المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
النجوم واعمارها وقاعدة عن الأجرام
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
النجوم واعمارها وقاعدة عن الأجرام
النجوم
النجوم أجرام ناريّة ملتهبة ثابتة في مكانِها ولذلك تسمّى (الثوابت) ، إلاّ أنّها تدور حول نفسها ، وتكون دورتُها من اليمين إلى الشمال ، والنجوم تكون شموساً إذا أصابت من النيازك والأحجار السماويّة لأنّها تجمع حولَها من المادّة وتأخذ في النمو والازدياد حتّى تكون شمساً ، وهي أجرام كبيرة جداً ولكن لبعدها عنّا نراها صغيرة .
ويبدو لونُها أبيض ما دامت في حداثة العمر، فإذا كبرت وصارت شموساً حينئذٍ يميل لونُها إلى الحمرة. فالنجوم تنشأ من تيّار سالب وموجب فيزدوجان وينشأ منهما سديم لولبي ثمّ ينمو ويكبر فيكون نجماً . قال الله تعالى في سورة يس {سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ} ؛ فالذي لا يعلمون ازدواجه هو النجوم . وقال الله تعالى في سورة الذاريات {وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} .
أعمار النجوم
تعرف أعمار النجوم بألوانِها: فالنجوم البيضاء والزرقاء حديثة التكوين نسبياً، والنجوم الصفراء متوسّطة العمر أي تناهز الكهولة مثل شمسنا، والنجوم الحمراء قديمة التكوين وصلت إلى الشيخوخة، وكلّما كانت قديمة التكوين زادت كثافتُها والعكس بالعكس.
قاعدة في الأجرام
أقول لابدّ لكلّ جرم متحرّك قاعدة يجري عليها، ولا يجوز أن تجري السيّارات حول نفسِها بلا قاعدة ولا نظام. وقاعدة دورانِها حول نفسِها تكون واحدة من اثنتين:
· فإمّا أن يكون الجرم أسرع حركةً كلّما كان أكبر حجماً، وأقلّ حركةً إذا كان صغيراً.
· وإمّا أن يكون الجرم بطيئاً إذا كان كبيراً، وسريع الحركة إذا كان صغيراً،
ولا تخلو قاعدة حركة الأجرام من إحدى هاتين القاعدتين.
وأقول إنّ القاعدة الأولى لا تنطبق مع الأجرام، وذلك لو أنّ كلّ جرمٍ كبير يكون سريع الحركة إذاً لَوجدنا الشمس تكمل دورتَها حول نفسِها بمدّة ساعة واحدة لأنّها أكبر من جميع السيّارات بأضعاف ، ولَوجدنا عطارد يكمل دورتَه حول نفسِه بمدّة 25 يوماً أو أكثر لأنّه أصغر السيّارات حجماً .
إذاً نرجع إلى القاعدة الثانية وهي : أنّ الجرم الكبير يكون أبطأ في دورته حول نفسه والصغير يكون أسرع .
وعلى هذه القاعدة نجد حركة السيّارات القريبة من الشمس منطبقاً ، وهنّ عطارد والزهرة والأرض ؛ لأنّ الفلكيّين ضبطوا حسابهنّ ، وعرفوا مدّة دورتِهنّ حول أنفسهنّ وحول الشمس ، وأمّا السيّارات الباقية فقد أخطئوا في حسابِها والدورة التي تكملُها تلك السيّارات حول نفسِها ؛ وذلك لبعدها عن الشمس وعن الأرض .
فإذا نظرنا إلى عطارد نجد مدّة دورته حول الشمس 88 يوماً، ومدّة دورته حول نفسه 8 ساعات، وحجمه ثلث حجم الأرض ولذلك يكون أقرب السيّارات إلى الشمس. وإذا نظرنا إلى الزهرة نجد دورتَها حول الشمس بمدّة 225 يوماً، ودورتَها حول نفسِها بمدّة 16 ساعة، وحجمها ثلثا حجم الأرض أي أنّها بقدر عطارد مرّتين، ولذلك تكون أبعد من عطارد عن الشمس. ثمّ إذا نظرنا إلى الأرض نجدها أكبر من الزهرة وأبعد عن الشمس، وتكمل دورتَها حول الشمس بمدّة 365 يوماً، وتكمل دورتَها حول نفسِها بمدّة 24 ساعة.
فعلى هذه القاعدة ينبغي أن تجري السيّارات الباقية حول نفسِها وحول الشمس ، فإذا اختلفت عن هذه القاعدة إذاً نقول أنّ الفلكيّين قد أخطئوا في حسابِها , ولم يضبطوا مدّة دورانِها حول نفسِها ولم يعرفوا حجمَها ؛ وذلك لِبعدها عنّا ؛ والدليل على ذلك أنّنا نجد الشمس تكمل دورتَها حول نفسِها بمدّة 25 يوماً و5 ساعات لأنّها أكبر من جميع السيّارات بأضعاف .
[ خطأ الفلكيّين في حساباتِهم حول المرّيخ ]
فالمرّيخ أبعد من الأرض عن الشمس ولذلك يكمل دورته حول الشمس بِمدّة 687 يوماً، فكيف قدّر الفلكيّون دورته حول نفسه بمدّة 24 ساعة كما في دورة الأرض ، وكيف قدّروا حجمه أصغر من الأرض ، فإذا كانت دورته حول الشمس بمدّة 687 يوماً فينبغي أن يكون حجمه بقدر الأرض مرّتين على التقريب ، وينبغي أن يكمل دورته حول نفسه بمدّة 44 ساعة . ثمّ لو كان المرّيخ أصغر من الأرض بقليل كما يقولون ودورته حول نفسه بمدّة 24 ساعة إذاً لَتقارب الجرمان بل لاصطدم أحدهما بالآخر، وإذا كان كذلك إذاً لَرأينا المرّيخ كما نرى الأرض في سعتِها أو كان محاذياً لَها ، ولأمكننا العبور من الأرض إلى المرّيخ بسهولة ، فكيف يكون كذلك وقد نراه لِبعده كنجمة من النجوم .
منقول من كتاب
الكون والقرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
النجوم أجرام ناريّة ملتهبة ثابتة في مكانِها ولذلك تسمّى (الثوابت) ، إلاّ أنّها تدور حول نفسها ، وتكون دورتُها من اليمين إلى الشمال ، والنجوم تكون شموساً إذا أصابت من النيازك والأحجار السماويّة لأنّها تجمع حولَها من المادّة وتأخذ في النمو والازدياد حتّى تكون شمساً ، وهي أجرام كبيرة جداً ولكن لبعدها عنّا نراها صغيرة .
ويبدو لونُها أبيض ما دامت في حداثة العمر، فإذا كبرت وصارت شموساً حينئذٍ يميل لونُها إلى الحمرة. فالنجوم تنشأ من تيّار سالب وموجب فيزدوجان وينشأ منهما سديم لولبي ثمّ ينمو ويكبر فيكون نجماً . قال الله تعالى في سورة يس {سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ} ؛ فالذي لا يعلمون ازدواجه هو النجوم . وقال الله تعالى في سورة الذاريات {وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} .
أعمار النجوم
تعرف أعمار النجوم بألوانِها: فالنجوم البيضاء والزرقاء حديثة التكوين نسبياً، والنجوم الصفراء متوسّطة العمر أي تناهز الكهولة مثل شمسنا، والنجوم الحمراء قديمة التكوين وصلت إلى الشيخوخة، وكلّما كانت قديمة التكوين زادت كثافتُها والعكس بالعكس.
قاعدة في الأجرام
أقول لابدّ لكلّ جرم متحرّك قاعدة يجري عليها، ولا يجوز أن تجري السيّارات حول نفسِها بلا قاعدة ولا نظام. وقاعدة دورانِها حول نفسِها تكون واحدة من اثنتين:
· فإمّا أن يكون الجرم أسرع حركةً كلّما كان أكبر حجماً، وأقلّ حركةً إذا كان صغيراً.
· وإمّا أن يكون الجرم بطيئاً إذا كان كبيراً، وسريع الحركة إذا كان صغيراً،
ولا تخلو قاعدة حركة الأجرام من إحدى هاتين القاعدتين.
وأقول إنّ القاعدة الأولى لا تنطبق مع الأجرام، وذلك لو أنّ كلّ جرمٍ كبير يكون سريع الحركة إذاً لَوجدنا الشمس تكمل دورتَها حول نفسِها بمدّة ساعة واحدة لأنّها أكبر من جميع السيّارات بأضعاف ، ولَوجدنا عطارد يكمل دورتَه حول نفسِه بمدّة 25 يوماً أو أكثر لأنّه أصغر السيّارات حجماً .
إذاً نرجع إلى القاعدة الثانية وهي : أنّ الجرم الكبير يكون أبطأ في دورته حول نفسه والصغير يكون أسرع .
وعلى هذه القاعدة نجد حركة السيّارات القريبة من الشمس منطبقاً ، وهنّ عطارد والزهرة والأرض ؛ لأنّ الفلكيّين ضبطوا حسابهنّ ، وعرفوا مدّة دورتِهنّ حول أنفسهنّ وحول الشمس ، وأمّا السيّارات الباقية فقد أخطئوا في حسابِها والدورة التي تكملُها تلك السيّارات حول نفسِها ؛ وذلك لبعدها عن الشمس وعن الأرض .
فإذا نظرنا إلى عطارد نجد مدّة دورته حول الشمس 88 يوماً، ومدّة دورته حول نفسه 8 ساعات، وحجمه ثلث حجم الأرض ولذلك يكون أقرب السيّارات إلى الشمس. وإذا نظرنا إلى الزهرة نجد دورتَها حول الشمس بمدّة 225 يوماً، ودورتَها حول نفسِها بمدّة 16 ساعة، وحجمها ثلثا حجم الأرض أي أنّها بقدر عطارد مرّتين، ولذلك تكون أبعد من عطارد عن الشمس. ثمّ إذا نظرنا إلى الأرض نجدها أكبر من الزهرة وأبعد عن الشمس، وتكمل دورتَها حول الشمس بمدّة 365 يوماً، وتكمل دورتَها حول نفسِها بمدّة 24 ساعة.
فعلى هذه القاعدة ينبغي أن تجري السيّارات الباقية حول نفسِها وحول الشمس ، فإذا اختلفت عن هذه القاعدة إذاً نقول أنّ الفلكيّين قد أخطئوا في حسابِها , ولم يضبطوا مدّة دورانِها حول نفسِها ولم يعرفوا حجمَها ؛ وذلك لِبعدها عنّا ؛ والدليل على ذلك أنّنا نجد الشمس تكمل دورتَها حول نفسِها بمدّة 25 يوماً و5 ساعات لأنّها أكبر من جميع السيّارات بأضعاف .
[ خطأ الفلكيّين في حساباتِهم حول المرّيخ ]
فالمرّيخ أبعد من الأرض عن الشمس ولذلك يكمل دورته حول الشمس بِمدّة 687 يوماً، فكيف قدّر الفلكيّون دورته حول نفسه بمدّة 24 ساعة كما في دورة الأرض ، وكيف قدّروا حجمه أصغر من الأرض ، فإذا كانت دورته حول الشمس بمدّة 687 يوماً فينبغي أن يكون حجمه بقدر الأرض مرّتين على التقريب ، وينبغي أن يكمل دورته حول نفسه بمدّة 44 ساعة . ثمّ لو كان المرّيخ أصغر من الأرض بقليل كما يقولون ودورته حول نفسه بمدّة 24 ساعة إذاً لَتقارب الجرمان بل لاصطدم أحدهما بالآخر، وإذا كان كذلك إذاً لَرأينا المرّيخ كما نرى الأرض في سعتِها أو كان محاذياً لَها ، ولأمكننا العبور من الأرض إلى المرّيخ بسهولة ، فكيف يكون كذلك وقد نراه لِبعده كنجمة من النجوم .
منقول من كتاب
الكون والقرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
دمى كتب همي- عدد المساهمات : 607
نقاط : 1813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 34
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى