معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


الثورة المُباركة

اذهب الى الأسفل

الثورة المُباركة Empty الثورة المُباركة

مُساهمة من طرف AGILIEDI الثلاثاء يناير 29, 2013 12:00 am






الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على إمام السلفيين وقدوتهم
محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسلم مزيدا إلى يوم الدين
ثم أما بعد ..
فقد كثر قول بعض الدعاة من الثوريين والحزبيين عن الثورات بالثورة المباركة
فكان لي مع هذه الكلمة وقفة تأمل نتج عنها تحليل لها لأستخلص معنى البركة التي قالوها فكان أن رأيت من العجب ما يجعلني أقف أمامه مندهشا حامدا ربي على نعمة السنة فالثورة كما لا يخفى على أحد في عصرنا تتلخص في أنها تحرك القاعدة الشعبية أو الجيش للإطاحة بالقيادة أو النظام الحاكم، والإطاحة بالحاكم لاتكون إلا بعصيان وخروج عن الطاعة ومفارقة للجماعة والبركة لا تكون إلا مع التقوى والإيمان قال تعالى}وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ. بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا. فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ{ ولقد أوصى موسى قومه بالصبر على ظلم فرعون وتقوى الله : }قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِين{ولا تقوى أو إيمان صادق بغير امتثال لأمر الخالق بصبر على ما أمرنا بالصبر عليه ولن تكون العاقبة لنا بغير ذلك ولن نرث الأرض ونتنعم بالخير والبركة ونحن نخالف أمر الله وهو سبحانه القائل في كتابه :}يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ{وجاء في صحيح مسلم عن نافع قال: جاء عبد الله بن عمر رضي الله عنه إلى عبد الله بن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال: اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة فقال إني لم آتك لأجلس أتيتك لأحدثك حديثاً سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله . سمعت رسول الله يقول: ( من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلـــية) صحيح مسلم رقم( 1851).
وعن ابن عباس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية). صحيح مسلم رقم( 1849).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبية أو يدعوا لعصبية أو ينصر عصبية فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشا من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه). صحيح مسلم رقم( 1848).
وفي صحيح مسلم أيضاً عن أبي إدريس الخولاني قال: سمعت حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه يقول : ( كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت: يارسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير شر؟ قال : نعم فقلت : فهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : نعم وفيه دخن قلت وما دخنه ؟ قال: قوم يستنون بغير سنتي ويهدون بغير هدي تعرف منهم وتنكر فقلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها فقلت: يا رسول الله فما ترى إن أدركني ذلك ؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم فقلت : فإن لم تكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك). صحيح مسلم رقم ( 1847).
وفي صحيح مسلم عن عرفجة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إنها ستكون هنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائناًمن كان). صحيح مسلم باب حكم من فرق أمر المسلمين وهي مجتمعة.
قال رسول الله : ( لا تسبوا أمراءكم ولا تغشوهم ولا تبغضوهم واتقوا الله واصبروا فإن الأمر قريب). حديث صحيح رواه ابن أبي عاصم وصححه الألباني.
وعن عياض بن غنيم رضي الله عنه قال : قال رسول الله : ( من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية وليأخذ بيده فإن سمع منه فذاك وإلا كان أدى الذي عليه). حديث صحيح رواه أحمد وابن أبي عاصم والحاكم والبيهقي وصححه الألباني ويا للعجب من حال من يتشدق بالشريعة وتطبيقها ممن يرون الثورات مباركة ، يقول الله تعالى : (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (النساء:65) ويقول: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) (المائدة:92)يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في منهاج السنة في معرض كلامه عن ذلك ما يلي :( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لايرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة. فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته) [ منهاج السنة النبوية: 3/390] وقد يتلقفني متلقف قائل هذا الحاكم المسلم فلا تتكلم بإطلاق فأقول نعم هذا ما علمناه من معتقد أهل السنة ونقره كما أقره السلف وفي كثير من البلاد التي وقع فيها ما وقع حكامها لم يظهر منهم الكفر البواح وبعضهم قد ظهر منه علما أن الخروج على الكافر يشترط فيه وقوعه في الكفر البواح الذي عندنا من الله فيه برهان
إقامة الحجة عليه .
القدرة على إزالته .
القدرة على تنصيب مسلم مكانه .
ألاّ يترتب على هذا الخروج مفسدة على المسلمين أعظم من مفسدة بقائه
قال ابن تيمية رحمه الله : « فمن كان من المؤمنين بأرض هو فيها مستضعف , أو في وقت هو فيه مستضعف ؛ فليعمل بآية الصبر والصفح عمن يؤذي الله ورسوله من الذين أوتوا الكتاب والمشركين . وأما أهل القوة فإنما يعملون بآية قتال أئمة الكفر الذين يطعنون في الدين , وبآية قتال الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون » ( الصارم المسلول 2/413 ) .
وقال ابن باز رحمه الله : « إلا إذا رأى المسلمون كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة , أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا . أو كان الخروج يسبب شراً أكثر : فليس لهم الخروج ؛ رعاية للمصالح العامة . والقاعدة الشرعية المجْمَع عليها أنه ( لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه ) ؛ بل يجب درء الشر بما يزيله أو يخففه . أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين . فإذا كانت هذه الطائفة – التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفراً
بواحاً – عندها قدرة تزيله بها وتضع إماماً صالحاً طيباً من دون أن يترتب على هذا فساد كبير على المسلمين وشر أعظم من شر هذا السلطان : فلا بأس , أما إذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير واختلال الأمن وظلم الناس واغتيال من لا يستحقّ الاغتيال إلى غير هذا من الفساد العظيم فهذا لا يجوز » ( الفتاوى 8/203 ) .
وقال ابن عثيمين رحمه الله عن الخروج على الحاكم الكافر : « إن كنا قادرين على إزالته فحينئذ نخرج , وإذا كنا غير قادرين فلا نخرج ؛ لأن جميع الواجبات الشرعية مشروطة بالقدرة والاستطاعة . ثم إذا خرجنا فقد يترتب على خروجنا مفسدة أكبر وأعظم مما
لو بقي هذا الرجل على ما هو عليه . لأننا [ لو ] خرجنا ثم ظهرت العزة له ؛ صرنا أذلة أكثر وتمادى في طغيانه وكفره أكثر » ( الباب المفتوح 3/126 ، لقاء 51 ، سؤال 1222 ) .
*وبما أن كل الذي كان ما هو إلا خروج بغير قدرة أو خروج على حاكم مسلم لم يأت بما يخرجه عن ملة الإسلام فكانت هذه مخالفة لأمر الله تعالى ولأمر رسوله فقد قال تعالى: }فَلْيَحْذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ { وقوله تعالى :{ وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً } فإن مخالف أمر الله ظالم لنفسه ويوقع نفسه وغيره في لجج الفتن ولا خلاص ولا نجاة إلا بامتثال الأمر واجتناب النهي،ومما يظهر جليا بهذه الأيام أننا نعيش في فتن لا نعلم لها آخر منذ حدث ما حدث ووقع ما وقع فأعجب ممن يقول بعد هذا أن الثورة مباركة ما دليل بركتها وهذا كتاب ربنا وسنة نبينا وأقوال السلف تنهى عنها، أتكون البركة في مخالفة الشرع هذا في أمر الدين وكذلك في أمر الدنيا فسل أهل البلاد عن أزمات الوقود وارتفاع الأسعار والنقل والمواصلات وأعمال الترهيب و"البلطجة"وغيرها التي باتت ترعب كل من يقيم بهذه الأوطان وقد قال رسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا) رواه البخاري وكل من خرج كان له مثل هذا وزيادة ففعلهم كان من الكفر بالنعم فحرموا من بعض ما كانوا فيه وماذا حصلوا من جراء إسقاط الحكام؟! طلبوا عزا فذاقوا ذلا طلبوا عيشا فحازوه بأغلى الأثمان قالوا كرامـة فكان الامتهان وهذه سنة الله ماضية في كل من خالف أمره واتبع هواه فقد حذره ونهاه فما انتهى بل أدبر واستكبر ، فالفساد تفاقم بدلا من الإصلاح ولو أنهم صبروا واتقوا لكان ذلك خير لهم فبدلا من أن يبين دعاة الضلالة هذا الخطأ يقولون ثورة مباركة فقد كذبوا والله من أين للبركة أن تحل في أمر مخالف للشرع مصادم له ؟ أم كثرة الأتباع و إرضاء الناس بسخط الله هو سبيلهم ؟
فهذا موسى عليه السلام عاش في عصر فرعون وما أدراك ما فرعون الذي بلغ في الجرم مبلغا جعله يرى نفسه رب رعيته الأعلى فما كان من أمر موسى عليه السلام أن قام بثورة مباركة بل أمر بالصبر والتقوى،وهذا محمد رسول الله يوم جهر بدعوته لم يسعى للملك وقد عرض عليه بل كانت دعوته بين الناس فمتى صلح حالهم واتقوا ربهم كانت البركة وليست البركة في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية وهذه الشعارات الفارغة و الطنطنات التي لا خير فيها ولا يحصل من ورائها إلا الفساد فهل من الخير والبركة في أمر الدين انتشار التشيع وجهر النصارى بالدعوة إلى دينهم المحرف عيانا جهرا، وهل من البركة نقص الوقود ومقومات الحياة الأساسية، وهل من البركة غياب الأمن وتسلل الرعب إلى قلوب الشعوب، عباد الله لنا في سلفنا أسوة فقد اجتمع فقهاء بغداد في ولاية الواثق إلى أبي عبد الله، وقالوا له: إن الأمر قد تفاقم وفشا – يعنون إظهار القول بخلق القرآن مما يعد كفرا – ولا نرضى بإمرته ولا سلطنه، فناظرهم في ذلك، وقال: عليكم بالإنكار بقلوبكم ولا تخلعوا يدً من طاعة، ولا تشقوا عصا المسلمين، ولا تسفكوا دماءكم ودماء المسلمين معكم، وانظروا في عاقبة أمركم، واصبروا حتى يستريح برٌّ، أو يُستراح من فاجر. وقال: ليس هذا بصواب ، هذا خلاف الآثار.
وقال المرذوي: سمعتُ أبا عبد الله يأمر بكف الدماء وينكر الخروج إنكاراً شديداً، وقال في رواية إسماعيل بن سعيد: الكفُّ لأنا نجدُ عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما صلوا فلا". خلافاً للمتكلمين فيجواز قتالهم كالبغاة. [الآداب الشرعية (1/237)]قال عمرو بن العاص لابنه: يا بني احفظ عني ما أوصيك به: إمامٌ عدلٌ خيرٌ من مطرٍ وابلٍ، وأسدٌ حطوم خيرٌ من إمام ظلوم، وإمام ظلومٌ غشوم خيرٌ من فتنةٍ تدوم. [الآداب الشرعية (1/238)]
فما بالكم يادعاة الضلالة ومبال ثورتكم المباركة أأنتم أعلم ،وهل هديتم لخير لم يهتد إليه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه ومن تبعهم من الأئمة ؟
ألا إنها ثورة ملعونة وجحيم عربي لا ربيع عربي كما يزعمون لم يحصل الناس فيه خيرا في دين ولا دنيا بل ضاعت دنياهم وقد أوشكوا أن يهلكوا إن ساروا خلف من يدلس عليهم أمر دينهم زاعما أن هذه الثورات الملعونة مباركة، فالله الله في الدماء لا تسفكوها،الله الله في الأوطان لا تضيعوها،الله الله في السنة تمسكوا بها، الله الله في منهج سلفكم لا تفرطوا فيه هذا والحمد لله رب العالمين وصل اللهم وسلم على محمد وآله أجمعين .
كتبه :أَبُو حَسَن الْجُهَيْنِي

__________________



رد مع اقتباس

AGILIEDI
Admin

عدد المساهمات : 384
نقاط : 1130
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 31/03/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى