المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
يا ركبَ طيبةَ سلِّموا
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى السيرة النبوية والتاريخ الاسلامى ۩
صفحة 1 من اصل 1
يا ركبَ طيبةَ سلِّموا
يا ركبَ طيبةَ سلِّموا
في صحراء الحجاز،أذّن نبيّنا إبراهيمُ في الناس بالحج. ثم رَحل تاركاً صغيره إسماعيل وأمه ..
يا أمّ إسماعيل! لا تعجبي من أمر الله ..
فطفلك هُنا لأنه يحمل في أطوائه وديعةَ القدر , وهديّةَ السماء إلى الأرض الظامئة إلى النور..
فمِن نسله يُبعَث الرسول الخاتم , الذي يُبارك الله به العالم ..
فلا تعجبي يا أُمّاه .. ولا تعجلي, فلن يُضيّعكما الله ..
وظمِئ إسماعيل.. وظمئت أمُّه مرّتين!.
وسعتْ الأم سبعة أشواط.. وثبتتْ قدم الطفل في طريق القدر..
ومن تحت قدم الصّغير تفجّر الماء العذب الطّهور! فارتوى إسماعيل ، وظمِئنا !.
يا عجباً !كيف سرى ظمأ الصغير عبرَ العصور, حتى سكن الوجدان ؟!
وكيف دَوى صوت الأذان في الآفاق والدّهور, حتى مَلأ الآذان ..
وكان صداه " لبيّك اللهمّ.. لبيك " !
طالَ النوى فدعِ الهوى يتكلّمُ *** ودعِ الفـؤادَ بحبّهِ يترنّمُ
فعساهُ يسلو بالحُداءِ ، فإنه *** قد شاقَه البيتُ العتيقُ وزَمزمُ
يا أهل وادٍ غيرِ ذي زرعٍ نما ***كيف الورى قطفوا الحضارة منكمُ؟!
يا مهجةً تهوي إلى أُمِّ القرى *** أَرُزقتِ نُعمى الحبِّ إلا فيهمُ؟!
فترابهمْ كُحلٌ لعينِ مُحِبّهمْ *** وسناؤُهمْ، هل يستعادُ سناهمُ ؟!
من ذا يردُّ إلى البصائرِ نورَها ***أقميصُ يوسفَ أم حديثٌ عنهمُ؟!
يا نَسمةً عبرتْ بروضِ أحبتي *** قولي لهمْ: عَتَبُ الأحبةِ مُؤلم ُ
قولي لهمْ: ما حلَّ قلبيَ غيرُهم*** أوَ غيرَهم يهوى ويرضى المسلمُ ؟!
إني وملياراً هنا نقفو سنا *** منهاجِهمْ أبداً .. و إناّ منهمُ
في كل عامٍ أرتجي لُقيـاهمُ *** فأقولها :"يا ركبَ طيبةَ سلّموا "!
***
أطلقيني يا مدينة
أطلقيني يا مدينةُ من حدودي *** ثم زيدي في انطلاقي.. ثم زيدي
ذوِّبيني بالنجاوى زلزليني *** كلما زُلزلتُ حقّقتُ وجودي
إنّ روحي بالنجاوى حلّقتْ *** واستحمَّتْ ثم عادت من جديد
كدتُ والأعضاءُ مني سُجَّدٌ *** أملكُ الأكوانَ في رِقِّ السجودِ
أَجتلي الأفكارَ ، أَرتادُ السَّنا *** أرشفُ الأنوارَ من نبعِ الخلودِ
أَيُّ نورٍ في علاكِ قد سباني *** أيُّ طهرٍ.. أيُّ عطرٍ.. أيُّ جودِ؟!
طبتِ بالمختارِ في هجرتهِ *** طبتِ يا طيبةُ في يومِ السعودِ
حَبَّذا الأنصارُ من أهلٍ.. ويا *** حَبَّذا المختارُ من جارٍ جديدِ
حلّقي بي يا مدينةُ وارفعيني *** أطلقيني.. أَعتقيني من قيودي
***
عِطـرُ المدينة
وقالوا: (( وصلتَ مطارَ المدينهْ )) *** فثارتْ بقلبي معانٍ دفينهْ
ثرىً أم ثراءً وطِئْتُ؟! وحِرتُ! *** وليستْ لغاتُ الحيارى أمينهْ!
طويْتُ المكانَ.. طويتُ الزمانَ *** طويتُ الشراعَ.. أَرحتُ السَّفينهْ
وقلت: أسارعُ ألقى النبيَّ *** تعطّرتُ.. ليس كعطرِ المدينهْ!
وفارقتُ صحبي وحيداً بدربي *** أُداري حياءً دموعاً سخينهْ
وغامتْ رؤايَ.. وعُدتُ سوايَ *** وأطلقتُ روحاً بجسمي سجينه
سجدتُ.. سَموتُ.. عبرتُ السماءَ *** وغادرتُ جسمي الكثيفَ وطينَهْ
سجدتُ ألبّي.. أسائلُ ربي *** لينصرَ جُنْدَ النبيِّ ودينهْ
وجئتُ المَقـامَ.. أريد السلامَ *** وقلبي يُسابقُ شوقاً حنينَهْ
ولاحَ الجلالُ.. وباحَ الجمالُ *** ذكرتُ رياضَ الخلود وعِينَهْ
مدينةُ حِبّي مراحٌ لقلبي *** سناءٌ صفاءٌ نقاءٌ سكينهْ
بقرب حبيبي سكوني وطيـبي *** أقمْ يا زمانُ ،أقمْ في المدينهْ
ومرَّ الزمانُ.. وآن الآوانُ *** فقلبي حزينٌ.. وروحي حزينهْ
وقلتُ: ((أعودُ إذا شاء ربي)) *** وخلّفتُ روحي هناكَ رهينهْ
* *
في صحراء الحجاز،أذّن نبيّنا إبراهيمُ في الناس بالحج. ثم رَحل تاركاً صغيره إسماعيل وأمه ..
يا أمّ إسماعيل! لا تعجبي من أمر الله ..
فطفلك هُنا لأنه يحمل في أطوائه وديعةَ القدر , وهديّةَ السماء إلى الأرض الظامئة إلى النور..
فمِن نسله يُبعَث الرسول الخاتم , الذي يُبارك الله به العالم ..
فلا تعجبي يا أُمّاه .. ولا تعجلي, فلن يُضيّعكما الله ..
وظمِئ إسماعيل.. وظمئت أمُّه مرّتين!.
وسعتْ الأم سبعة أشواط.. وثبتتْ قدم الطفل في طريق القدر..
ومن تحت قدم الصّغير تفجّر الماء العذب الطّهور! فارتوى إسماعيل ، وظمِئنا !.
يا عجباً !كيف سرى ظمأ الصغير عبرَ العصور, حتى سكن الوجدان ؟!
وكيف دَوى صوت الأذان في الآفاق والدّهور, حتى مَلأ الآذان ..
وكان صداه " لبيّك اللهمّ.. لبيك " !
طالَ النوى فدعِ الهوى يتكلّمُ *** ودعِ الفـؤادَ بحبّهِ يترنّمُ
فعساهُ يسلو بالحُداءِ ، فإنه *** قد شاقَه البيتُ العتيقُ وزَمزمُ
يا أهل وادٍ غيرِ ذي زرعٍ نما ***كيف الورى قطفوا الحضارة منكمُ؟!
يا مهجةً تهوي إلى أُمِّ القرى *** أَرُزقتِ نُعمى الحبِّ إلا فيهمُ؟!
فترابهمْ كُحلٌ لعينِ مُحِبّهمْ *** وسناؤُهمْ، هل يستعادُ سناهمُ ؟!
من ذا يردُّ إلى البصائرِ نورَها ***أقميصُ يوسفَ أم حديثٌ عنهمُ؟!
يا نَسمةً عبرتْ بروضِ أحبتي *** قولي لهمْ: عَتَبُ الأحبةِ مُؤلم ُ
قولي لهمْ: ما حلَّ قلبيَ غيرُهم*** أوَ غيرَهم يهوى ويرضى المسلمُ ؟!
إني وملياراً هنا نقفو سنا *** منهاجِهمْ أبداً .. و إناّ منهمُ
في كل عامٍ أرتجي لُقيـاهمُ *** فأقولها :"يا ركبَ طيبةَ سلّموا "!
***
أطلقيني يا مدينة
أطلقيني يا مدينةُ من حدودي *** ثم زيدي في انطلاقي.. ثم زيدي
ذوِّبيني بالنجاوى زلزليني *** كلما زُلزلتُ حقّقتُ وجودي
إنّ روحي بالنجاوى حلّقتْ *** واستحمَّتْ ثم عادت من جديد
كدتُ والأعضاءُ مني سُجَّدٌ *** أملكُ الأكوانَ في رِقِّ السجودِ
أَجتلي الأفكارَ ، أَرتادُ السَّنا *** أرشفُ الأنوارَ من نبعِ الخلودِ
أَيُّ نورٍ في علاكِ قد سباني *** أيُّ طهرٍ.. أيُّ عطرٍ.. أيُّ جودِ؟!
طبتِ بالمختارِ في هجرتهِ *** طبتِ يا طيبةُ في يومِ السعودِ
حَبَّذا الأنصارُ من أهلٍ.. ويا *** حَبَّذا المختارُ من جارٍ جديدِ
حلّقي بي يا مدينةُ وارفعيني *** أطلقيني.. أَعتقيني من قيودي
***
عِطـرُ المدينة
وقالوا: (( وصلتَ مطارَ المدينهْ )) *** فثارتْ بقلبي معانٍ دفينهْ
ثرىً أم ثراءً وطِئْتُ؟! وحِرتُ! *** وليستْ لغاتُ الحيارى أمينهْ!
طويْتُ المكانَ.. طويتُ الزمانَ *** طويتُ الشراعَ.. أَرحتُ السَّفينهْ
وقلت: أسارعُ ألقى النبيَّ *** تعطّرتُ.. ليس كعطرِ المدينهْ!
وفارقتُ صحبي وحيداً بدربي *** أُداري حياءً دموعاً سخينهْ
وغامتْ رؤايَ.. وعُدتُ سوايَ *** وأطلقتُ روحاً بجسمي سجينه
سجدتُ.. سَموتُ.. عبرتُ السماءَ *** وغادرتُ جسمي الكثيفَ وطينَهْ
سجدتُ ألبّي.. أسائلُ ربي *** لينصرَ جُنْدَ النبيِّ ودينهْ
وجئتُ المَقـامَ.. أريد السلامَ *** وقلبي يُسابقُ شوقاً حنينَهْ
ولاحَ الجلالُ.. وباحَ الجمالُ *** ذكرتُ رياضَ الخلود وعِينَهْ
مدينةُ حِبّي مراحٌ لقلبي *** سناءٌ صفاءٌ نقاءٌ سكينهْ
بقرب حبيبي سكوني وطيـبي *** أقمْ يا زمانُ ،أقمْ في المدينهْ
ومرَّ الزمانُ.. وآن الآوانُ *** فقلبي حزينٌ.. وروحي حزينهْ
وقلتُ: ((أعودُ إذا شاء ربي)) *** وخلّفتُ روحي هناكَ رهينهْ
* *
دمى كتب همي- عدد المساهمات : 607
نقاط : 1813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 34
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى السيرة النبوية والتاريخ الاسلامى ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى