المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
---السمينون لا يتأثرون بالأشعة المقطعية زيادة عن غيرهم ----
صفحة 1 من اصل 1
---السمينون لا يتأثرون بالأشعة المقطعية زيادة عن غيرهم ----
---السمينون لا يتأثرون بالأشعة المقطعية زيادة عن غيرهم ----
وجدت دراسة جديدة أن أصحاب الوزن الزائد والمصابين بالسمنة الذين يخضعون للتصوير المقطعي المحوسب يتعرضون أكثر للإشعاعات المنبعثة من هذا التصوير مقارنة بأصحاب الأوزان الطبيعية، لكن خطر الإصابة بآثار جانبية لا يزيد عندهم .
وذكر موقع “هلث داي نيوز” الأمريكي أن الباحثين بمعهد “رنسلار بوليتكنيك”، وجدوا أنه رغم حاجة أصحاب الأوزان الزائدة لمزيد من الأشعة خلال الخضوع للتصوير المقطعي المحسوب، فإن ذلك لا يعرّضهم أكثر للآثار الجانبية .
صمّم الباحثون عبر الحاسوب 10 رجال ونساء يمثلون أشخاصاً من أحجام مختلفة، تتراوح بين العادية والضخمة .
وبعدها احتسب العلماء كمية الأشعة التي ستدخل الأجسام خلال التصوير المقطعي المذكور، وتبيّن في بعض الأحيان أن الكمية التي تدخل الأعضاء تزيد بنسبة 57% عند الذين يعانون السمنة .
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة ايبينغ دينغ “نريد أن نخبر المرضى السمينين انهم يتلقون كميات أعلى من الأشعة وأن بإمكاننا استخدام نماذجنا المصممة حاسوبياً لتحديد كمية الأشعة المحددة التي سيتلقاها المريض” .
وكانت مجموعة من الباحثين قد أفادت بأن الأشعة المقطعية التي يجريها الأطباء على جسم الإنسان قد تعرضه لمعدلات من الإشعاع معادلة لتلك التي انبعثت عن القنبلة التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية .
يذكر أن الأشعة المقطعية باستخدام الكمبيوتر تعتمد في عملها على إشعاعات مؤينة بهدف التقاط صور للجسم للكشف عن العديد من الأمراض بما فيها السرطان . لكن مجموعة من العلماء الأمريكيين من جامعة كولومبيا أوضحوا في دورية “رادياشن” (الإشعاع) أن الأشعة المقطعية قد تكون سببا للإصابة بمرض السرطان . وحذر فريق العلماء الأمريكي الأصحاء من عدم الخضوع لجلسات الأشعة المقطعية في إطار عملية الكشف الدوري على صحتهم التي قد يقومون بها .
لكن العلماء الأمريكيين أكدوا أن الفوائد التي يحصل عليها الأشخاص الذين يعانون من مرض ما من إجراء أشعة مقطعية على أجسادهم بصفة مستمرة تأتي في المقام الأول قبل المخاطر التي قد تهددهم من جراء التعرض للإشعاعات .
يذكر أن عدداً كبيراً من الأصحاء في الولايات المتحدة يخضعون بصورة متكررة إلى الأشعة المقطعية تصل في بعض الأحيان إلى مرة كل عام كجزء من عملية الكشف الدوري على أجسامهم .
واستعان ديفيد برينر، رئيس فريق العلماء، وزملاؤه في دراستهم عن تأثير الأشعة المقطعية على الجسم ببيانات عن حجم الإشعاع الذي تعرض له أهالي مدينتي هيروشيما وناغازاكي بعد إلقاء قنبلتين ذريتين عليهما في نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1945 .
وقدر العلماء الأمريكيون أن كمية الإشعاع التي تترسب في الرئة والمعدة بعد جلسة أشعة مقطعية واحدة تعادل معدل الإشعاع في أجسام بعض الناجين من القنبلتين الذريتين في هيروشيما وناغازاكي الذين تعرضوا لأقل معدلات من الإشعاعات أثناء الانفجارين الذريين .
ويعد أولئك الناجون الأكثر عرضة للإصابة بالأورام السرطانية نتيجة لكمية الإشعاعات التي ترسبت في أجسامهم الأمر الذي يعني أن الأشعة المقطعية قد تزيد من خطورة الإصابة بالسرطان بدورها .
وقال برينر: “خلصنا من بحثنا إلى دليل قاطع على أن خطر التعرض للإشعاع مرتبط بالأشعة المقطعية على الجسم” .
وقدر العلماء أنه إذا خضع مجموعة من الأشخاص البالغين من العمر 45 عاماً للأشعة المقطعية مرة واحدة فإن شخصاً من كل 1200 قد يصاب بالأورام السرطانية . لكن إذا خضع مجموعة من الأشخاص البالغين من العمر 45 عاما للأشعة المقطعية مرة في كل عام على مدار 30 عاماً فإن خطر الإصابة بالسرطان فسيزيد ليكون شخصا من بين كل 50 شخصاً .
وأشار برينر إلى أن مخاطرة الخضوع للأشعة المقطعية قد تكون مبررة إذا أجريت على شخص لديه أعراض السرطان لأنها تفيد في اكتشاف الورم بسرعة ومعالجته . لكن الأمر يختلف مع الأصحاء الذين يستخدمون الأشعة المقطعية وسيلة للكشف الدوري، فهنا تفوق خطورة هذه الأشعة فائدتها . وأثنى بول دوبينز من الكلية الملكية لأطباء الأشعة على نتائج البحث الأخير . وقال دوبينز إن هناك القليل من المؤسسات في بريطانيا التي تقدم خدمة الأشعة المقطعية للأصحاء وسيلة للكشف الدوري، لكنه أشار إلى أنه من غير المرجح خضوع المواطنين البريطانيين للأشعة المقطعية لأكثر من مرة إلا إذا كانوا يشعرون بأعراض مرض ما يحتاج إلى هذا النوع من الأشعة .
وأوضح دوبينز أن مخاطر التعرض للأشعة ستكون مقبولة وقتئذ لأنها “أقل الشرور بدلا من اكتشاف الورم السرطاني بعد فوات الأوان” .
وكان بحث أجري بمعرفة جامعة أكسفورد ومركز أبحاث الأمراض السرطانية البريطانيين قد أفاد بأن مخاطر الإصابة بالسرطان تزيد بنسبة 6,0 في المئة لدى من يتعرضون للأشعة السينية في المستشفيات .
وجدت دراسة جديدة أن أصحاب الوزن الزائد والمصابين بالسمنة الذين يخضعون للتصوير المقطعي المحوسب يتعرضون أكثر للإشعاعات المنبعثة من هذا التصوير مقارنة بأصحاب الأوزان الطبيعية، لكن خطر الإصابة بآثار جانبية لا يزيد عندهم .
وذكر موقع “هلث داي نيوز” الأمريكي أن الباحثين بمعهد “رنسلار بوليتكنيك”، وجدوا أنه رغم حاجة أصحاب الأوزان الزائدة لمزيد من الأشعة خلال الخضوع للتصوير المقطعي المحسوب، فإن ذلك لا يعرّضهم أكثر للآثار الجانبية .
صمّم الباحثون عبر الحاسوب 10 رجال ونساء يمثلون أشخاصاً من أحجام مختلفة، تتراوح بين العادية والضخمة .
وبعدها احتسب العلماء كمية الأشعة التي ستدخل الأجسام خلال التصوير المقطعي المذكور، وتبيّن في بعض الأحيان أن الكمية التي تدخل الأعضاء تزيد بنسبة 57% عند الذين يعانون السمنة .
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة ايبينغ دينغ “نريد أن نخبر المرضى السمينين انهم يتلقون كميات أعلى من الأشعة وأن بإمكاننا استخدام نماذجنا المصممة حاسوبياً لتحديد كمية الأشعة المحددة التي سيتلقاها المريض” .
وكانت مجموعة من الباحثين قد أفادت بأن الأشعة المقطعية التي يجريها الأطباء على جسم الإنسان قد تعرضه لمعدلات من الإشعاع معادلة لتلك التي انبعثت عن القنبلة التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية .
يذكر أن الأشعة المقطعية باستخدام الكمبيوتر تعتمد في عملها على إشعاعات مؤينة بهدف التقاط صور للجسم للكشف عن العديد من الأمراض بما فيها السرطان . لكن مجموعة من العلماء الأمريكيين من جامعة كولومبيا أوضحوا في دورية “رادياشن” (الإشعاع) أن الأشعة المقطعية قد تكون سببا للإصابة بمرض السرطان . وحذر فريق العلماء الأمريكي الأصحاء من عدم الخضوع لجلسات الأشعة المقطعية في إطار عملية الكشف الدوري على صحتهم التي قد يقومون بها .
لكن العلماء الأمريكيين أكدوا أن الفوائد التي يحصل عليها الأشخاص الذين يعانون من مرض ما من إجراء أشعة مقطعية على أجسادهم بصفة مستمرة تأتي في المقام الأول قبل المخاطر التي قد تهددهم من جراء التعرض للإشعاعات .
يذكر أن عدداً كبيراً من الأصحاء في الولايات المتحدة يخضعون بصورة متكررة إلى الأشعة المقطعية تصل في بعض الأحيان إلى مرة كل عام كجزء من عملية الكشف الدوري على أجسامهم .
واستعان ديفيد برينر، رئيس فريق العلماء، وزملاؤه في دراستهم عن تأثير الأشعة المقطعية على الجسم ببيانات عن حجم الإشعاع الذي تعرض له أهالي مدينتي هيروشيما وناغازاكي بعد إلقاء قنبلتين ذريتين عليهما في نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1945 .
وقدر العلماء الأمريكيون أن كمية الإشعاع التي تترسب في الرئة والمعدة بعد جلسة أشعة مقطعية واحدة تعادل معدل الإشعاع في أجسام بعض الناجين من القنبلتين الذريتين في هيروشيما وناغازاكي الذين تعرضوا لأقل معدلات من الإشعاعات أثناء الانفجارين الذريين .
ويعد أولئك الناجون الأكثر عرضة للإصابة بالأورام السرطانية نتيجة لكمية الإشعاعات التي ترسبت في أجسامهم الأمر الذي يعني أن الأشعة المقطعية قد تزيد من خطورة الإصابة بالسرطان بدورها .
وقال برينر: “خلصنا من بحثنا إلى دليل قاطع على أن خطر التعرض للإشعاع مرتبط بالأشعة المقطعية على الجسم” .
وقدر العلماء أنه إذا خضع مجموعة من الأشخاص البالغين من العمر 45 عاماً للأشعة المقطعية مرة واحدة فإن شخصاً من كل 1200 قد يصاب بالأورام السرطانية . لكن إذا خضع مجموعة من الأشخاص البالغين من العمر 45 عاما للأشعة المقطعية مرة في كل عام على مدار 30 عاماً فإن خطر الإصابة بالسرطان فسيزيد ليكون شخصا من بين كل 50 شخصاً .
وأشار برينر إلى أن مخاطرة الخضوع للأشعة المقطعية قد تكون مبررة إذا أجريت على شخص لديه أعراض السرطان لأنها تفيد في اكتشاف الورم بسرعة ومعالجته . لكن الأمر يختلف مع الأصحاء الذين يستخدمون الأشعة المقطعية وسيلة للكشف الدوري، فهنا تفوق خطورة هذه الأشعة فائدتها . وأثنى بول دوبينز من الكلية الملكية لأطباء الأشعة على نتائج البحث الأخير . وقال دوبينز إن هناك القليل من المؤسسات في بريطانيا التي تقدم خدمة الأشعة المقطعية للأصحاء وسيلة للكشف الدوري، لكنه أشار إلى أنه من غير المرجح خضوع المواطنين البريطانيين للأشعة المقطعية لأكثر من مرة إلا إذا كانوا يشعرون بأعراض مرض ما يحتاج إلى هذا النوع من الأشعة .
وأوضح دوبينز أن مخاطر التعرض للأشعة ستكون مقبولة وقتئذ لأنها “أقل الشرور بدلا من اكتشاف الورم السرطاني بعد فوات الأوان” .
وكان بحث أجري بمعرفة جامعة أكسفورد ومركز أبحاث الأمراض السرطانية البريطانيين قد أفاد بأن مخاطر الإصابة بالسرطان تزيد بنسبة 6,0 في المئة لدى من يتعرضون للأشعة السينية في المستشفيات .
مواضيع مماثلة
» •:*:•°•. أجهزة المسح بالأشعة المقطعية .. ما لها وما عليها •:*:•°•.
» مرضى هبوط القلب يتأثرون "بمتناقضات البدانة"
» الأشعة المقطعية خطرة على الأطفال
» الأشعة المقطعية بالانبعاث البوزيتروني
» زيادة الوزن في رمضان
» مرضى هبوط القلب يتأثرون "بمتناقضات البدانة"
» الأشعة المقطعية خطرة على الأطفال
» الأشعة المقطعية بالانبعاث البوزيتروني
» زيادة الوزن في رمضان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى