المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
اختلاف اللفظ والمعنى مع امتناع جواز أن يجتمعا في شيء واحد
صفحة 1 من اصل 1
اختلاف اللفظ والمعنى مع امتناع جواز أن يجتمعا في شيء واحد
اختلاف اللفظ والمعنى مع امتناع جواز أن يجتمعا في شيء واحد
والثالث : اختلاف اللفظ والمعنى مع امتناع جواز أن يجتمعا في شيء واحد لاستحالة اجتماعهما فيه ونحن نبين ذلك إن شاء الله
فأما
اختلاف اللفظ والمعنى / واحد فنحو قوله : ( السراط ) بالسين و { الصراط }
بالصاد و ( الزراط ) بالزاي و { عليهم } و { إليهم } و { لديهم } بضم الهاء
مع إسكان الميم وبكسر الهاء مع ضم الميم وإسكانها و { فيه هدى } و { عليه
كنز } و { منه آيات } و { عنه ماله } بصلة الهاء وبغير صلتها و { يؤده إليك
} و { نؤته منها } و { فألقه إليهم } بإسكان الهاء وبكسرها مع صلتها
واختلاسها و { أكلها } و { في الأكل } بإسكان الكاف وبضمها و { إلى ميسرة }
بضم السين وبفتحها و { يعرشون } بكسر الراء وبضمها وكذلك ما أشبهه ونحو
ذلك البيان والإدغام والمد والقصر والفتح والإمالة وتحقيق الهمز وتخفيفه
وشبهه مما يطلق عليه أنه لغات فقط
وأما اختلاف اللفظ والمعنى جميعا مع
جواز اجتماع القراءتين في شيء واحد من أجل عدم تضاد اجتماعهما فيه فنحو
قوله تعالى : { مالك يوم الدين } بألف و ( مالك ) بغير ألف لأن المراد
بهاتين القراءتين جميعا هو الله سبحانه وتعالى وذلك أنه تعالى مالك يوم
الدين وملكه فقد اجتمع له الوصفان جميعا فأخبر تعالى بذلك في القراءتين
وكذا
{ بما كانوا يكذبون } بتخفيف الذال وبتشديدها لأن المراد بهاتين القراءتين
جميعا هم المنافقون وذلك أنهم كانوا يكذبون في إخبارهم ويكذبون النبي صلى
الله عليه و سلم فيما جاء به من عند الله تعالى فالأمران جميعا مجتمعان لهم
فأخبر الله تعالى بذلك عنهم وأعلمنا أنه معذبهم بهما
وكذا قوله تعالى :
( كيف ننشرها ) بالراء وبالزاي لأن المراد بهاتين القراءتين جميعا هي
العظام وذلك أن الله تعالى أنشرها أي أحياها وأنشزها أي رفع بعضها إلى بعض
حتى التأمت فأخبر سبحانه أنه جمع لها هذين الأمرين من إحيائها بعد الممات
ورفع بعضها إلى بعض لتلتئم فضمن تعالى المعنيين في القراءتين بنبيها على
عظيم قدرته
وكذا قوله { واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى } بكسر الخاء على
الأمر وبفتحها على الخبر لأن المراد بالقراءتين جميعا هم المسلمون وذلك أن
الله تعالى أمرهم باتخاذهم مقام إبراهيم مصلى فلما امتثلوا ذلك وفعلوه أخبر
به عنهم فجاءت القراءة بالأمرين جميعا للدلالة على اجتماعهما لهم فهما
صحيحان غير متضادين ولا متنافيين
وكذا قوله : ( وما هو على الغيب بظنين )
بالظاء و { بضنين } بالضاد لأن المراد بهاتين القراءتين جميعا هو النبي
صلى الله عليه و سلم وذلك أنه كان غير ظنين على الغيب أي غير متهم فيما
أخبر به عن الله تعالى وغير ضنين به أي غير بخيل بتعليم ما علمه الله
وأنزله إليه فقد انتفى عنه الأمران جميعا فأخبر الله تعالى عنه بهما في
القراءتين وكذا ما أشبهه
وأما اختلاف اللفظ والمعنى جميعا مع امتناع
جواز اجتماعهما في شيء واحد لاستحالة اجتماعهما فيه فكقراءة من قرأ ( وظنوا
أنهم قد كذبوا ) بالتشديد لأن المعنى وتيقن الرسل أن قومهم قد كذبوهم
وقراءة من قرأ ( قد كذبوا ) بالتخفيف لأن المعنى وتوهم المرسل إليهم أن
الرسل قد كذبوهم فيما أخبروهم به من أنهم إن لم يؤمنوا بهم نزل العذاب بهم
فالظن في القراءة الأولى يقين والضمير الأول ( للرسل والثاني ) للمرسل
إليهم والظن في القراءة الثانية شك والضمير الأول للمرسل إليهم والثاني
للرسل
وكذا قراءة من قرأ ( لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات
والأرش بضائر ) بضم التاء وذلك أنه أسند هذا العلم إلى موسى عليه السلام
حديثا منه لفرعون حيث قال : { إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون } فقال له
موسى عليه السلام عند ذلك : ( لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات
والأرض بصائر ) فأخبر عليه السلام عن نفسه بالعلم بذلك ( أي ) ليس بمجنون
وقراءة من قرأ { لقد علمت } بفتح التاء وذلك أنه أسند هذا العلم إلى فرعون
مخاطبة من موسى له بذلك على وجه التقريع والتوبيخ له على شدة معاندته للحق
وجحوده له بعد علمه ولذلك أخبر تبارك وتعالى عنه وعن قومه فقال : { فلما
جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين * وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم
ظلما وعلوا }
وكذلك ما ورد من هذا النوع من اختلاف القراءتين التي لا
يصح أن يجتمعا في شيء واحد هذا سبيله لأن كل قراءة منهما بمنزل آية قائمة
بنفسها لا يصح أن تجتمع مع آية أخرى تخالفها في شيء واحد لتضادهما
وتنافيهما
والثالث : اختلاف اللفظ والمعنى مع امتناع جواز أن يجتمعا في شيء واحد لاستحالة اجتماعهما فيه ونحن نبين ذلك إن شاء الله
فأما
اختلاف اللفظ والمعنى / واحد فنحو قوله : ( السراط ) بالسين و { الصراط }
بالصاد و ( الزراط ) بالزاي و { عليهم } و { إليهم } و { لديهم } بضم الهاء
مع إسكان الميم وبكسر الهاء مع ضم الميم وإسكانها و { فيه هدى } و { عليه
كنز } و { منه آيات } و { عنه ماله } بصلة الهاء وبغير صلتها و { يؤده إليك
} و { نؤته منها } و { فألقه إليهم } بإسكان الهاء وبكسرها مع صلتها
واختلاسها و { أكلها } و { في الأكل } بإسكان الكاف وبضمها و { إلى ميسرة }
بضم السين وبفتحها و { يعرشون } بكسر الراء وبضمها وكذلك ما أشبهه ونحو
ذلك البيان والإدغام والمد والقصر والفتح والإمالة وتحقيق الهمز وتخفيفه
وشبهه مما يطلق عليه أنه لغات فقط
وأما اختلاف اللفظ والمعنى جميعا مع
جواز اجتماع القراءتين في شيء واحد من أجل عدم تضاد اجتماعهما فيه فنحو
قوله تعالى : { مالك يوم الدين } بألف و ( مالك ) بغير ألف لأن المراد
بهاتين القراءتين جميعا هو الله سبحانه وتعالى وذلك أنه تعالى مالك يوم
الدين وملكه فقد اجتمع له الوصفان جميعا فأخبر تعالى بذلك في القراءتين
وكذا
{ بما كانوا يكذبون } بتخفيف الذال وبتشديدها لأن المراد بهاتين القراءتين
جميعا هم المنافقون وذلك أنهم كانوا يكذبون في إخبارهم ويكذبون النبي صلى
الله عليه و سلم فيما جاء به من عند الله تعالى فالأمران جميعا مجتمعان لهم
فأخبر الله تعالى بذلك عنهم وأعلمنا أنه معذبهم بهما
وكذا قوله تعالى :
( كيف ننشرها ) بالراء وبالزاي لأن المراد بهاتين القراءتين جميعا هي
العظام وذلك أن الله تعالى أنشرها أي أحياها وأنشزها أي رفع بعضها إلى بعض
حتى التأمت فأخبر سبحانه أنه جمع لها هذين الأمرين من إحيائها بعد الممات
ورفع بعضها إلى بعض لتلتئم فضمن تعالى المعنيين في القراءتين بنبيها على
عظيم قدرته
وكذا قوله { واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى } بكسر الخاء على
الأمر وبفتحها على الخبر لأن المراد بالقراءتين جميعا هم المسلمون وذلك أن
الله تعالى أمرهم باتخاذهم مقام إبراهيم مصلى فلما امتثلوا ذلك وفعلوه أخبر
به عنهم فجاءت القراءة بالأمرين جميعا للدلالة على اجتماعهما لهم فهما
صحيحان غير متضادين ولا متنافيين
وكذا قوله : ( وما هو على الغيب بظنين )
بالظاء و { بضنين } بالضاد لأن المراد بهاتين القراءتين جميعا هو النبي
صلى الله عليه و سلم وذلك أنه كان غير ظنين على الغيب أي غير متهم فيما
أخبر به عن الله تعالى وغير ضنين به أي غير بخيل بتعليم ما علمه الله
وأنزله إليه فقد انتفى عنه الأمران جميعا فأخبر الله تعالى عنه بهما في
القراءتين وكذا ما أشبهه
وأما اختلاف اللفظ والمعنى جميعا مع امتناع
جواز اجتماعهما في شيء واحد لاستحالة اجتماعهما فيه فكقراءة من قرأ ( وظنوا
أنهم قد كذبوا ) بالتشديد لأن المعنى وتيقن الرسل أن قومهم قد كذبوهم
وقراءة من قرأ ( قد كذبوا ) بالتخفيف لأن المعنى وتوهم المرسل إليهم أن
الرسل قد كذبوهم فيما أخبروهم به من أنهم إن لم يؤمنوا بهم نزل العذاب بهم
فالظن في القراءة الأولى يقين والضمير الأول ( للرسل والثاني ) للمرسل
إليهم والظن في القراءة الثانية شك والضمير الأول للمرسل إليهم والثاني
للرسل
وكذا قراءة من قرأ ( لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات
والأرش بضائر ) بضم التاء وذلك أنه أسند هذا العلم إلى موسى عليه السلام
حديثا منه لفرعون حيث قال : { إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون } فقال له
موسى عليه السلام عند ذلك : ( لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات
والأرض بصائر ) فأخبر عليه السلام عن نفسه بالعلم بذلك ( أي ) ليس بمجنون
وقراءة من قرأ { لقد علمت } بفتح التاء وذلك أنه أسند هذا العلم إلى فرعون
مخاطبة من موسى له بذلك على وجه التقريع والتوبيخ له على شدة معاندته للحق
وجحوده له بعد علمه ولذلك أخبر تبارك وتعالى عنه وعن قومه فقال : { فلما
جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين * وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم
ظلما وعلوا }
وكذلك ما ورد من هذا النوع من اختلاف القراءتين التي لا
يصح أن يجتمعا في شيء واحد هذا سبيله لأن كل قراءة منهما بمنزل آية قائمة
بنفسها لا يصح أن تجتمع مع آية أخرى تخالفها في شيء واحد لتضادهما
وتنافيهما
روح الصداقة- عدد المساهمات : 697
نقاط : 1691
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2012
مواضيع مماثلة
» اختلاف اللفظ والمعنى مع امتناع جواز أن يجتمعا في شيء واحد
» تغير اللفظ نفسه وتحويله ونقله إلى لفظ آخر
» اختلاف اللغات
» وقفات مع من يرى جواز كشف الوجه
» مناظرة الشيخ الألباني مع من يدعي جواز الإحتفال بالمولد النبوي
» تغير اللفظ نفسه وتحويله ونقله إلى لفظ آخر
» اختلاف اللغات
» وقفات مع من يرى جواز كشف الوجه
» مناظرة الشيخ الألباني مع من يدعي جواز الإحتفال بالمولد النبوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى