المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
العلاقة بين مضادات العرق وسرطان الثدي .. جدال متواصل
صفحة 1 من اصل 1
العلاقة بين مضادات العرق وسرطان الثدي .. جدال متواصل
العلاقة بين مضادات العرق وسرطان الثدي .. جدال متواصل
عاد الجدل الطبي مجددا بشأن تأثير مضادات التعرق على تزايد الاصابة بسرطان الثدي
تجددت مؤخراً حالة الجدال التي سبق وأن اشتعلت قبل بضعة سنوات بخصوص حقيقة العلاقة التي تربط بين مضادات العرق ومزيلات الروائح وبين أخطار إصابة السيدات بسرطان الثدي، وذلك بعدما وجد مؤخراً باحثون إنكليز آثار لذلك المركب الذي يطلق عليه "بارابين"، ويوجد في مثل هذه المركبات، داخل أنسجة جميع السيدات المصابات بسرطان الثدي تقريباً، سواء سبق لهن استخدام مضادات العرق أو لا.
ولعل السبب وراء استمرار هذا الجدال العلمي هو حقيقة أن مضادات العرق ومزيلات الروائح عادةً ما تستخدم في منطقة الإبط، بالقرب من الغدد الليمفاوية، حيث تحب الخلايا السرطانية أن تتجمع، وفي المحيط العام للمكان الذي تنمو فيه معظم أورام الثدي.
وهو ما أدى إلى ظهور مخاوف بشأن مركبات بارابين والألومونيوم، التي تتواجد في تلك المنتجات، والتي يمتصها الجلد بسهولة وكشفت بعض الدراسات عن وجودها في أورام الثدي. ومن بين 160 عينة أنسجة ثدي تم أخذها من مرضى إنكليز خضعوا لعمليات استئصال ثدي، اتضح وجود آثار لمركب بارابين واحد على الأقل لدى 99 % من العينات، وآثار لخمسة مركبات بارابين مختلفة لدى 60 % من العينات.
وما فتح الباب أمام التساؤلات بشأن مدى الارتباط بين تلك المنتجات وتزايد أخطار الإصابة بسرطان الثدي هو اكتشاف الأطباء أنه حتى المرضى اللواتي لم يسبق لهن استخدام منتجات في منقطة الإبط قد وُجِد لديهن آثار لمركب بارابين في أنسجة أثدائهن.
لكن أمرا كهذا ليس مفاجئاً، على حد قول معدو البحث الأخير، نظراً لتواجد مركبات بارابين في الشامبوهات والماكياجات والمرطبات والمستحضرات الصيدلانية وحتى بعض المنتجات الغذائية. ولا تؤيد الدراسة الجديدة فكرة أن مركبات بارابين تسبب السرطان، رغم النسبة المرتفعة للغاية من أنسجة المرضى التي تحتوي على آثار بارابين. ومن الوارد أن الأشخاص غير المصابين بالسرطان قد يكونوا معرضين بنفس القدر للمواد الكيميائية، ولهذا لا تعتبر مستويات الأنسجة مرتفعة بين السيدات المصابات بالسرطان مقارنةً بهؤلاء السيدات غير المصابات بهذا الداء اللعين. لكن الدراسة لم تشتمل على تحليل لنسيج الثدي من السيدات غير المصابات بالسرطان. من جانبها، قالت وكالة الغذاء والدواء الأميركية "ليس هناك ما يدعو المستهلكين في الوقت الراهن للقلق بشأن استخدام مستحضرات التجميل التي تحتوي على بارابين". ويتوقع إجراء دراسات أخرى في المستقبل في خضم هذا الجدال البحثي المحتدم.
عاد الجدل الطبي مجددا بشأن تأثير مضادات التعرق على تزايد الاصابة بسرطان الثدي
تجددت مؤخراً حالة الجدال التي سبق وأن اشتعلت قبل بضعة سنوات بخصوص حقيقة العلاقة التي تربط بين مضادات العرق ومزيلات الروائح وبين أخطار إصابة السيدات بسرطان الثدي، وذلك بعدما وجد مؤخراً باحثون إنكليز آثار لذلك المركب الذي يطلق عليه "بارابين"، ويوجد في مثل هذه المركبات، داخل أنسجة جميع السيدات المصابات بسرطان الثدي تقريباً، سواء سبق لهن استخدام مضادات العرق أو لا.
ولعل السبب وراء استمرار هذا الجدال العلمي هو حقيقة أن مضادات العرق ومزيلات الروائح عادةً ما تستخدم في منطقة الإبط، بالقرب من الغدد الليمفاوية، حيث تحب الخلايا السرطانية أن تتجمع، وفي المحيط العام للمكان الذي تنمو فيه معظم أورام الثدي.
وهو ما أدى إلى ظهور مخاوف بشأن مركبات بارابين والألومونيوم، التي تتواجد في تلك المنتجات، والتي يمتصها الجلد بسهولة وكشفت بعض الدراسات عن وجودها في أورام الثدي. ومن بين 160 عينة أنسجة ثدي تم أخذها من مرضى إنكليز خضعوا لعمليات استئصال ثدي، اتضح وجود آثار لمركب بارابين واحد على الأقل لدى 99 % من العينات، وآثار لخمسة مركبات بارابين مختلفة لدى 60 % من العينات.
وما فتح الباب أمام التساؤلات بشأن مدى الارتباط بين تلك المنتجات وتزايد أخطار الإصابة بسرطان الثدي هو اكتشاف الأطباء أنه حتى المرضى اللواتي لم يسبق لهن استخدام منتجات في منقطة الإبط قد وُجِد لديهن آثار لمركب بارابين في أنسجة أثدائهن.
لكن أمرا كهذا ليس مفاجئاً، على حد قول معدو البحث الأخير، نظراً لتواجد مركبات بارابين في الشامبوهات والماكياجات والمرطبات والمستحضرات الصيدلانية وحتى بعض المنتجات الغذائية. ولا تؤيد الدراسة الجديدة فكرة أن مركبات بارابين تسبب السرطان، رغم النسبة المرتفعة للغاية من أنسجة المرضى التي تحتوي على آثار بارابين. ومن الوارد أن الأشخاص غير المصابين بالسرطان قد يكونوا معرضين بنفس القدر للمواد الكيميائية، ولهذا لا تعتبر مستويات الأنسجة مرتفعة بين السيدات المصابات بالسرطان مقارنةً بهؤلاء السيدات غير المصابات بهذا الداء اللعين. لكن الدراسة لم تشتمل على تحليل لنسيج الثدي من السيدات غير المصابات بالسرطان. من جانبها، قالت وكالة الغذاء والدواء الأميركية "ليس هناك ما يدعو المستهلكين في الوقت الراهن للقلق بشأن استخدام مستحضرات التجميل التي تحتوي على بارابين". ويتوقع إجراء دراسات أخرى في المستقبل في خضم هذا الجدال البحثي المحتدم.
مواضيع مماثلة
» |█| العرق ||█|
» الشاي الأخضر.. وسرطان البروستاتا
» مضادات حيوية ضد الأمراض الناجمة عن المواد المشعة
» |█| حقائق عن مضادات الحموضة |█|
» | |.. مضادات التخثر ( موانع التجلط ) ..| |
» الشاي الأخضر.. وسرطان البروستاتا
» مضادات حيوية ضد الأمراض الناجمة عن المواد المشعة
» |█| حقائق عن مضادات الحموضة |█|
» | |.. مضادات التخثر ( موانع التجلط ) ..| |
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى