المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
•:*:•°• النزلة الوافدة-الأنفلونزا Influenza •:*:•°•.
صفحة 1 من اصل 1
•:*:•°• النزلة الوافدة-الأنفلونزا Influenza •:*:•°•.
النزلة الوافدة-الأنفلونزا
Influenza
النزلة الوافدة (الأنفلونزا -Influenza) هو مرض فيروسي يتميز بالتفشي الموسمي، على نطاق واسع. المسبب لهذا المرض هو فيروس الإنفلونزا الذي ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق الجهاز التنفسي.
لهذا الفيروس عدد من المميزات الفريدة التي تشمل:
الموسمية الثابتة: يسبب الفيروس هذا المرض في فصل الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، في فصل الصيف في النصف الجنوبي وفي المواسم الماطرة في المناطق الاستوائية.
القدرة على التغير: يغير هذا الفيروس، بوتيرة عالية، بنية البروتينات التي على سطحه، بحيث يخدع جهاز المناعة الذي كان قد أنتج أجساما مضادة ضد الصيغة السابقة منه. وهكذا يمكن أن يصيب المرض الشخص نفسه أكثر من مرة واحدة.
انتشار المرض على نطاق واسع: عندما يتفشى الإنفلونزا فإنه يصيب عددا كبيرا جدا من الأطفال والبالغين (نحو ثلث الأطفال و10٪ من البالغين)، مما يؤدي إلى غيابات متكررة عن العمل والمدرسة، ويخلق ضغطا شديدا على المستشفيات والعيادات.
دور الحضانة (Incubation period) لهذا المرض قصير اقل من (1-4 أيام)، بعد فتره الحضانه تبدأ بالظهور الاعراض التالية: الصداع، القشعريرة, السعال، ولاحقا: درجة حرارة مرتفعة، مخاط (mucus) وأوجاع في العضلات. درجة الحرارة المرتفعة تستمر بين 3-6 أيام، لكن السعال المصحوب بالبلغم يمكن أن يستمر حتى أسبوعين. المصاب بالإنفلونزا يمكن أن ينقل العدوى في الفترة الممتدة من يوم - يومين قبل ارتفاع درجة حرارته وحتى 5 أيام بعد ارتفاعها.
علامات مرض الانفلونزا والأعراض التي تصاحبه تثير الضيق والانزعاج، لكنها تزول وتختفي من تلقاء نفسها بعد بضعة أيام. ومع ذلك، فإن إشكالية هذا المرض تتعلق، أساسا، بمضاعفاته المحتملة التي تشمل: التهاب الرئة (أو: الالتهاب الرئوي -pneumonitis)، التهاب الشعب الهوائية (أو: التهاب القصبات -bronchitis) ، التهابات الأذنين ومضاعفات في الجهاز العصبي.
هنالك مجموعات سكانية محددة هي أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات المرض. وهي تشمل: المسنين، المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة في الجهاز التنفسي (بما في ذلك الربو-Asthma)، مرضى القلب، مرضى الكلى، مرضى السكري، المرضى الذين يعانون من نقص خلقي أو مكتسب في جهاز المناعة، الذين يتعالجون بالستيرويدات (Steroid) أو بالمعالجات الكيميائية (Chemotherapy)، النساء الحوامل والأطفال حديثو الولادة. هذه الفئات تعاني من ارتفاع كبير في معدل مضاعفات المرض ومن ارتفاع في معدلات الاستشفاء والوفاة جراء المرض ومضاعفاته. ولذا، فمن الضروري منع أو تقليل آثار المرض لدى أفراد هذه الفئات، قدر المستطاع.
الأعراض
يظهر مرض الانفلونزا، في بداياته، كنزلات برد وانسداد في الأنف، عطاس والتهاب في الحلق. لكن نزلات البرد تتطور،عادة، ببطء، بينما يظهر مرض الإنفلونزا ويصيب فجأة. وفي حين إن نزلات البرد يمكن أن تشكل مجرد إزعاج عابر، يولد مرض الإنفلونزا شعورا عاما سيئا للغاية.
الأعراض الشائعة للإنفلونزا تشمل:
ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق 38 درجة لدى البالغين وبين 39,5- 40 درجة لدى الأطفال والأولاد،
قشعريرة وتعرق،
صداع،
سعال جاف،
آلام في العضلات، وخاصة في الظهر، الذراعين والساقين،
الشعور بالضعف العام والتعب،
انسداد الأنف،
فقدان الشهية،
الإسهال والقيء عند الأطفال
الأسباب وعوامل الخطر
تنتقل فيروسات الإنفلونزا في الهواء في داخل قطرات صغيرة جدا، جراء السعال، العطاس أو حتى التحدث مع شخص مريض بالإنفلونزا. ويمكن استنشاق هذه القطرات من الهواء مباشرة، أو يمكن ملامستها من خلال غرض ما، مثل جهاز الهاتف، لوحة مفاتيح الحاسوب، جهاز الحاسوب نفسه أو غيرها، ومن ثم نقلها إلى العينين، الأنف أو الفم.
وتنقسم الإنفلونزا إلى ثلاث مجموعات (أصناف) من الفيروسات هي:A،BوC:
الإنفلونزا A- يمكن أن يكون المسبب الرئيسي لتفشي أوبئة فتاكة على نطاق عالمي، تضرب كل 10 إلى 40 عاما.
الإنفلونزا B - يسبب تفشيا أكثر اعتدالا ومحدودية. فيروسات الإنفلونزا من نوعي AوB يمكن أن تكون، معا أو على حدة، المسبب لانتشار مرض الإنفلونزا الذي يظهر كل شتاء. هذا، بينما لم يتم العثور على أي علاقة بين فيروس الإنفلونزا من نوعC وبين ظهور وباء الإنفلونزا.
الانفلونزا C– هو فيروس مستقر، نسبيا، بينما يمر الفيروسات من نوعي AوB بتغييرات دائمة، إذ تظهر منها أصناف جديدة على الدوام.
ينتج الجسم أجساما مضادة ضد نوع الفيروس الذي أصيب به، لكن هذه الأجسام المضادة لا تمنع الإصابة بالمرض من فيروس إنفلونزا من نوع أخر. ولذلك، يوصي الأطباء بالتطعيم ضد الإنفلونزا، سنويا.
المجموعات الأكثرعرضة للإصابة بالأنفلونزا هي:
الرضع والأطفال الصغار،
الأشخاص الذين تجاوزوا سن الـ 50 عاما،
الأشخاص الذين يعيشون في مساكن الإيواء للمسنين أو في دور للرعاية لوقت طويل،
الأشخاص الذين يعانون من مرض مزمن مثل مرض السكري، أمراض القلب، الكلى، أو الرئتين،
الأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة، نتيجة لتناول أدوية أو بسبب فيروس نقص المناعة البشريةHIV،
النساء الحوامل خلال موسم الإنفلونزا،
العاملون في مؤسسات علاجية وطبية أو في مكان آخر يحتمل أن يكونوا معرضين فيه لفيروس الإنفلونزا،
الأشخاص الذين على اتصال وثيق ودائم مع الرضع أو الأطفال،
الأطفال الذين يتلقون علاجا بالأسبرين على مدى طويل قد يكونون أكثر عرضة لفيروس الإنفلونزا.
مضاعفات
إذا كنت معافى بشكل عام، فلن تشكل الإصابة بالإنفلونزا خطرا جديا على صحتك. وعلى الرغم من أنه من المرجح أن تشعر بالضيق والانزعاج الشديدين خلالها، إلا إن مرض الإنفلونزا يزول، عادة، دون ترك آثار على المدى الطويل.
لكن الأطفال وكبار السن، الموجودين في خطر كبير نسبيا، قد يعانون من مضاعفات، مثل:
التهابات الأذنين،
التهابات الجيوب الأنفية الحادة،
التهابات الشعب الهوائية (القصبات)،
الالتهاب الرئوي،
التهاب السحايا
من بين المضاعفات المذكورة، تشكل الإصابة بالتهاب المكورات الرئوية (pneumococci)، وهو تلوث بكتيري خطير في الرئتين، أكثر المضاعفات شيوعا وخطرا، إلى درجة إنه قد يكون مميتا بالنسبة للمسنين والذين يعانون من أمراض مزمنة. ولذا، فإن التطعيم ضد الالتهاب الرئوي وضد فيروس الإنفلونزا يوفر حماية مثلى.
Influenza
النزلة الوافدة (الأنفلونزا -Influenza) هو مرض فيروسي يتميز بالتفشي الموسمي، على نطاق واسع. المسبب لهذا المرض هو فيروس الإنفلونزا الذي ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق الجهاز التنفسي.
لهذا الفيروس عدد من المميزات الفريدة التي تشمل:
الموسمية الثابتة: يسبب الفيروس هذا المرض في فصل الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، في فصل الصيف في النصف الجنوبي وفي المواسم الماطرة في المناطق الاستوائية.
القدرة على التغير: يغير هذا الفيروس، بوتيرة عالية، بنية البروتينات التي على سطحه، بحيث يخدع جهاز المناعة الذي كان قد أنتج أجساما مضادة ضد الصيغة السابقة منه. وهكذا يمكن أن يصيب المرض الشخص نفسه أكثر من مرة واحدة.
انتشار المرض على نطاق واسع: عندما يتفشى الإنفلونزا فإنه يصيب عددا كبيرا جدا من الأطفال والبالغين (نحو ثلث الأطفال و10٪ من البالغين)، مما يؤدي إلى غيابات متكررة عن العمل والمدرسة، ويخلق ضغطا شديدا على المستشفيات والعيادات.
دور الحضانة (Incubation period) لهذا المرض قصير اقل من (1-4 أيام)، بعد فتره الحضانه تبدأ بالظهور الاعراض التالية: الصداع، القشعريرة, السعال، ولاحقا: درجة حرارة مرتفعة، مخاط (mucus) وأوجاع في العضلات. درجة الحرارة المرتفعة تستمر بين 3-6 أيام، لكن السعال المصحوب بالبلغم يمكن أن يستمر حتى أسبوعين. المصاب بالإنفلونزا يمكن أن ينقل العدوى في الفترة الممتدة من يوم - يومين قبل ارتفاع درجة حرارته وحتى 5 أيام بعد ارتفاعها.
علامات مرض الانفلونزا والأعراض التي تصاحبه تثير الضيق والانزعاج، لكنها تزول وتختفي من تلقاء نفسها بعد بضعة أيام. ومع ذلك، فإن إشكالية هذا المرض تتعلق، أساسا، بمضاعفاته المحتملة التي تشمل: التهاب الرئة (أو: الالتهاب الرئوي -pneumonitis)، التهاب الشعب الهوائية (أو: التهاب القصبات -bronchitis) ، التهابات الأذنين ومضاعفات في الجهاز العصبي.
هنالك مجموعات سكانية محددة هي أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات المرض. وهي تشمل: المسنين، المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة في الجهاز التنفسي (بما في ذلك الربو-Asthma)، مرضى القلب، مرضى الكلى، مرضى السكري، المرضى الذين يعانون من نقص خلقي أو مكتسب في جهاز المناعة، الذين يتعالجون بالستيرويدات (Steroid) أو بالمعالجات الكيميائية (Chemotherapy)، النساء الحوامل والأطفال حديثو الولادة. هذه الفئات تعاني من ارتفاع كبير في معدل مضاعفات المرض ومن ارتفاع في معدلات الاستشفاء والوفاة جراء المرض ومضاعفاته. ولذا، فمن الضروري منع أو تقليل آثار المرض لدى أفراد هذه الفئات، قدر المستطاع.
الأعراض
يظهر مرض الانفلونزا، في بداياته، كنزلات برد وانسداد في الأنف، عطاس والتهاب في الحلق. لكن نزلات البرد تتطور،عادة، ببطء، بينما يظهر مرض الإنفلونزا ويصيب فجأة. وفي حين إن نزلات البرد يمكن أن تشكل مجرد إزعاج عابر، يولد مرض الإنفلونزا شعورا عاما سيئا للغاية.
الأعراض الشائعة للإنفلونزا تشمل:
ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق 38 درجة لدى البالغين وبين 39,5- 40 درجة لدى الأطفال والأولاد،
قشعريرة وتعرق،
صداع،
سعال جاف،
آلام في العضلات، وخاصة في الظهر، الذراعين والساقين،
الشعور بالضعف العام والتعب،
انسداد الأنف،
فقدان الشهية،
الإسهال والقيء عند الأطفال
الأسباب وعوامل الخطر
تنتقل فيروسات الإنفلونزا في الهواء في داخل قطرات صغيرة جدا، جراء السعال، العطاس أو حتى التحدث مع شخص مريض بالإنفلونزا. ويمكن استنشاق هذه القطرات من الهواء مباشرة، أو يمكن ملامستها من خلال غرض ما، مثل جهاز الهاتف، لوحة مفاتيح الحاسوب، جهاز الحاسوب نفسه أو غيرها، ومن ثم نقلها إلى العينين، الأنف أو الفم.
وتنقسم الإنفلونزا إلى ثلاث مجموعات (أصناف) من الفيروسات هي:A،BوC:
الإنفلونزا A- يمكن أن يكون المسبب الرئيسي لتفشي أوبئة فتاكة على نطاق عالمي، تضرب كل 10 إلى 40 عاما.
الإنفلونزا B - يسبب تفشيا أكثر اعتدالا ومحدودية. فيروسات الإنفلونزا من نوعي AوB يمكن أن تكون، معا أو على حدة، المسبب لانتشار مرض الإنفلونزا الذي يظهر كل شتاء. هذا، بينما لم يتم العثور على أي علاقة بين فيروس الإنفلونزا من نوعC وبين ظهور وباء الإنفلونزا.
الانفلونزا C– هو فيروس مستقر، نسبيا، بينما يمر الفيروسات من نوعي AوB بتغييرات دائمة، إذ تظهر منها أصناف جديدة على الدوام.
ينتج الجسم أجساما مضادة ضد نوع الفيروس الذي أصيب به، لكن هذه الأجسام المضادة لا تمنع الإصابة بالمرض من فيروس إنفلونزا من نوع أخر. ولذلك، يوصي الأطباء بالتطعيم ضد الإنفلونزا، سنويا.
المجموعات الأكثرعرضة للإصابة بالأنفلونزا هي:
الرضع والأطفال الصغار،
الأشخاص الذين تجاوزوا سن الـ 50 عاما،
الأشخاص الذين يعيشون في مساكن الإيواء للمسنين أو في دور للرعاية لوقت طويل،
الأشخاص الذين يعانون من مرض مزمن مثل مرض السكري، أمراض القلب، الكلى، أو الرئتين،
الأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة، نتيجة لتناول أدوية أو بسبب فيروس نقص المناعة البشريةHIV،
النساء الحوامل خلال موسم الإنفلونزا،
العاملون في مؤسسات علاجية وطبية أو في مكان آخر يحتمل أن يكونوا معرضين فيه لفيروس الإنفلونزا،
الأشخاص الذين على اتصال وثيق ودائم مع الرضع أو الأطفال،
الأطفال الذين يتلقون علاجا بالأسبرين على مدى طويل قد يكونون أكثر عرضة لفيروس الإنفلونزا.
مضاعفات
إذا كنت معافى بشكل عام، فلن تشكل الإصابة بالإنفلونزا خطرا جديا على صحتك. وعلى الرغم من أنه من المرجح أن تشعر بالضيق والانزعاج الشديدين خلالها، إلا إن مرض الإنفلونزا يزول، عادة، دون ترك آثار على المدى الطويل.
لكن الأطفال وكبار السن، الموجودين في خطر كبير نسبيا، قد يعانون من مضاعفات، مثل:
التهابات الأذنين،
التهابات الجيوب الأنفية الحادة،
التهابات الشعب الهوائية (القصبات)،
الالتهاب الرئوي،
التهاب السحايا
من بين المضاعفات المذكورة، تشكل الإصابة بالتهاب المكورات الرئوية (pneumococci)، وهو تلوث بكتيري خطير في الرئتين، أكثر المضاعفات شيوعا وخطرا، إلى درجة إنه قد يكون مميتا بالنسبة للمسنين والذين يعانون من أمراض مزمنة. ولذا، فإن التطعيم ضد الالتهاب الرئوي وضد فيروس الإنفلونزا يوفر حماية مثلى.
مواضيع مماثلة
» •:*:•°• النزلة الوافدة-الأنفلونزا Influenza •:*:•°•.
» دراسة: الأنفلونزا الشديدة ترفع فرص الإصابة بالشلل الرعاش
» دراسة: الأنفلونزا الشديدة ترفع فرص الإصابة بالشلل الرعاش
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى