المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ )
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى السيرة النبوية والتاريخ الاسلامى ۩
صفحة 1 من اصل 1
( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ )
من أسرار القرآن :
( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِوَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَاوَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىوَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ العُلْيَاوَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ *)
(التوبة : 40)
بقلم
الأستاذ الدكتور/ زغلول راغب النجار
من الدروس المستفادة
من هذا الحدث الهام ما يلي :
أولا :
ضرورة اليقين في رعاية الله – تعالى – لعباده المؤمنين :
في العتمة من ليلة الهجرة النبوية الشريفة،
طوق بيت النبي- - أحد عشر شاباً من كفار قريش المتوشحين بالسيوف،
وأخذوا يرصدون كل حركة فيه.
وعند منتصف الليل قام النبي - صلوات ربي وسلامه عليه –
ليخلفه علي بن أبي طالب- - في فراشه،
وخرج رسول الله من بين المطوقين للبيت دون أن يشعروا به،
لأن الله – تعالى – كان قد أغشى أبصارهم بالكامل فلم يروه،
وأخذ رسول الله- - حفنة من تراب في يده الشريفة,
وجعل ينثر ذلك التراب على رؤوسهم وهو يتلو قوله- تعالى-
(يس * وَالْقُرْآنِ الحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ المُرْسَلِينَ * عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ *
تَنزِيلَ العَزِيزِ الرَّحِيمِ * لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ *
لَقَدْ حَقَّ القَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ *
إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ *
وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَداًّوَمِنْ خَلْفِهِمْ سَداًّ فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ *
وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ *)
حتى فرغ من هذه الآيات ,
ولم يبق منهم رجل إلا وقد وضع على رأسه ترابا,
ثم انصرف إلى حيث أراد أن يذهب ,
فأتاهم آت ممن لم يكن معهم ,
فقال:
" ما تنتظرون ههنا؟ قالوا :
محمدا ؛ قال : خيبكم الله! قد والله خرج عليكم محمد
, ثم ما ترك منكم رجلا إلا وقد وضع على رأسه ترابا,
وانطلق لحاجته, أفما ترون ما بكم؟
فوضع كل رجل منهم يده على رأسه فإذا عليه تراب ,
ثم جعلوا يتطلعون فيرون عليا على الفراش متسجيا ببرد رسول الله- -
فيقولون: والله إن هذا لمحمد نائما عليه برده ,
فلم يبرحوا كذلك حتى أصبحوا فقام علي- - عن الفراش,
فقالوا: والله لقد صدقنا الذي حدثنا
" (سيرة ابن هشام) ثم تحرك رسول الله- -
للقاء أبي بكر كي ينطلقا في رحلة الهجرة، عامدين إلى غار ثور.
وكان في خروج رسول الله- -
من طوق المحاصرين لبيته دون أن يشعر به
أي منهم معجزة حسية تشهد برعاية الله – تعالى –
لأنبيائه وأوليائه والصالحين من خلقه,
وهي معجزة وكرامة قابلة للتكرار والإعاد
ة في كل ظرف مشابه حتى قيام الساعة.
ثانيا:
التأكيد على أن حب مكة المكرمة
(بصفة خاصة) وحب الوطن (بصفة عامة)
من صميم الإيمان بالله- تعالى-:
خرج المهاجران الكريمان من خوخة في ظهر بيت أبي بكر،
قاصدين جبل "ثور" إلى الجنوب من مكة،
ولكن قبل البدء في مسيرة الهجرة وقف رسول الله- -
على رابية صغيرة في أحد أسواق مكة،
واتجه ببصره إلى الكعبة المشرفة
يودع أحب بقاع الأرض إلى الله – تعالى –
وإليه قائلاً:
"والله إني لأخرج منك وإني لأعلم أنك أحب بلاد الله إلي،
وأنك أحب أرض الله إلى الله – عز وجل –
وأكرمها عليه، وإنك خير بقعة على وجه الأرض،
ولولا أن أهلك أخرجوني ما خرجت".
وهذا درس في حب مكة المكرمة
(بصفة خاصة) وفي حب الأوطان (بصفة عامة)
يجب أن يتأسى به كل مسلم.
ثالثا:
ضرورة حب رسول الله- - وحب صحابته الكرام :
سار رسول الله- - ومعه أبو بكر مسافة عشرة كيلو مترات
على الأقدام متجهين جنوباً قاصدين غار "ثور"،
وقد حمل أبو بكر معه كل ثروته، ولم يترك لأبنائه منها شيئاً،
وسار وهو خائف على رسول الله
من أن تلمحه عين من أعين كفار ومشركي قريش،
فتارة يمشي أمامه وتارة يأتي خلفه، وثالثة عن يمينه،
ورابعة عن يساره، فسأله رسول االله عن ذلك فقال:
"يا رسول الله! أذكر الرصد فأكون أمامك،
وأذكر الطلب فأكون خلفك، ومرة عن يمينك
ومرة عن يسارك، لا آمن عليك".
وبعد صعود جبل ثور،
وهو جبل شامخ الارتفاع، صعب المرتقى،
كثير الأحجار الصلدة، الناتئة، وصل النبي وصاحبه إلى فم الغار،
وهم- -بدخوله، فسبقه أبو بكر قائلاً:
"لا تدخل يا رسول الله حتى أدخله قبلك،
فإن كان فيه شيء أصابني دونك".
دخل أبو بكر إلى جوف الغار،
ودار على جوانبه يتفحصها، فوجد فيها جحوراً كثيرة، فشق ثوبه،
ومزقه قطعاً دار بها على جوانب الغار يسد جحورها
بخرق الثوب حتى نفدت،
وبقي جحران متقاربان لم يجد لديه ما يسدهما به،
فاستلقي على أرض الغار مواجهاً هذين الجحرين
وعمد إلى سدهما بقدميه خشية أن يكون فيهما شيء من الهوام،
ثم نادى على رسول الله فدخل،
ووضع رأسه الشريفة على أحد فخذي أبي بكر
ونام من شدة الإجهاد.
بعد فترة من الزمن فوجئ أبو بكر بحية تلدغه من أحد الجحرين
اللذين سدهما بقدميه،
فتحمل الألم ولم يحرك قدمه حتى لا تخرج الحية فتؤذي رسول الله,
ولكن الألم زاد عليه فبدأ يبكي بكاءً مكتوماً من شدة الألم،
وسقط شيء من دموعه على وجه رسول الله فتنبه مستيقظاً سائلاً:
"ما لك يا أبا بكر؟" فقال: لدغت يا رسول الله – فداك أبي وأمي –
فعالج رسول الله مكان اللدغة فشفيت.
ولما جاء وقت الفجر،
ووصل نور النهار إلى قلب الغار لاحظ رسول الله أن أبا بكر
لا يلبس الثوب الذي كان عليه حين خرجا من مكة،
فسأله عنه فأخبر بأنه مزقه ليسد به جحور الغار خوفاً من الهوام،
فرفع النبي- - يديه إلى السماء قائلاً:
"اللهم اجعل أبا بكر في درجتي يوم القيامة"
(أبو نعيم – حلية الأولياء).
( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِوَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَاوَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىوَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ العُلْيَاوَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ *)
(التوبة : 40)
بقلم
الأستاذ الدكتور/ زغلول راغب النجار
من الدروس المستفادة
من هذا الحدث الهام ما يلي :
أولا :
ضرورة اليقين في رعاية الله – تعالى – لعباده المؤمنين :
في العتمة من ليلة الهجرة النبوية الشريفة،
طوق بيت النبي- - أحد عشر شاباً من كفار قريش المتوشحين بالسيوف،
وأخذوا يرصدون كل حركة فيه.
وعند منتصف الليل قام النبي - صلوات ربي وسلامه عليه –
ليخلفه علي بن أبي طالب- - في فراشه،
وخرج رسول الله من بين المطوقين للبيت دون أن يشعروا به،
لأن الله – تعالى – كان قد أغشى أبصارهم بالكامل فلم يروه،
وأخذ رسول الله- - حفنة من تراب في يده الشريفة,
وجعل ينثر ذلك التراب على رؤوسهم وهو يتلو قوله- تعالى-
(يس * وَالْقُرْآنِ الحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ المُرْسَلِينَ * عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ *
تَنزِيلَ العَزِيزِ الرَّحِيمِ * لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ *
لَقَدْ حَقَّ القَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ *
إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ *
وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَداًّوَمِنْ خَلْفِهِمْ سَداًّ فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ *
وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ *)
حتى فرغ من هذه الآيات ,
ولم يبق منهم رجل إلا وقد وضع على رأسه ترابا,
ثم انصرف إلى حيث أراد أن يذهب ,
فأتاهم آت ممن لم يكن معهم ,
فقال:
" ما تنتظرون ههنا؟ قالوا :
محمدا ؛ قال : خيبكم الله! قد والله خرج عليكم محمد
, ثم ما ترك منكم رجلا إلا وقد وضع على رأسه ترابا,
وانطلق لحاجته, أفما ترون ما بكم؟
فوضع كل رجل منهم يده على رأسه فإذا عليه تراب ,
ثم جعلوا يتطلعون فيرون عليا على الفراش متسجيا ببرد رسول الله- -
فيقولون: والله إن هذا لمحمد نائما عليه برده ,
فلم يبرحوا كذلك حتى أصبحوا فقام علي- - عن الفراش,
فقالوا: والله لقد صدقنا الذي حدثنا
" (سيرة ابن هشام) ثم تحرك رسول الله- -
للقاء أبي بكر كي ينطلقا في رحلة الهجرة، عامدين إلى غار ثور.
وكان في خروج رسول الله- -
من طوق المحاصرين لبيته دون أن يشعر به
أي منهم معجزة حسية تشهد برعاية الله – تعالى –
لأنبيائه وأوليائه والصالحين من خلقه,
وهي معجزة وكرامة قابلة للتكرار والإعاد
ة في كل ظرف مشابه حتى قيام الساعة.
ثانيا:
التأكيد على أن حب مكة المكرمة
(بصفة خاصة) وحب الوطن (بصفة عامة)
من صميم الإيمان بالله- تعالى-:
خرج المهاجران الكريمان من خوخة في ظهر بيت أبي بكر،
قاصدين جبل "ثور" إلى الجنوب من مكة،
ولكن قبل البدء في مسيرة الهجرة وقف رسول الله- -
على رابية صغيرة في أحد أسواق مكة،
واتجه ببصره إلى الكعبة المشرفة
يودع أحب بقاع الأرض إلى الله – تعالى –
وإليه قائلاً:
"والله إني لأخرج منك وإني لأعلم أنك أحب بلاد الله إلي،
وأنك أحب أرض الله إلى الله – عز وجل –
وأكرمها عليه، وإنك خير بقعة على وجه الأرض،
ولولا أن أهلك أخرجوني ما خرجت".
وهذا درس في حب مكة المكرمة
(بصفة خاصة) وفي حب الأوطان (بصفة عامة)
يجب أن يتأسى به كل مسلم.
ثالثا:
ضرورة حب رسول الله- - وحب صحابته الكرام :
سار رسول الله- - ومعه أبو بكر مسافة عشرة كيلو مترات
على الأقدام متجهين جنوباً قاصدين غار "ثور"،
وقد حمل أبو بكر معه كل ثروته، ولم يترك لأبنائه منها شيئاً،
وسار وهو خائف على رسول الله
من أن تلمحه عين من أعين كفار ومشركي قريش،
فتارة يمشي أمامه وتارة يأتي خلفه، وثالثة عن يمينه،
ورابعة عن يساره، فسأله رسول االله عن ذلك فقال:
"يا رسول الله! أذكر الرصد فأكون أمامك،
وأذكر الطلب فأكون خلفك، ومرة عن يمينك
ومرة عن يسارك، لا آمن عليك".
وبعد صعود جبل ثور،
وهو جبل شامخ الارتفاع، صعب المرتقى،
كثير الأحجار الصلدة، الناتئة، وصل النبي وصاحبه إلى فم الغار،
وهم- -بدخوله، فسبقه أبو بكر قائلاً:
"لا تدخل يا رسول الله حتى أدخله قبلك،
فإن كان فيه شيء أصابني دونك".
دخل أبو بكر إلى جوف الغار،
ودار على جوانبه يتفحصها، فوجد فيها جحوراً كثيرة، فشق ثوبه،
ومزقه قطعاً دار بها على جوانب الغار يسد جحورها
بخرق الثوب حتى نفدت،
وبقي جحران متقاربان لم يجد لديه ما يسدهما به،
فاستلقي على أرض الغار مواجهاً هذين الجحرين
وعمد إلى سدهما بقدميه خشية أن يكون فيهما شيء من الهوام،
ثم نادى على رسول الله فدخل،
ووضع رأسه الشريفة على أحد فخذي أبي بكر
ونام من شدة الإجهاد.
بعد فترة من الزمن فوجئ أبو بكر بحية تلدغه من أحد الجحرين
اللذين سدهما بقدميه،
فتحمل الألم ولم يحرك قدمه حتى لا تخرج الحية فتؤذي رسول الله,
ولكن الألم زاد عليه فبدأ يبكي بكاءً مكتوماً من شدة الألم،
وسقط شيء من دموعه على وجه رسول الله فتنبه مستيقظاً سائلاً:
"ما لك يا أبا بكر؟" فقال: لدغت يا رسول الله – فداك أبي وأمي –
فعالج رسول الله مكان اللدغة فشفيت.
ولما جاء وقت الفجر،
ووصل نور النهار إلى قلب الغار لاحظ رسول الله أن أبا بكر
لا يلبس الثوب الذي كان عليه حين خرجا من مكة،
فسأله عنه فأخبر بأنه مزقه ليسد به جحور الغار خوفاً من الهوام،
فرفع النبي- - يديه إلى السماء قائلاً:
"اللهم اجعل أبا بكر في درجتي يوم القيامة"
(أبو نعيم – حلية الأولياء).
دمى كتب همي- عدد المساهمات : 607
نقاط : 1813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 34
مواضيع مماثلة
» سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرا ..
» {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ}
» مبيت الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأبي بكر في غار ثور
» أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ". _____ اشد ما صنع المشركون
» { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
» {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ}
» مبيت الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأبي بكر في غار ثور
» أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ". _____ اشد ما صنع المشركون
» { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى السيرة النبوية والتاريخ الاسلامى ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى