المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
ماهي اعراض سرطان الغدد الليمفاوية
صفحة 1 من اصل 1
ماهي اعراض سرطان الغدد الليمفاوية
ماهي اعراض سرطان الغدد الليمفاوية
وعن أعراض مرض سرطان الغدد اللمفاوية يقول الطبيب / نبيل عبدالستار , طبيب الاختصاص في الأورام وأمراض الدم :-
هناك العديد من الأعراض من بينها إحساس المصاب بنوع من الإعياء وقد يظهر نوع من الانتفاخ على مستوى العنق والتعرق في أثناء الليل مع أو من دون ارتفاع درجة الحرارة وتناقص الوزن وصعوبة التنفس وقشعريرة في جميع إنحاء الجسم مشيرا إلى أن الأورام اللمفاوية تنقسم إلى ثلاث مجموعات الأولى الأورام اللمفاوية بطيئة النمو وهذه الأورام أكثر ما تصيب كبار السن وهي مزمنة تمر ببطء مؤكدا انه يمكن التحكم بها ونادرا ما يتم الشفاء منها بشكل تام والمصاب قد يعيش لعدة سنوات وفي العادة يكون العلاج لهذه الحالة بسيطاً وعن طريق الفم والأعراض منها خفيفة وتعتمد على طور الأورام. والمجموعة الثانية المتوسطة الحرة وهذه أورام متوسطة النمو وغالبا ما تكون في أطوار مبكرة ومعدل الإصابة بها في السن المبكر والأورام من هذا النوع تسبب أعراضا حادة وهذا النوع يمكن الشفاء منه بنسبة عالية وتعتمد نسبة نجاح العلاج والشفاء من المرض على عدة عوامل منها طور المرض، الصحة العامة للشخص المصاب وعوامل أخرى قد تؤثر عكسيا على نتيجة العلاج أما النوع الثالث فهي الأورام اللمفاوية الخبيثة والحادة وهذه تسبب أعراضا في وقت قصير جدا في غضون عدة أسابيع وغالبا ما تتسبب في انتشار المرض إلى مناطق حساسة من الجسم مثل الدماغ ونخاع العظم وفي الغالب هذا النوع يصيب صغار السن، وهذه الأنواع من السرطانات اللمفاوية الحادة يمكن الشفاء منها بنسبة عالية لا سيما في الطور الأول وغالبا ما تحتاج إلى علاج كيمياوي لمدة طويلة مشابه لعلاج سرطان الدم.
ويؤكد الدكتور نبيل على الصعيد نفسه أن معظم الأورام اللمفاوية تظهر من دون سبب وليس لها علاقة البتة بالمسببات المعروفة لمرض السرطان مشيرا إلى أن هناك نسبة قليلة جدا قد يكون لها علاقة بهذه الأورام مثل نقص المناعة الوراثي أو المكتسب وبعض الفايروسات والبكتريا وبعض أمراض الاعتلالات المناعية الذاتية.
وعن كيفية تشخيص الأورام اللمفاوية يقول: عندما يشتبه الطبيب بالأورام اللمفاوية فانه لا يستطيع تشخيصها إلا بعد أخذ عينة من المكان المشتبه بوجود الأورام فيه وبعد عمل الفحوصات المختبرية والإشعاعية والتأكد من التشخيص النسيجي ولكي يحدد الطبيب الطريقة المثلى للعلاج عليه أن يحدد طور المرض والعوامل المؤثرة في نتيجة العلاج، وتكمن أهمية تحديد طور الأورام في أهميتها بالنسبة للعلاج وكذلك تحديدها إلى نسبة الشفاء من العلاج، فكلما كان المرض مبكرا كلما كانت نسبة الشفاء اعلي وهكذا.
وعن طرق العلاج من الأورام اللمفاوية فيجملها في العلاج الإشعاعي والكيماوي والمناعي أي استعمال مناعة الجسم في مقاومة السرطان والجراحي، أما العلاج الكيماوي فهو عبارة عن عقاقير تعطى لكي تقضي على الخلايا السرطانية وغالبا ما يعطي هذا النوع عن طريق الوريد أو عن طريق الفم، أما العلاج الإشعاعي وهو يعطى من أجهزة خاصة بإنتاج المواد المشعة لكي تقل الخلايا السرطانية اللمفاوية وتقلل من حجم الورم، وهذا النوع من العلاج غالبا ما يستعمل مع علاج آخر مثل العلاج الكيماوي والنوع الآخر هو العلاج الحيوي أو المناعي باستخدام مواد تنتج فسيولوجيا في الجسم أو في المختبر لكي تقوي وتوجه وتسترجع مناعة الجسم ضد المرض.
ويؤكد الدكتور نبيل بهذا الصدد أن الأورام اللمفاوية من الأورام التي تستجيب للعلاج ويشفى منها المريض تماما لا سيما إذا كان المرض في الطور المبكر، وأخذ العلاج اللازم واستمرار متابعة الطبيب المعالج للمرض مشيرا إلى انه ليس هناك طرق للوقاية من هذا المرض ..
الله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين ....
لكم جميعاً
وعن أعراض مرض سرطان الغدد اللمفاوية يقول الطبيب / نبيل عبدالستار , طبيب الاختصاص في الأورام وأمراض الدم :-
هناك العديد من الأعراض من بينها إحساس المصاب بنوع من الإعياء وقد يظهر نوع من الانتفاخ على مستوى العنق والتعرق في أثناء الليل مع أو من دون ارتفاع درجة الحرارة وتناقص الوزن وصعوبة التنفس وقشعريرة في جميع إنحاء الجسم مشيرا إلى أن الأورام اللمفاوية تنقسم إلى ثلاث مجموعات الأولى الأورام اللمفاوية بطيئة النمو وهذه الأورام أكثر ما تصيب كبار السن وهي مزمنة تمر ببطء مؤكدا انه يمكن التحكم بها ونادرا ما يتم الشفاء منها بشكل تام والمصاب قد يعيش لعدة سنوات وفي العادة يكون العلاج لهذه الحالة بسيطاً وعن طريق الفم والأعراض منها خفيفة وتعتمد على طور الأورام. والمجموعة الثانية المتوسطة الحرة وهذه أورام متوسطة النمو وغالبا ما تكون في أطوار مبكرة ومعدل الإصابة بها في السن المبكر والأورام من هذا النوع تسبب أعراضا حادة وهذا النوع يمكن الشفاء منه بنسبة عالية وتعتمد نسبة نجاح العلاج والشفاء من المرض على عدة عوامل منها طور المرض، الصحة العامة للشخص المصاب وعوامل أخرى قد تؤثر عكسيا على نتيجة العلاج أما النوع الثالث فهي الأورام اللمفاوية الخبيثة والحادة وهذه تسبب أعراضا في وقت قصير جدا في غضون عدة أسابيع وغالبا ما تتسبب في انتشار المرض إلى مناطق حساسة من الجسم مثل الدماغ ونخاع العظم وفي الغالب هذا النوع يصيب صغار السن، وهذه الأنواع من السرطانات اللمفاوية الحادة يمكن الشفاء منها بنسبة عالية لا سيما في الطور الأول وغالبا ما تحتاج إلى علاج كيمياوي لمدة طويلة مشابه لعلاج سرطان الدم.
ويؤكد الدكتور نبيل على الصعيد نفسه أن معظم الأورام اللمفاوية تظهر من دون سبب وليس لها علاقة البتة بالمسببات المعروفة لمرض السرطان مشيرا إلى أن هناك نسبة قليلة جدا قد يكون لها علاقة بهذه الأورام مثل نقص المناعة الوراثي أو المكتسب وبعض الفايروسات والبكتريا وبعض أمراض الاعتلالات المناعية الذاتية.
وعن كيفية تشخيص الأورام اللمفاوية يقول: عندما يشتبه الطبيب بالأورام اللمفاوية فانه لا يستطيع تشخيصها إلا بعد أخذ عينة من المكان المشتبه بوجود الأورام فيه وبعد عمل الفحوصات المختبرية والإشعاعية والتأكد من التشخيص النسيجي ولكي يحدد الطبيب الطريقة المثلى للعلاج عليه أن يحدد طور المرض والعوامل المؤثرة في نتيجة العلاج، وتكمن أهمية تحديد طور الأورام في أهميتها بالنسبة للعلاج وكذلك تحديدها إلى نسبة الشفاء من العلاج، فكلما كان المرض مبكرا كلما كانت نسبة الشفاء اعلي وهكذا.
وعن طرق العلاج من الأورام اللمفاوية فيجملها في العلاج الإشعاعي والكيماوي والمناعي أي استعمال مناعة الجسم في مقاومة السرطان والجراحي، أما العلاج الكيماوي فهو عبارة عن عقاقير تعطى لكي تقضي على الخلايا السرطانية وغالبا ما يعطي هذا النوع عن طريق الوريد أو عن طريق الفم، أما العلاج الإشعاعي وهو يعطى من أجهزة خاصة بإنتاج المواد المشعة لكي تقل الخلايا السرطانية اللمفاوية وتقلل من حجم الورم، وهذا النوع من العلاج غالبا ما يستعمل مع علاج آخر مثل العلاج الكيماوي والنوع الآخر هو العلاج الحيوي أو المناعي باستخدام مواد تنتج فسيولوجيا في الجسم أو في المختبر لكي تقوي وتوجه وتسترجع مناعة الجسم ضد المرض.
ويؤكد الدكتور نبيل بهذا الصدد أن الأورام اللمفاوية من الأورام التي تستجيب للعلاج ويشفى منها المريض تماما لا سيما إذا كان المرض في الطور المبكر، وأخذ العلاج اللازم واستمرار متابعة الطبيب المعالج للمرض مشيرا إلى انه ليس هناك طرق للوقاية من هذا المرض ..
الله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين ....
لكم جميعاً
مواضيع مماثلة
» ماهي الدهون
» الغدد اللميفية و الاضطرابات المتعلقة بها (لمحة)
» اعراض نقص الكالسيوم وعلاجه
» اعراض الالتهاب الكلوي الحاد
» ماهي الفوبيا ؟
» الغدد اللميفية و الاضطرابات المتعلقة بها (لمحة)
» اعراض نقص الكالسيوم وعلاجه
» اعراض الالتهاب الكلوي الحاد
» ماهي الفوبيا ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى