المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
اليهود قساة القلوب يقتلون بعضهم
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
اليهود قساة القلوب يقتلون بعضهم
{ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَو أَشَدُّ قَسْوَةً }
وقعت حرب بين أسباط بني إسرائيل بسبب امرأةٍ زنا بِها رجال بني بليعال فاقتتلوا ووقع قتلى من الطرفين بالآلاف وأحرقوا البيوت وقتلوا الرجال والنساء والأطفال بلا شفقة ولا رحمة ولم يرحموا أحداً وكلّهم من نسل يعقوب إخوة في النسب .
وإليك القصّة من مجموعة التوراة في سفر القضاة الإصحاح التاسع عشر إلى الحادي والعشرين :
"فاجتمع بنو بنيامين في ذلك اليوم من المدن ستّةً وعشرين ألف رجل مخترطي السيف ما عدا سكّان الّذين عُدّوا سبع مئة رجل منتَخَبينَ ، من جميع هذا الشعب ، كلّ هؤلاء يرمون الحجارة بالمقلاع على الشعرة ولا يخطئون .
وعُدّ رجال إسرائيل ما عدا بنيامين أربع مئة ألف رجلٍ مخترطي السيف ، كلّ هؤلاء رجال حربٍ ، فقاموا وصعدوا إلى بيت إيل ، ونزلوا في الصباح على جعبة ، وخرج رجال إسرائيل لمحاربة بنيامين ، وخرج بنو بنيامين من جبعة وأهلكوا من إسرائيل في ذلك اليوم اثنين وعشرين ألف رجلٍ إلى الأرض ، وتشدّد الشعبُ رجال إسرائيل وعادوا واصطفّوا للحرب في المكان الّذي اصطفّوا فيه في اليوم الأوّل ، فخرج بنيامين للقائهم من جبعة في اليوم الثاني وأهلك من بني إسرائيل أيضاً ثمانية عشر ألف رجل إلى الأرض .
ووضع إسرائيل كميناً على جبعة محيطاً ، وصعد بنو إسرائيل على بني بنيامين في اليوم الثالث واصطفّوا عند جبعة كالمرّة الأولى والثانية ، فخرج بنو بنيامين للقاء الشعب وانجذبوا عن المدينة وأخذوا يضربون من الشعب قتلى كالمرّة الأولى والثانية في السكك ، وقال بنو بنيامين إنّهم منهزمون أمامنا كما في الأوّل ، وأمّا بنو إسرائيل فقالوا لنهرب ونجذبْهم عن المدينة إلى السكك ، وقام جميع رجال إسرائيل من أماكنِهم واصطفّوا في بعل تامار ، وثار كمين إسرائيل من مكانه عشرة آلاف رجلٍ وكانت الحرب شديدةً وهم لم يعلموا أنّ الشرّ قد مسّهم .
وأهلك إسرائيل من بنيامين في ذلك اليوم خمسةً وعشرين ألف رجل ومئة رجلٍ ، كلّ هؤلاء مخترطو السيف ، ورأى بنيامين أنّهم قد انكسروا ، وأعطى رجال إسرائيل مكاناً لبنيامين لأنّهم اتّكلوا على الكمين الّذي وضعوه على جبعة ، فأسرع الكمين واقتحموا جبعة وزحف الكمين وضرب المدينة كلّها بحدّ السيف ، وكان الميعاد بين رجال إسرائيل وبين الكمين اصعادهم بكثرة علامة الدخان من المدينة ، ولمّا انقلب رجال إسرائيل في الحرب ابتدأ بنيامين يضربون قتلى من رجال إسرائيل نحو ثلاثين رجلاً لأنّهم قالوا إنّما هم منهزمون من أمامنا كالحرب الأولى ، ولَمّا ابتدأت العلامة تصعد من المدينة عمود دخانٍ التفت بنيامين إلى ورائه وإذا بالمدينة كلها تصعد نحو السماء ، ورجع رجال إسرائيل وهرب رجال بنيامين برعدة لأنهم رأوا أن الشر قد مسهم ، والذين في المدن أهلكوهم في وسطهم فحاوطوا بنيامين وطاردوهم بسهولة ، وأدركوهم مقابل جبعة لجهة شروق الشمس ، فسقط من بنيامين ثمانية عشر ألف رجل ، فَداروا وهربوا إلى البرية إلى صخرة رمّون ، فالتقطوا منهم في السِككِ خمسة آلاف رجل وشّددوا وراءهم إلى جدعوم وقتلوا منهم ألفي رجل ، وكان جميع الساقطين من بنيامين خمسة وعشرين ألف رجل في ذلك اليوم ، وهرب إلى البرية إلى صخرة رمّون ستُّ مئة زجلٍ وأقاموا هناك أربعة أشهرٍ ، ورجع رجال بني إسرائيل إلى بني بنيامين وضربوهم بحدّ السيف من المدينة بأسرها حتّى البهائم حتّى كلّ ما وُجد وأيضاً جميع المدن الّتي وُجدت أحرقوها بالنّار ."
فانظر أيّها القارئ ، هل يوجد إنسانٌ في قلبه رحمة يعمل هكذا مع أبناء جنسه أبناء عمومته مع إخوته مع أهل دينه ، قتلوا الرجال والنساء والأطفال وحتّى الأنعام والدواب وأحرقوا منازلَهم بالنّار ودمّروهم تدميراً . وهذا معنى قول الله تعالى (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَو أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) أيّها اليهود .
هذه أفعالُهم وقد أوصاهم الله تعالى في توراتِهم قائلاً : "لا تنتقم ولا تحقد على أبناء شعبِك بل تحبّ قريبك كنفسك ." لاويّين إصحاح 19 .
منقول من كتاب
الخلاف بين التوراة والقرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
وقعت حرب بين أسباط بني إسرائيل بسبب امرأةٍ زنا بِها رجال بني بليعال فاقتتلوا ووقع قتلى من الطرفين بالآلاف وأحرقوا البيوت وقتلوا الرجال والنساء والأطفال بلا شفقة ولا رحمة ولم يرحموا أحداً وكلّهم من نسل يعقوب إخوة في النسب .
وإليك القصّة من مجموعة التوراة في سفر القضاة الإصحاح التاسع عشر إلى الحادي والعشرين :
"فاجتمع بنو بنيامين في ذلك اليوم من المدن ستّةً وعشرين ألف رجل مخترطي السيف ما عدا سكّان الّذين عُدّوا سبع مئة رجل منتَخَبينَ ، من جميع هذا الشعب ، كلّ هؤلاء يرمون الحجارة بالمقلاع على الشعرة ولا يخطئون .
وعُدّ رجال إسرائيل ما عدا بنيامين أربع مئة ألف رجلٍ مخترطي السيف ، كلّ هؤلاء رجال حربٍ ، فقاموا وصعدوا إلى بيت إيل ، ونزلوا في الصباح على جعبة ، وخرج رجال إسرائيل لمحاربة بنيامين ، وخرج بنو بنيامين من جبعة وأهلكوا من إسرائيل في ذلك اليوم اثنين وعشرين ألف رجلٍ إلى الأرض ، وتشدّد الشعبُ رجال إسرائيل وعادوا واصطفّوا للحرب في المكان الّذي اصطفّوا فيه في اليوم الأوّل ، فخرج بنيامين للقائهم من جبعة في اليوم الثاني وأهلك من بني إسرائيل أيضاً ثمانية عشر ألف رجل إلى الأرض .
ووضع إسرائيل كميناً على جبعة محيطاً ، وصعد بنو إسرائيل على بني بنيامين في اليوم الثالث واصطفّوا عند جبعة كالمرّة الأولى والثانية ، فخرج بنو بنيامين للقاء الشعب وانجذبوا عن المدينة وأخذوا يضربون من الشعب قتلى كالمرّة الأولى والثانية في السكك ، وقال بنو بنيامين إنّهم منهزمون أمامنا كما في الأوّل ، وأمّا بنو إسرائيل فقالوا لنهرب ونجذبْهم عن المدينة إلى السكك ، وقام جميع رجال إسرائيل من أماكنِهم واصطفّوا في بعل تامار ، وثار كمين إسرائيل من مكانه عشرة آلاف رجلٍ وكانت الحرب شديدةً وهم لم يعلموا أنّ الشرّ قد مسّهم .
وأهلك إسرائيل من بنيامين في ذلك اليوم خمسةً وعشرين ألف رجل ومئة رجلٍ ، كلّ هؤلاء مخترطو السيف ، ورأى بنيامين أنّهم قد انكسروا ، وأعطى رجال إسرائيل مكاناً لبنيامين لأنّهم اتّكلوا على الكمين الّذي وضعوه على جبعة ، فأسرع الكمين واقتحموا جبعة وزحف الكمين وضرب المدينة كلّها بحدّ السيف ، وكان الميعاد بين رجال إسرائيل وبين الكمين اصعادهم بكثرة علامة الدخان من المدينة ، ولمّا انقلب رجال إسرائيل في الحرب ابتدأ بنيامين يضربون قتلى من رجال إسرائيل نحو ثلاثين رجلاً لأنّهم قالوا إنّما هم منهزمون من أمامنا كالحرب الأولى ، ولَمّا ابتدأت العلامة تصعد من المدينة عمود دخانٍ التفت بنيامين إلى ورائه وإذا بالمدينة كلها تصعد نحو السماء ، ورجع رجال إسرائيل وهرب رجال بنيامين برعدة لأنهم رأوا أن الشر قد مسهم ، والذين في المدن أهلكوهم في وسطهم فحاوطوا بنيامين وطاردوهم بسهولة ، وأدركوهم مقابل جبعة لجهة شروق الشمس ، فسقط من بنيامين ثمانية عشر ألف رجل ، فَداروا وهربوا إلى البرية إلى صخرة رمّون ، فالتقطوا منهم في السِككِ خمسة آلاف رجل وشّددوا وراءهم إلى جدعوم وقتلوا منهم ألفي رجل ، وكان جميع الساقطين من بنيامين خمسة وعشرين ألف رجل في ذلك اليوم ، وهرب إلى البرية إلى صخرة رمّون ستُّ مئة زجلٍ وأقاموا هناك أربعة أشهرٍ ، ورجع رجال بني إسرائيل إلى بني بنيامين وضربوهم بحدّ السيف من المدينة بأسرها حتّى البهائم حتّى كلّ ما وُجد وأيضاً جميع المدن الّتي وُجدت أحرقوها بالنّار ."
فانظر أيّها القارئ ، هل يوجد إنسانٌ في قلبه رحمة يعمل هكذا مع أبناء جنسه أبناء عمومته مع إخوته مع أهل دينه ، قتلوا الرجال والنساء والأطفال وحتّى الأنعام والدواب وأحرقوا منازلَهم بالنّار ودمّروهم تدميراً . وهذا معنى قول الله تعالى (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَو أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) أيّها اليهود .
هذه أفعالُهم وقد أوصاهم الله تعالى في توراتِهم قائلاً : "لا تنتقم ولا تحقد على أبناء شعبِك بل تحبّ قريبك كنفسك ." لاويّين إصحاح 19 .
منقول من كتاب
الخلاف بين التوراة والقرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
دمى كتب همي- عدد المساهمات : 607
نقاط : 1813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 34
مواضيع مماثلة
» اليهود قتلت الانبياء
» تمرد اليهود على الانبياء
» أدلة كفر اليهود والنصارى
» الخطـء الفادح الذي اقترفه اليهود و النصارى
» بهذه الصور نفسها استطاع اليهود استعطاف العالم
» تمرد اليهود على الانبياء
» أدلة كفر اليهود والنصارى
» الخطـء الفادح الذي اقترفه اليهود و النصارى
» بهذه الصور نفسها استطاع اليهود استعطاف العالم
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى