المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
التوبة وشروطها
صفحة 1 من اصل 1
التوبة وشروطها
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعل التوبة لجميع عباده ولم يجعلها مقصورة علي أمة دون أخري
والصلاة
والسلام علي نبي الإسلام سيدنا محمد الذي كان يستغفر ربه كا روي عنه أكثر
من مائة مرة في اليوم وهو عليه الصلاة والسلام الذي غُفر له ماتقدم من ذنبه
وما تأخر , وعلي آله وأصحابه 0
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
يقول تبارك وتعالي :
ويقول تبارك وتعالي
ويقول تبارك وتعالي :
وروى
ابن ماجه رحمه الله أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال: «التائب من
الذنب كمن لا ذنب له«.وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع روعن ابن عباس
وأنس بن مالك رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «لو أنّ
لابن ءادم واديًا من ذهب أحبّ أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا
الـــتـــراب، ويــتــوب الله على من تاب« رواه البخاري ومسلم.
وفي
قصة المرأة من جهينة لما زنت وحملت ووضعت ثم شُدت عليها ثيابها ثم أمر بها
فرُجمت ثم صلى عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فقال عمر: تصلي عليها يا
رسول الله وقد زنت؟ قال: «لقد تابت توبة لو قُسمت بين سبعين من أهل المدينة
لوسعتهم، وهل وجَدْت أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل« رواه مسلم رحمه
الله.
والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا وقد تظاهرت
دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال
بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها
إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في
المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أنّ الخالق غفور رحيم، يقبل
التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله
يغفرها جميعًا. لقوله عزّ وجل:
والقنوط من رحمة الله هو أن يجزم المرء في نفسه بأنّ الله لا يرحمه ولا يغفر له بل يعذبه، وهذا القنوط ذنب من الكبائر.
فكن
يا عبد الله وقّافًا عند حدود الشريعة، ملتزمًا بالأوامر الإلهية منتهيًا
عن النواهي ولا تدَعْ نفسك تحدثك بالمعصية، وإن كانت معصية صغيرة، فإنّ من
الناس مَنْ إذا وقع في وحل المعاصي ومستنقع الذنوب استلذ ذلك، وظل قابعًا
في ظلام الفجور والخطايا، وقد قيل:
إذا ما خلوتَ الدهرَ يومًا فلا تقلْ
خلوت ولكن قل علي رقيبُ
ألم ترَ أنّ اليومَ أسرعُ ذاهبٍ
وأن غدًا للناظرين قريبُ
وقال بعضهم: يا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
في كل يومٍ لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه أثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي وأخرج من دنياي عريانا
قد مضى الزمان وولى العمر في لعب
يكفيك ما كانا قد كان ما كانا
وأما شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:
1
ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر
لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو
ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.
2ــ العزم على أن لا يعود
لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب
منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية
فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها
توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4
ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير
ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء
المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة،
فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
5
ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم،
فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد
الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛
وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه
الترمذي وقال حديث حسن.
ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله
وكذلك
يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه
الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه
سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.
وقال
عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه«
رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات
عليها حتى الممات.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن
المؤمن من رحمة الله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن
مسلم من بني إسرائيل قتل مائة إنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له:
ومن يحول بينك وبين التوبة، اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين،
يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء،
فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة
العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى،
وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه
بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا
فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في
الصحيح: فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية
فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.
فما
هو حالك أيها المسكين الضعيف، المقصر المفرط أما آن لك أن تتوب، أما آن لك
أن تعود، أما اشتقت لجنة الله، أما اشتقت لمجاورة الحبيب محمد .
doPoem(0)
doPoem(0)
جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين بجاه سيد المرسلين والصحابة الطيبين وآل البيت الطاهرين آمين
الحمد لله الذي جعل التوبة لجميع عباده ولم يجعلها مقصورة علي أمة دون أخري
والصلاة
والسلام علي نبي الإسلام سيدنا محمد الذي كان يستغفر ربه كا روي عنه أكثر
من مائة مرة في اليوم وهو عليه الصلاة والسلام الذي غُفر له ماتقدم من ذنبه
وما تأخر , وعلي آله وأصحابه 0
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
يقول تبارك وتعالي :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ(وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) (سورة النور31) |
ويقول تبارك وتعالي
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ(واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إنّ ربي رحيم ودود) (سورة هود 90 |
ويقول تبارك وتعالي :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ(وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صا لحًا ثم اهتدى) (سورة طه82. |
وروى
ابن ماجه رحمه الله أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال: «التائب من
الذنب كمن لا ذنب له«.وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع روعن ابن عباس
وأنس بن مالك رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «لو أنّ
لابن ءادم واديًا من ذهب أحبّ أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا
الـــتـــراب، ويــتــوب الله على من تاب« رواه البخاري ومسلم.
وفي
قصة المرأة من جهينة لما زنت وحملت ووضعت ثم شُدت عليها ثيابها ثم أمر بها
فرُجمت ثم صلى عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فقال عمر: تصلي عليها يا
رسول الله وقد زنت؟ قال: «لقد تابت توبة لو قُسمت بين سبعين من أهل المدينة
لوسعتهم، وهل وجَدْت أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل« رواه مسلم رحمه
الله.
والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا وقد تظاهرت
دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال
بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها
إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في
المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أنّ الخالق غفور رحيم، يقبل
التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله
يغفرها جميعًا. لقوله عزّ وجل:
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم) (سورة الزمر 53) |
والقنوط من رحمة الله هو أن يجزم المرء في نفسه بأنّ الله لا يرحمه ولا يغفر له بل يعذبه، وهذا القنوط ذنب من الكبائر.
فكن
يا عبد الله وقّافًا عند حدود الشريعة، ملتزمًا بالأوامر الإلهية منتهيًا
عن النواهي ولا تدَعْ نفسك تحدثك بالمعصية، وإن كانت معصية صغيرة، فإنّ من
الناس مَنْ إذا وقع في وحل المعاصي ومستنقع الذنوب استلذ ذلك، وظل قابعًا
في ظلام الفجور والخطايا، وقد قيل:
إذا ما خلوتَ الدهرَ يومًا فلا تقلْ
خلوت ولكن قل علي رقيبُ
ألم ترَ أنّ اليومَ أسرعُ ذاهبٍ
وأن غدًا للناظرين قريبُ
وقال بعضهم: يا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
في كل يومٍ لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه أثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي وأخرج من دنياي عريانا
قد مضى الزمان وولى العمر في لعب
يكفيك ما كانا قد كان ما كانا
وأما شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:
1
ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر
لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو
ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.
2ــ العزم على أن لا يعود
لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب
منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية
فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها
توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4
ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير
ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء
المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة،
فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
5
ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم،
فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد
الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛
وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه
الترمذي وقال حديث حسن.
ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله
وكذلك
يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه
الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه
سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.
وقال
عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه«
رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات
عليها حتى الممات.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن
المؤمن من رحمة الله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن
مسلم من بني إسرائيل قتل مائة إنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له:
ومن يحول بينك وبين التوبة، اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين،
يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء،
فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة
العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى،
وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه
بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا
فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في
الصحيح: فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية
فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.
فما
هو حالك أيها المسكين الضعيف، المقصر المفرط أما آن لك أن تتوب، أما آن لك
أن تعود، أما اشتقت لجنة الله، أما اشتقت لمجاورة الحبيب محمد .
doPoem(0)
واعمل لدار البقا رضوانُ خازنُهـاالجـارُ أحمـدُ والرحمـنُ بانيهـا |
أرضٌ لهـا ذهــبٌ والمـسـكُطينتُها والزعفرانُ حشيشٌ نابتٌ فيها |
أحمـدُ دلالُهـا والـربُ بائعُـهـاوجبريـلُ ينـادي فـي نواحيهـا |
من يشتري الدار بالفردوس يعمرُهابركعة في ظـلام الليـل يحييهـا |
doPoem(0)
ولدتك أمك يـا ابـن آدم باكيـاًوالناسُ حولك يضحكون سروراً |
فاحرص على عمل تكون إذا بكوافي يوم موتك ضاحكاً مسـروراً |
جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين بجاه سيد المرسلين والصحابة الطيبين وآل البيت الطاهرين آمين
FlasH G!F- عدد المساهمات : 855
نقاط : 1481
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2012
مواضيع مماثلة
» الشوق الى التوبة
» صورة التوبة 111-112
» سورة التوبة 111-112
» التوبة لاتقبل في ذلك اليوم
» تفسير بعض آيات من سورة التوبة
» صورة التوبة 111-112
» سورة التوبة 111-112
» التوبة لاتقبل في ذلك اليوم
» تفسير بعض آيات من سورة التوبة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى