المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
الشمس تنفجر
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
الشمس تنفجر
قلنا فيما سبق أنّ الشمس سوف تنتهي حياتها ويبرد وجهها بمدّة ألفَي سنة كما برد وجه الأرض لَمّا كانت شمساً فتصبح حينئذٍ أرضاً كأرضنا ، ولَمّا كان جوفها ملتهباً فإنّ الغازات التي تنبعث منها مستمرّة لا تنقطع ، ولكنّ القشرة تمنع خروج الغازات من جوفِها ، ولَمّا لم تجد طريقاً للخروج فإنّ الشمس تنفجر وتكون تسع عشرة قطعة ، وقد يسبق هذا الانفجار عدّة انفجارات موضعيّة ثمّ يعقبها الانفجار العام الذي يمزّقها ويجعلها تسع عشرة قطعة ؛ وذلك لأنّ الطبقة الجامدة التي تتكوّن للشمس تكون في بادئ الأمر تكون رقيقة ، فالغازات التي تتجمّع تحتها تسبّب انفجاراً موضعياً فتخرج الغازات من ذلك الشقّ ، ثمّ يتلوه انفجار آخر بعد مرور السنين وآخر حتّى تتكاثف القشرة الجامدة التي تتكوّن على وجه الشمس وتكون سميكة كالأرض فحينئذٍ يكون الانفجار عامّاً وتصبح الشمس قطعاً عديدة .
وقد سبق أن حدثت في الشمس عدّة انفجارات موضعية ، وقد جاء ذكرها في كتاب (الله والعلم الحديث) في صحيفة 47 قال : " أعلن الدكتور توماس جولد ، نائب مدير مرصد جرينتش ، أنّ انفجاراً حدث في الشمس يوم 23 فبراير سنة 1956 يعادل القوّة الناجمة عن تفجير مليون قنبلة هيدروجينيّة ، وأدّى هذا الانفجار إلى قذف الأرض بوابل من الإشعاعات الكونيّة . وقال الدكتور في بيانه : إنّ الزيادة الكبيرة في الإشعاعات الكونية بدأت في الساعة 3,45 صباحاً بتوقيت جرينتش ، واستمرّت حوالي ساعتين ، وهذه الزيادة التي تعرّضت لَها الأرض من الإشعاعات الكونية تعتبر أكبر زيادة في التاريخ . ووصف الدكتور الانفجار بأنه حدث في منطقة أكبر بكثير من مساحة الكرة الأرضية ، وأنّ قوته كانت من الشدة بحيث لا يمكن أن يدركَها العقل البشري . كما أُعلن عن انفجار مماثل في 20 مايوسنة1957 .
وينبعث من هذه الانفجارات نور واضح للعيان ، وتنبعث منها أشعة فوق البنفسجية وأشعة هرتز ، وينبعث أيضاً من هذه الانفجارات جزيئات تقذفها الشمس ، وبعد 20 ساعة من الانفجار تحدث في الأرض أعظم العواصف المغناطيسية .
وقد أذاع المرصد التابع لمركز أبحاث السلاح الجوّي الأمريكي في 13 مارس سنة 1956 ، أنه حدث في ذلك اليوم انفجار على السطح الخارجي للشمس ، إذ خرجت غازات من جوفها درجة حرارتِها عالية بدرجة لا تتصوّر ، وبلغت سرعة انطلاق هذه الغازات ثلاثة ملايين ونصف من الأميال في الساعة .
أمّا مرصد هارفارد ، فقد أذاع بياناً قال فيه الدكتور دونالد مينزل مدير المرصد أنّ الانفجار الذي حدث في الشمس ، قد سجّلَته عدة أفلام بواسطة الكورونجراف ، وهو جهاز لتسجيل الإشعاعات النارية والضوئية الخارجة من الشمس . واتضح منه أنّ قوة الانفجار الذي حدث تعادل انفجار 100 مليون قنبلة هيدروجينية دفعة واحدة ، وأنّ هذه القوة تزيد ألف مرة على قوة الجاذبية الأرضية .
وقد اجتمع في طوكيو خمسون فلكياً وعالماً من علماء تكوين الأرض لتبادل النظريات بخصوص الأشعة الكونية ."
ثمّ تنجذب تلك القطع نحو أقرب شمس لَها وتدور حولَها ، وبعد مرور السنين عليها يبرد وجه تلك القطع تماماً فتكون سيّارات مسكونة ، وعلى هذا المنهج تنتهي حياة الشموس فتتشقّق وتكون سيّارات . قال الله تعالى في سورة التكوير{إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ} أي تقطّعت وصارت كراتٍ عديدة ، وقد سبق تفسيرها . وقال الله تعالى في سورة المدثر{عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ} أي عليها تكليف جاذبية تسعة عشر كوكباً سياراً .
وقال الله تعالى في سورة الهمَزة {كَلَّا لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ . نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ} فالحطَمة صفة لِجهنّم ، وجهنّم هي الشمس ، وقد وصفها سبحانه بالتحطيم ، كما وصف الأرض بالتصدّع فقال {وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ} . وقال تعالى في سورة الملك{إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ . تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ...الخ} يعني تكاد جهنّم تتقطّع من الغيظ ، وجهنّم هي الشمس .
وقال الله تعالى في سورة لقمان {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} ، فقوله تعالى {كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى} معناه كلٌّ من الشمس والقمر له أجل تنتهي حياته فيه ، فالشمس لَها أجَل كما للانسان أجَل تنتهي حياته فيه . وقال تعالى في سورة فاطر{يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ...الخٍ} ، وقال عزّ وجلّ في سورة الزمر{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُو الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ} ، وقال تعالى في سورة القصص{كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} والمعنى كلّ شيء مادّي يتمزّق ويتلاشى إلاّ الأثيريّات فإنّها باقية لا تفنى ولا تهلك .
منقول من كتاب
الكون والقرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
وقد سبق أن حدثت في الشمس عدّة انفجارات موضعية ، وقد جاء ذكرها في كتاب (الله والعلم الحديث) في صحيفة 47 قال : " أعلن الدكتور توماس جولد ، نائب مدير مرصد جرينتش ، أنّ انفجاراً حدث في الشمس يوم 23 فبراير سنة 1956 يعادل القوّة الناجمة عن تفجير مليون قنبلة هيدروجينيّة ، وأدّى هذا الانفجار إلى قذف الأرض بوابل من الإشعاعات الكونيّة . وقال الدكتور في بيانه : إنّ الزيادة الكبيرة في الإشعاعات الكونية بدأت في الساعة 3,45 صباحاً بتوقيت جرينتش ، واستمرّت حوالي ساعتين ، وهذه الزيادة التي تعرّضت لَها الأرض من الإشعاعات الكونية تعتبر أكبر زيادة في التاريخ . ووصف الدكتور الانفجار بأنه حدث في منطقة أكبر بكثير من مساحة الكرة الأرضية ، وأنّ قوته كانت من الشدة بحيث لا يمكن أن يدركَها العقل البشري . كما أُعلن عن انفجار مماثل في 20 مايوسنة1957 .
وينبعث من هذه الانفجارات نور واضح للعيان ، وتنبعث منها أشعة فوق البنفسجية وأشعة هرتز ، وينبعث أيضاً من هذه الانفجارات جزيئات تقذفها الشمس ، وبعد 20 ساعة من الانفجار تحدث في الأرض أعظم العواصف المغناطيسية .
وقد أذاع المرصد التابع لمركز أبحاث السلاح الجوّي الأمريكي في 13 مارس سنة 1956 ، أنه حدث في ذلك اليوم انفجار على السطح الخارجي للشمس ، إذ خرجت غازات من جوفها درجة حرارتِها عالية بدرجة لا تتصوّر ، وبلغت سرعة انطلاق هذه الغازات ثلاثة ملايين ونصف من الأميال في الساعة .
أمّا مرصد هارفارد ، فقد أذاع بياناً قال فيه الدكتور دونالد مينزل مدير المرصد أنّ الانفجار الذي حدث في الشمس ، قد سجّلَته عدة أفلام بواسطة الكورونجراف ، وهو جهاز لتسجيل الإشعاعات النارية والضوئية الخارجة من الشمس . واتضح منه أنّ قوة الانفجار الذي حدث تعادل انفجار 100 مليون قنبلة هيدروجينية دفعة واحدة ، وأنّ هذه القوة تزيد ألف مرة على قوة الجاذبية الأرضية .
وقد اجتمع في طوكيو خمسون فلكياً وعالماً من علماء تكوين الأرض لتبادل النظريات بخصوص الأشعة الكونية ."
ثمّ تنجذب تلك القطع نحو أقرب شمس لَها وتدور حولَها ، وبعد مرور السنين عليها يبرد وجه تلك القطع تماماً فتكون سيّارات مسكونة ، وعلى هذا المنهج تنتهي حياة الشموس فتتشقّق وتكون سيّارات . قال الله تعالى في سورة التكوير{إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ} أي تقطّعت وصارت كراتٍ عديدة ، وقد سبق تفسيرها . وقال الله تعالى في سورة المدثر{عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ} أي عليها تكليف جاذبية تسعة عشر كوكباً سياراً .
وقال الله تعالى في سورة الهمَزة {كَلَّا لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ . نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ} فالحطَمة صفة لِجهنّم ، وجهنّم هي الشمس ، وقد وصفها سبحانه بالتحطيم ، كما وصف الأرض بالتصدّع فقال {وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ} . وقال تعالى في سورة الملك{إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ . تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ...الخ} يعني تكاد جهنّم تتقطّع من الغيظ ، وجهنّم هي الشمس .
وقال الله تعالى في سورة لقمان {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} ، فقوله تعالى {كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى} معناه كلٌّ من الشمس والقمر له أجل تنتهي حياته فيه ، فالشمس لَها أجَل كما للانسان أجَل تنتهي حياته فيه . وقال تعالى في سورة فاطر{يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ...الخٍ} ، وقال عزّ وجلّ في سورة الزمر{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُو الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ} ، وقال تعالى في سورة القصص{كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} والمعنى كلّ شيء مادّي يتمزّق ويتلاشى إلاّ الأثيريّات فإنّها باقية لا تفنى ولا تهلك .
منقول من كتاب
الكون والقرآن
للمرحوم محمد علي حسن
__________________
الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسۡلِمِينَ
دمى كتب همي- عدد المساهمات : 607
نقاط : 1813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
العمر : 34
معهد الدعم العربي :: ديننا الاسلام :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى القرآن الكريم وعلومة ۩
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى