المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بيمن طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm
» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am
» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am
» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm
» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm
» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm
» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm
» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm
» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm
» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm
سحابة الكلمات الدلالية
كل ما يجب ان نعرفوه عن الجلود او التنبتات.
صفحة 1 من اصل 1
كل ما يجب ان نعرفوه عن الجلود او التنبتات.
تعتبر التنبتات أو «الجلود »من الأمراض التي تخلق مشاكل كبيرة في التنفس سواء عند الكبار أو الصغار والتي تكون لها مخاطر ومضاعفات كبيرة على محيط الأنف كالأذن، لكن بالرغم من ذلك فإن علاجها يعتبر سهلا جدا من الناحية الطبية وغير مكلف ماديا، فيما يلي يقدم الطبيب الاختصاصي في أمراض الأنف والأذن والحنجرة جلال الدين البذور الإدريسي شرحا مفصلا لمشكل «الجلود» عند الأطفال والأسباب المكونة لكل نوع منهما وأيضا العلاجات المتاحة.
يمكن القول إن التنبتات «أو الجلود تشبه سلة تجمع بها مشاكل الأنف برمتها بالإضافة إلى الشخير، فكلما كان هناك انسداد في الأنف أو صعوبة في التنفس أو شخير، يذهب عامة الناس إلى أن الجلود هي السبب في ذلك، و« الجلود لها أصناف كثيرة تختلف باختلاف السن لأن « الجلود» عند الطفل الصغير ليست هي نفسها التي يعاني منها الشاب أو المسن وكذلك من حيث موقع هذه التنبتات التي تختلف بين الطفل والمسن ، وأيضا من حيث الأعراض المصاحبة.
التنبتات عند الأطفال توجد بطريقة طبيعية
التنبتات عند الأطفال تكون في مؤخرة الأنف وتدخل في نطاق المحور اللمفاوي الذي يكون دوره هو الدفاع عن الجسد بمكونات المقاومة التي تمتاز بها، وهذه التنبتات تكون موجودة عند الطفل بطريقة طبيعية، لأنها تقوم بدور مناعي أي مقاومة الميكروبات وتحصين الجهاز التنفسي العلوي، وأيضا الجهاز التنفسي الداخلي، وهذه التنبتات لها نفس التكوين النسيجي للوزتين، لكن تتحول هذه التنبتات إلى مشكل بسبب التعفن المستمر والحساسية حيث تأخذ حجما أكبر ينتج عنه انسداد في مؤخرة الأنف، يخلق عند الطفل صعوبة في التنفس.
تعفنات الحلق والأنف والشخير إشارة على معاناة طفلك من «الجلود»
من أعرض التنبتات عن الطفل أنه يبقى فمه مفتوحا طوال الوقت، ويعاني من اضطرابات في النوم، وكذلك يشخر وهو نائم، بالإضافة إلى سيلان اللعاب على الوسادة أثناء النوم، ثم وجود تعفنات مستمرة في الأنف والحلق وكذلك الصدر، ويعاني الطفل من التعفنات بوتيرة أكثر من أربع مرات في السنة، مما ينتج عنه تغيب الطفل عن الدراسة بشكل كبير، ويتناول المضادات الحيوية بطريقة متكررة.
يمكن للتنبتات التي تكون عند الطفل أن تتسبب في وجود اختناقات بالأذن الوسطى، لأن مؤخرة الأنف هي المسؤولة عن تهوية الأذن، وعندما تختنق مؤخرة الأنف تختنق الأذن الوسطى التي يتكون بها التهاب مرفوق بسائل مستمر وراء طبل الأذن، والذي يمكن أن يتسبب في ثقب الطبل من أجل المرور خارج الأذن. هذه التنبتات تظهر إما عن طريق الاختناق وصعوبة التنفس وإما عن طريق تكرار التعفنات المصاحبة بارتفاع درجة الحرارة، أو عن طريق الأذن حيث ينقص السمع.
التشخيص
يستطيع الطبيب معرفة ما إذا كان الطفل يعاني من التنبتات انطلاقا من تعابير وجهه، لأن فمه يبقى مفتوحا، وجفونه يظهر عليها الإعياء والإرهاق بسبب اضطراب النوم، وانخفاض عظمتي الوجه، وكذلك من خلال الفحص بالمنظار الداخلي الذي يستطيع الوصول إلى مؤخرة الأنف لإثبات وجود التنبتات، أو الفحص بالأشعة الخاص بالوجه.
الجراحة لعلاج «الجلود»
لا يكون علاج التنبتات بالأدوية وإنما بعملية جراحية يتم فيها استئصال التنبتات وهذه العملية تكون بسيطة جدا ويستطيع الطفل بعدها العودة لحياته الطبيعية. أما مخاطر التنبتات على صحة الطفل هي أنه لا يتنفس جيدا، ارتفاع درجة الحرارة لديه بشكل مستمر، ثم المضاعفات التي يعاني منها على مستوى الأذن، وبمقارنة بسيطة بين المخاطر وبساطة العملية يمكن القول إن إجراء عملية جراحية يكون أفضل حل للتخلص منها، وفي بعض الأحيان لا يقتصر الأمر على الجلود فقط وإنما أيضا يصاحبها إزالة اللوزتين لأن حجمهما يمنع الطفل من التنفس بشكل جيد، وبما أن التنفس عند الطفل وظيفة سامية ومهمة بالنسبة لصحته الجسدية والعقلية لأن هناك الكثير من الأطفال الذين يتبولون أثناء الليل يكون السبب فيها قلة النوم الصحي الذي ينتج عن الجلود.
يمكن القول إن التنبتات «أو الجلود تشبه سلة تجمع بها مشاكل الأنف برمتها بالإضافة إلى الشخير، فكلما كان هناك انسداد في الأنف أو صعوبة في التنفس أو شخير، يذهب عامة الناس إلى أن الجلود هي السبب في ذلك، و« الجلود لها أصناف كثيرة تختلف باختلاف السن لأن « الجلود» عند الطفل الصغير ليست هي نفسها التي يعاني منها الشاب أو المسن وكذلك من حيث موقع هذه التنبتات التي تختلف بين الطفل والمسن ، وأيضا من حيث الأعراض المصاحبة.
التنبتات عند الأطفال توجد بطريقة طبيعية
التنبتات عند الأطفال تكون في مؤخرة الأنف وتدخل في نطاق المحور اللمفاوي الذي يكون دوره هو الدفاع عن الجسد بمكونات المقاومة التي تمتاز بها، وهذه التنبتات تكون موجودة عند الطفل بطريقة طبيعية، لأنها تقوم بدور مناعي أي مقاومة الميكروبات وتحصين الجهاز التنفسي العلوي، وأيضا الجهاز التنفسي الداخلي، وهذه التنبتات لها نفس التكوين النسيجي للوزتين، لكن تتحول هذه التنبتات إلى مشكل بسبب التعفن المستمر والحساسية حيث تأخذ حجما أكبر ينتج عنه انسداد في مؤخرة الأنف، يخلق عند الطفل صعوبة في التنفس.
تعفنات الحلق والأنف والشخير إشارة على معاناة طفلك من «الجلود»
من أعرض التنبتات عن الطفل أنه يبقى فمه مفتوحا طوال الوقت، ويعاني من اضطرابات في النوم، وكذلك يشخر وهو نائم، بالإضافة إلى سيلان اللعاب على الوسادة أثناء النوم، ثم وجود تعفنات مستمرة في الأنف والحلق وكذلك الصدر، ويعاني الطفل من التعفنات بوتيرة أكثر من أربع مرات في السنة، مما ينتج عنه تغيب الطفل عن الدراسة بشكل كبير، ويتناول المضادات الحيوية بطريقة متكررة.
يمكن للتنبتات التي تكون عند الطفل أن تتسبب في وجود اختناقات بالأذن الوسطى، لأن مؤخرة الأنف هي المسؤولة عن تهوية الأذن، وعندما تختنق مؤخرة الأنف تختنق الأذن الوسطى التي يتكون بها التهاب مرفوق بسائل مستمر وراء طبل الأذن، والذي يمكن أن يتسبب في ثقب الطبل من أجل المرور خارج الأذن. هذه التنبتات تظهر إما عن طريق الاختناق وصعوبة التنفس وإما عن طريق تكرار التعفنات المصاحبة بارتفاع درجة الحرارة، أو عن طريق الأذن حيث ينقص السمع.
التشخيص
يستطيع الطبيب معرفة ما إذا كان الطفل يعاني من التنبتات انطلاقا من تعابير وجهه، لأن فمه يبقى مفتوحا، وجفونه يظهر عليها الإعياء والإرهاق بسبب اضطراب النوم، وانخفاض عظمتي الوجه، وكذلك من خلال الفحص بالمنظار الداخلي الذي يستطيع الوصول إلى مؤخرة الأنف لإثبات وجود التنبتات، أو الفحص بالأشعة الخاص بالوجه.
الجراحة لعلاج «الجلود»
لا يكون علاج التنبتات بالأدوية وإنما بعملية جراحية يتم فيها استئصال التنبتات وهذه العملية تكون بسيطة جدا ويستطيع الطفل بعدها العودة لحياته الطبيعية. أما مخاطر التنبتات على صحة الطفل هي أنه لا يتنفس جيدا، ارتفاع درجة الحرارة لديه بشكل مستمر، ثم المضاعفات التي يعاني منها على مستوى الأذن، وبمقارنة بسيطة بين المخاطر وبساطة العملية يمكن القول إن إجراء عملية جراحية يكون أفضل حل للتخلص منها، وفي بعض الأحيان لا يقتصر الأمر على الجلود فقط وإنما أيضا يصاحبها إزالة اللوزتين لأن حجمهما يمنع الطفل من التنفس بشكل جيد، وبما أن التنفس عند الطفل وظيفة سامية ومهمة بالنسبة لصحته الجسدية والعقلية لأن هناك الكثير من الأطفال الذين يتبولون أثناء الليل يكون السبب فيها قلة النوم الصحي الذي ينتج عن الجلود.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى