المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
شهــــــــــد الأصــــــــول لأبنـــــــــاء الأصـــــــــول
صفحة 1 من اصل 1
شهــــــــــد الأصــــــــول لأبنـــــــــاء الأصـــــــــول
شهــــــــــد الأصــــــــول لأبنـــــــــاء الأصـــــــــول
أهمية دراسة أصول الفقه:
أولاً ـ
هي ميزان يضبط العقل خلال رحلة استنباط الأحكام الشرعية من الأدلة التفصيلية .
حيث الميزان يراد به العدل ، ويراد به الآلة التي يعرف بها العدل وما يضاده (إعلام الموقعين . ابن القم . جـ 1 صـ 110. ط: دار الحديث . )
فقال تعالى :
﴿ اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ ﴾ [الشورى :17].
وقال عز من قائل :
﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ﴾ [الحديد : 25].
ثانيا ـ
لا غنى عن الأصول في التعامل مع الأحكام الشرعية إثباتاً ونفياً .
ثالثاً ـ
للأصول الأهمية القصوى في الوصول إلى أضبط الأحكام وأنضج الأفهام من الأدلة الشرعية .
رابعاً ـ
هي المفتاح الحقيقي للوقوف على أصول المذاهب وأسباب الاختلاف بينها ، مما يورث حسن الظن بالعلماء والوقوف على مستند أقوالهم .
تعريف أصول الفقه :
(الأصول )
جمع أصل ،
والأصل لغة هو ما يبنى عليه غيره .
فالأصل هو الأساس في البناء .
( والفقه )
لغة هو مطلق الفهم ، قال تعالى : ﴿ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴾ [النساء :78].
وبالتالي فأصول الفقه ، أي أصول الفهم ، أي ما يبنى عليه الفهم ، أو ما يبنى عليه الفقه .
فالفقه بدون هذه الأصول هو فقه ممسوخ بلا أصل ، فهو ناقص لا ينبغي أن يكون إلا من خلال هذه الأصول الضابطة للأحكام .
ولعلنا نعود لمزيد من البيان في شرح الأصول في صفحات قادمة وعقب الانتهاء من شرح كلمة ( الفقه ) المرتبطة بهذه الأصول .
والفقه في الاصطلاح :
(هو العلم / بالأحكام الشرعية / العملية / المستنبطة / من الأدلة التفصيلية ) .
وأول
ما يلفت النظر في هذا التعريف هو كونه جامعاً لمعالم العلم الذي يصطلح على تعريفه لكلمة ( الفقه ) مما يعني أن جميع كلمات هذا التعريف منتقاه بعناية تامة ودقة بالغة لتحديد معالم ما يعد من قبيل الفقه ، فلا يختلط به غيره ، وهو انضباط في التعريف مشهود لعلماء المسلمين في مدرسة صياغة ( التعريفات ) عامة للمعاني الشرعية والدلالات ، تلك التعريفات التي تصاغ بدقة بالغة في تحديد مدلولات الألفاظ الشرعية على نحو بليغ يحقق غاية المراد من دلالة الكلمة ومعناها في أوجز كلمات وأدقها.
ثانياً ـ
ومما يلفت النظر في هذا التعريف لكلمة الفقه ، أنه لم يقل أنه : ( مجرد العلم بالأدلة الشرعية ) من القرآن والسنة ، بل قرر أن العلم بهذه الأدلة لابد من اجتماعها في منظومة عمل تحقق المعنى الاصطلاحي لكلمة الفقه حقيقة . بما يعني أن من ظن أن مجرد تحصيل الأدلة وحفظها دون وعي بقواعد استنباط الأحكام منها يكفي للظن بالمرء كونه فقيه ، أو أن ما يقوله هو من قبيل الفقه ، لهو ظن غاية الخطأ ، وهو ما كان غالباً السبب في وقوع الفرقة والاختلاف والبغي بين طوائف المسلمين والمنتمين إلى هذا الدين ، وذلك لغلبة الجهل وقلة العلم بالأصول الحاكمة وقواعد الاستنباط مما يوقع كثير من الناس تحت طائلة قوله تعالى :
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ * ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ
عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ * ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ
يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [الحج :8/10].
وقوله تعالى :
﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آَيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴾ الأنعام : 93.
ثالثاً ـ
كما يلاحظ أن تعريف كلمة الفقه قد تضمن خمس كلمات لكل منها معان محددة لا يجوز تجاوزها دون استيعاب لتحقيق أقصي فهم لموضوع ( الفقه ) من المضمون كخطوة أولى وأساسية في التعرف على هذا الموضوع الشرعي الهام الذي نخطو أول خطواتنا معاً الآن للولوج إلى طرقه وإدراك عظمة مسالكه ، وليس من سلك على بصيرة بما يتناوله كالسالك بغير بصيرة ، وكما قال تعالى :
﴿ أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمْ مَنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الملك : 22].
وقال تعالى : ﴿ قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي ﴾ [الأنعام :57].
وقال تعالى : ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ ﴾ [يوسف : 108].
ولهذا نتناول كلمات هذا التعريف لكلمة ( الفقه ) في الاصطلاح الشرعي بمزيد من الشرح والتفاصيل بقدر الطاقة ، وبالله التوفيق ومنه العون والمدد .
وفيما يلى اخوانى و اخواتى نتناول كلمات هذا التعريف لكلمة ( الفقه ) في الاصطلاح الشرعي بمزيد من الشرح والتفاصيل بقدر الطاقة ، وبالله التوفيق ومنه العون والمدد
أهمية دراسة أصول الفقه:
أولاً ـ
هي ميزان يضبط العقل خلال رحلة استنباط الأحكام الشرعية من الأدلة التفصيلية .
حيث الميزان يراد به العدل ، ويراد به الآلة التي يعرف بها العدل وما يضاده (إعلام الموقعين . ابن القم . جـ 1 صـ 110. ط: دار الحديث . )
فقال تعالى :
﴿ اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ ﴾ [الشورى :17].
وقال عز من قائل :
﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ﴾ [الحديد : 25].
ثانيا ـ
لا غنى عن الأصول في التعامل مع الأحكام الشرعية إثباتاً ونفياً .
ثالثاً ـ
للأصول الأهمية القصوى في الوصول إلى أضبط الأحكام وأنضج الأفهام من الأدلة الشرعية .
رابعاً ـ
هي المفتاح الحقيقي للوقوف على أصول المذاهب وأسباب الاختلاف بينها ، مما يورث حسن الظن بالعلماء والوقوف على مستند أقوالهم .
تعريف أصول الفقه :
(الأصول )
جمع أصل ،
والأصل لغة هو ما يبنى عليه غيره .
فالأصل هو الأساس في البناء .
( والفقه )
لغة هو مطلق الفهم ، قال تعالى : ﴿ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴾ [النساء :78].
وبالتالي فأصول الفقه ، أي أصول الفهم ، أي ما يبنى عليه الفهم ، أو ما يبنى عليه الفقه .
فالفقه بدون هذه الأصول هو فقه ممسوخ بلا أصل ، فهو ناقص لا ينبغي أن يكون إلا من خلال هذه الأصول الضابطة للأحكام .
ولعلنا نعود لمزيد من البيان في شرح الأصول في صفحات قادمة وعقب الانتهاء من شرح كلمة ( الفقه ) المرتبطة بهذه الأصول .
والفقه في الاصطلاح :
(هو العلم / بالأحكام الشرعية / العملية / المستنبطة / من الأدلة التفصيلية ) .
وأول
ما يلفت النظر في هذا التعريف هو كونه جامعاً لمعالم العلم الذي يصطلح على تعريفه لكلمة ( الفقه ) مما يعني أن جميع كلمات هذا التعريف منتقاه بعناية تامة ودقة بالغة لتحديد معالم ما يعد من قبيل الفقه ، فلا يختلط به غيره ، وهو انضباط في التعريف مشهود لعلماء المسلمين في مدرسة صياغة ( التعريفات ) عامة للمعاني الشرعية والدلالات ، تلك التعريفات التي تصاغ بدقة بالغة في تحديد مدلولات الألفاظ الشرعية على نحو بليغ يحقق غاية المراد من دلالة الكلمة ومعناها في أوجز كلمات وأدقها.
ثانياً ـ
ومما يلفت النظر في هذا التعريف لكلمة الفقه ، أنه لم يقل أنه : ( مجرد العلم بالأدلة الشرعية ) من القرآن والسنة ، بل قرر أن العلم بهذه الأدلة لابد من اجتماعها في منظومة عمل تحقق المعنى الاصطلاحي لكلمة الفقه حقيقة . بما يعني أن من ظن أن مجرد تحصيل الأدلة وحفظها دون وعي بقواعد استنباط الأحكام منها يكفي للظن بالمرء كونه فقيه ، أو أن ما يقوله هو من قبيل الفقه ، لهو ظن غاية الخطأ ، وهو ما كان غالباً السبب في وقوع الفرقة والاختلاف والبغي بين طوائف المسلمين والمنتمين إلى هذا الدين ، وذلك لغلبة الجهل وقلة العلم بالأصول الحاكمة وقواعد الاستنباط مما يوقع كثير من الناس تحت طائلة قوله تعالى :
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ * ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ
عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ * ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ
يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [الحج :8/10].
وقوله تعالى :
﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آَيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴾ الأنعام : 93.
ثالثاً ـ
كما يلاحظ أن تعريف كلمة الفقه قد تضمن خمس كلمات لكل منها معان محددة لا يجوز تجاوزها دون استيعاب لتحقيق أقصي فهم لموضوع ( الفقه ) من المضمون كخطوة أولى وأساسية في التعرف على هذا الموضوع الشرعي الهام الذي نخطو أول خطواتنا معاً الآن للولوج إلى طرقه وإدراك عظمة مسالكه ، وليس من سلك على بصيرة بما يتناوله كالسالك بغير بصيرة ، وكما قال تعالى :
﴿ أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمْ مَنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الملك : 22].
وقال تعالى : ﴿ قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي ﴾ [الأنعام :57].
وقال تعالى : ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ ﴾ [يوسف : 108].
ولهذا نتناول كلمات هذا التعريف لكلمة ( الفقه ) في الاصطلاح الشرعي بمزيد من الشرح والتفاصيل بقدر الطاقة ، وبالله التوفيق ومنه العون والمدد .
وفيما يلى اخوانى و اخواتى نتناول كلمات هذا التعريف لكلمة ( الفقه ) في الاصطلاح الشرعي بمزيد من الشرح والتفاصيل بقدر الطاقة ، وبالله التوفيق ومنه العون والمدد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى