المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
النقل عن بعد
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
النقل عن بعد
النقل عن بعد
الترجمة الحرفية لعبارة (Teleportation) تعني (النقل عن بُعد). والمقصود هنا أن يتم نقل الجسم البشري أو المواد الأخرى بدون الاعتماد على وسيلة مواصلات متحركة. الفكرة التي ما فتئ الكتاب يستخدمونها هي في تفكيك ذرات الجسم في نقطة ما ومن ثم إعادة تركيبها على النحو الأصلي في نقطة أخرى! وهي كما قدمناه في عملية نقل العرش الفرق بينها ان الاول جلب العرش من نفس الرقعة الجغرافية واقصد بها الارض ، اما الثاني فيكون الاستحضار والجلب من رقع مختلفة أي من كواكب وعوالم متعددة !
ولاشك بأن المعضلة الأولى التي سيواجهها المعنيون بهذه الأبحاث في عصرنا هذا هي في حجم الذاكرة اللازم لتخزين موقع وحالة كل ذرة وكل (كوارك) في الجسم البشري لتتم إعادة تجميعها لاحقاً وفي كيفية تخزين هذه البيانات والذرات ونقلها عبر الفضاء .
ولكن : هل سيضمن التفكيك وإعادة التركيب استمرارية الحياة في الجسد ؟ ماذا سيحل ( بالروح ) أثناء الفناء الوقتي للجسد ؟ وبين الكينونتين هل يعد الإخفاء.. ولو لبرهة بمثابة القتل وسلب الحياة ؟ ومن يضمن أن تبقى الذاكرات والخبرات والأفكار حتى لو نجح تركيب الخلايا الأيدي والأرجل والأحشاء ؟
فيزياء الكمّ تتدخل هنا مرة أخرى لترسم إطاراً نظرياً للفكرة. فصنع (نسخة) أخرى للجسم يقتضي إعادة صياغة حالته الكمية والتي لا يمكن توقعها أساساً وفقاً لروح الفكرة الكمية. ولأن الفيزياء الكمية ترفض مبدأ التفكيك التدميري كما تقدم مع (آلة الزمن) أعلاه فإن كل عملية انتقال آني تُعلل هنا على أساس أنها مجرد تخليق لنسخ أخرى من الحالة الأصلية!
واحدة من أكثر تقنيات الانتقال الآنية (التخيلية) شيوعاً تعتمد على العبور من خلال الثقوب السوداء أو عبر الفضاء المختصر المعروف أيضاً باسم ثقب الدودة (Worm Hole). وهذه المصطلحات تعبر كلها عن حالات خلل في الفضاء تنهار فيها قوانين الفيزياء والوقت. مما يعني إمكانية إيجاد طريق مختصرة عبر الفضاء أو حتى عبر الوقت من خلال المرور داخل إحدى هذه النقاط السحرية. وغني عن الذكر أن الثقوب السوداء تملأ الكون من حولنا ويتم رصد المزيد منها من حين لآخر.
هناك تطبيقات أخرى للنقل الآني الكمي بالذات تتجاوز نقل الأجسام الحية عبر الفضاء لتغطي كامل طيف المادة والمعلومة. بالنسبة للفيزيائيين في الكون بأسره ليس سوى آلة حاسبة أو كومبيوتراً. لأن لكل ذرة في الكون حالة معينة قابلة للتغيير وذاكرة لهذه الحالة. وبالتالي فإن القدرة على التعامل مع ذرات الكون من منظور كمي تعني استغلاله بالكامل كأكبر حاسوب موجود على الإطلاق. التطبيقات المقترحة تشمل الطب التخيلي الذي يتم فيه تغيير الحالة الآنية لصالح أخرى أفضل وحتى السفر نحو المستقبل عبر تخليق نسخ أخرى والاحتفاظ بها ثم إظهارها عبر فترات زمنية أطول.
في صيف 2002 نجح فريق من العلماء في نقل شعاع ليزر على نحو كمي آني. بمعنى أن الفريق نجح وفقاً لنظريات (التشابك الكَمّي * Quantum Entanglement) المذكورة أعلاه في (نسخ) فوتونات أو جزيئات الشعاع الضوئية ومن ثم قام بتقليدها على هيئة جزئيات أخرى وإعادة تكوينها عبر موضع آخر من الفضاء أي تم تمثيلها . وهو ما عُد فتحاً علمياً وإثباتاً مباشراً لبعض أفكار (آينشتاين). وبالرغم من أن نجاح هذه التجربة مرتبط بشكل مباشر بعلميّ (المعلوماتية الكمية) و (الحوسبة الكمية).. إلا أنها تمثل كذلك أملاً أمام الحالمين بيوم تكون فيه أجهزة للانتقال اللحظي بين بقاع الأرض هذه أو الكوكب الأخرى .
ان افتراضنا هذا وبهذا الشكل لسبب وجيه وهو ان سليمان عليه السلام لو كان عنده كما يسمونه اليوم سفن فضائية لتم كشفها وفق التنقيب الاثاري ولوجدت هذه السفن الفضائية مندثرة في مكان ما على وجه الارض اما قضية البؤر التي اشرنا اليها وتم تبيانها علمياً كبوابات نجمية فيمكن تدميرها كي لا تقع بايدي الاخرين وهذا ما سنثبته في المقالة الاخير التي تتعلق بمنسأة سليمان عليه السلام وسوف تضحك كثيراً اخي القارئ الكريم عندما تجد الاعتباط يصفها بالعصا ويتناسى ان النص صريح ولا يبدل شي بشيء اخر فقد وصفها مع موسى عليه السلام فلماذا يغمض الطرف عنها مع سليمان وستبكي اخي القارئ على ما فاتك من كشف اسرار هذه المنسأة والتي تم تدميرها من قبل الدابة والتي يعتبرونها دودة الارضه التي اكلت العصا ولا اعجب من قولهم هذا فهم لا يعرفون دلالة الاكل في القران وكل ما يفسرونه مرتبط ببطونهم الشرهة !! لا حول الهب حسبنا الله !!
الت
الترجمة الحرفية لعبارة (Teleportation) تعني (النقل عن بُعد). والمقصود هنا أن يتم نقل الجسم البشري أو المواد الأخرى بدون الاعتماد على وسيلة مواصلات متحركة. الفكرة التي ما فتئ الكتاب يستخدمونها هي في تفكيك ذرات الجسم في نقطة ما ومن ثم إعادة تركيبها على النحو الأصلي في نقطة أخرى! وهي كما قدمناه في عملية نقل العرش الفرق بينها ان الاول جلب العرش من نفس الرقعة الجغرافية واقصد بها الارض ، اما الثاني فيكون الاستحضار والجلب من رقع مختلفة أي من كواكب وعوالم متعددة !
ولاشك بأن المعضلة الأولى التي سيواجهها المعنيون بهذه الأبحاث في عصرنا هذا هي في حجم الذاكرة اللازم لتخزين موقع وحالة كل ذرة وكل (كوارك) في الجسم البشري لتتم إعادة تجميعها لاحقاً وفي كيفية تخزين هذه البيانات والذرات ونقلها عبر الفضاء .
ولكن : هل سيضمن التفكيك وإعادة التركيب استمرارية الحياة في الجسد ؟ ماذا سيحل ( بالروح ) أثناء الفناء الوقتي للجسد ؟ وبين الكينونتين هل يعد الإخفاء.. ولو لبرهة بمثابة القتل وسلب الحياة ؟ ومن يضمن أن تبقى الذاكرات والخبرات والأفكار حتى لو نجح تركيب الخلايا الأيدي والأرجل والأحشاء ؟
فيزياء الكمّ تتدخل هنا مرة أخرى لترسم إطاراً نظرياً للفكرة. فصنع (نسخة) أخرى للجسم يقتضي إعادة صياغة حالته الكمية والتي لا يمكن توقعها أساساً وفقاً لروح الفكرة الكمية. ولأن الفيزياء الكمية ترفض مبدأ التفكيك التدميري كما تقدم مع (آلة الزمن) أعلاه فإن كل عملية انتقال آني تُعلل هنا على أساس أنها مجرد تخليق لنسخ أخرى من الحالة الأصلية!
واحدة من أكثر تقنيات الانتقال الآنية (التخيلية) شيوعاً تعتمد على العبور من خلال الثقوب السوداء أو عبر الفضاء المختصر المعروف أيضاً باسم ثقب الدودة (Worm Hole). وهذه المصطلحات تعبر كلها عن حالات خلل في الفضاء تنهار فيها قوانين الفيزياء والوقت. مما يعني إمكانية إيجاد طريق مختصرة عبر الفضاء أو حتى عبر الوقت من خلال المرور داخل إحدى هذه النقاط السحرية. وغني عن الذكر أن الثقوب السوداء تملأ الكون من حولنا ويتم رصد المزيد منها من حين لآخر.
هناك تطبيقات أخرى للنقل الآني الكمي بالذات تتجاوز نقل الأجسام الحية عبر الفضاء لتغطي كامل طيف المادة والمعلومة. بالنسبة للفيزيائيين في الكون بأسره ليس سوى آلة حاسبة أو كومبيوتراً. لأن لكل ذرة في الكون حالة معينة قابلة للتغيير وذاكرة لهذه الحالة. وبالتالي فإن القدرة على التعامل مع ذرات الكون من منظور كمي تعني استغلاله بالكامل كأكبر حاسوب موجود على الإطلاق. التطبيقات المقترحة تشمل الطب التخيلي الذي يتم فيه تغيير الحالة الآنية لصالح أخرى أفضل وحتى السفر نحو المستقبل عبر تخليق نسخ أخرى والاحتفاظ بها ثم إظهارها عبر فترات زمنية أطول.
في صيف 2002 نجح فريق من العلماء في نقل شعاع ليزر على نحو كمي آني. بمعنى أن الفريق نجح وفقاً لنظريات (التشابك الكَمّي * Quantum Entanglement) المذكورة أعلاه في (نسخ) فوتونات أو جزيئات الشعاع الضوئية ومن ثم قام بتقليدها على هيئة جزئيات أخرى وإعادة تكوينها عبر موضع آخر من الفضاء أي تم تمثيلها . وهو ما عُد فتحاً علمياً وإثباتاً مباشراً لبعض أفكار (آينشتاين). وبالرغم من أن نجاح هذه التجربة مرتبط بشكل مباشر بعلميّ (المعلوماتية الكمية) و (الحوسبة الكمية).. إلا أنها تمثل كذلك أملاً أمام الحالمين بيوم تكون فيه أجهزة للانتقال اللحظي بين بقاع الأرض هذه أو الكوكب الأخرى .
ان افتراضنا هذا وبهذا الشكل لسبب وجيه وهو ان سليمان عليه السلام لو كان عنده كما يسمونه اليوم سفن فضائية لتم كشفها وفق التنقيب الاثاري ولوجدت هذه السفن الفضائية مندثرة في مكان ما على وجه الارض اما قضية البؤر التي اشرنا اليها وتم تبيانها علمياً كبوابات نجمية فيمكن تدميرها كي لا تقع بايدي الاخرين وهذا ما سنثبته في المقالة الاخير التي تتعلق بمنسأة سليمان عليه السلام وسوف تضحك كثيراً اخي القارئ الكريم عندما تجد الاعتباط يصفها بالعصا ويتناسى ان النص صريح ولا يبدل شي بشيء اخر فقد وصفها مع موسى عليه السلام فلماذا يغمض الطرف عنها مع سليمان وستبكي اخي القارئ على ما فاتك من كشف اسرار هذه المنسأة والتي تم تدميرها من قبل الدابة والتي يعتبرونها دودة الارضه التي اكلت العصا ولا اعجب من قولهم هذا فهم لا يعرفون دلالة الاكل في القران وكل ما يفسرونه مرتبط ببطونهم الشرهة !! لا حول الهب حسبنا الله !!
الت
وردة البستان- عدد المساهمات : 302
نقاط : 866
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/05/2012
العمر : 25
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى