معهد الدعم العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» [ Template ] كود اخر 20 موضوع و أفضل 10 أعضاء بلمنتدى و مع معرض لصور كالفي بي
من طرف naruto101 الجمعة ديسمبر 05, 2014 2:33 pm

» [Javascript]حصريا كود يقوم بتنبيه العضو بان رده قصير
من طرف احمد السويسي الخميس أغسطس 28, 2014 2:38 am

» نتائج شهادة البكالوريا 2014
من طرف menimeVEVO الثلاثاء يونيو 10, 2014 3:55 am

» من اعمالي موديلات جديدة وحصرية 2012
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 5:37 pm

» من ابداعات ساندرا،كما وعدتكم بعض من موديلاتها
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:49 pm

» قندوووووووورة جديدة تفضلواا
من طرف دفئ الشتاء الثلاثاء مارس 18, 2014 4:23 pm

» طلب صغير لو سمحتو
من طرف hothifa الإثنين ديسمبر 23, 2013 9:11 pm

» الان فقط وحصريا (استايل واند الالكتروني متعدد الالوان)
من طرف AGILIEDI الإثنين ديسمبر 23, 2013 8:34 pm

» جديد موديلات فساتين البيت بقماش القطيفة 2012 - تصاميم قنادر الدار بأشكال جديدة و قماش القطيفة - صور قنادر جزائرية
من طرف hadda32 الأحد ديسمبر 08, 2013 12:16 pm

» [Template] استايل منتدى سيدي عامر 2012
من طرف ßLẫĆҜ ĈĄŦ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:46 pm

سحابة الكلمات الدلالية


الإعلام ببيان سبب فساد الحكام

اذهب الى الأسفل

الإعلام ببيان سبب فساد الحكام Empty الإعلام ببيان سبب فساد الحكام

مُساهمة من طرف AGILIEDI الإثنين يناير 28, 2013 10:54 pm

الإعلام ببيان سبب فساد الحكام


الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده ، و بعد :

روى البخاري في صحيحه ( 3834 ) عن قيس بن أبي حازم قال : ( دخل أبو بكر على امرأة من أحمس يقال لها زينب ، فرآها لا تكلم ، فقال : ما لها لا تكلم ؟ قالوا : حجت مصمتة ، قال لها : تكلمي ، فإن هذا لا يحل ، هذا من عمل الجاهلية ، فتكلمت ، فقالت : من أنت ؟ قال : امرؤ من المهاجرين ، قالت : أي المهاجرين ؟ قال : من قريش ، قالت : من أي قريش أنت ؟ قال : إنك لسؤول ، أنا أبو بكر ، قالت : ما بقاؤنا على هذا الأمر الصالح الذي جاء الله به بعد الجاهلية ؟ قال : بقاؤكم عليه ما استقامت بكم أئمتكم ، قالت : وما الأئمة ؟ قال : أما كان لقومك رؤوس وأشراف ، يأمرونهم فيطيعونهم ؟ قالت : بلى ، قال : فهم أولئك على الناس . )

و في رواية ابن الأعرابي أنها قالت : ( إنا مررنا بأقوام كنا نغزوهم و يغزونا فلم يعرضوا لنا ، و لم نعرض لهم )

قلت : و هذا هو ما كانت تعنيه من الأمر الصالح الذي جاء الله به بعد الجاهلية .

فبين الصديق رضى الله تعالى عنه في هذا الحديث أن بقاء الناس على هذا الأمر الصالح الذي يتضمن الأمن على الأنفس و الأموال و الحُرمات و غيرها مقرون ببقاء الأئمة على الإستقامة .
و لا يُفهم أن الأئمة المقصود بهم الحكام و الأمراء فقط ، بل يدخل معهم العلماء .

فولاة الأمور هم " الأمراء و العلماء " معاً .

قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ. وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... ) ( النساء 59 )

قال إبن عباس رضى الله عنهما : ( وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) يعني : أهل الفقه و الدين ، و كذا قال مُجاهد و عطاء و الحسن البصري و أبو العالية : يعني العلماء .

و قال الحافظ إبن كثير في تفسيره : والظاهر - والله أعلم - أن الآية في جميع أولي الأمر من الأمراء والعلماء ، ثم ذكر حديث عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصا الله ، ومن أطاع أميري فقد أطاعني ، ومن عصا أميري فقد عصاني " متفق عليه .

قال الحافظ : فهذه أوامر بطاعة العلماء والأمراء ، ولهذا قال تعالى : ( أطيعوا الله ) أي : اتبعوا كتابه ( وأطيعوا الرسول ) أي : خذوا بسنته ( وأولي الأمر منكم ) أي : فيما أمروكم به من طاعة الله لا في معصية الله ، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله ، كما تقدم في الحديث الصحيح : " إنما الطاعة في المعروف " .
حدثنا عبد الرحمن ، حدثنا همام ، حدثنا قتادة ، عن أبي مراية ، عن عمران بن حصين ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا طاعة في معصية الله " .

قلت : فأولي الأمر يشمل العلماء و الأمراء ، و لا يخفى فساد كثير من العلماء في زماننا ، فيكفيك أن تعلم أن على رأس المؤسسة الرسمية صوفي محترق ، و كذلك على كرسي الإفتاء صوفي كاره للسُنة و لأهلها ليس له هم إلا التمهيد للغزو الأسود في بلد الأزهر - أقصد المد الشيعي - .
فما سبب فساد هؤلاء ؟

و أيضاً كان الناس منذ شهور قليلة لا تعلم بينهم من يقدح في عدالة المجلس العسكري أو أنه ليس بحامي للثورة أو قاهر لليهود أو ... ، أما الآن فقد تغير الكلام و رأينا المجلس العسكري ينقلب على مؤيديه و ربما عاداهم ، فما الذي غيره في هذه الفترة ؟

فما هو سبب فساد ولاة الأمور من علماء و أمراء ؟

و الإجابة عن هذا السؤال لا تجد إجابتها بصدق عند من يتصدر لزعامة الناس ، لأنه لو أجاب بحق لإنفض الناس من حوله ، لأن الإجابة مرة .

و هي أن سبب فساد ولاة الأمور من عُلماء و أُمراء هو فساد الرعية ، فإن العبد إذا عصى الله عز و جل و إرتكب المعاصي و جاهر بها سلط الله عليه من يقهره و يُذله عقوبة له .
يقول الله عز و جل : (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) ( الشورى 30 ) .
و قال سُبحانه : (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) ( آل عمران 165 ) .
و قال عز و جل : ( مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ) ( النساء 79 ) .

قلت: و كأن هذا المعنى معروف عند الناس فتراهم يقولون : ( إن الحكام صورة الرعية ، و كما تكونوا يولى عليكم ، و كل سُلطان من طينة رعيته ) .

و أنظر- بارك الله فيك - الى قول الله عز و جل في بيان العلة التي سُلط بها فرعون على قومه .
فقال سُبحانه : (فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ ) (الزخرف 54 ) .
فوصفهم الله عز و جل بالفسق و لهذا سلط عليهم من يُناسبهم .

و قد روى الطبراني عن الحسن البصري أنه سمع رجلاً يدعو على الحجاج ( و حال الحجاج لا يخفى على أحد فقد كان ظلوماً جهولاً يقتل بالظن ، صلب إبن الزبير رضى الله تعالى عنهما ، و رمى الكعبة بالمنجنيق و غير ذلك ) سمع الحسن رجلاً يدعو على الحجاج ، فقال له لا تفعل إنكم من أنفسكم أُتيتم ، إنما نخاف إن عُزل الحجاج أو مات أن يتولى عليكم القردة و الخنازير ، فقد روى أن أَعمالَكم عُمَّالُكم ، و كما تكونوا يُولى عليكم .

فأصل البلية أن الناس تجني ثمار أعمالهم ، و من هذه الثمار حال الأُمراء و العُلماء ، و لا يخفى طبعاً أن حال الأبناء مع الآباء يدخل في هذا الباب .

و أخرج أبو الشيخ عن منصور بن أبي الأسود قال سألت الأعمش عن قوله تعالى (وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا ... ) ( الأنعام 129 ) ما سمعتم يقولون فيه ؟ قال سمعتهم يقولون : إذا فسد الناس أُمّرَ عليهم شِرارُهم . ( الدر المنثور للسيوطي 3/358 ) .

و قال عبيدة السلماني لعلي بن أبي طالب رضى الله تعالى عنه : يا أمير المؤمنين ما بال أبي بكر و عمر إنطاع الناس لهما و الدنيا عليهما أضيق من شبر فإتسعت عليهما ، و وليت أنت و عثمان الخلافة و لم ينطاعوا لكما و قد إتسعت فصارت عليكما أضيق من شبر ؟ فقال : لأن رعية أبي بكر و عمر مثلي و مثل عثمان ، و رعيتي أنا اليوم مِثُلك و شبهُك .

و قد أرسلوا يوماً لأحد الأُمراء يشكون له جور العمال ( المحافظين ) : فكتب لهم بلغني كتابكم و ما أنتم فيه ، و ليس ينبغي لمن يعمل المعصية أن يُنكر العقوبة ، و لم أرى ما أنتم فيه إلا من شُؤم المعصية ، و السلام .

و جاء في تفسير حِقِّي في قوله تعالى : (قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء )
قال : معناه إن كنتم من أهل الطاعة يُوَل عليكم أهل الرحمة ، و إن كنتم من أهل المعصية يُوَل عليكم أهل العقوبة .

و قال الإمام السعدي في تفسيره لقوله تعالى : (وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ) كذلك من سنتنا أن نولي كل ظالم ظالماً مثله ، يؤزه إلى الشر ويحثه عليه ، ويزهده في الخير وينفره عنه ، وذلك من عقوبات الله العظيمة الشنيع أثرها ، البليغ خطرها ، والذنب ذنب الظالم ، فهو الذي أدخل الضرر على نفسه ، وعلى نفسه جنى { وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ } .
ومن ذلك أن العباد إذا كثر ظلمهم وفسادهم ، ومنْعهم الحقوق الواجبة ، ولَّى عليهم ظلمة ، يسومونهم سوء العذاب ، ويأخذون منهم بالظلم والجور أضعاف ما منعوا من حقوق الله ، وحقوق عباده ، على وجه غير مأجورين فيه ولا محتسبين ، كما أن العباد إذا صلحوا واستقاموا، أصلح الله رعاتهم ، وجعلهم أئمة عدل وإنصاف، لا ولاة ظلم واعتساف ] اهـ .

قال الشيخ العلامة ابن عثيمين -رحمه الله- :
كثير من الناس يريد من الرعاة أن يكونوا على أكمل ما يكون ، ولا شك أننا نريد من الرعاة أن يكونوا على أكمل ما يكون ، لكننا لا نعطيهم في المعاملة أكمل ما يكون ، بمعنى أن بعض الرعية يقول : يجب أن يكون الراعي على أكمل ما يكون ، ومع ذلك تجد الرعية على أنقص ما يكون .. أهذا عدل ؟ لا والله ما هو بعدل ، إذا كنت تريد أن تعطى الحق كاملاً ، فأعط الحق الذي عليك كاملاً ، وإلا فلا تطلب .
ومن حكمة الله عز وجل أن المُوَلَّى على حسب المولَّى عليه .. وهذه من الحكمة أن يكون المولى - ولي الأمر- على حسب من ولي عليه ، إن صلح هذا صلح هذا ، وإن فسد هذا فسد هذا، وفي الأثر: [ كما تكونوا يول عليكم ] يعني : أن الله يولي على الناس على حسب حالهم ، وهذا الأثر وإن لم يكن صحيحاً مرفوعاً إلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم لكنه صحيح المعنى ، اقرأ قول الله تعالى : وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً [الأنعام:129] أي : نجعل الظالم فوق الظالم ، بماذا ؟ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [الأنعام:129] فإذا ظلمت الرعية سلطت عليها الرعاة ، و إذا صلحت الرعية صلح الرعاة، و كذلك بالعكس : إذا صلح الراعي صلحت الرعية ] .

قلت : و تأمل قوله تعالى : ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا القَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً ) ( الإسراء 16 ) و بين قوله تعالى : (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا ) .
فهلاك القرى بظُلم أهلها أولاً (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا ) فإذا ظلموا جعل الله مترفيهم أُمراء فأظهروا الفسق (أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا ) فحينها ينزل بهم الدمار جميعاً (فَحَقَّ عَلَيْهَا القَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً ) .

قال الذهبي في السير ( 4/343 ) عن الحجاج قال : و كان ظلوماً جباراً ناصبياً خبيثاً سفاكاً للدماء ..
و عن هشام بن حسان بسند صحيح كما عند الترمذي قال ( أحصوا ما قتل الحجاج صبراً فبلغ مئة ألف و عشرين ألف قتيل )

و لكن لما تذمر الناس من ولايته و ظلمه و كان بينهم الحسن البصري ربيب بيت النبوة لم يقل لهم أخرجوا على الحجاج في ثورة أو إعتصام أو أحملوا عليه السيف ، و لكنه قال لهم : ( إن الحجاج عقوبة من الله عز و جل ، فلا تستقبلوا عقوبة الله بالسيف ، و لكن إستقبلوها بتوبة و تضرع و إستكانة و توبوا تُكْفَوه ) أخرجه أبو الشيخ ، و إبن أبي شيبة .

قلت : و هذا و الله الذي لابد أن يُقال لأهل سوريا أن بشار هذا عقوبة من الله عز و جل ، و ما ينزل بلاء إلا بذنب و لا يُرفع إلا بتوبة ، و إما من يقول لهم أُثبتوا فالثورة مستمرة ،و نحن على إستعداد على تقديم ضحايا كل يوم فهذا يخدعهم و يُعين عليهم الشيطان .

دخل سفيان الثوري إلى الحرم فوجد الشرطة ـ ولم يكونوا يتواجدون فيه من قبل ـ بكى وقال : إن ذنوبا ولَّت علينا هؤلاء إنها لذنوب جسام .
فالمخرج الوحيد حتى يستقيم أمر العُلماء و الأُمراء ، و ينعم الناس بالأمن ، و تُحفظ عليهم أعراضهم و أمولهم أن يتوبوا الى الله عز و جل ، و أن يؤدوا الحقوق الى أهلها ، و ألا يظلموا حتى لا يُظلموا ، و إن أرادوا أن يُحكم فيهم شرع الله عز و جل أن يأخذوا بأسبابه من تصحيح المعتقد و عمل الصالحات و عدم التفريط في الواجبات ، حينها يكون لهم الإستخلاف في الأرض .
قال الله تعالى : (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ) .
وختاماً قال الله عز و جل : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ) ( الرعد 11 ) .

و أنشد بعضهم :
بذنوبنا دامت بليتنا ......... و الله يكشفها إذا تبنا

و في المأثور في الدعوات : اللهم لا تُسلط علينا بذنوبنا من لا يرحمنا .
و صل الله على محمد و على آله و صحبه و سلم .
كتبه
وليد بن سعد

رد مع اقتباس

AGILIEDI
Admin

عدد المساهمات : 384
نقاط : 1130
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 31/03/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى