.عــــلاج العقــــم
( نساء و رجال)







( شعارنا )



شعارنا هو خفض فعل الأمومة لنرفع قوة الإنجاب و نخفض قوة الأبوة لنزيد من تفعيل قوة الإخصاب




فلا وجود لعقم مطلق دائم فالمرأة الغير قادرة على الإنجاب ماهي إلا إمرأة تملك فعل إخصاب كبير جدا بعدما إستنزفت و فقدت قوة الإخصاب و الإنجاب التي هي حتمية للولادة



و كذلك هو الرجل الغير قادر عن الإخصاب، فما هو إلا رجل يملك قوة إنجاب كبيرة جدا مما إستنزف و فقد التفعيل في الإنجاب الذي هو حتمي لتحقيق الإنجاب




علاج العقم و تأخر الإنجاب 189083_15279


تنويه:


قبل كل شيء لا ننسى التنويه على أن هذا المقال هو دعاية أكثر منه شرح مفصل لأننا لا نستطيع بأن نرمي بكل الحقيقة لعلاج العقم خشية حقوق البحث و التقليد لطريقتنا المحتكرة إلا أننا نقدم أي نرسل طريقة و وصفة علاج العقم في النهاية لكل من يطلب ذالك على البريد أدناه:






مقدمـة


لكل داء دواء أي لكل مرض علاج و من ليس له علاج فلا يجوز أن يحمل ماهية المرض و لا يسمى مرض، بهذه العبارة الحكمية أي الفلسفية و هي تشجع كل مريض في طلب العلاج و كل باحث علمي على كسر حواجز الغموض المعرفي في البحث عن علاج أي مرض كان، فالعلاج هو زوج و نظير للمرض و لكل شيء نظير أي زوج يسكن و يستقر إليه و لا تبرير لقصار الإدراك المعرفي في توكيد و تحفيظ العامة مسألة تزمين كل مرض عجز أن يحويه عقولهم و كأن عقولهم هي كل في ذروة الإدراك البشري العقلي حتى و لو. فكل الشيء ليس بشيء بل هو وعاء الأشياء و لا يحمل صفات حقيقة لكل ما حوى.


ببساطة شديدة


بعبارة أكبر تبسيطا و أكبر جرأة و عقلانية نملك دون سوانا أي نحتكر حصريا أحقية علاج جل بل كل حالات العقم و التأخر في الإنجاب عند النساء و كذلك الرجال و ما يخلف من اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب النفسي و العضوي و الفسيولوجي بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية و بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع من كل الجوانب المعرفية العلمية مادية و عضوية و فسيولوجية و نفسية و كذلك أعقد المسائل و الحالات النفسية كالجنسية المثلية و الضعف الجنسي و كل حالات من كل شذوذ و تشوه و إنحراف في أغلب الماهيات الجنسية و غيرها من كل الجوانب الإنسانية



تعريف العقم عند المرأة



المرأة التي لا تنجب أو التي تأخرت في الإنجاب هي إمرأة تملك أمومة مستقرة فعلية مطلقة بعدما إستنزفت كل قوة الأمومة و بما أنها تملك أمومة فعلية أي شكلية مطلقة فإنها تفتقد لقوة الأمومة أي فقدان قوة الولادة و الإنجاب و فقدان قوة الإنجاب كان وليد الزيادة المطلقة للذروة الأعظمية لشكل أي فعل الأمومة و لذلك نجد الأنساء الغير قادرات على الإنجاب ، أي نجد و نرى أن المرأة التي لم تنجب لديها عطف كبير جدا أي مبالغة في الحنان بشكل رهيب جدا نحو أطفال الغير و الرضع و عشق مسألة الحمل و طبعا في كل الحالات تظهر أعضاء عضوية و فسيوجية و هرمونية و تشوه أو بالأحرى تغيير في حجمها و شكلها و إفرازها للتأقلم مع التركيبة النفسية و العضوية للمرأة التي تعاني العقم


و تظهر هذه التغيرات إما في


1 ) -إانسداد المهبل يمنع إدخال العضو الذكري بالمهبل كما في حالات عدم فض عشاء البكارة، إذا كان غشاء البكارة سميك جداً وكذلك في حالات ضيق المهبل الشديد


2)-التهابات موجعة في جدار المهبل تمنع حدوث الجماع .


3)-قلة المخاط في عنق الرحم الذي يعيق مرور الحيوان المنوي،


4)-وجود أجسام مضادة تعمل على قتل الحيوانات المنوية


5)-في حالات انسداد عنق الرحم ( حالات قليلة جداً )


6)-التشوهات الخلقية


7)-التصاقات داخل الرحم


8)الأورام في عضلة الرحم قد تسبب نتوءً في فجوة الرحم حسب موقعه،


9)-تيبس الرحم


10)-الالتهابات قد تسبب انسداداً في قناة فالوب أو حدوث التصاقات مما يؤدي إلى اضطراب في التقاط البويضة من قبل قناة فالوب أو في حركة البويضة


11)-تلف نهاية القناتين ( الأهداب ):


12)-اضطراب الدورة الشهرية مع اضطراب عملية الإباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض على الإطلاق


13)-فشل المبيض في عمله الطبيعي للأسباب التالية


أو غيرها من الحالات التي تظهر و تسبب عدم الإنجاب المبكر أو العقم



العلاج الوحيد لكل حالات العقم


( عند الرجل و المرأة )



المبدأ العلمي الصحيح و الصريح الذي نستند عليه في نجاح الإنجاب أي علاج العقم عند الرجال و النساء هو كالتالي


إن كل الجوانب في الإنسان منفصلة متصلة معا في آن واحد


أي أن كل الجوانب في أي ماهية منفصلة الشكل الظاهري لكنا متصلة المضمون و الجوهر و اللب في أي ماهية


يعني أن من يعاني العقم إمرأة أو رجل تجد جانبه النفسي و العضوي و الفسيولوجي متصلة معا في آن واحد و بروز العقم في أحد جوانبه العضوية يظهر في جانبه النفسي و الفسيولوجي معا أي أن وجود أي خلل في أحد الثلاثة يؤثر و يحتم وجود تغيير في باقي الثلاثة معا و هلاك أو أي تشوه في أحد الثلاثة يحتم هلاك الثلاثة أو بالأحرى حتمية تبيعية التغيير و علاج أو صحة جاب يكفي لسلامة صحة باقي الجوانب معا و منه صحة الجوهر الكل أي الماهية الكلية للولادة و الإنجاب



يعني كتبسيط شديد طريقة علاجنا تعني التدخل العضوي الغذائي و منه يؤدي بدوره لسلامة و علاج العقم


فنحن نقدم خلطة صحية سليمة و علمية بأعشاب متوفرة و بتركيبة نسب نحتفظ بها دون نشرها هنا لأسباب التقليد


مع العلم أن لكل شخص يطلب العلاج الحق قبل تناولها أن يقدمها و يستشير أي جهة رسمية طبية أكاديمية للتأكد و يطمئن تماما من صحة الخليط الصحي و متأكدا من عدم وجود أي عوارض مهما كانت تافهة


قبل تناوله



و كما ذكرنا أن المرأة التي حرمت من الإنجاب لأي سبب كان ، فهي تملك أمومة مطلقة فهي سبب عدم نجاح أي دواء ،


و لا علاج إلا بتخفيض هذه الأمومة الشكلية المطلقة و منه يعوض هذا النقص في الأمومة الفعلية تلقائيا بقوة أمومة و منه يحدث بعدها الحمل مباشرة كون المرأة في هذه الحالة الجديدة أصبحت تملك شرط الإنجاب بتوفر شكل و قوة الأمومة معا و منه الإنجاب ، فقوة الأمومة تولد قوة الإنجاب التي حرمت المرأة من الإنجاب و ما قيل عن المرأة يقال عن الرجل الذي يعاني من العقم



و وصفتنا الطبية الصحية عملها رفع قوة الإنجاب عند المرأة


و فعل الإنجاب عند الرجل


و هي تتكون من عدة أعشاب صحية دقيقة الخلطة في النسب و كذلك فيها حليب الناقة و عسل النحل البري


و تتناول أو يتم تناولها في شروط و أزمنة يومية نحددها نحن حسب عمر الرجل و المرأة بدقة


لمدة أسبوعين دون مخالفة وقت تناولها و نسب خلطها




طـــلب العـــلاج




إرسال وصفة الخليط لرفع قوة الإنجاب عند المرأة أي تخفيض فعل الأمومة المفرط و كذلك لرفع قوة الإنجاب عند الرجل و خفض فعل الأبوة المفرط


أي خليط العلاج الوحيد








-------------------------


-

و في الختام قد نكلف الكثير و لكننا نعد و نقدم الأكثر

.