن

فقال تعالى:(ومن شر حاسد إذا حسد)، ويلاحظ في مجتمعاتنا اليوم انتشار الحسد والكره بين البعض، وأصبح الإنسان لا يستطيع أن يبوح بنعم الله تعالى التي أنعمها عليه، وذلك خشية الحسد والعين، وصار لذلك انعكاسات سلبية تؤدي إلى نشر بذور التفرقة والكراهية بين أفراد المجتمع.أما بالنسبة لتجنب شرور الحسد والغيرة فيجب على الإنسان أن يعلم بأن الأرزاق متفاوتة وأن الله يرزق من يشاء ويمسك رزقه عمن يشاء، وأن الحسد لا يضر إلا صا حبه، مثل النار فهي لا تأكل إلا نفسها إذا لم تجد ما تأكله، كما يجب على الإنسان أن يوطن نفسه على الرضا والفرح للأخ المسلم، بسبب ما يمنه الله عليه من نعمة، وإذا وجد شيئاً أَحَـبه في أخيه المسلم فليقل ما شاء الله لا قوة إلا بالله، ولا حرج أن يسأل الله تعالى أن يرزقه كما رزق غيره، وعلى الإنسان أن يحصن نفسه بالأدعية من الحسد والغيرة ومن ذلك أن يتعوذ من شر الحسد والغيرة، فهناك القرآن الكريم خير ذكر يتحصن به الإنسان كقراءة سورة الفاتحة والكرسي والإخلاص والمعوذتين، وهناك الأذكار الواردة عن رسول الله، من ذلك أن يقول أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامَّـة، وغير ذلك من الأذكار.

ما قيل فى الحسد
يقول علي بن أبي طالب كرم الله وجهه:

الحاسد مغتاظٌ على من لا ذنب له.

الحسد داءٌ منصفٌ، يفعل في الحاسد أكثر من فعله بالمحسود. وكما قيل .لله در الحسد ما أعدلهْ بـــدأ بـصـاحبه فـقـتلهْ ويقول الفقيه أبو الليث السمرقندي رحمه الله تعالى: يصل الحاسد خمس عقوباتٍ قبل أن يصل حسده إلى المحسود:

* أوّلـــــها: غمٌ لا ينقطع.

* وثانيــها: مصيبةٌ لا يؤجر عليها.

* وثالثــها: مذمةٌ لا يحمد عليها.

* ورابعـها: سخط الرب.

* وخامسها: يُـغْـلَـق عنه باب التوفيق.

وما قيل فى الغيرة ايضا
قال احدهم :

أغار عليك من عيني وقلبي ومـنك ومن زمانك والمكانِ ولـو أني جعلتك في عيوني إلـى يـوم الـقيامة مـا كـفاني

يقولجان جاك روسو:
كلما ارتـفع الإنسان، تكاثـفت حوله الغيوم والمحن. لا يخلو جسدٌ من حسدٍ، فالكريم يخفيه، واللئيم يبديه.

يقول صالح عبد القدوس:
مـن يـخّبرك بشتمٍ من أخٍ فـهو الـشاتم لا من شتمكْ ذاك شـيء لم يواجهك بهِ إنما اللوم على من أعلمكْ

يقول زيد بن معاوية:
هـم يـحسدونني عـلى موتي فوا أسفا حتى على الموت لا أنجـــو من الحسدِ

يقول سفيان الثوري رحمه الله:
من عرف نفسه، لم يضـرّه ما قال الناس عنه. يكفيك من الحاسد أنه يغتمُ وقت سرورك.

عظمة عـقـلك تخلق لك الحساد. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء. صحّة الجسد في قـلّة الحسد.

يقول أبو تمام:
أغار من القميص إذا علاهُ مخافة أن يلامسه القميصُ

ألا قـل لـمن كـان لـي حاسداً

أتدري على من أسأت الأدبْ

أســأت عـلـى الله فـي حـكمهِ

لأنـك لـم ترض لي ما وهبْ

فـأخـزاك ربــي بـمـا زاد ني

وســدّ عـلـيك وجــوه الـطلبْ

وطبقاً لما جاء في التراث الإسلامي الأخلاقي العظيم، فإن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان يمشي مع أصحابه فمروا على قبر، وعلى جانب الطريق جلس نبينا الكريم وبكى! وحينها سأله أصحابه: مِـمَّ بكاؤك يا رسول الله؟ فقال: «إن في هذا القبر (وأشار إليه) رجلاً يتعذب لأنه كان كثير الغيبة والنميمة في حياته»، وحينها أحضر النبي الكريم صلى الله عليه وسلم سعفة وغرسها على القبر، ولما سئل عن ذلك أجاب بأن العذاب يخفف عن صاحب القبر مادام السعف أخضرا، ومن هذه الرواية، يتبين لنا أن الدين الإسلامي حذر من الحسد والغيرة والنميمة، وبينهما علاقة وثيقة قطعاً، لأن هذا المثلث يعكس سوء الحالة النفسية للإنسان، وهي إن اجتمعت في قلب الإنسان تدهورت حياته.

تفسير علم النفس والاجتماع للحسد والغيرة
الحسد والغيرة يمكن اعتبارهما من أنماط السلوك الاجتماعي المرضي وغير المقبول، لما له من أضرار على الفرد نفسه وعلى علاقته مع الآخرين، ويرجع السلوك إلى مشكلات تتعلق بسوء توافق الفرد نفسياً واجتماعياً، وبالتالي فهو يتجه عادة إلى ممارسة مثل هذه السلوكيات، ويعتبر الأفراد الأكثر ممارسة لهذا السلوك، وهؤلاء تنعدم لديهم ثقتهم بأنفسهم وفي مدى قدرتهم على الإنجاز، ولذا فهم يتجهون إلى النظر إلى حاجات الآخرين والرغبة في عدم وصول هذه الحاجات إليهم وتمني زوالها عنهم، وهذا السلوك يرتبط إلى حد كبير بالعدائية ورغبات الحقد. وقد يرتبط هذا السلوك بدوافع مثل تكرار خبرات الفشل لدى الفرد الذي يمارس هذا السلوك، ودوافع أخرى مثل الحقد والعدائية والدوافع اللاشعورية المكبوتة لدى هذا الفرد، كما قد ينتج عن ضعف التنشئة أو ممارسات خاطئة في تنشئة هذا الفرد.

ومن أكثر الأضرار الاجتماعية على الفرد والمجتمع جراء ممارسة هذا السلوك انعدام العلاقات الاجتماعية الإيجابية بين الأفراد، وبالتالي وجود ممارسات كثيرة من السلوكيات الاجتماعية السلبية ووجود مشاعر العدائية في علاقات الأفراد، وهذا قد يؤثر سلباً على مستوى إنتا جيتهم ودافعيتهم.

الاسلام والنميمه
لقد وجهت تعاليم الدين الإسلامي الحنيف إلى نبذ النميمة في المجتمع الاسلامي فقد جاءت آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية تحمل نهيا واضحا للنميمة في اطار حرص الدين على اصلاح المجتمع ونبذ أسباب الفرقة والتدمير عن هذا المتجمع ففي القرآن الكريم يقول الحق سبحانه وتعالى: ( ولا تطع كل حلاف مهين، هماز مشاء بنميم، مناع للخير معتد أثيم ) ويقول رسولنا صلى الله عليه وسلم: ( إياكم والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا، إن الرجل قد يزني ويتوب، ويتوب الله عليه، وأن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه ) وقال صلى الله عليه وسلم: ( لا يدخل الجنة نمام ).

الاسلام والحسد
وكما هو معروف الحسد باب من أبواب الوقوع في القبائح والجرائم وفي الكثير من الرزائل، ومن القصص التاريخية والحوادث تظهر لنا في النهاية كيف أن الحاسد يضر نفسه أو يسئ لنفسه أو يقتل نفسه وتتنوع الآيات الكريمة والسنة في قضية الحسد وخطورته لتعالج هذه القضية في نفوس الناس وفي قصة بني آدمعليه السلام اكبر العبر فقد أشار أول ما أشار إلى قصة بني أدم

فقال سبحانه وتعالى: ( واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك ) (المائدة: 27) ، فهذا الأخ وهو أول أخ على وجه الأرض لآدم وهذا الأخ لما رأى أن الله سبحانه وتعالى تقبل من أخيه دخل في نفسه ما دخل من الحسد فسعى ليشفي غليله بقتل شقيقه فكان الشقيق عاقلا فقال له: ( لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك ) (المائدة: 28). ومع ذلك حمله الحسد على قتل أخيه الشقيق فكانت أول جريمة حصلت على وجه الأرض وذكرها القرآن الكريم وسببها الحسد.

قصة يوسف عليه السلام
وكذلك لما قص الله علينا قصة أخوة يوسف أخبر الله تعالى يعقوب عليه السلام بما علمه الله تعالى من النبوة إنه قال لابنه يوسف عندما قص عليه القصة قال: ( قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا ) (يوسف: 5)، فحذره ألا يظهر ما عنده من الرؤية المبشرة له بالملك والمنزلة العظيمة عند الله سبحانه وتعالى حتى لا يسعى إخوانه في الكيد له حسدا ليوسف عليه السلام وكذلك أخبرنا الله سبحانه وتعالى إن من الأمم وهم اليهود ممن يحسدون الناس على ما أتاهم من فضله فقال تعالى: (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ) (النساء: 54). فلقد حسدوا ما خصه الله به هذه الأمة والنبي صلى الله عليه وسلم من البعثة فقد كانوا يرجون أن يكون النبي الخاتم منهم فلما جعله الله سبحانه وتعالى من بني إسماعيل حسدوا هذه الأمة لذلك فهؤلاء يحسدون أهل الإسلام منذ بعث الله رسوله صلى الله عليه وسلم وإلى أن تقوم القيامة.

وكذلك في سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: ( دب إليكم داء الأمم من قبلكم الحسد والبغضاء الا أنها الحالقة لا أقول أنها تحلق الشعر وإنما تحلق الدين )، وفي حديث آخر يقول صلى الله عليه وسلم : ( لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تجسسوا )، وورد عنه صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والحسد فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب )، وقال صلى الله عليه وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى: ( ثلاثة لا ينجو منها أحد وقل من ينجو منها الظن والطيرة والحسد )، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم قائد الأمة ومربيها على الخير والفضيلة.

الاسلام والغيره
جميعنا قد نغار ومن منا لا يغار.الغيرة غريزة فطريه خلقها الله داخل كل شخص منامثله

مثلها أي صفه توجد داخلنا ولكن هناك من تكون هذه الغريزة لديه معقولة وهناك من تتعدى اللامعقول ...ربما توصف الغيرة بأنها شعور مؤلم عند شخص يرغب في امتلاك واحتكار شيء ما وقد تفتك الغيرة بالصديقين ..وتنهي ما كان بينهما ..والغيرة شعور مثله مثل كثير من المشاعر والأحاسيس ..ولكنه شعور مؤلم إذاتعدى حده وزاد عنه وقد تصل إلى حد الشك والظن ..وربما ينتهي الحب بين الآخرين بسبب هذه الغيرة إذ أنها قد تولد انعدام الثقة بينهم..

لماذا تكون الغيرة زائدة عند البعض ؟؟لماذا تنقلب الغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟؟

والغيرة تقتل الشخص وتجعلة يفعل اعمال طائشة صبيانة .

والغيرة المعتدلة خلق إسلامي أصيل، زكاه كتاب الله تعالى في كتابه الكريم، وحث عليه رسوله النبي الأمين. يقول ابن القيم في ( مدارج السالكين ): ومن منازل ( إياك نعبد وإياك نستعين ) منزلة الغيرة فى الاسلام.

تجدر الإشارة إلى أن غيرة المسلم على دينه من أن يمسها (الآخر) بسوء ليست نابعة من عدائية المسلم تجاه (الآخر) ورفضه بالكلية ،لأن القواعد الحاكمة لتعامل المسلم معه هي قوله تعالى :( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ) (الكافرون: 6) ( لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) (البقرة: 256) ( وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا ) (المائدة: 8)- إنما هذه الغيرة نابعة من رغبة المسلم وحقه الفطري والإنساني في أن تكون له خصوصيته واستقلاليته، وحقه في أن يمارس شعائر دينه وعبادة ربه على هدي نبيه صلى الله عليه وسلم ولا سيما الهدي الظاهر من لباس أو مظهر... للرجل أو للمرأة. دون أن يكون ذلك الهدي الظاهر سببًا في عداء (الآخر ) له ونفوره منه، قبل أن يتعرف (الآخر) على فكره وآرائه ومشاعره نحوه ، وأن اختلاف التنوع والتعدد أمر محمود ولا مناص منه كما قال تعالى : ( قُلْ كُلُّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ ) (الإسراء: 84) ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ. إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )
العالمى
العالمى

عدد المساهمات : 228
نقاط : 668
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/05/2012
العمر : 28

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى