المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
جهاز جديد يكتشف مبكراً ترقق العظام
صفحة 1 من اصل 1
جهاز جديد يكتشف مبكراً ترقق العظام
جهاز جديد يكتشف مبكراً ترقق العظام
بيروت- سجا العبدلي:
ساهم الدكتور " محمد نصر الدين" في اختراع جهاز للكشف الآمن عن مرض ترقق العظام, وذلك من خلال اطروحته للدكتوراه التي بدأها حين كان يبلغ من العمر 23 عاماً, لينهي هذه الاطروحة ويحصل على شهادة الدكتوراة في الهندسة الطبية بعمر 26 عاما ليكون اصغر طبيب يحصل على هذه الشهادة.
هذا التخصص "الهندسة الطبية" بدأ في العام 1985 وانفصل عن تخصص الهندسة الالكترونية, وهو اختصاص جديد يتعلق بتطبيق مبادئ الهندسة على الطب والبيولوجيا, ويتنوع هذا الاختصاص حالياً من اصغر الاجهزة كسماعة الضغط انتهاء بآلة الرنين المغناطيسي التي يقدر ثمنها باربع ملايين دولار.
الدكتور محمد نصر الدين البالغ من العمر الآن 34 عاماً حدثنا عن انجازه هذا فقال: " بدأت في التحضير لشهادة الدكتواره حين كان عمري 23 عاماً واستغرق الامر ثلاث سنوات انهيت خلالها الدكتوراة في مجال الهندسة الطبية في فرنسا في عمر 26 عاماً فحصلت على درجة مشرف جداً مع تهنئة اللجنة الفاحصة من جامعة Tours الفرنسية. موضوع بحثي يتعلق بترقق العظام وابتكار طريقة امنه وفعالة لتشخيص هذا المرض نظراً لأن الطرق العادية في تشخيص هذا المرض تستخدم اشعة "اكس", وهي اشعة عالية الطاقة, قد تسبب ضرراً للمريض الذي يحتاج متابعة أسبوعية وهذا الأمر لا يمكن تطبيقه باستخدام أشعة" اكس" لنتابع وضع العظم وبما أن المرض يحتاج هذه المتابعة توجب على الأبحاث العلمية انتاج طريقة بديلة عن هذه الأشعة.
كانت الفكرة من الاطروحة تطوير جهاز يعتمد على الموجات الصوتية بطريقة آمنة كلياً والهدف منها قياس كثافة العظم وهو مؤشر على المرض فلكما خفت كثافة العظم كان الانسان معرض لترقق العظام اكثر, كما تفيد هذه الموجات برفد الطبيب بصور توضيح حالة العظم وتطور المرض, وكان التحدي كبيراً جداً لان هذا الموضوع تتشابك به أبعاد كثيرة, بعد طبي يتعلق بالمرض, وهندسي يتعلق بالالة والتقنية, وبعد ثالث يتعلق بالبرمجة وبالصورة وتحسينها. هذا المشروع بدأ بتقييم الأبحاث المتعلقة بالأبحاث التي اجريت من قبل والمرحلة الثانية منه كانت ورشة الكترونية لوضع نموذج للجهاز وتصميم كل قطعة من الجهاز على حده ومن ثم ربط اجزاء الجهاز ببعضها البعض الكترونيا وبرمجياً. والمرحلة التي تليها كانت التعاون مع فريق طبي لتحديد الطرف المناسب في الجسم لاخذ القياس منه. تبين أن العظمة التي في باطن القدم هي العظمة الانسب وذلك لسهولة الوصول اليها ولسهولة وضع المجسات حول باطن القدم, بحيث تلعب مجموعة من المجسات دور الارسال وتلعب مجموعة اخرى من المجسات على الضفة الاخرى دور المتلقي. يتم معالجة الاشارة ويتحدد من خلالها كثافة العظم, ومن مجموعة الاشارات يتم تجميع الصورة.
استطعت مع فريق بحث في فرنسا اختراع هذا الجهاز والذي يسمى ب¯ Beam Scanner وقد حصلنا معه على براءة اختراع من قبل الدولة الفرنسية, واوجدنا قاعدة بيانات كبيرة فحصنا من خلالها اشخاص كثر لفحص فعالية الجهاز, وقارنا بينه وبين جهاز "اكس", وبعد المقارنة اكتشفنا أن النتيجة كانت ذاتها لكننا نعمل بتطبيق امن مئة في المئة يعتمد عل موجات ميكانيكية امنه من الناحية الطبية. وهذا كان اول قسم من موضوع رسالتي للدكتوراة وكنت في السنة الاولى وقتئذ.
جهاز فعال
وعن تجربة الجهاز وفعاليته قال الدكتور نصر الدين" بعد مرور عام ونصف وبعد ايجاد قاعدة البيانات تم عرض الجهاز على وكالة الفضاء الاوربية فتم انشاء مشروع في مدينة برلين اسمه Berlin Bed Rest, وتم نقل الجهاز الى المستشفى الأميركي في برلين, وركز البحث على ثلاث مجموعات من الأشخاص حيث كان هناك مجموعة من رواد الفضاء عائدون من مهمة فضائية وتم فحص عظامهم لقياس تأثير الجاذبية على العظم. وفريق اخر طلب منه التمدد في السرير لمدة شهرين من دون الوقوف على الارض, وذلك لالغاء عامل الجاذبية, وفريق ثالث تمدد على السرير ايضاً لكن مع اجراء تمارين الدراجة. تمت مقارنة كثافة العظم بين المجموعات الثلاث وتبين لنا بشكل واضح اثر فقدان الجاذبية وقلة الحركة على كثافة العظم. وكان الفرق كبير جداً ما بين المجموعة التي تمددت على السرير دون ان تقوم بأي نشاط وبين الذين تمددوا على السرير مع اجراء تمارين رياضية يومية ومع المجموعة التي جاءت من مهمة فضائية والذين قاموا بتمارين رياضية ايضاً. تمت مقارنة هذه المجموعات الثلاث مع الاشخاص العاديين وتبين أن هناك فرقاً كبيراً في كثافة العظم فيما بينهم. فكثافة العظم لدى الاشخاص العاديين اكثر لأن عامل الجاذبية موجود لانهم يقومون بنشاط يومي طبيعي. تم نشر نتائج هذه الابحاث في مجلات علمية مرموقة في أميركا وفرنسا والمانيا. وهذا الجهاز مطروح الآن في الاسواق.
اما عن مرض ترقق العظام وكيفة الوقاية منه قال "هذا المرض منتشر بكثره بعد الاربعين, لانه تتم عملية هدم للعظم القديم في الجسم وبناء للعظم الجديد, فهناك هرمون في الجسم اسمه الاستروجين وهدفه المساعدة في بناء العظم وهذا الهرمون ينفقد عند المرأة بعد عمر الاربعين, يضاف الى ذلك عوامل اخرى وهي عوامل وراثية وسوء تغذية وعدم ممارسة الرياضة والحركة. وتتوزع الاصابات بهذا المرض باماكن عدة في الجسم. وبخاصة الورك والاطراف والمفاصل. اما اسباب الاصابة بهذا المرض فهي اما قلة الحركة وسوء التغذية والتدخين, أو العوامل الوراثية والجينية وهو امر لا نستطيع تجنبه ولكن يمكن تغذية العظم بنمط تغذية غني بالكالسيوم والاملاح والامتناع عن التدخين وممارسة الرياضة والحركة الدائمة.
واشار الدكتور " نصر الدين" الى أن الدول التي تملك نظاماً صحياً متطوراً تعتبر هذا المرض العدو رقم واحد للبشر عكس ما هو مشاع بأن مرض السرطان والايدز هما عدو الانسان الأول. لذا تقدم رعاية طبية وتوعية و انصح كل شخص باجراء فحص لقياس كثافة العظم خصوصاً بالنسبة للشباب.
بيروت- سجا العبدلي:
ساهم الدكتور " محمد نصر الدين" في اختراع جهاز للكشف الآمن عن مرض ترقق العظام, وذلك من خلال اطروحته للدكتوراه التي بدأها حين كان يبلغ من العمر 23 عاماً, لينهي هذه الاطروحة ويحصل على شهادة الدكتوراة في الهندسة الطبية بعمر 26 عاما ليكون اصغر طبيب يحصل على هذه الشهادة.
هذا التخصص "الهندسة الطبية" بدأ في العام 1985 وانفصل عن تخصص الهندسة الالكترونية, وهو اختصاص جديد يتعلق بتطبيق مبادئ الهندسة على الطب والبيولوجيا, ويتنوع هذا الاختصاص حالياً من اصغر الاجهزة كسماعة الضغط انتهاء بآلة الرنين المغناطيسي التي يقدر ثمنها باربع ملايين دولار.
الدكتور محمد نصر الدين البالغ من العمر الآن 34 عاماً حدثنا عن انجازه هذا فقال: " بدأت في التحضير لشهادة الدكتواره حين كان عمري 23 عاماً واستغرق الامر ثلاث سنوات انهيت خلالها الدكتوراة في مجال الهندسة الطبية في فرنسا في عمر 26 عاماً فحصلت على درجة مشرف جداً مع تهنئة اللجنة الفاحصة من جامعة Tours الفرنسية. موضوع بحثي يتعلق بترقق العظام وابتكار طريقة امنه وفعالة لتشخيص هذا المرض نظراً لأن الطرق العادية في تشخيص هذا المرض تستخدم اشعة "اكس", وهي اشعة عالية الطاقة, قد تسبب ضرراً للمريض الذي يحتاج متابعة أسبوعية وهذا الأمر لا يمكن تطبيقه باستخدام أشعة" اكس" لنتابع وضع العظم وبما أن المرض يحتاج هذه المتابعة توجب على الأبحاث العلمية انتاج طريقة بديلة عن هذه الأشعة.
كانت الفكرة من الاطروحة تطوير جهاز يعتمد على الموجات الصوتية بطريقة آمنة كلياً والهدف منها قياس كثافة العظم وهو مؤشر على المرض فلكما خفت كثافة العظم كان الانسان معرض لترقق العظام اكثر, كما تفيد هذه الموجات برفد الطبيب بصور توضيح حالة العظم وتطور المرض, وكان التحدي كبيراً جداً لان هذا الموضوع تتشابك به أبعاد كثيرة, بعد طبي يتعلق بالمرض, وهندسي يتعلق بالالة والتقنية, وبعد ثالث يتعلق بالبرمجة وبالصورة وتحسينها. هذا المشروع بدأ بتقييم الأبحاث المتعلقة بالأبحاث التي اجريت من قبل والمرحلة الثانية منه كانت ورشة الكترونية لوضع نموذج للجهاز وتصميم كل قطعة من الجهاز على حده ومن ثم ربط اجزاء الجهاز ببعضها البعض الكترونيا وبرمجياً. والمرحلة التي تليها كانت التعاون مع فريق طبي لتحديد الطرف المناسب في الجسم لاخذ القياس منه. تبين أن العظمة التي في باطن القدم هي العظمة الانسب وذلك لسهولة الوصول اليها ولسهولة وضع المجسات حول باطن القدم, بحيث تلعب مجموعة من المجسات دور الارسال وتلعب مجموعة اخرى من المجسات على الضفة الاخرى دور المتلقي. يتم معالجة الاشارة ويتحدد من خلالها كثافة العظم, ومن مجموعة الاشارات يتم تجميع الصورة.
استطعت مع فريق بحث في فرنسا اختراع هذا الجهاز والذي يسمى ب¯ Beam Scanner وقد حصلنا معه على براءة اختراع من قبل الدولة الفرنسية, واوجدنا قاعدة بيانات كبيرة فحصنا من خلالها اشخاص كثر لفحص فعالية الجهاز, وقارنا بينه وبين جهاز "اكس", وبعد المقارنة اكتشفنا أن النتيجة كانت ذاتها لكننا نعمل بتطبيق امن مئة في المئة يعتمد عل موجات ميكانيكية امنه من الناحية الطبية. وهذا كان اول قسم من موضوع رسالتي للدكتوراة وكنت في السنة الاولى وقتئذ.
جهاز فعال
وعن تجربة الجهاز وفعاليته قال الدكتور نصر الدين" بعد مرور عام ونصف وبعد ايجاد قاعدة البيانات تم عرض الجهاز على وكالة الفضاء الاوربية فتم انشاء مشروع في مدينة برلين اسمه Berlin Bed Rest, وتم نقل الجهاز الى المستشفى الأميركي في برلين, وركز البحث على ثلاث مجموعات من الأشخاص حيث كان هناك مجموعة من رواد الفضاء عائدون من مهمة فضائية وتم فحص عظامهم لقياس تأثير الجاذبية على العظم. وفريق اخر طلب منه التمدد في السرير لمدة شهرين من دون الوقوف على الارض, وذلك لالغاء عامل الجاذبية, وفريق ثالث تمدد على السرير ايضاً لكن مع اجراء تمارين الدراجة. تمت مقارنة كثافة العظم بين المجموعات الثلاث وتبين لنا بشكل واضح اثر فقدان الجاذبية وقلة الحركة على كثافة العظم. وكان الفرق كبير جداً ما بين المجموعة التي تمددت على السرير دون ان تقوم بأي نشاط وبين الذين تمددوا على السرير مع اجراء تمارين رياضية يومية ومع المجموعة التي جاءت من مهمة فضائية والذين قاموا بتمارين رياضية ايضاً. تمت مقارنة هذه المجموعات الثلاث مع الاشخاص العاديين وتبين أن هناك فرقاً كبيراً في كثافة العظم فيما بينهم. فكثافة العظم لدى الاشخاص العاديين اكثر لأن عامل الجاذبية موجود لانهم يقومون بنشاط يومي طبيعي. تم نشر نتائج هذه الابحاث في مجلات علمية مرموقة في أميركا وفرنسا والمانيا. وهذا الجهاز مطروح الآن في الاسواق.
اما عن مرض ترقق العظام وكيفة الوقاية منه قال "هذا المرض منتشر بكثره بعد الاربعين, لانه تتم عملية هدم للعظم القديم في الجسم وبناء للعظم الجديد, فهناك هرمون في الجسم اسمه الاستروجين وهدفه المساعدة في بناء العظم وهذا الهرمون ينفقد عند المرأة بعد عمر الاربعين, يضاف الى ذلك عوامل اخرى وهي عوامل وراثية وسوء تغذية وعدم ممارسة الرياضة والحركة. وتتوزع الاصابات بهذا المرض باماكن عدة في الجسم. وبخاصة الورك والاطراف والمفاصل. اما اسباب الاصابة بهذا المرض فهي اما قلة الحركة وسوء التغذية والتدخين, أو العوامل الوراثية والجينية وهو امر لا نستطيع تجنبه ولكن يمكن تغذية العظم بنمط تغذية غني بالكالسيوم والاملاح والامتناع عن التدخين وممارسة الرياضة والحركة الدائمة.
واشار الدكتور " نصر الدين" الى أن الدول التي تملك نظاماً صحياً متطوراً تعتبر هذا المرض العدو رقم واحد للبشر عكس ما هو مشاع بأن مرض السرطان والايدز هما عدو الانسان الأول. لذا تقدم رعاية طبية وتوعية و انصح كل شخص باجراء فحص لقياس كثافة العظم خصوصاً بالنسبة للشباب.
مواضيع مماثلة
» ترقق العظام
» جهاز الكيمي، أحدث جهاز لتطويل القامة، ما صحة هذا الكلام؟
» جديد احلى منتدى خاصية لزيادة حماية منتداك ( جديد )
» اليكم قندوة الشامسة.... جديد...جديد...ادخلوا
» صحة العظام مدى الحياة
» جهاز الكيمي، أحدث جهاز لتطويل القامة، ما صحة هذا الكلام؟
» جديد احلى منتدى خاصية لزيادة حماية منتداك ( جديد )
» اليكم قندوة الشامسة.... جديد...جديد...ادخلوا
» صحة العظام مدى الحياة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى