معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


السكري والأدوية النفسية والعصبية

اذهب الى الأسفل

 السكري والأدوية النفسية والعصبية  Empty السكري والأدوية النفسية والعصبية

مُساهمة من طرف mz spam السبت يوليو 21, 2012 7:15 pm

حذر عدد من الباحثين في كلية هارفارد الطبية من أن العقاقير الدوائية المستخدمة في معالجة الاضطرابات النفسية والعصبية , قد تزيد فرص إصابة السيدات بسرطان الثدي . ووجد هؤلاء الباحثون , بعد تحليل المعلومات المسجلة لأكثر من 100 ألف سيدة , وجود ارتباط بين استخدام مضادات الدوبامين , وظهور سرطان الثدي , الذي يصيب أكثر من 180 ألف سيدة سنوياً في الولايات المتحدة , مسبباً 44 ألف وفاة .
لذلك فإن فهم عوامل الخطر يلعب دوراً مهماً في السيطرة على معدل الإصابة بالسرطان .
واقترحت الدراسات الحيوانية أن مضادات الدوبامين , وهي الأدوية النفسية , تزيد مستويات هرمون الحليب " برولاكتين " في الدم , التي كشفت البحوث أنه يشجع نمو الأورام عند الفئران.

وجد الباحثون بعد متابعة معدلات الإصابة بالسرطان بين 52 ألف امرأة , تعاطين العوامل المضادة للدوبامين , سواء بسبب الاضطرابات النفسية , أو أمراض أخرى , وعند 55 ألف امرأة أخرى لم يتعاطين تلك العقاقير , أن نسبة الإصابة زادت عند السيدات اللاتي تناولن العقاقير بحوالي 16 في المائة , مقارنة باللاتي لم يتعاطينها , وكانت هذه العلاقة مرتبطة أيضاً بكمية الجرعة المتناولة , فالسيدات اللاتي تعاطين جرعات أكبر تعرضن لخطر أعلى .
وأكد العلماء الحاجة إلى إجراء المزيد من الدراسات في هذا الإطار , قبل أن يلجأ الأطباء إلى تغيير استراتيجيات العلاج , وأنواع الأدوية عند المرضى المصابين باضطرابات نفسية .
من جانب آخر حذرت دراسة طبية نشرت مؤخرا , من أن النساء المصابات بداء السكري , قد يتعرضن لخطر أعلى للإصابة بسرطان الثدي , وذلك بعد اكتشاف علاقة إحصائية ملحوظة بين المرضين .

وقال أخصائيو علوم الوباء في كلية هارفارد الطبية , إن النساء المصابات بسكري النوع الثاني , تعرضن للإصابة بسرطان الثدي بنسبة أكثر بحوالي 17 في المائة , مقارنة بغير المصابات, موضحين أن داء السكري الثاني أكثر أشكال المرض شيوعا , وغالبا ما يظهر في فترات البلوغ والشباب , ويعتقد أنه في زيادة مطردة بين الأطفال , وخصوصا بين من يعانون من إفراط الوزن والبدانة .

وقام الباحثون في الدراسة بمتابعة 116488 امرأة , تراوحت أعمارهم بين 30 و 55 عاما في بداية الدراسة عام 1976 , لمدة عشرين عاما , مع الأخذ في الاعتبار العوامل المختلفة , التي تؤثر على النتائج , مثل الإفراط في استهلاك الكحول , والبدانة , والتاريخ العائلي للإصابة بسرطان الثدي , حيث ظهرت 6120 حالة إصابة بالسكري بينهن خلال فترات الدراسة و5605 حالة من سرطان الثدي , وكانت 202 ممن أصبن بالسرطان مصابات بالسكري
ولاحظ الباحثون في دراستهم , التي نشرتها مجلة " العناية بالسكري " أن العلاقة بين السكري وسرطان الثدي كانت واضحة عند السيدات في سن اليأس , وليس عند السيدات اللاتي لم يتجاوزن هذه السن , وأشار الخبراء إلى أن تفسير هذه العلاقة بين المرضين لم يتضح بعد , إلا أن البعض يعتقد أن المستويات العالية من الأنسولين في الدم , عند مرضى السكري , قد تساهم بطريقة ما في زيادة خطر سرطان الثدي .

وأوضح العلماء أن الأنسولين هو الهرمون , الذي يفرز البنكرياس ليسمح بدخول السكر إلى الخلايا , وتحوله إلى طاقة , والخلل في هذه العملية يسبب مقاومة الجسم للأنسولين , وعدم الاستجابة له , ويصبح أقل حساسية لتأثيراته الهرمونية , مما يشجع البنكرياس على إنتاج المزيد منه للدم , في محاولة للتعويض .
ويرى الباحثون أن تشجيع الناس على ممارسة الرياضة بانتظام , وتناول الغذاء الصحي , والمحافظة على الوزن المثالي , لا يساهم فقط في الوقاية من داء السكري , بل يساعد في الوقاية من الأمراض الأخرى أيضا .

سائل الثدي أفضل وسيلة لرصد السرطان
توصل الخبراء في مختبر باسيفيك نورثويست الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية وجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس إلى طريقة جديدة لاستخلاص وتحليل السوائل من ثدي المرأة وذلك من أجل تحديد مستوى ومخاطر الإصابة بسرطان الثدي أو تشخيص المرض في مراحله المبكرة.
وفي دراسة صدرت في يوليو ( تموز ) لمجلة أبحاث سرطان الثدي وعلاجه , أفاد الخبراء انهم اكتشفوا عددا من البروتينات يفوق عدد الأنواع من قبل بست مرات في السائل المعروف باسم " السائل المسحوب من الحلمة " ( إن. إيه. إف) . ويرى الخبراء أن وجود مثل هذه البروتينات يشير إلى احتمال أن يكون السائل " إن.إيه.إف " مصدر الدالات الحيوية أو المؤشرات البيولوجية لسرطان الثدي الذي يتوقع أن يقضى على حياة 40 ألف امرأة أمريكية خلال هذا العام .

ويقول الباحث ريك زانجار " نعتقد أن السائل يمكن أن يكون أفضل بديل لتحديد المؤشرات البيولوجية للمرحلة الأولى من سرطان الثدي . وبإجراء تحليل أعمق تمكنا من رصد أنواع أخرى عديدة من البروتينات في السائل " إن. إيه. إف ". وكلما تم رصد عدد أكبر من البروتينات كلما كانت الفرصة أكبر لتحديد النوع المرتبط بسرطان الثدي " .
وتعمل البروتينات بمثابة مؤشرات بيولوجية عن المرض . فعندما تبدأ الخلايا السرطانية بالدم , فإنها تنتج بروتيناتها الخاصة بها والتي إذا ما تم رصدها في السائل " إن. إيه. إف ", فقد تشير إلى وجود المرض أو إلى احتمال الإصابة به . والمعروف أنه يتم إفراز وامتصاص السائل " إن. إيه. إف " بشكل مستمر في ثدي المرأة غير الحامل وغير المرضعة . وينبع من خلايا التي تبطن القنوات التي تشكل شبكة عبر الثدي . وهذه الشبكة نفسها هي التي تزود الحليب عند المرأة المرضعة . وهذه الخلايا هي مصدر 70 – 80 % من إصابات السرطان .

ويضيف زانجار: " يؤمن السائل نافذة فريدة يمكن من خلال مراقبة العمليات التي تحدث داخل نظام القنوات في الثدي . وتدرك المؤسسة الطبية أن الطريقة التي ستؤدي إلى انخفاض عدد وفيات سرطان الثدي هي التي تشخص المرض في مراحله الأولى بشكل دقيق" .
وقام الخبراء بجمع السائل " إن. إيه. إف " بأسلوب مطور غير مؤلم مقارنة بالطرق الأخرى , كان قد ابتكره البروفيسور تشاندايس كوفنجتون في كلية التمريض التابعة لجامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس .

وقد قام زانجار وزميلته سوزان فارنوم بتحليل عينات السائل باستخدام مقياس طيف الكتلة الموجودة في مختبر وليام إر . ويلي للعلوم الجزئية والبيئية التابع لوزارة الطاقة في بنسلفانيا . وكان 15 بروتيناً أو 32 % من البروتينات ال65 التي تم رصدها , قد اعتبرت من قبل مؤشرات بيولوجية لسرطان الثدي . وهذا يعني أن السائل" إن. إيه. إف " يؤمن عينة مفيدة لتحليل المؤشرات السرطانية المعروفة كما يتيح في الوقت نفسه مؤشرات أخرى لم يتم رصدها حتى الآن في عينات الدم .
وكانت النتائج مبشرة فعلا ولكن زانجار يرى أن هناك جوانب أخرى لابد من معالجتها حيث يقول: " هل يتواجد المؤشر البيولوجي في السائل" إن. إيه. إف " قبل أن يتواجد في الدم ؟ إننا لا نعرف أي شيء عن ذلك حتى الآن . ولكننا نعلم أن السائل عبارة عن مصدر مركز للبروتينات التي تفرزها خلايا الثدي تحديداً "

mz spam

عدد المساهمات : 1802
نقاط : 5406
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 12/06/2012
العمر : 34

http://.....

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى