معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


حواء عن حواء تفرق

اذهب الى الأسفل

حواء عن حواء تفرق  Empty حواء عن حواء تفرق

مُساهمة من طرف elhabib89 الجمعة مايو 25, 2012 2:07 pm


هناك
أسطورة شعبية ألمانية تتحدث عن (آدم وحواء)، وهي لا تمت لحقيقة إيماننا
التي ذكرها المولى في محكم كتابه، كما أن الشعب الألماني لا يعتقد بها،
وإنما هو يتناقلها كأسطورة لها دلالتها الساخرة.




وعلى هذا الأساس التهكمي فلا بأس من إيرادها كما هي، موضحا، للمرة الثالثة، أنها مجرد أسطورة.

وجاء فيها: أنه حينما خرجت حواء إلى النور، وفتحت عينيها على رياض الجنة، انتفضت واقفة، وصاحت: ربي، إني خائفة، أين أنا؟.


وبعثت العناية الإلهية ملاكا، قال لها: «لا تخافي، انظري أمامك»، فنظرت
أمامها، فرأت آدم ممشوق القد جميل الصورة، فارتمت على قدميه، وقالت:
«احمني يا سيدي!».


وفرح بها آدم، ورفعها بين يديه، وأحبها وعطف عليها وجمع لها الزهور والورد والفاكهة، وأكلت حواء واطمأنت ونامت ملء جفنيها.


وما مضت أيام حتى سئمت حواء، وقالت لآدم: «أريد أن ألهو!»، فرد عليها:
«دونك وسائل اللهو.. فهي كثيرة»، فقالت له: لا، أريد أن أتسلى هكذا، تعال
لترى. وجعلت من آدم حصانا، وسار بها وهي على ظهره.



وتعب آدم من السير، فقال لها: «حواء، دعيني أسترح!»، فقالت: «تستريح؟!
وماذا فعلت حتى تستريح؟!» فابتأس آدم وغضب، وألقى بها بعيدا وتولى عنها..
وما إن سار قليلا، حتى وجدها تبكي وتعدو خلفه وتقول: آدم، يا سيدي آدم،
إنني عبدتك خذني في حمايتك! (انتهت الأسطورة).



والآن يحق لنا أن نسأل: هل (بنات حواء) اللواتي يقارب عددهن الآن (3.5)
مليار هن كأمهن الأولى؟!.. تجعل من الرجل حصانا مركوبا، فإذا رفض وطرحها
أرضا أخذت تركض خلفه وتستنجد به؟!


إنني والله في حيرة، ومحتاج إلى من يفقهني في هذه (الكوميديا الدرامية).


ولكنني أظن، وبعض الظن ليس بإثم، أن حواء عن حواء تفرق، فهناك واحدة
تستحق أن يجعل الرجل من نفسه لها حصانا مطواعا تركبه ويرقّصها إلى ما شاء
الله، بل وفوق كل ذلك يصعر لها خده الأيمن، فإذا تعبت من (تكفيخه) يصعر
لها خده الأيسر.


وأخرى قبل حتى أن تفكر في ركوبه (يصقلها)، أي يرمحها رمحة، على (الحنوك) لا تبقي لها لا سنّا ولا ضرسا، دون أي شفقة أو رحمة.

هذه هي وجهة نظري (الرومانسية) التي أفاخر بها.
هى ان المرأه جزء من كيان أدم
لا يمكنها العيش بدونه ولا يمكن أن تحيا بدونه
وأيضا حواء لىأدم نصفه الآخر الذى يحيا به
تلك هى وجهة نظرى
elhabib89
elhabib89

عدد المساهمات : 769
نقاط : 1082
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 24/05/2012
العمر : 32

http://bibo89.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى