المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
المدارس الإصلاحية
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى السيرة النبوية والتاريخ الاسلامى ۩ :: قصص علماء المسلمين وائمتهم الأولين والمعاصرين
صفحة 1 من اصل 1
المدارس الإصلاحية
لم تعرف الأمة الإسلامية الخضوع الدائم والذوبان الكلي أمام التيارات الدخيلة بسبب أصالتها الراسية في جذور القرآن والسنة.ولعل الفضل الأكبر يعود لزعماء الإصلاح ومدارسهم الإصلاحية التي دفعت الحركات الوطنية الى مواجهة الاستعمار .
وهذه المدارس كثيرة ومنها
المدرسة الأفغانية
عاش الأفغاني في عصر ساده الجمود الفكري والظلم الاستعماري ، والفتن الداخلية والضعف السياسي، مما أدى بالعالم الاسلامي الى فقد مقوماته وأسسه ، فكانت الدعوة الافغانية البذرة الأولى في يقظة المسلمين.
وجمال الدين من مواليد مدينة سعد آباد سنة1838 ،أما وفاته فكانت باستمبول سنة1897.
عاش عصاميا ، تميز بالتوافق الاجتماعي والقدرة على التكيف مع المحيط بذكاء، كما عرف بالحافظة القوية، والارادة الفولاذيةالتي ساهمت في استعابه لمعارف العصر وتعلمه للغات الحية، وساهمت مفالاته في تحرير العقل من الجمود ، وفي الدعوة الى مناهضة الاستعمار والفساد الداخلي.
واستطاع بفكره أن يرد على الدهريين ، بحيث دحض الفلسفة المادية الناكرة لوجود الله والتي لا تستقر على قرار ، فالكفر عنوان الانحطاط ، والايمان دليل الرقي، يقول في رسالته التي رد فيها على الدهريين:لم يبق للشهوة قامع، ولا للأهواء رادع إلا الأمر الرابع، أعني الايمان بأن للعالم صانعا عالما بمضمرات القلوب ، ومطويات الأنفس.
ومن أهم نشاطاته صحيفة العروة الوثقى التي أدارها / وقد شاركه إدارتها تلميذه محمد عبده، فالافغاني مديرها ، ومحمد عبده رئيس تحريرها، وقد عكست فكرته الداعية الى وحدة الأمة ، ونبذ التفرقة وحرب الاستعمار، والى الأخذ بأسباب الحضارة الحديثة التي تلائم المنهج الاسلامي، وقد انطلق من عقيدة قوية لا تعرف الخضوع ولا اليأس ، فقد كان همه تحرير المسلمين من الهيمنة الأجنبية وإعادتهم الى أصولهم القرآنية.
وفكرة الاصلاح عنده أساسها تهذيب المجتمع لان سبب التقهقر عائد الى الجهل والصراع المذهبي والتقليد الأعمى، وإلى رجال الدين الذين خدموا السلطة على حساب الاسلام.
لذلك يرى أن الاجتهاد محور أساسي في قضايا الامة الآنية لأن أسرار القرآن لم تدرك كلها بعد.
ومن أهم مبادئ دعوته، دعوته الى وحدة الأمة ، فالدين الاسلامي هو الحد المشترك بين الشعوب مهما تباينت من حيث: الجنس واللغة والعادات ، وعلى المسلمين إحياء هذه الرابطة العظيمة ألا وهي رابطة الدين، يقول في هذا الصدد:وكان من الواجب على العلماء قياما بحق الوراثة التي شرفوا بها على لسان الشارع أن ينهضوا لإحياء الرابطة الدينية .
يتبع مع مدرسة جديدة
</i>
وهذه المدارس كثيرة ومنها
المدرسة الأفغانية
عاش الأفغاني في عصر ساده الجمود الفكري والظلم الاستعماري ، والفتن الداخلية والضعف السياسي، مما أدى بالعالم الاسلامي الى فقد مقوماته وأسسه ، فكانت الدعوة الافغانية البذرة الأولى في يقظة المسلمين.
وجمال الدين من مواليد مدينة سعد آباد سنة1838 ،أما وفاته فكانت باستمبول سنة1897.
عاش عصاميا ، تميز بالتوافق الاجتماعي والقدرة على التكيف مع المحيط بذكاء، كما عرف بالحافظة القوية، والارادة الفولاذيةالتي ساهمت في استعابه لمعارف العصر وتعلمه للغات الحية، وساهمت مفالاته في تحرير العقل من الجمود ، وفي الدعوة الى مناهضة الاستعمار والفساد الداخلي.
واستطاع بفكره أن يرد على الدهريين ، بحيث دحض الفلسفة المادية الناكرة لوجود الله والتي لا تستقر على قرار ، فالكفر عنوان الانحطاط ، والايمان دليل الرقي، يقول في رسالته التي رد فيها على الدهريين:لم يبق للشهوة قامع، ولا للأهواء رادع إلا الأمر الرابع، أعني الايمان بأن للعالم صانعا عالما بمضمرات القلوب ، ومطويات الأنفس.
ومن أهم نشاطاته صحيفة العروة الوثقى التي أدارها / وقد شاركه إدارتها تلميذه محمد عبده، فالافغاني مديرها ، ومحمد عبده رئيس تحريرها، وقد عكست فكرته الداعية الى وحدة الأمة ، ونبذ التفرقة وحرب الاستعمار، والى الأخذ بأسباب الحضارة الحديثة التي تلائم المنهج الاسلامي، وقد انطلق من عقيدة قوية لا تعرف الخضوع ولا اليأس ، فقد كان همه تحرير المسلمين من الهيمنة الأجنبية وإعادتهم الى أصولهم القرآنية.
وفكرة الاصلاح عنده أساسها تهذيب المجتمع لان سبب التقهقر عائد الى الجهل والصراع المذهبي والتقليد الأعمى، وإلى رجال الدين الذين خدموا السلطة على حساب الاسلام.
لذلك يرى أن الاجتهاد محور أساسي في قضايا الامة الآنية لأن أسرار القرآن لم تدرك كلها بعد.
ومن أهم مبادئ دعوته، دعوته الى وحدة الأمة ، فالدين الاسلامي هو الحد المشترك بين الشعوب مهما تباينت من حيث: الجنس واللغة والعادات ، وعلى المسلمين إحياء هذه الرابطة العظيمة ألا وهي رابطة الدين، يقول في هذا الصدد:وكان من الواجب على العلماء قياما بحق الوراثة التي شرفوا بها على لسان الشارع أن ينهضوا لإحياء الرابطة الدينية .
يتبع مع مدرسة جديدة
</i>
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى السيرة النبوية والتاريخ الاسلامى ۩ :: قصص علماء المسلمين وائمتهم الأولين والمعاصرين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى