المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
---===,¸_¸,?¤ $الاعتلال الدماغي الكبدي$¤?,¸_¸,===---
صفحة 1 من اصل 1
---===,¸_¸,?¤ $الاعتلال الدماغي الكبدي$¤?,¸_¸,===---
الاعتلال الدماغي الكبدي
الاعتلال الدماغي الكبدي متلازمة عصبية نفسية معقدة ( تدعى أيضاً السبات الكبدي أو الاعتلال الدماغي البابي الجهازي ) . تحدث كمضاعفة لأمراض الكبد المترقية و/أو تشكل الروافد البابية الجهازية الواسعة ( التحويلات ) .
هناك شكلان أساسيان من الاعتلال الدماغي الكبدي :
الاعتلال الدماغي الكبدي الحاد :
الذي يحدث عادة في إطار القصور الكبدي الخاطف . تلعب الوذمة الدماغية في هذا الإطار دوراً أكثر أهمية ، والسبات شائع في هذه الحالات ومعدل الوفيات عالٍ جداً .
أما الاعتلال الكبدي المزمن :
فيحدث في مرض الكبد المزمن ، ويتظاهر عادة على شكل اضطرابات خفيفة في الوظيفة العصبية كثيراً ما يكون عكوساً .
يعتقد أن إمراض الاعتلال الدماغي الكبدي يتضمن عدم كفاية عمل الكبد في إزالة المركبات الآزوتية وغيرها من الذيفانات سواء منها المأكولة أو المتشكلة داخل السبيل الهضمي .
ينجم عدم كفاية الكبد في إزالة هذه المواد عن خلل وظيفة الخلية الكبدية من جهة ، وعن تحويل الدم الحشوي مباشرة وعلى نطاق واسع إلى الدوران الجهازي عبر الروادف البابية الجهازية من جهة أخرى .
تصل هذه المواد الآزوتية وغيرها من المركبات الممتصة إلى الجملة العصبية المركزية وتؤدي إلى اضطراب وظيفة العصبونات .
وقد اتهمت الأمونيا بشدة في إمراض الاعتلال الدماغي الكبدي ، وهي تتشكل من نزع الأمين من الحموض الآمينية ومن حلمهة المركبات الآزوتية بوساطة الجراثيم في لمعة الأمعاء ، إلا أن مقاديرها في الدم لا تتماشى بشكل جيد مع وجود الاعتلال الدماغي أو مع درجته .
تشمل الذيفانات العصبية الأخرى التي يشك بأن لها دوراً في إمراض الاعتلال الدماغي الكبدي حمض غاما أمينو بوتريك والمركبتان والحموض الدهنية قصيرة السلسلة . ويعتقد أن المركبتانات هي المسؤولة عن رائحة النفس الميزة ( النتن الكبدي ) التي يبديها المرضى المصابون بقصور الكبد المزمن .
وهناك نظرية أخرى تقول إن اختلال التوازن بين الحموض الآمينية العطرية والحموض الآمينية المتسلسلة في البلازما ، والذي يعد نتيجة شائعة لآفة الكبد الوخيمة يؤدي إلى نقص إنشاء النواقل العصبية السوية وزيادة تشكل ((النواقل العصبية الكاذبة )) من الحموض الأمينية العطرية في الجملة العصبية المركزية .
تشمل الملامح السريرية للاعتلال الدماغي الكبدي اضطراب الوظيفة العصبية العليا ( اضطرابات الشخصية والفكر، والخرف ، وعدم القدرة عل نسـخ رسم بياني بسيط "اللاأدائية الإنشائية" ، واضطراب الوعي ) ، واضطرابات الوظيفة العصبية العضلية (اللاثباتية وفرط المنعكسات والرمع العضلي ) ، ونادراً ما تحدث متلازمة شبيهة بداء بارنكسون أو شلل سفلي مترقٍ .
وكما هي الحال في الاعتلالات الدماغية الاستقلابية الأخرى ( التي يمكن أن تبدي العديد من علامات الاعتلال الدماغي الكبدي ) ، فإن الموجودات العصبية اللامتناظرة غير مألوفة إلا أنها قد تحدث في بعض الحالات ، كما أن منعكسات الجذع الدماغي تبقى سليمة حتى المراحل الأخيرة . يقسم الاعتلال الدماغي الكبديعادة إلى عدة مراحل بحسب شدته .
قد نشاهد اضطرابات خفيفة في الوظائف النفسية الحركية لدى العديد من المرضى المصابين بالتشمع بينما يبقى الفحص العصبي التقليدي لديهم سوياً . ويأخذ هذا الشكل تحت السريري من الاعتلال الدماغي أهمية خاصة لأنه قد يضعف القدرة على إنجاز العمل .
يشمل التشخيص التفريقي للاعتلال الدماغي الكبدي نقص سكر الدم ، والورم الدموي تحت الجافية ، والتهاب السحايا ، وزيادة الجرعة من الأدوية المركنة ، ومثل هذه الأمور شائعة لدى المرضى المصابين بأمراض الكبد وبخاصة الكحوليين منهم .
مراحل الاعتلال الدماغي الكبدي :
المرحلة
المظاهر السريرية
I
خمول
تملل
انعكاس مواعيد النوم
بطء التفكير
اختلال القدرة الحسابية
اضطراب الكتابة
II
وسن
نعاس
توهان
لاثباتية
III
ذهول ( يمكن إيقاظ المريض (
فرط نشاط المنعكسات
المنعكس الأخمصي انبساطي
IV
سبات ( يستجيب فقط للمنبهات الألمية (
تستعمل المرحلة 0 من الاعتلال الدماغي للدلالة على الاختلال تحت السريري في الوظائف الفكرية.
الاعتلال الدماغي الكبدي ـ العوامل المعجلة :
· النزف الهضمي
· زيادة البروتين في القوت
· الإمساك
· الخمج
· مخمدات الجملة العصبية المركزية ( بنزوديازبين ، الأفيونات )
· تردي وظيفة الكبد
· نقص البوتاسمية
· الأزوتيمية
· القلاء غالباً ما يحرض تناول المدرات حدوث هذه الحالات
· نقص حجم الدم
المعالجة :
تستند معالجة الاعتلال الدماغي الكبدي إلى المبادئ الأربعة التالية :
1 - تعيين العوامل المعجلة ومعالجتها :
العوامل التي يمكن أن تعجل في حدوث الاعتلال الدماغي الكبدي أو تفاقمه بشدة عند المرضى المصابين بمرض كبدي وخيم . فالنزف الهضمي وزيادة المدخول من البروتين قد يوفران مزيداً من الركيزة اللازمة لتشكل المركبات الآزوتية التي تحرض الاعتلال الدماغي .
يوجد لدى المرضى المعرضين لحدوث الاعتلال الدماغي الكبدي حساسية زائدة تجاه مخمدات الجملة العصبية المركزية ، لذلك يجب تجنب استعمال هذه الأدوية عند هؤلاء المرضى.
2 - إنفاص وإطراح الركيزة التي تتولد منها المركبات الأزوتية :
آ - تقييد البروتين القوتي :
لذلك يجب منع البروتين تماماً عن المريض المسبوت . أما المريض المصاب باعتلال دماغي خفيف فيحدد مدخول البروتين لديه بـ 40 – 60 غراماً يومياً .
ويبدو أن القوت الحاوي على بروتين نباتي المنشـأ أقل إحداثاً للاعتلال الدماغي من البروتينات الحيوانية .
ب – تنظيف الأمعاء :
وهو أمر هام وبخاصة عند المرضى المصابين باعتلال دماغي عجل في حدوثه النزف الهضمي أو الإمساك . ويتم تنظيف الأمعاء بالحقن الشرجية .
3 - إنقص الجراثيم القولونية :
ينقص النيومايسين المعطى عن طريق الفم عدد الجراثيم المسؤولة عن إنتاج الأمونيا وغيرها من المركبات الآزوتية .
4 - منع انتشارالأمونيا من المعي :
ويتم تحقيق ذلك بإعطاء اللاكتولوز ، وهو سكر ثنائي غير قابل للامتصـاص ، الذي يتخمر بفعل الجراثيم القولونية وينقلب إلى حموض عضوية تؤدي إلى خفض باهاء البراز .
تسبب الباهاء المنخفضـة احتجاز الأمونيا في القولون على شكل شوارد NH4- غير قابلة للانتشار . إلا أن هناك آليات أخرى قد تكون مهمة في هذا المجال مثل نهي إنتاج الأمونيا من قبل الحراثيم
الاعتلال الدماغي الكبدي متلازمة عصبية نفسية معقدة ( تدعى أيضاً السبات الكبدي أو الاعتلال الدماغي البابي الجهازي ) . تحدث كمضاعفة لأمراض الكبد المترقية و/أو تشكل الروافد البابية الجهازية الواسعة ( التحويلات ) .
هناك شكلان أساسيان من الاعتلال الدماغي الكبدي :
الاعتلال الدماغي الكبدي الحاد :
الذي يحدث عادة في إطار القصور الكبدي الخاطف . تلعب الوذمة الدماغية في هذا الإطار دوراً أكثر أهمية ، والسبات شائع في هذه الحالات ومعدل الوفيات عالٍ جداً .
أما الاعتلال الكبدي المزمن :
فيحدث في مرض الكبد المزمن ، ويتظاهر عادة على شكل اضطرابات خفيفة في الوظيفة العصبية كثيراً ما يكون عكوساً .
يعتقد أن إمراض الاعتلال الدماغي الكبدي يتضمن عدم كفاية عمل الكبد في إزالة المركبات الآزوتية وغيرها من الذيفانات سواء منها المأكولة أو المتشكلة داخل السبيل الهضمي .
ينجم عدم كفاية الكبد في إزالة هذه المواد عن خلل وظيفة الخلية الكبدية من جهة ، وعن تحويل الدم الحشوي مباشرة وعلى نطاق واسع إلى الدوران الجهازي عبر الروادف البابية الجهازية من جهة أخرى .
تصل هذه المواد الآزوتية وغيرها من المركبات الممتصة إلى الجملة العصبية المركزية وتؤدي إلى اضطراب وظيفة العصبونات .
وقد اتهمت الأمونيا بشدة في إمراض الاعتلال الدماغي الكبدي ، وهي تتشكل من نزع الأمين من الحموض الآمينية ومن حلمهة المركبات الآزوتية بوساطة الجراثيم في لمعة الأمعاء ، إلا أن مقاديرها في الدم لا تتماشى بشكل جيد مع وجود الاعتلال الدماغي أو مع درجته .
تشمل الذيفانات العصبية الأخرى التي يشك بأن لها دوراً في إمراض الاعتلال الدماغي الكبدي حمض غاما أمينو بوتريك والمركبتان والحموض الدهنية قصيرة السلسلة . ويعتقد أن المركبتانات هي المسؤولة عن رائحة النفس الميزة ( النتن الكبدي ) التي يبديها المرضى المصابون بقصور الكبد المزمن .
وهناك نظرية أخرى تقول إن اختلال التوازن بين الحموض الآمينية العطرية والحموض الآمينية المتسلسلة في البلازما ، والذي يعد نتيجة شائعة لآفة الكبد الوخيمة يؤدي إلى نقص إنشاء النواقل العصبية السوية وزيادة تشكل ((النواقل العصبية الكاذبة )) من الحموض الأمينية العطرية في الجملة العصبية المركزية .
تشمل الملامح السريرية للاعتلال الدماغي الكبدي اضطراب الوظيفة العصبية العليا ( اضطرابات الشخصية والفكر، والخرف ، وعدم القدرة عل نسـخ رسم بياني بسيط "اللاأدائية الإنشائية" ، واضطراب الوعي ) ، واضطرابات الوظيفة العصبية العضلية (اللاثباتية وفرط المنعكسات والرمع العضلي ) ، ونادراً ما تحدث متلازمة شبيهة بداء بارنكسون أو شلل سفلي مترقٍ .
وكما هي الحال في الاعتلالات الدماغية الاستقلابية الأخرى ( التي يمكن أن تبدي العديد من علامات الاعتلال الدماغي الكبدي ) ، فإن الموجودات العصبية اللامتناظرة غير مألوفة إلا أنها قد تحدث في بعض الحالات ، كما أن منعكسات الجذع الدماغي تبقى سليمة حتى المراحل الأخيرة . يقسم الاعتلال الدماغي الكبديعادة إلى عدة مراحل بحسب شدته .
قد نشاهد اضطرابات خفيفة في الوظائف النفسية الحركية لدى العديد من المرضى المصابين بالتشمع بينما يبقى الفحص العصبي التقليدي لديهم سوياً . ويأخذ هذا الشكل تحت السريري من الاعتلال الدماغي أهمية خاصة لأنه قد يضعف القدرة على إنجاز العمل .
يشمل التشخيص التفريقي للاعتلال الدماغي الكبدي نقص سكر الدم ، والورم الدموي تحت الجافية ، والتهاب السحايا ، وزيادة الجرعة من الأدوية المركنة ، ومثل هذه الأمور شائعة لدى المرضى المصابين بأمراض الكبد وبخاصة الكحوليين منهم .
مراحل الاعتلال الدماغي الكبدي :
المرحلة
المظاهر السريرية
I
خمول
تملل
انعكاس مواعيد النوم
بطء التفكير
اختلال القدرة الحسابية
اضطراب الكتابة
II
وسن
نعاس
توهان
لاثباتية
III
ذهول ( يمكن إيقاظ المريض (
فرط نشاط المنعكسات
المنعكس الأخمصي انبساطي
IV
سبات ( يستجيب فقط للمنبهات الألمية (
تستعمل المرحلة 0 من الاعتلال الدماغي للدلالة على الاختلال تحت السريري في الوظائف الفكرية.
الاعتلال الدماغي الكبدي ـ العوامل المعجلة :
· النزف الهضمي
· زيادة البروتين في القوت
· الإمساك
· الخمج
· مخمدات الجملة العصبية المركزية ( بنزوديازبين ، الأفيونات )
· تردي وظيفة الكبد
· نقص البوتاسمية
· الأزوتيمية
· القلاء غالباً ما يحرض تناول المدرات حدوث هذه الحالات
· نقص حجم الدم
المعالجة :
تستند معالجة الاعتلال الدماغي الكبدي إلى المبادئ الأربعة التالية :
1 - تعيين العوامل المعجلة ومعالجتها :
العوامل التي يمكن أن تعجل في حدوث الاعتلال الدماغي الكبدي أو تفاقمه بشدة عند المرضى المصابين بمرض كبدي وخيم . فالنزف الهضمي وزيادة المدخول من البروتين قد يوفران مزيداً من الركيزة اللازمة لتشكل المركبات الآزوتية التي تحرض الاعتلال الدماغي .
يوجد لدى المرضى المعرضين لحدوث الاعتلال الدماغي الكبدي حساسية زائدة تجاه مخمدات الجملة العصبية المركزية ، لذلك يجب تجنب استعمال هذه الأدوية عند هؤلاء المرضى.
2 - إنفاص وإطراح الركيزة التي تتولد منها المركبات الأزوتية :
آ - تقييد البروتين القوتي :
لذلك يجب منع البروتين تماماً عن المريض المسبوت . أما المريض المصاب باعتلال دماغي خفيف فيحدد مدخول البروتين لديه بـ 40 – 60 غراماً يومياً .
ويبدو أن القوت الحاوي على بروتين نباتي المنشـأ أقل إحداثاً للاعتلال الدماغي من البروتينات الحيوانية .
ب – تنظيف الأمعاء :
وهو أمر هام وبخاصة عند المرضى المصابين باعتلال دماغي عجل في حدوثه النزف الهضمي أو الإمساك . ويتم تنظيف الأمعاء بالحقن الشرجية .
3 - إنقص الجراثيم القولونية :
ينقص النيومايسين المعطى عن طريق الفم عدد الجراثيم المسؤولة عن إنتاج الأمونيا وغيرها من المركبات الآزوتية .
4 - منع انتشارالأمونيا من المعي :
ويتم تحقيق ذلك بإعطاء اللاكتولوز ، وهو سكر ثنائي غير قابل للامتصـاص ، الذي يتخمر بفعل الجراثيم القولونية وينقلب إلى حموض عضوية تؤدي إلى خفض باهاء البراز .
تسبب الباهاء المنخفضـة احتجاز الأمونيا في القولون على شكل شوارد NH4- غير قابلة للانتشار . إلا أن هناك آليات أخرى قد تكون مهمة في هذا المجال مثل نهي إنتاج الأمونيا من قبل الحراثيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى